|
رد : حين يكتُبنا الآخرون ....
:*
حقيقة المراة التي تكتفي من الحب بطوق الياسمين تخسر كثيرا! مع رجل لايخسر معها سوى ... طوق ياسمين! فطوق الياسمين يذبل سريعا كالحكايات الموشحة به تماما! هذه حقيقة ادركتها (بعد الآوان ) ! واحاول ان أهديها ( قبل الآوان ) لكل عزيزة تعيش قصة حب! :* |
رد : حين يكتُبنا الآخرون ....
العَابرون في حياتنا كُثُر .. لكن أصحَابُ البَصماتِ .. عُملَة نادِرة !
|
رد : حين يكتُبنا الآخرون ....
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركته
يا أخية لقد أوجعني ما أصابك من هم و حزن حتى أني لم أصدق أنك أنت من يكتب ، أين ذهب ذلك اللون الأخضر في كلماتك حكمتك في آراءك لمشاكل الآخرين دوما تجبرني على قراءة ردودك ، أين تركتي حكمتك ، أطغت عليها العاطفة؟ ليس هذا من عاداتك ، لقد لاحظت تمسكك وقوة إيمانك من قبل عندما أقرأ ردودك ، أما الآن لا أرى إلا التحسر و الأسف ، أين الاحتساب ،أين الرضا بقضاء الله وقدره لما تغرقين نفسك في الأحزان بدل ماتغرقيها في الدعاء و التقرب إلى الله ، أتملكين نفسك أم تملكين أولادك أم زوجك أم أهلك؟؟؟؟؟؟ أنت لا تملكين شيء ، كلنا ملك لله ويسيرنا كما يشاء ،قلوبنا بين يديه ، هو من يهدي و يضل، هو من يعطي و يأخذ ، ولا ينتظر منك شيء إلا ردّة فعلك ، تأملي ردة فعلك لا تنظري إلى المواقف السيئة في حياتك مع زوجك ، تذكري المواقف السعيدة تذكري أنا من أهداف ابليس التفريق بين المرإ و زوجه ، هل نجح إبليس في ذلك ، هل استسلمت |
رد : حين يكتُبنا الآخرون ....
حاولي الإصلاح قدر ماستطعت ، إصلاح زوجك و إصلاح حياتك مع زوجك ، كلنا قابل للتغيير سواء إلى الحسن أو السيء
لا تستسلمي ـ فأنت لا لم تعيشي كل هذه السنين هباء، إبدئي في البحث عن الخطة و الخطوات لإصلاح زوجك لو كنت قريبة مني و أعرف زوجك لأشبعته ضربا مبرحا لا ينساه أبدا في حياته لأنه أحزنك ـ من حسن حظه أنه بعيد اعتبرني أخ لك يحتاج إلى الدعاء بالهداية إلى الله فلا تبخلي علي |
رد : حين يكتُبنا الآخرون ....
الوعود مع مرور الوقت تصبح كذبه لبقه جداً ' كان لِزاماً علينا ان نصدقها!
الوعود لاتتحقق ٰ لاتصدق . لما مازال الجميع يطالبون بالوعود ويحتفظون بالمواثيق القديمه الوعود شأنها شأن الحب تماماً . فلو صدق احدهما لما كنت الآن وحيده !! |
رد : حين يكتُبنا الآخرون ....
وأعشق طفليك
لأنهما بعضك الذي لايغيب ، وعطائك الذي لاينضب ! معزوفتك التي يتراقص لها قلبي وينبض ! وعودك التي لاتنقض ! عيناك اللتان تراقبني اينما ذهبت يداك اللتان تتشبثان بي بلا سبب ! ورائحتك الخاليه من النيكوتين في كل مره تود ان تعلمني ألف باء الأدب ! كطفلة صغيره ! ذاتها من نسيت يداها اللتان اطعمتك رغيفا. وانت تمضي على عجل ووضعت في كفك كوبا ساخنا يدفئ جسدك في صباحات شتويه بارده لاتشبه إلا قلبك من كانت ترش على ثوبك قطرات من عطرها مع عطرك ليشاغبك الشوق بعد ساعات ! لن اسهب في التعداد ! انت فقط اينما وليت وجهك ، ترى ذات الطفله الحبيبه الصديقه الأم! التي تسعى جاهدا للحفاظ عليها انت فقط تقلب ادوراها حسبما تريد في كل موقف وزمان ! ولكن ياسيدي من اين جئت بدور الغريبه !!! ام ان هذا خارج النص !!!!! حين تحيا تلقائيتك المفرطه وفوضويتك التي لاترغب في وجود مهذبة لها وتبقى الكلمات قيد السماع قيد القراءه ! لا التأثير ! لابأس انا بخير. اتنفس واغفو وازاول. حياتي كما لم ألتقيك يوما |
رد : حين يكتُبنا الآخرون ....
موضوع جدا جميل
أدبتني الحياة كثيراً فقدتَ ، وتألمتَ ، وحزنتَ ، وبكيتَ ، فَ أصبحتَ أعرفَ مرارة الجروحَ و أحرصَ : أن لا أكونَ سبباً لزرعهااِ بقلبَ أحدهمَ |
رد : حين يكتُبنا الآخرون ....
بورك قلبٌ كوتهُ الهمومُ .. و لا باحَ في لحظةٍ أو شكى :" و بورك من إن رأى باكيًا ، أصرَّ و حاولَ أن يضحكا :) ♥ |
رد : حين يكتُبنا الآخرون ....
العلاقآتْ السطحيَّة معْ كثيرٍ منَ النآسْ ھِيَ الأفضلْ،
لأنَّ إعطآء الشخصْ أكثرْ ممآ يستحقْ مغآمرة لآ تليقُ بمستويآتِ كثيرٍ مِنَ البشرْ .. |
رد : حين يكتُبنا الآخرون ....
|
| الساعة الآن 05:25 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©