منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   أرشيف السياحة والسفر والرحلات (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=65)
-   -   ساعدوني مافيه وقت أيهم أفضل بريطانيا او ماليزيا؟ (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=223675)

ندى_1406 22-05-2011 07:48 PM

صح والله كلامك أخونا شاطئ المحبه بالفعل تفكير المرأة غير ملم لجميع الجوانب
وبرضوه السفر الى مكة والمدينه افضل مليون مره راحه نفسية وكمان تغير جو
جزاك الله خير
اتمنى منك دلوعه انك تشدي الرحال لمكة ربي يريحك ويسخر لك زوجك ياااااارب

شاطئ المحبة 22-05-2011 08:14 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Beta2 (المشاركة 2621025)
كلامك أخي شاطئ عقلاني جدا جزاك الله خير نبهتنا لنقاط غفلنا عنها وكان لا بد من التنبيه لها ..

وأتمنى تعذرني اذا كان هناك حدة في ردي السابق على تنبيهك فقد شعرت بأن دلوعة في ظل وضعها النفسي الحالي ربما تكون كلماتك مع عقلانيتها محبطة لها فتنتكس بعد أن فرحنا بقرارها بالسفر والخروج من دائرة القلق والحزن

تدري احنا الحريم حساسات مثل ورق الريحان :)

بارك الله فيك يا تيتا

كل منا ينظر للأمر من زاوية مختلفة

ومن الطبيعي أن يكون هناك اختلاف :)

وفقكم الله

&دلوعة مودي& 29-05-2011 03:05 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاطئ المحبة (المشاركة 2620948)
أختي الفاضلة دلوعة مودي أسأل الله أن يلهمك الصواب وأن يوفقنا وإياك لما يحبه ويرضاه

زوجك - أختي الكريمة - في مرحلة توبة من ذنب عظيم

وهذه المرحلة تحتاج إلى تقرب إلى الله تعالى أكثر وإلى تقوية إيمان لذا فالقرار المناسب هو أن تكون وجهتكم لمكة والمدينة

وليس من صالح زوجك أن يتعرض للمهيجات في هذه الفترة الحرجة وتأملي - بارك الله فيك - كم مرة تكررت كلمة الخلاعة وما دار في فلكها في موضوعك هذا

لذا أرى من المناسب أن تقصدوا بيت الله تعالى للعمرة شكرا للمولى على سلامتكم من الحادثة الأخيرة

ولأن زوجك أحوج ما يكون إلى أجواء روحانية تقربه لله لا لأجواء ترفيهية تجعله للدنيا ولملذاتها أقرب

وتغيير الجو لا يكون بالعودة لدائرة الخطر مجددا وكأنك تطبقين مبدأ ( و داوني بالتي كانت هي الداءُ ) !!

أسأل الله أن ييسر لك الخير وأن يصلحنا ويصلحكم ويوفقك وزوجك وأسرتك لما فيه صلاح الدنيا والدين .


ااامين الله يكتب لنا الخير وين ماكان

بارك الله فيك اخي ابو عصام

بنت ناس^_^ 30-05-2011 02:44 AM

سمعت شيئا
جعلني اتخبط!!
إحدى صديقاتي عندما فتحنا ملف السياحه والسفر وتغيير الروتين

قالت لي السفر لبلاد الغرب بهدف السياحه (محرم)

من يدلي بدلوه في هذا الخصوص؟

الوزن الثقيل 02-06-2011 11:04 AM

انا سافرت ماليزيا وبريطانيا

لاكن ماليزيا ماهو هذيك الي تسوى انك تتعنين له وتظلين بالطيااره 8 سااعات لانها عندي انا جدا عاديه لا جديد فيها

وشوي نصاابين بالاسعااار لاكن اماكن الترفيه فيها واجد مثل الصن وي وجنتق ولنكاوي وكاميرون

مانصحك في بيننق مافيها شي

اما بريطانيا دولة برستيج صحيح غاليه لاكن الامان هناك افضل من ماليزيا ولا فيه نصب وبلد متطوره جدا

انا انصحك في سيرلانكا والهند اذا تريدين شرق اسيا

انا سافرت ماليزيا بالطيران السيرلانكي ضليت اسبوعين متنقل في ماليزيا بعدين نزلت ترنزيت سيرلانكا لمدة اسبوعين سيرلانكا تجنن تجنن ظليت فيها خمس ايام وطلعت الهند بالباخره تنقلت في بنقلور وميسور ومنار بعدين لمدة 6 ايام ثم رجعت الى سيرلانكا فضليت يومين ثم رجعت السعوديه

