![]() |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اختي مسز داني
هناك من يدور في خلدها ذلك وتتمنئ اكثر من رجل وترغب وتشتهي لذلك امرنا بغض البصر يا عزيزتي. مثل ما هناك رجل يطلق يمكن 4 مرات والسبب الرغبه اصبحت حيوانيه اصلح فقط يتمتع. وغلفه بطابع ديني.وظلم واعتدئ علئ حقوق غيره. هناك من تشتهي اكثر من رجل وقد لا تشبع ولكنها غاليتي غير مرخص لها فاما تخون واما تتحمل. في النهايه الرغبه الحيوانيه تسيطر وتجعل الانسان بلا انسانيه. نحن هنا نتفق انها ليست في محلها طالما ستهدم بيت وحب بنيته وتعبت من اجله. فالحل موجود بكلامك ولا يوجد اجمل من القناعه. والسيطره علئ النفس. لان الدنيا فيها كثير من الفتن لو ركضنا ورائها وظلمنا فلذات اكبادنا بانانيتنا فلن نفلح ولن نسعد. نعم الجنس قد يكون هم البعض. والرغبه في ذلك مع الكثير ويمكن مع الكل. الا اننا نستطيع ان نختار ما هو في صالح الاسره ككل. والا اصبحنا بلا عقل مسيطر بل شهوه مسيطره وهي لن تستمر مجرد ان يتعب الجسد ويكبر بل الحب والنتاج الطيب هو الذي يستمر ويثمر بلا شك. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اختي الدانة
من ترغب بذلك كماقلتي هي اقرب للتفكير اللابشري والرادع في البشر هو العقل اولا ثم غض النظر و ان كان يوجد مثل ذلك النوع من النساء فهو امر شاذ بينما المقال هنا يذكر ان التفكير باجساد متعددة امر طبيعي و من اصل الرجل لذا ابيح له التعدد بينما التعدد لحكمة شرعية عالية أسمى من مقاصد تلبية شهوات ابتداءا ... فالتعدد ينظم المجتمع اجتماعيا و اقتصاديا و ليس لتلبية حاجة تعدد الملذات بل هو يدخل ضمنها و ليس المسوغ لحكمته كمبدأ و هنا حقيقة التأمل |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اتفق معك ان الرجال مثل ما يقولون ( عيونهم زايغه )
وحتى لو كانت زوجته تحاول إرضائه سينظر لأخرى وهنا يكمن الفرق بين الرجال الواعي والرجل الذي يتبع رغباته يجب على الرجل ان يوزن الامور ويحسبها من جميع جوانبها قبل ان يفكر في النظر لأمرأه اخرى حتى لو كان بالحلال يجب ان يراعي مشاعر زوجته ويتحمل مسئوليته ويتحمل كل قراراته يحق له ان يتزوج بدل الواحده اربع لكن ليس على حساب تعاسة الاخريات |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
لو كان المقال صحيح. لكان التعدد واجب. لماذا لا يسأل الرجل نفسه بانه مخير فيه. ولماذا شرع الله الطلاق في حال الضرر الكبير. ولماذا شرع ان تشترط المزأه علي الرجل ان لا يتزوج سواها. والكثير من الاسئله هل هناك ظلم للرجل ام ماذا. المشكله الان الحياه اصبحت متعه اكثر من حق صحيح لا يتعدئ علئ حق احد. اصبحت حقوقي اكثر من واجباتي. اصبحت حقوقي حتي لو ظلمت. حقوقي حتئ لو تشتت وضيعت المنتديات والناس لا تجذبها سواء قضية التعدد. اما التربيه والانسانيه والحب اصبح شبه معدوم. اصبح البعض يعامل الاحسان بضره. ويكتب الف سبب وعذر لذلك. ويندم ولكن متاخر. الله يصلح الحال. قلتها من الاول حروب بين النساء من اجل رجل همه المتعه. المرأه لا تريد سوئ من يشعرها انها انسانه. فقط |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
صدقت أخية إن شيخ الّإسلام رحمه الله قد كان مشغولا بالدعوة و الجهاد حتى انه لم يكن يجد و قتا للزواج فقد سئل النووي لماذا لم تتزوج ؟فقال لو تذكرت لفعلت |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
مساء الخير للجميع أو صباح الخير، شكراً لمشاركاتكم ووجودكم وحواركم، فهنا استفيد من طرحكم سواء اتفقتوا أو أختلافتم، سأعود بأذن الله بعد قليل وسأحاول الرد على الجميع إن شاء الله.
