![]() |
رد: تقصير زوجي ف العلاقة الخاصة وجرحه لي
[QUOTE=ام 33;3273600]
اقتباس:
اشغلي نفسك وتفكيرك بامور اخرى. |
رد: تقصير زوجي ف العلاقة الخاصة وجرحه لي
اقتباس:
|
رد: تقصير زوجي ف العلاقة الخاصة وجرحه لي
ممكن زوجك يعاني من سرعه الفذف لذلك تزيدي في طلب تكرار العمليه سواء باليوم او كل يوم
اذا كان فعلا يعاني في تدريبات معينه تجعل مدة اللقاء أطول وبكذا تكتفي المرأه غالبا تهتم في الكيف اكثر من ألكم .. اما اذا كانت المدة ممتازه فأنصحك ماتضغطي عليه اكثر من كذا وتشغلي نفسك عنه في أمور اخرى ، لان السائل يحتوي على عناصر غذائية مهمه في جسم الرجل وتقريبا زوجك يفقده بشكل يومي .. ممكن الزياده الغير طبيعيه تفقده او نقول تضعفه في القدرة الجنسيه بدري لانه استنزف الطاقه كلها في شبابه فالتوازن مطلب مهم .. يعني .. شيء احسن من لا شيء .. |
رد: تقصير زوجي ف العلاقة الخاصة وجرحه لي
تخيلي أن زوجك ما قال هذي الكلمة الي جرحتك , هل كنت مكتفية بالعدد والكيف ؟
تخيلي بعدها اكتبي الرد .. |
رد: تقصير زوجي ف العلاقة الخاصة وجرحه لي
اقتباس:
|
رد: تقصير زوجي ف العلاقة الخاصة وجرحه لي
اختي خلي زوجك ياكل سمك الكنعد اشويه او اقليه له مثل الايدام بيلاحقك بعده كل يوم وعن تجربه
بالتوفيق يارب لكم وحاولي تشغلي نفسك ولاتفكرين بهالشي كثير |
رد: تقصير زوجي ف العلاقة الخاصة وجرحه لي
نسيت اقولك الكلمه اللي قالها زوجك قاله لي بس رديت عليه ان فراشك والنوم معك وشكلك مره يغريني ويثيرني فتحملني عاد هو بتشقق من الوناسه امدحيه بهالشي بجد له تاثير
|
رد: تقصير زوجي ف العلاقة الخاصة وجرحه لي
اذا قبل كلامه امورك ماشية
لاتتحسسين يمكن وقتها ماكان بمزاج انه يعطي وحب يحطها عليك.. طنشي وشوفي نوع زوجك اذا سمعي اغرقيه بالكلام الخاص وقت العلاقة علشان يحب يعطي اكثر واذا حسي احرصي على لمسات الامتنان وهكذا بمعنى زيدي التعزيز وباذن الله مع الوقت راح تنسين كلامه.. وانتي اذا لاحظتيه ماعنده حماس للموضوع لاتبدون من الاساس لانك لو وقفتي بالمنتصف بتتعبين اكثر |
رد: تقصير زوجي ف العلاقة الخاصة وجرحه لي
اقتباس:
الموضوع هذا حساس بالنسبه لي مره شكراً لك من كل قلبي |
رد: تقصير زوجي ف العلاقة الخاصة وجرحه لي
اقتباس:
|
| الساعة الآن 10:05 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©