الهند وسيرلانكا افضل بكثير عندي من ماليزيا ومن كنت في ماليزيا طلعت اربع ايام هونغ كونغ بلد في قمة الجمال والتطور انصحك فيها وهناك فيه ملاهي عالمي لاكن غاليه شويه

لاكن انا انصحك تروجين شرق اوروبا سلوفاكيا والتشيك البلد رخيصه وارخص من ماليزيا واجمل

وبالتوفيق

شاطئ المحبة 05-06-2011 08:43 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت ناس^_^ (المشاركة 2625502)
سمعت شيئا
جعلني اتخبط!!
إحدى صديقاتي عندما فتحنا ملف السياحه والسفر وتغيير الروتين

قالت لي السفر لبلاد الغرب بهدف السياحه (محرم)

من يدلي بدلوه في هذا الخصوص؟

أنا أدلي دلوي بهذا الخصوص :d


حكم السفر للسياحة

هل أنال الأجر إذا أخذت أهلي إلى إحدى الدول الإسلامية للترفيه عن النفس ؟.

الحمد لله

البلاد الإسلامية التي تُحكم بالشريعة الإسلامية يجوز السفر إليها إن خلت من المنكرات والفواحش ، والبلاد التي أهلها مسلمون ولا تُحكم بالشريعة الإسلامية فهذه لا يسافر إليها من أجل السياحة ، وأولى بالتحريم البلاد التي أهلها كافرون ، ولا يجوز السفر إلى هذه البلاد إلا لمضطر كمريض مسافر للعلاج ، أو صاحب غرض صحيح كذاهب لتجارة أو دعوة .

سئل الشيخ صالح الفوزان حفظه الله :

عن حكم السفر إلى البلاد التي لا تدين بالإسلام سواء كانت نصرانية أو لا دينية ‏؟‏ وهل هناك فرق بين السفر للسياحة والسفر للعلاج والدراسة ونحو ذلك ‏؟

فأجاب :

السفر إلى بلاد الكفر لا يجوز ؛ لأن فيه مخاطر على العقيدة والأخلاق ومخالطة للكفار وإقامة بين أظهرهم ، لكن إذا دعت حاجة ضرورية وغرض صحيح للسفر لبلادهم كالسفر لعلاج مرض لا يتوفر إلا ببلادهم ، أو السفر لدراسة لا يمكن الحصول عليها في بلاد المسلمين ، أو السفر لتجارة ، فهذه أغراض صحيحة يجوز السفر من أجلها لبلاد الكفار بشرط المحافظة على شعائر الإسلام ، والتمكن من إقامة الدين في بلادهم ، وأن يكون ذلك بقدر الحاجة فقط ثم يعود إلى بلاد المسلمين ‏.‏

أما السفر للسياحة فإنه لا يجوز ؛ لأن المسلم ليس بحاجة إلى ذلك ، ولا يعود عليه منه مصلحة تعادل أو ترجح على ما فيه من مضرة وخطر على الدين والعقيدة ‏.

وسئل حفظه الله :‏

ما حكم السفر إلى البلاد الإسلامية التي تكثر فيها المنكرات والكبائر ، كالزنا والخمر ، ونحوهما‏ ؟‏


فأجاب :

المراد بالبلاد الإسلامية هي التي تتولاها حكومة تحكم بالشريعة الإسلامية‏ ،‏ لا البلاد التي فيها مسلمون وتتولاها حكومة تحكم بغير الشريعة فهذه ليست إسلامية ، والبلاد الإسلامية بالمعنى الأول إذا كان فيها فساد ومنكرات لا ينبغي السفر إليها خشية من التأثر بما فيها من فساد‏ ،‏ أما البلاد التي هي بالمعنى الثاني - أي : غير الإسلامية - فقد بيَّنا حكم السفر إليها في الجواب الأول‏ .