|
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
لا يمكن أن ننكر رغبة المرأة الجنسية، ولكن هذا لا يقارن بالرجل وسيطرة الموضوع عليه، الجنس عند الرجل هدف أما المرأة فهو وسيلة، وهنا الفرق الجوهري وهذا هو صلب الموضوع، تتخذ المرأة من الجنس غالباً كوسيلة في الحصول على الرضا والتقدير الذاتي من كونه مرغوبة وهذا بحد ذاته يشبعها كثيراً ويرضي داخلها، كما أنها تتخذ الجنس لتشعر بالحب، إنه تستدل على الحب بالجنس ولذلك تتخذه وسيلة لأثبات غاياتها المشاعرية المختلفة، أما الرجل فيتخذ الجنس هدفاً يسعى إليه، ولذلك لم نجد نساء يسافرن ويقطعنا آلاف الأميال ليحصلن على الجنس بخلاف الرجال، ولم نجد أمرأة تجول الشوارع أو تبحث عن أماكن الدعارة لتبحث عن الرجال وتدفع لهم مالاً لتنال الجنس، هناك يكشف الأختلاف بينهما، ولا يمكن أن نقارن بين الخارطة الجنسية ومحفزاتها عند الرجل بالخارطة الجنسية عند المرأة. شكراً لكِ. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
لستُ ضليعاً في مجالس النساء ولكن أحاول أن أستشف أحياناً. نعم بعض جلسات النساء يتحدثن عن هذا الموضوع ولكن قد يكون أحياناً بهدف المجاكرة بينهن أو لأثبات مدى المحبة، لا أظن أن حديث اللذة يحظر بقوته كما هو عند الرجال، الرجل حين يتحدث عن الجنس فهو يتحدث بكل مشاعره الجنسية. حين ينظر الرجال إلى صورة أمرأة جميلة فإن أكثر مايخطر على باله المثيرات الجنسية في جسدها، وحين تنظر المرأة لصورة الشاب الوسيم فإنها تنظر أولاً متعة بالجمال وتعبر عن مدى وسامته كما تعبر حين ترى مشهد أو منظر جميل، أو تعبيرها يأتي من منطلق كيف أن هذا الجمال سيوفر لها الحنان من خلال الأستمتاع بملامحه وشحن الميل العاطفي وبالتالي أرضائه وهذا يشبع تلك الغريزة الأنوثية، النظرة للجمال عند المرأة في أعتقادي ليس كما نظرة الرجل لجمال المرأة. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
هنا نحاول أن نصل لطبيعة الرجل الجنسية وتفسيرها وفهمها، والقرآن الكريم دائماً مايشير إلى النساء في ترغيب الرجل، وهذا أكبر دليل أن نقطة ضعف الرجل هي المرأة. ربما يكون الموضوع مراً لكن الحقائق يا أختي الفاضلة لا يمكن تغييرها، شكراً لكِ. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
في أعتقادي ان المسألة ليست أنانية، لأنها في نظري هي طبيعية فطرية عند الرجل، لا يمكن أن أقول لها أنانية لأن المسألة أكبر من الأخذ والعطاء. الرجل قد يحب أسرته وغاليته التي هي زوجته ولها قدر كبير في حياته، ولكن الأغلب تجد أن هذا الموضوع مسيطر عليه، لعلك تعرف كثير في المجالس ومايدور، وليس بالضرورة أن يصل الأمر إلى الفعل، لكن قد يكون حديث النساء مسيطر على الأمر، سواء كانت بشكل مقتضب أو محدود أو حتى شرعي أو كان مفتوح على مصرعية دون حدود، والجامع المشترك بينهما هو اللذة والمتعة، في الأول حظرت بعض الحدود أو المبادئ وفي الأخر انهارت تلك الأمور وحضر التفسخ، ولكن هذا الموضوع والذي أحاول ألا يتشعب من قبل بعض الأعضاء من خلال ردودي عليهم هو تركيبة الرجل وميله الجنسي بعيداً عن الطريق الذي يسلكه سواء كان شرعي أو غيره. بخصوص موضوع أولئكَ الذين يبحثون عن زوجة لأن زوجاتهم الحاليات سيئات، هذا المنطلق في نظري أنه طبيعي لأن الأنسان ينفر من الأنسان السيء فيحاول أن يستبدله أو يبتعد عنه أو يبحث عمن يؤانسه، نعم هناك من يبحث عن حياة زوجية أفضل مع أخرى تحقق له بعض المتطلبات التي فقدها عند الأولى وأيضاً لا بد من أن تكون صالحة للجنس فلو أنها لن تكن كذلك فلن يتزوجها ولو كانت أفضل وأتقى وأصلح نساء الدنيا، ولكن لو نظرنا إلى الأغلب الأعم إلى أولئكَ الذين يريدون أن يتزوجون دائماً تجد ترديد الزواج من ثانية متسقاً مع الشعور والدافع الجنسي الذي يقوله. بالنسبة للسؤال الأخير حقيقة لم أفهمه جيداً ، وأرجو أن تعذرني على ذلك، وأتمنى أن توضحه أكثر. شاكر لكَ وجودكَ وأثرائكَ للموضوع أخي الفاضل مشكلتي زوجتي << ياخي غير أسمك والله مايطيعني قلبي أقوله :d |
الساعة الآن 04:57 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©