![]() |
اقتباس:
أهلاً بمروركِ و تفاؤلك و أتمنى لكِ التوفيق . |
اقتباس:
شكراً لتفاعلكِ و رغبتكِ للمزيد من الإفادة . جزاكِ الله خير الجزاء . |
اقتباس:
حتى مع جهلنا الحكمة من هذا التشريع أو التقدير . انثى أبكت القمر شكراً للفكرة الإيجابية التي أهديتنا فجزاكِ الله تعالى خير الجزاء وما زالت الدعوة عامة للجميع . |
اقتباس:
شكراً للتثبيت و فعلاً شكراً من القلب لكل من شاركنا و ساهم في بناء أفكارنا كذلك من شجعنا وحرص على دعمنا ! موضوعنا مازال يخطو خطواته الأولى .. فكونوا معنا .. |
اقتباس:
و يقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم كانت قرضت في الدنيا بالمقاريض ) رواه الترمذي وحسّنه الألباني أخيتي العابده رائعة هذه الروح التي تحملينها ! كالارض الطيبة .. نثرت ( أمة البديع ) مشكورة شيئاً من مطر إيجابيتها هنا فأثمر في قلبكِ ! ثمراً طيباً .. أسأل الله تعالى أن يسعدكِ و يرزقكِ كل ما تتمنين ! جزاكِ الله خير الجزاء |
سبحان الله ! كان في رأسي شيء أريد الكتابة عنه لكن حديث أختنا ( أمة البديع ) وفقها الله جعلني أكتب التالي : لا أنسى ذلك اليوم .. بعد صلاة الفجر .. حينما جاءت أمي تعلمني أن أبي يريد أن يتحدث إلي .. هذه الأجواء وهذه السرية والإنفراد بالحديث عن مسامع بقية إخوتي وأخواتي حفظتها عن ظهر قلب .. ماذا سيكون الأمر : عريس طبعاً ! و بينما أسير إلى غرفة أبي _ رحمه الله _ كان يجب أن أعد الجواب الجواب ككل مرّة كان : لا .. أنا غير مستعدة للزواج الآن . و كالعادة كان حديث أبي مختصراً : اجلسي .. ثم .. فلان تقدم لخطبتكِ .. لكن على غير العادة كان فلان هذا أحد أقربائي .. كان قريب لدرجة أني إذا رفضته ستحزن أمي .. كيف لا وهو ابن شقيقتها .. ! لم أستطع أن أقول : لا .. فقط طلبتُ مهلة لأفكر . المهم أنه صار نصيبي ! الإيجابي في قصتي : أني خفتُ على قلب أمي من الحزن إن رفضتُ ابن أختها .. و أردتُ أن أفرّحها فرحة كانت تنتظرها على أحر من الجمر .. خلال المهلة التي طلبتها ! فكانت النتيجة : أن هذا الرجل الذي هو زوجي و حبيبي و سيدي .. لم يتعمد يوماً جرح مشاعري .. بل كان دائم الحرص على فرحتي و كان ومازال يقول : سعادتكِ عندي أهم من سعادتي ! الرجل الذي رزقني الله منه بالولد ! الرجل الذي لم يقف يوماً أمام طموحي ورغبتي في التعلم و التعليم ! الرجل الذي أحبوه أهلي أكثر مما يحبونني ! الرجل الذي وسّـد أبي في قبره ! و فعل وفعل وفعل ...... بربكم .. هذا الرجل بما أكافئه ؟! هكذا هي الإيجابية .. لا ينتج عنها إلا الإيجابية ! اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك ! |
أريد لحياتي أن تكون حياة في سبيل الله ! و لموتي أن يكون موتاً في سبيل الله ! حياتي حافلة بالكثير ! و حينما أموت ... بل حينما أستشهد أستشهد أستشهد نعم أستشهد ! _ لا بأس على الأقل : أتجاوز آلام الإحتضار والتغسيل و إلخ _ حينما أستشهد ! من سيبكيني ؟ لا يهم من سيبكيني ؟! فالناس يبكون البرّ و الفاجر .. وحدها الأرض هي الفيصل و أنا ممن تبكيهم الأرض ! بإذن الله . |
( معلمة تُقدر جهود الطالبات الإيجابية )
بينما أنا نازلة في سلم المدرسة .. شاهدتها واقفة تتحدث إلى إحدى الطالبات وقفت أنتظر أن تفرغ الطالبة من حديثها .. فلما فرغت أقبلتُ على المعلمة مبتسمة .. صافحتها بحرارة وقلتُ لها : شكراً لكِ يا أبلة لأنكِ تقدرين جهود الآخرين ! بدى على وجهها أنها لم تفهم بالضبط ماذا أعني .. فقلتُ لها : لقد حضرت يوم الإثنين الماضي .. يوم تكريم معلمات النشاط و رأيت مدى اهتمامكِ وتقديركِ لجهود الطالبات .. نظرت إليّ وكأنها تقول هذا شيء عادي ! فقلتُ لها : ليس كل الناس يقدرون جهد الآخرين . فقالت : صح .. يمكن مو كل الناس تنتبه أو تأخذ بالها ! و بابتسامة وفرحة تشع من عينيها قالت : جزاكِ الله خيراً ثم واصلت صعودها السلم و واصلتُ نزولي . إجراء روتيني أن تكرم المدرسة معلمات النشاط اللا منهجي .. لكن الغير روتيني هو أن تكرم معلمات النشاط و يقدمن الهدايا و يشدن بعمل الطالبات المشاركات معهن في الأنشطة . فشكراً لهذه المعلمة و لكل من يُقدر جهود الآخرين . |
[QUOTE=hasarym;2704171]
أريد لحياتي أن تكون حياة في سبيل الله ! و لموتي أن يكون موتاً في سبيل الله ! حياتي حافلة بالكثير ! و حينما أموت ... بل حينما أستشهد أستشهد أستشهد نعم أستشهد ! _ لا بأس على الأقل : أتجاوز آلام الإحتضار والتغسيل و إلخ _ حينما أستشهد ! من سيبكيني ؟ لا يهم من سيبكيني ؟! فالناس يبكون البرّ و الفاجر .. وحدها الأرض هي الفيصل و أنا ممن تبكيهم الأرض ! بإذن الله . تعبيرك رائع يدل على صفاء قلبك وصدق نيتك...غاليتي لي عودة باذن الله. |
اقتباس:
قال سفيان الثوري _ رحمه الله _ : ( ما عالجتُ شيئاً اشد عليّ من نيتي إنها تقلّب عليّ ) أخيتي cila نحن نقرأ لكثير من الكتاب عرباً كانوا أو عجماً .. مسلمين أو غير مسلمين فنأخذ من كلامهم ما ننتفع به وندع مايضرنا .. أما نياتهم فمالنا ولها . و إن كنتِ أحسنتِ الظن بي _ جزاكِ الله خيراً _ فإنه قد يمرّ بالموضوع من يرى عكس رؤيتكِ و يعتبرني مدّعية و مشكوك في نيتي . فاسمحي أن أقول لكل من يقرأنا هنا : خذ ما تراه نافعاً لك و دع دون ذلك .. فالنوايا لا يعلمها إلا الله تعالى و مهما كانت نية الكاتب حسنة أو سيئة فلن تنفعك أو تضرك ! أشكركِ جزيل الشكر على تواجدكِ و إضافاتكِ للموضوع أنتظر عودتكِ ... بالتوفيق . |
الساعة الآن 10:02 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©