![]() |
رد : قصة بحوزتك انت
يظنونه هذيان الكرى, ماعلموا انها مناجاة قرّب البرزخ مسمعه لينصت اليها
ويح الدنيويون ظنوا ان بيننا وبينه فراسخ من الخيال, ظنوا بان اليقين يقع بصوت يضرب اوتار اذن بصيوان ليست بثرثرة انما مناجاة تهندمت فيها الحروف بحبر ابيض بياض الاكفان ان مخاطبة الموتى بلغة الفاكهة البرزخية (اعمال الخير)التي يمكن ان نمنحهم اياها اجمل من خطابنا وذوينا في الدنيا |
رد : قصة بحوزتك انت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل لي متكأ في مجلسكن الجميل ..؟ |
رد : قصة بحوزتك انت
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهلا وسهلا بك وهاك بصحنك واعطنا رغيفا |
رد : قصة بحوزتك انت
قرات هذه القصة من ايميل في صندوقي الوارد وقد اعجبتني جدا واحببت ان انقلها لكم :
دهاء امرأة جاءت امرأه الى مجلس يتجمع التجار الذين يأتون من كل مكان لوضع وتسويق بضائعهم وهي استراحة لهم .. فأشارت بيدها فقام أحدهم إليها ولما قرب منها قال : خيرا ان شاء الله . قالت : اريد خدمة والذي يخدمني سأعطيه عشرين دينار . قال : ماهي نوع الخدمة؟ قالت : زوجي ذهب الى الجهاد منذ عشر سنوات ولم يرجع ولم يأتي خبر عنه . قال : الله يرجعه بالسلامة ان شاء الله . قالت : اريد احد يذهب الى القاضي ويقول انا زوجها ثم يطلقني فانني اريد ان اعيش مثل النساء الاخريات .. قال : سأذهب معك... ولما ذهبوا الى القاضي ووقفوا أمامه .. قالت المرأة : ياحضرة القاضي هذا زوجي الغائب عني منذ عشر سنوات والان يريد ان يطلقني . فقال القاضي : هل أنت زوجها ؟ قال الرجل: نعم . القاضي : أتريد أن تطلقها؟ الرجل : نعم. القاضي للمرأة: وهل انتي راضية بالطلاق؟ المرأة : نعم ياحضرة القاضي . القاضي للرجل : اذن طلقها .. الرجل : هي طالق .. المرأة : ياحضرة القاضي رجل غاب عني عشر سنوات ولم ينفق علي ولم يهتم بي ؛ اريد نفقة عشر سنوات ونفقة الطلاق . القاضي للرجل : لماذا تركتها ولم تنفق عليها ؟ الرجل : يحدث نفسه لقد اوقعتني بمشكلة ؛ ثم قال للقاضي : كنت مشغولا ولا استطيع الوصول اليها . القاضي : ادفع لها الفين دينار نفقة . الرجل : يحدث نفسه لو انكرت لجلدوني وسجنوني ولكن امري لله ؛ سأدفع ياحضرة القاضي . ثم انصرفوا وأخذت المرأة الالفين دينار وأعطته 20 دينار درس اليوم: لا تعمل شيئا لا تعلم عواقبه |
رد : قصة بحوزتك انت
السلام عليكم ورحمة الله قصتك مؤثرة أختي أقحوان ، ورد الأخت أنلمتد أوفى .. وأهلا بالأخت ضي .. *** شجرة البلوط ... يُحكى أن شجرة بلوط باسقة الطول عتيقة الجذور ، وقفت في ذاك المكان عقود وعقود ، تنهدت ذات صباح : - ما هذه الحياة المُملة ، واقفة أنا هنا منذ عقود أنظر لظهر ذلك الجبل التعس ، لا عمل لي إلا النظر والنظر ، في كل يوم يأتي أطفال مشاغبون وينصبون أراجيحهم على أغصاني ويكسرون فروعي ، ويأتي أولئك الرُعاة المملّون ويصمُّون أذناي بأنغام ناياتهم ، ونباح كلابهم وثُغاء أغنامهم ، سأرحل من هاهنا ... سمعتها اليمامة التي بنت عشها على أحد أغصانها فقالت لها : - ترحلين ؟؟!!!! ونحن بنينا بيوتنا على أغصانك ؟ أنتِ وطننا ونحبك ... والأطفال يحبونك ويلعبون عندك ، والراعي وأغنامه يستظلون بظلك الوارف .. أرجوك لا ترحلي .. قالت الشجرة : - لا تذكريني بشيء سأرحل لقد اتخذت قراري .. ثم بدأت تهزّ أغصانها وتتمايل وتحاول أن تقتلع جذورها ، فسقطت أعشاش اليمامات والطيور وتكسرت بيوضها ، لكنها لم تهتم بتوسلاتهم ، وواستمرت حتى قلعت جذورها ، ومشت حتى وصلت إلى الطريق العام ، عازمة الذهاب إلى المدينة ، لكنها كانت ضخمة جدا وكان الطريق معبدا وناعما ، فانزلقت ووقعت ولم تستطع النهوض ، فجاءت جرافات المدينة وجرفنها بعيدا وقطعتها مناشير العمال .. حزنت اليمامة عليها ، وسط شماتة الطيور الأخرى بها ... وطارت ، تبحث عن وطن جديد ... وشكرا |