وسئل حفظه الله :‏

ما هي نصيحتكم للآباء الذين يرسلون أبناءهم للخارج في الصيف بحجة دراسة اللغة الإنجليزية أو السياحة ‏؟‏ وما هي نصيحتكم لمن يسافرون للخارج ‏؟

فأجاب :

نصيحتي لهؤلاء الآباء أن يتقوا الله في أبنائهم ، فإنهم أمانة في أعناقهم يُسألون عنها يوم القيامة ، فلا يجوز لهم المغامرة بهؤلاء الأبناء بإرسالهم إلى بلاد الكفر والفساد خشية عليهم من الانحراف ، وتعلم اللغة الإنجليزية - إن كانوا بحاجة إليها - أمكنهم تعليمهم إياها في بلادهم بدون سفر إلى بلاد الكفار ، وأعظم من هذا خطراً : إرسالهم للسياحة‏ ،‏ والسفر لهذا الغرض محرم كما سبق في الجواب الأول ‏.‏

ونصيحتي لمن يسافرون للخارج ممن يجوز لهم السفر شرعًا أن يتقوا الله ويحافظوا على دينهم ويظهروه ويعتزوا به ويدعوا إليه ويبلغوه للناس ، وأن يكونوا قدوة صالحة يمثلون المسلمين تمثيلاً صحيحاً ، وأن لا يبقوا في بلاد الكفار أكثر من الحاجة الضرورية‏ ، والله أعلم ‏.‏

" المنتقى " ( 2 / 253 – 255 ) .

وسُئل الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله :

عن سفر العوائل إلى خارج البلاد يعني إلى البلاد الإسلامية مع العلم بأن هناك جوازات للسفر ، وينظرون إلى صورة المرأة ، وقد يطلب الرجل من المرأة كشف وجهها حتى يتثبت من شخصيتها ، فهل هذا يجوز من غير ضرورة ؟

فأجاب :

أولاً : لا نرى أن الإنسان يسافر إلى بلاد خارج بلاده إلا لحاجة أو مصلحة راجحة ؛ وذلك لأن السفر إلى البلاد الخارجية يتكلف نفقات كبيرة لا داعي لها فتكون من إضاعة المال وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن إضاعة المال .

ثانياً : إن هذا السفر ربما يشغلهم عن أشياء ربما يفعلونها في بلدهم من صلة الرحم وطلب العلم إذا كانوا يطلبون العلم وغير ذلك ، ولا شك أن الاشتغال عن الشيء النافع يعتبر خسارة من عمر الإنسان .

ثالثاً : أن البلاد التي يسافرون إليها قد تكون بلاداً أثر فيها الاستعمار من جهة الأخلاق والأفكار فيحصل بذلك ضرر على الإنسان في أخلاقه وأفكاره ، وهذا هو أشد الأمور التي يخشى منها في السفر إلى الخارج .

ولهذا أقول لهذا السائل ولغيره : عندنا - ولله الحمد - من المصايف في بلادنا ما يغني عن الخارج مع قلة النفقة ونفع المواطنين .

" لقاء الباب المفتوح ( السؤال رقم 810 ) .

وانظر جواب السؤال رقم ( 13342 ) .


الإسلام سؤال وجواب


بنت ناس^_^ 09-06-2011 09:35 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاطئ المحبة (المشاركة 2629206)
أنا أدلي دلوي بهذا الخصوص :d


حكم السفر للسياحة

هل أنال الأجر إذا أخذت أهلي إلى إحدى الدول الإسلامية للترفيه عن النفس ؟.

الحمد لله

البلاد الإسلامية التي تُحكم بالشريعة الإسلامية يجوز السفر إليها إن خلت من المنكرات والفواحش ، والبلاد التي أهلها مسلمون ولا تُحكم بالشريعة الإسلامية فهذه لا يسافر إليها من أجل السياحة ، وأولى بالتحريم البلاد التي أهلها كافرون ، ولا يجوز السفر إلى هذه البلاد إلا لمضطر كمريض مسافر للعلاج ، أو صاحب غرض صحيح كذاهب لتجارة أو دعوة .

سئل الشيخ صالح الفوزان حفظه الله :

عن حكم السفر إلى البلاد التي لا تدين بالإسلام سواء كانت نصرانية أو لا دينية ‏؟‏ وهل هناك فرق بين السفر للسياحة والسفر للعلاج والدراسة ونحو ذلك ‏؟

فأجاب :

السفر إلى بلاد الكفر لا يجوز ؛ لأن فيه مخاطر على العقيدة والأخلاق ومخالطة للكفار وإقامة بين أظهرهم ، لكن إذا دعت حاجة ضرورية وغرض صحيح للسفر لبلادهم كالسفر لعلاج مرض لا يتوفر إلا ببلادهم ، أو السفر لدراسة لا يمكن الحصول عليها في بلاد المسلمين ، أو السفر لتجارة ، فهذه أغراض صحيحة يجوز السفر من أجلها لبلاد الكفار بشرط المحافظة على شعائر الإسلام ، والتمكن من إقامة الدين في بلادهم ، وأن يكون ذلك بقدر الحاجة فقط ثم يعود إلى بلاد المسلمين ‏.‏

أما السفر للسياحة فإنه لا يجوز ؛ لأن المسلم ليس بحاجة إلى ذلك ، ولا يعود عليه منه مصلحة تعادل أو ترجح على ما فيه من مضرة وخطر على الدين والعقيدة ‏.

