منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   المطلقات والأرامل والمتأخرات (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=36)
-   -   هل يتحقق حلمنا ام نرحل مثل ابن الأجواد (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=227868)

انثى ابكت القمر 09-09-2011 04:56 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحبة لاستغفار (المشاركة 2682641)
من هو الاخ سامى رحمه الله ؟؟

تدرون انا من ليبيا وشفتوا وش صار فى شباب بلادنا نحسبهم عند الله شهداء والله احسست وعرفت ان الدنيا حقيرة وتافهة وزائلة ولايعمر فيها الا ذكر الله

اشكر الجميع على المشاركة الآن بعد ماعرفت سبب قولك بطل العجب المطلقة ولمتأخرة احيانا اقوى واكثر آثرا في المجتمع وإذا كان طليقك هنا ويظهر الشفقة على المتأخرات او المطلقات او الارامل الله يعطيه على قد نيته الكل يعاني اختي حتى المتزوجات والله انا بوضعي وظروووفي ارحم بكثير من المتزوجات
المحبة للاستغفار هنا قصة سامي
http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=227729

m.s 09-09-2011 06:12 PM

سبحان الله ياأنثى..

ماجاء بخاطرك جاء بخاطرى تماما ... وأنا يمكن أكثر منك فى هذا البلاء ...
فأنا أبحث منذ تسع سنوات .. ولم أوفق أبدا حتى الآن...وفى كل مرة أقابل عقبة شكل .. أكبرها أفعال أهلى معى ..!!
وتوقفت حياتى تماما ولم أعد أستطيع الهروب من مشاكل المحيطين بى إلا بالزواج والإستقلال ..والله أعلم ..فقد تزيد المشاكل
بل أنى كثيرا تمنيت لو يرتاح عقلى وقلبى من هذا الهم ............................
على أى حال الله يوفق كل من شارك... فكثير منهم كتبوا كلمات من ذهب...
فالموت على صبر وأمل افضل من الموت غيظا وكمدا ..
وأنا مثلك تماما منذ مدة وأنا أشعر أنه قد يأتى أجلى ..
وأنا لم أفعل شيىء فى هذه الحياة سوى البكاء المستمر على مالم أملكه يوما.. أبدا فى حياتى .... الحب..

سحابة الصحراء 09-09-2011 08:00 PM

الحلم قد يتحقق وقد لايتحقق وعلينا بالقناعة والارزاق بيد الرحمن

واذا لم يتحقق الحلم لن تتوقف الحياة بل تستمر بالعمل الصالح والدعاء لطلب تحقيقه
من الخالق
فالحياة تتوقف بالموت غفر الله لاخينا واخلف الله بشبابه بالجنة
كم كنا نحلم ونحلم ولكن هل تحققت جميع احلامنا ؟؟

الإبنة الصغرى 10-09-2011 03:28 AM

لا ماعرفها الإبنة الكبرى ..!
بس اعرف الإبنة الوسطى ^ـــــ^ امزح

أطياف المجد 10-09-2011 03:41 AM

عزيزتي أنثى أبكت القمر

هل تعلمين أننا نعيش في زمن الأمنية ولكن المفارقة العجيبة أنها ليست أمنيتنا بل هي أمنية الأموات


أمنية أهل الأخرةلا يندم أهل الآخرة على شيء أكثر من ندمهم على ساعة مرَّت بهم من أعمارهم لم يذكروا الله ...

إقرئي إن شئت أمانيهم في قوله تبارك وتعالى

"حَتَّى إِذَا جَاء أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ **لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَاوَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ "

والأيات الواردة في ذلك كثيرة

حتى المؤمن عندما تُكشف له الحقائق عند الموت, لا يندم إلا على ساعة واحدة مضت, لم يذكر الله فيها ويتمنى لو أنه استكثر من الخير

فالأموات يتمنون الرجوع إلى الدنيا لا لشيء سوى أن يذكروا الله أو يسجدوا له سجدة

لكن هيهات لقد فات الفوت رفعت الأقلام وجفت الصحف بينما نحن نعيش أمنيتهم فقد مـــــــــــد الله في أعمارنا لكننا نمني أنفسنا بأماني الدنيا التي لا تنتهي

إلا بوقوع الأجل سيأتي الموت ونحن نمني أنفسنا فالأماني لا تنقطع نتمنى الزوج ثم نتمى الولد ثم نتمنى المنزل الكبير ....الخ

المشكلة ليست في الأماني فالإنسان بطبيعته سيتمنى لكن المشكلة أن تكون أمانينا الدنيوية هي محور إهتمامنا فنعمل ونخطط لها أكثر من عملنا للأخرة

ونصرف الكثير من أوقاتنا في التفكير فيها ونصاب بالهم من أجلها حتى تطغى على هم الأخرة هنا يكون الخطر تأملي معي هذا الحديث

عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

"مَنْ كَانَتْ الْآخِرَةُ هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ

وَمَنْ كَانَتْ الدُّنْيَا هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ وَلَمْ يَأْتِهِ مِنْ الدُّنْيَا إِلَّا مَا قُدِّرَ لَهُ"


. أخرجه هناد (2/355) ، والترمذي (4/642 ، رقم 2465) وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (2 / 670).

