![]() |
رد : "إن أحبتك زوجتك.. فأنتَ محظوظ"
استاذي واخي الفاضل البليغ عندما تسأل احد الطرفين في حالة حدوث بعض المشاكل بين الطرفين سيجيب لك او سيجيب في نفسه انا لا اعلم لماذا انا صابر على الطرف الاخر ومن ثم يتذكر كل العيوب التي فيه بانه اناني غير مهتم عنيف اتكالي واخلاقه سيئه وشكله كذا وكذا وانا مليون واحد يتمناني وللاسف انا مريت بهذه التجربه التي هي من ذكاء الشيطان ليريد ليفرق بين المرء وزوجه في حالة الغضب اشوف شريكه حياتي باسوأ الصفات ودمت في حفظ الرحمن وربنا يبلغك جنته يا رب |
رد : "إن أحبتك زوجتك.. فأنتَ محظوظ"
اقتباس:
-رأي جميل.. -لو نطبقه في كل نواحي علاقاتنا الاجتماعية حتماً ستصبح الأمور أفضل.. |
رد : "إن أحبتك زوجتك.. فأنتَ محظوظ"
اقتباس:
ولماذا يا رجل؟:d |
رد : "إن أحبتك زوجتك.. فأنتَ محظوظ"
العجيب فوق تحمل المرأه للرجل وصبرها عليه في مواقف كتيره وتمسكها به
ترى الرجل من اقل موقف يبيع تلك المرأه وينكر معروفها ويذهب للبحث عن اخرى هل انساك موقفٌ دهرا كاملا؟؟ |
رد : "إن أحبتك زوجتك.. فأنتَ محظوظ"
الأخ/ everything -أحسنت.. -هو من أحابيل الشيطان وخداعه لتضخيم العيوب في الأذهان.. -أشكرك على الدعاء يا عزيزي.. |
رد : "إن أحبتك زوجتك.. فأنتَ محظوظ"
الأخت/ لارا -حصول البيع بسهولة مسألة واردة من كلا الطرفين.. -أسأل الله أن يصلح شأنك.. |
رد : "إن أحبتك زوجتك.. فأنتَ محظوظ"
اقتباس:
ذلك ان الزوج العظيم يعمل كل مايسعد بيته ويقيم اركانه وهو صامت ... |
رد : "إن أحبتك زوجتك.. فأنتَ محظوظ"
البليغ
معقوله تكون المراه تحب الرجل وهو يدري انها تعشقه ثم يفرط فيها هل يعقل ان يراها حبها كنوع من الاستغلال ويشكك بنواياها هل هدايا المراه ورسائل الحب في الجوال والتجمل للرجل لاتوصل رساله صريحه انها تحبه |
رد : "إن أحبتك زوجتك.. فأنتَ محظوظ"
اقتباس:
-نعم.. قد يكون هذا. -ولهذا أسباب منها: أنه لم يحبها، أو يكون لئيماً، أو غير مبالٍ، أو.. الخ. -التعبير عن الحب يأخذ صوراً عديدة من ضمنها ما ذكرتِ. |
رد : "إن أحبتك زوجتك.. فأنتَ محظوظ"
تذكرت النصيحة اللي تقول (خذي اللي يحبك وخلي اللي تحبينه)
اللي يحبك ؛ يدللك ويقدمك على نفسه واللي تحبينه ؛ تذلين نفسك عشانه ! جزاك الله خير أخوي البليغ |
الساعة الآن 09:40 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©