رد : قصة بحوزتك انت
سأل فھد / عيسى ليش جسمك هزيل وثيابك وسخة إلى هذا الحد؟ قال عيسى: أنا الحين كبير في السن وشغلي خليته... وعيالي الثلاثة تزوجوا وكل واحد بنى له بيت خاص ونقل... وزوجتي امرأة كبيرة في السن لا تقوى على شغل البيت من طبخ وغسيل وماعندنا احد يخدمنا أو يصرف علينا غير أهل البر والإحسان... بس غريبه !!! آشوفك يا فھد حالك زينه وملابسك نظيفة ومكوية وأنت مثلي !!!! بناتك تزوجوا! وتعيش في البيت مع زوجتك اللي ماتقوى على شغل البيت.. قاله فھد : بقولك بنتي الكبيرة تجينا كل يوم في الصباح وفي يدها فطورنا تفطرنا وتغسل ملابسنا ثم ترجع لبيتها ... وبنتي الوسطى تجينا في الظھر ومعها الغداء وتكوي ملابسنا ثم ترجع لبيتها... وبنتي الصغيره تجينا في الليل وفي يدها عشاءنا... تعشينا وتروشنا وتنومنا وتغطينا... هل تعرف ايش يعني هذا؟؟ قال عيسى: لا ما اعرف!! ايش يعني... قاله هذا يعني أن أبو البنات ينام وهو متعشي وأبو الاولاد ينام على الجوع هذه القصة واقعييية!! يقولون الاولين {{ اللي ماعنده بنيه يموت وعلاّته خفيه}} ويقولون بعد ( جعل عدو عيني مايجيله بنيه ) يالبـى قلوب البنات |
رد : قصة بحوزتك انت
قصة جميلة أختي ريم الأوطان بارك الله بك وفعلا البنات دائما أحن على أهلهم عند الكبر الله يحفظهم |
رد : قصة بحوزتك انت
شكرًا حبيبتي مؤيده ❤️❤️
|
رد : قصة بحوزتك انت
انلميتد
كلامك في الصميييييييم مؤيده 😘 ويمكن ما تصدقوني لو اقولكم ما اذكر بالتحديد وش اللي كتبته امس ( زهايمر ) وطبعاً ما عندي الجرئة أرجع أقراه كل ما أدخل هالموضوع يتراءى لي ليلة من ليالي الشتاء يلفها السكون إلا من طقطقة الحطب المشتعل داخل المدفئة الجدارية بالقرب تجلس أمٌ تهدهد صغيرتها لتنام وإلى أن تحلق طيور الكرى حول جفنيها تقطع تلك المسافة بالحكايات التي تجتذبها من اطراف الخيال لتحلق بصغيرتها في عالم من السعادة والأحلام تروي بصوتها المنخفض الذي تغيره من حين لآخر متماشيةً مع شخصيات حكايتها وبذات الوقت تداعب خصلات شعرها الكستنائي والطفلة تُنصت وتدور بعينيها لتصنع من الكلام واقع مليءٌ بالألوان يتجسد في مخيلتها تقطع القصة بتساؤلاتها لتؤكد ما يجول بذهنها والأم تحكي فتقول : كان يا ما كان في قديم الزمان وسالف العصر والأوان أميرة ذات حُسنٍ وجمال تعيش في قصرٍ وارف الظلال ويحفها الخدم من كل مكان في أحد الأيام أصابها الضجر فقررت ان تخرج لتتنزهه في أرجاء المدينه لتشاهد مختلف الأماكن والأجناس صاحت بوصيفتها لتحظر لها العربه وتعد المأكولات الطفله : هل ستعد لها بسكويت الشوكولا ؟ الأم : وكعكة الفانيلا وفطائر السكر ( يسيل لعاب الطفلة ) وتكمل ... وبعد أن تم لها ما رغبت وأرادت خرجت من جناحها تحفها السعاده ودعت والديها اللذين تمنيا لها رحلة رائعة وركبت العربة التي انطلقت متجوله وكلما توغلت في المدينه ارتفع صوت الباعة المتجولين وفاحة رائحة الخبز الطازج في المكان ، تمر فتاتان تثرثران عن فساتين حفلةٍ أُقيمت بالأمس ، هناك طفل يركض مسرعاً ليلحق بعجلته ، وآخر يُقسم بأن بضاعتهُ هي الأفضل تكثر الوجوه شيئاً فشيئاً ومع ازدياد الإزدحام تعذر على العربة إكمال الطريق لذالك أقترح مرافقوها تغيير المكان لكنها رفضت ونزلت لتكمل سيراً على الأقدام وبينما هي تسير مستمتعة ..... غطت هي في نوم عميق فحملتها والدتها إلى السرير وتُركَ المكان .. |
رد : قصة بحوزتك انت
السلام عليكم ..
أخت أقحوان ، قصتك مؤثرة ومحزنة جدا ، وربما لهذا لا تجرؤين على العودة إلى هناك خوفا من تدفق المشاعر والذكريات ولفت نظري أسلوبك الجميل المحكم ، بارك الله بك وبفيض قلمك الراقي .. تمنيت ألا تنتهي قصتك الأخيرة .. أنلمتد الرائعة : طمنينا عنك رغيفي وكوبي بانتظارك .. |
| الساعة الآن 07:21 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©