فلا تتحسري على فوات عرض ن أعراض الدنيا فلن تموت حتى تستوفي رزقك ولكن تحسري على ما ضاع من مقاصد الأخرة

أحسن الظن بربك وتوكلي على الله كتوكل الطير تغدو خماصا وتعود بطانا توكلي على الله حق توكله ولن يخذلك الله

فوزي كعكاشة لتحشري في زمرة السبعين ألف الذين يدخلون الجنة بغير حساب فقد ذكر الرسول من صفاتهم

أنهم لا يتطيرون و على ربهم يتوكلون

موفقة دوما

ام لمار4 10-09-2011 04:02 AM

شكرآشكرآكثييييييرعلى التذكير ياطياف المجد
ياااااكثر ماني غافله عن هذا الكلاااااام
يجعله في موازين حسناااااتك يااااارب ولصاحبه الموضوع بعد سبب بعد الله للوصول لتذكيرنا

نوارتي 10-09-2011 05:41 AM

وش المشكله انا نحلم وننتظر فرج ربنا ولا نيئس من رحمة الله

وفي نفس الوقت لانترك العباده وننشغل وراء احلمنا ..سددو وقاربو

الزواج والأولاد زينت الحياة الدنيا ولكل يبي يعف نفسه

والموت جاينا جاينا حلمنا وانتظرنا او لم نحلم

اللهم اسئلك حسن الخاتمه

بنت مكة2008 13-09-2011 12:17 AM

من شووية كنت مكتئبة ومااعرف باافكر في نفس موضوعك دخلت القسم وصدفة شفت الموضوع لفت نظرى العنوان اول شي جاء في نفسي قلت وانا مثلك صار عندي نفس الخووف

الله يرحموا ويغفرلووا يارب ويحسن خاتمتنا يااارب
بعدين قرات رد ابو فيصل
واطياف المجد
:22:

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو فيصل (المشاركة 2680830)
أختي الفاضلة أنقل إليك هنا رسالة وردتني قبل أيام في برنامج الواتس أب ، وهي تناسب هذا المقال .

( تأجيل الأمنيات )

في قلب كل واحد منا ( أمنيات )
تنكأ في القلب الجراح..
و تستثير فيه الأحزان ..
وتجتر فيه الآلام ..

(أمنيات)
تستدر دموعنا
كلما رفعنا للسماء بصرا ..

وتستنهض انكساراتنا
كلما مددنا بالدعاء يدا ..

ويمتد بها رجاؤنا
كلما قلنا : يا الـلـَّه!

كل أمنية لم تحقق
هي جرح
اعتاد في القلب السبات!
وما أشده من سبات!
كيف لا
وهي (جراح الأمنيات)
والأشد أنه لن يستيقظ من سباته
إلا بتحقق الأمنية
أو بموت صاحبها.


نحن نكره ذلك
نكره أن نموت
وأمنياتنا لم تتحقق ..

نكرهه و لا نعلم
أن هذا هو لها الدواء
ولجرحها الشفاء ..

نعم
قد يكون حلا غريبا للوهلة الأولى
لكن لتطبيقه لذة عجيبة
لا يدركها إلا من جربها ..


سأروي لكم حديثا عذبا يحوي آية
ثم سأحدثكم بعد ذلك
عن تلك (الطريقة المدهشة)
التي عثرت عليها بين جنبات الآية
والتي نتعلم منها سويا
كيف نداوي (جراح الأمنيات)


اقرأ بقلبك :

يقول صلى الله عليه وسلم :

هل تدرون أول من يدخل الجنة من خلق الله عز وجل ؟
قالوا الله ورسوله أعلم
قال : الفقراء المهاجرون الذين تسد بهم الثغور ، وتتقى بهم المكاره ، ( ويموت أحدهم وحاجته في صدره ) لا يستطيع لها قضاء ، فيقول الله عز وجل لمن يشاء من ملائكته:
أأتوهم فحيوهم
فتقول الملائكة ربنا نحن سكان سمائك ، وخيرتك من خلقك
أفتأمرنا أن نأتي هؤلاء فنسلم عليهم ؟
قال إنهم كانوا عبادا يعبدوني ولا يشركون بي شيئا ، وتسد بهم الثغور وتتقى بهم المكاره ، ( ويموت أحدهم وحاجته في صدره لا يستطيع لها قضاء ) ، قال فتأتيهم الملائكة عند ذلك
فيدخلون عليهم من كل باب (سَلاَمٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ) .