وسئل حفظه الله :‏

ما حكم السفر إلى البلاد الإسلامية التي تكثر فيها المنكرات والكبائر ، كالزنا والخمر ، ونحوهما‏ ؟‏


فأجاب :

المراد بالبلاد الإسلامية هي التي تتولاها حكومة تحكم بالشريعة الإسلامية‏ ،‏ لا البلاد التي فيها مسلمون وتتولاها حكومة تحكم بغير الشريعة فهذه ليست إسلامية ، والبلاد الإسلامية بالمعنى الأول إذا كان فيها فساد ومنكرات لا ينبغي السفر إليها خشية من التأثر بما فيها من فساد‏ ،‏ أما البلاد التي هي بالمعنى الثاني - أي : غير الإسلامية - فقد بيَّنا حكم السفر إليها في الجواب الأول‏ .

وسئل حفظه الله :‏

ما هي نصيحتكم للآباء الذين يرسلون أبناءهم للخارج في الصيف بحجة دراسة اللغة الإنجليزية أو السياحة ‏؟‏ وما هي نصيحتكم لمن يسافرون للخارج ‏؟

فأجاب :

نصيحتي لهؤلاء الآباء أن يتقوا الله في أبنائهم ، فإنهم أمانة في أعناقهم يُسألون عنها يوم القيامة ، فلا يجوز لهم المغامرة بهؤلاء الأبناء بإرسالهم إلى بلاد الكفر والفساد خشية عليهم من الانحراف ، وتعلم اللغة الإنجليزية - إن كانوا بحاجة إليها - أمكنهم تعليمهم إياها في بلادهم بدون سفر إلى بلاد الكفار ، وأعظم من هذا خطراً : إرسالهم للسياحة‏ ،‏ والسفر لهذا الغرض محرم كما سبق في الجواب الأول ‏.‏

ونصيحتي لمن يسافرون للخارج ممن يجوز لهم السفر شرعًا أن يتقوا الله ويحافظوا على دينهم ويظهروه ويعتزوا به ويدعوا إليه ويبلغوه للناس ، وأن يكونوا قدوة صالحة يمثلون المسلمين تمثيلاً صحيحاً ، وأن لا يبقوا في بلاد الكفار أكثر من الحاجة الضرورية‏ ، والله أعلم ‏.‏

" المنتقى " ( 2 / 253 – 255 ) .

وسُئل الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله :

عن سفر العوائل إلى خارج البلاد يعني إلى البلاد الإسلامية مع العلم بأن هناك جوازات للسفر ، وينظرون إلى صورة المرأة ، وقد يطلب الرجل من المرأة كشف وجهها حتى يتثبت من شخصيتها ، فهل هذا يجوز من غير ضرورة ؟

فأجاب :

أولاً : لا نرى أن الإنسان يسافر إلى بلاد خارج بلاده إلا لحاجة أو مصلحة راجحة ؛ وذلك لأن السفر إلى البلاد الخارجية يتكلف نفقات كبيرة لا داعي لها فتكون من إضاعة المال وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن إضاعة المال .

ثانياً : إن هذا السفر ربما يشغلهم عن أشياء ربما يفعلونها في بلدهم من صلة الرحم وطلب العلم إذا كانوا يطلبون العلم وغير ذلك ، ولا شك أن الاشتغال عن الشيء النافع يعتبر خسارة من عمر الإنسان .

ثالثاً : أن البلاد التي يسافرون إليها قد تكون بلاداً أثر فيها الاستعمار من جهة الأخلاق والأفكار فيحصل بذلك ضرر على الإنسان في أخلاقه وأفكاره ، وهذا هو أشد الأمور التي يخشى منها في السفر إلى الخارج .

ولهذا أقول لهذا السائل ولغيره : عندنا - ولله الحمد - من المصايف في بلادنا ما يغني عن الخارج مع قلة النفقة ونفع المواطنين .

" لقاء الباب المفتوح ( السؤال رقم 810 ) .

وانظر جواب السؤال رقم ( 13342 ) .


الإسلام سؤال وجواب



جزاك الجنه
ياالله محرمه!!
كل الناس اللي حولي تسافر للخارج
توي ادري عن الحكم انا لله وانا اليه راجعون


الساعة الآن 06:23 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©