سأعيد و أقرأ بقلبك :

(ويموت أحدهم وحاجته في صدره لا يستطيع لها قضاء .)

هل تملك قضاء حاجتك التي تنكأ في صدرك؟!
هل تملك تحقيق تلك الأماني ؟!
هل تعلم أن عجزك عن ذلك
هو سبب كرامتك في الآخرة؟!



هون عليك :)
فإن لم يحققها الله هنا
فإنه لن ينساها لك هناك
(وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيّاً)

أشعر بشلال رضا يغمرني
كلما قرأت ذلك الحديث و تلك الآية

لكن ثمة شرط
إقرأ بقلبك
(سَلاَمٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ)

لم يقل سلام عليكم بما سخطتم

ولا بما سئمتم

بل

(بِمَا صَبَرْتُمْ)



قال ابن زيد : بما صبرتم عما تحبونه إذا فقدتموه.

يا لله
كل هذا التكريم
والسبب : (ويموت أحدهم وحاجته في صدره)

كل هذا التكريم
والشرط : (بِمَا صَبَرْتُمْ)


أو تكون تلك الكرامة بالصبر على الفقد
ثم بعد ذلك نغتم ونتسخط !!

هل عرفنا الآن
كيف نداوي (جراح الأمنيات) بهذه الآية ؟!

لديك ثلاث قناعات تحتاج لتغييرها
لتكون الآية لجرحك شفاء
وله إنتهاء
وله جلاء



(1)

ليس شرطا أن يتحقق كل ما نريد في دنيانا.


(2)

لندع لأمانينا فرصة أن تعيش في “أرواحنا ” ونؤجلها للآخرة


(3)

تذكر : أن عند الله لا تموت الأمنيات!
-

اللهم إن في قلب من كتب ومن قرأ
أمنية تعصف به ..
اللهم إن كان في تحقيقها خيرا لنا
فعجل بها.
وإن كان في تأجيلها مزيد كرامة وثواب
اللهم فأعنا على تأجيلها

اللهم أعنا على تأجيلها

اللهم أعنا على تأجيلها


-
ما وافق الحق من قولي فخذوه .. وما جانبه بلا تردد اجتنبوه.
كتبته: هند عامر

اقتباس:

المشكلة ليست في الأماني فالإنسان بطبيعته سيتمنى لكن المشكلة أن تكون أمانينا الدنيوية هي محور إهتمامنا فنعمل ونخطط لها أكثر من عملنا للأخرة

ونصرف الكثير من أوقاتنا في التفكير فيها ونصاب بالهم من أجلها حتى تطغى على هم الأخرة هنا يكون الخطر تأملي معي هذا الحديث

عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

"مَنْ كَانَتْ الْآخِرَةُ هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ

وَمَنْ كَانَتْ الدُّنْيَا هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ وَلَمْ يَأْتِهِ مِنْ الدُّنْيَا إِلَّا مَا قُدِّرَ لَهُ"


. أخرجه هناد (2/355) ، والترمذي (4/642 ، رقم 2465) وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (2 / 670).

فلا تتحسري على فوات عرض ن أعراض الدنيا فلن تموت حتى تستوفي رزقك ولكن تحسري على ما ضاع من مقاصد الأخرة

أحسن الظن بربك وتوكلي على الله كتوكل الطير تغدو خماصا وتعود بطانا توكلي على الله حق توكله ولن يخذلك الله

فوزي كعكاشة لتحشري في زمرة السبعين ألف الذين يدخلون الجنة بغير حساب فقد ذكر الرسول من صفاتهم

أنهم لا يتطيرون و على ربهم يتوكلون


فعلا كلام يستحق القراءة واثر فيا

اللهم انى فوضت امري اليك

جزاكم الله كل خير يااارب وجعله في موازيين حسناتكم

ندى_1406 14-09-2011 12:24 PM

فرج الله همك غاليتي ورزقك من فضله وبأذن الله الفرج قادم
الله يرحم أبن الأجواد ويغفر له ويحسن خاتمتنا اللهم أميييين

المنصدمه 17-09-2011 02:21 PM

:eek:

!!


أختي ممكن رابط موضوع وفاته


الساعة الآن 09:24 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©