الشباب مش لقيه عمل ازاى تتجوز
مش لقيه شغل
تعمل ايه تشرب مخدرات و بعد سنين لما ابوه و امه يموتوا يلقى الشقة بس سعتها ميلقيش الصحة
حياة مأسوية

لو البنت العربيه تعمل مثل البنت الامريكية والبريطانيه والفرنسيه والتركيه والفلبينيه ... يعني الشعوب العمليه ... يعني هم البنت الاول تحصل على رجل كفء تلقونها ترضى بشقه غرفتين والمهر خاتم وسلسال او ساعه شئ رمزي .... يعني التكاليف بسيطه والهم الاول هو الزواج ... لكن عندنا في الدول العربيه وخصوصا الخليج الزواج تجارررررررررررررره في المقام الاول والدليل المهر كذا والمؤخر شي وشويات والحفله بالقصر او القاعه الفلانية والمعازيم حوالي 300 وشهر العسل مشروط من البداية في الدوله العلانية ..... وذا قال العريس شي او بداء يعترض على بعض الامور قامو اهل العروس وقالووووووووووو وش يقولون علينا الناس ولا اختها فلانه معرسه بكذا المهم في النهاية راتب هالمسكين المعرس حوالي 4000 ريال لا والعروس المحترمه بعد ماتبي تسكن معه عند اهله فالبداية تبي لها شقه محترمه غاليه وووووووو كيف يعرس وهي البنت كيف تعرس مالهم الا العنوووووووووووووسه اثنينهم هذولي المعتمدين على انفسهم وياكثرهم اما اللي اهلهم عندهم خير فاحواله غير لانه معرس على حساب اهله صح ولا كلامي غلط ....

كلامك صح على ايه وجع الدماغ و الهور و الفرحان و الهديا و يتشرطوا بنات الخارج اقل تكلفه و اجمل الف مره

من وجهة نظري إن إحساسنا بالمرض أولى خطوات العلاج
فلنفكر بإيجابية بعيداً عن النقد غير الهادف سواء للنفس أو المجتمع والمنبعث من النظرة السلبية .
فهذه الأمة مرحومة وهي كالغيث لايدرى أوله خير أم آخره

(المهم أن نفكر في خطوات عملية نبدأ بها أنا وانت كل في محيطه )
وأسأل الله لنا ولكم التوفيق والسداد

أخانا واستاذنا الفاضل رفح



بارك الله فيك وجزاك الله كل الخير

البعد عن تحمل المسؤولية والعيش بحرية
مغريات العصر والإنخراط وراء الصداقات

والله اعلم وشكرا

ليس عزوفا بل عجزا

وإذا كنا نتحدث عن العزوف، فإنني أكيد هنا أن القضية في الأساس ليست قضية عزوف، بقدر ما هي قضية عجز عن الزواج في ظل الترويج لثقافة استهلاكية جعلت من العروس سلعة، ومن إقامة الأسرة مشروعا اقتصاديا.

في ظل هذه الثقافة ارتفعت معدلات المهور وتزايدت الشروط حول مواصفات الشقة والأثاث والرقم الذي سيدون كمؤخر للصداق لأن هذا كله محل تفاخر ومباهاة اجتماعية، ولهذا فقد صار على زوج المستقبل أن يعمل حتى يبلغ سن كبيرة ليستطيع توفير الشقة، وأن يتورط في ديون ربما يورثها لأولاده ليوفر بقية المطالب.

ومع ارتفاع المطالب ارتفع سن زواج الرجل، وارتفع بالتالي سن الزواج للفتاة حتى أصبح طبيعيا اليوم أن تتزوج الفتيات فوق سن الثلاثين، في حين كانت العنوسة تبدأ من عمر الخامسة والعشرين وربما قبل ذلك منذ عدة سنوات.

أخطر ما في الأمر كثرت الفتن التي تنقلها القنوات الفضأية والمجلات وغيرها كثير واصبح الحصول علي المتعة الحرام
اسهل من الحصول علي زوجة

أن الارتفاع المستمر في سن الزواج المرتبط بالعجز عن الزواج يتواكب مع انخفاض مستمر في سن ممارسة الجنس في ظل انفتاح الأبواب أمام ثقافة جنسية سرية غير مرشدة ونابعة من جذور ثقافية لا يقبلها مجتمعنا.


إن قيام الأبوين بواجبهما في توفير هذه الثقافة الجنسية المضبوطة بضوابط الشرع، مع العودة إلى البساطة واليسر في إجراءات الزواج وشروطه شرطان رئيسان ليقدم الشباب على الزواج، سواء سمينا موقفهم الآن عزوفا أو عجزا.

ايقاع الحياه السريع ما...
 

السلام عليكم
اخواني واخواتي انا اعتقد انو الاسباب تختلف من بلد الى اخررر يمكن اغلاء المهرر اتكون حقيقه وموجوده في بعض البلدان العربيه .... بس انا الي اشوف مثلا في بلاد ثانيه وانا اتكلم من واقع تجربه ومعايشه انو مافي وقت اتحس الزمن والحياه ايقاعهم سريع يادووب تلحق تمكل دراسه وتشتغل و تحقق طوحاتك وبعدين بعد ما يعدي زمن وقدره.... تذكررر ان لازم تتزوج او تبحث عن نصك الثاني بعد ما اتكون حققت كلشي وانا شفت كثيررر من الشباب في اوربا يفكروون هشكل وقسم منهم توصل اعمارهم مابين 30 _40 ومافوق يبدون يفكروون في الزواج .اكيد راح اتكون عندهم خلال هذه الفتره صداقات مع بنات...
ماادري هذا رايئ :14:

السبب الرئيسي المادة وغلاء المهور ..ويؤدي ذلك الى الابتعاد عن الحلال لانه مكلف والاقتراب من المحرمات والعياذ بالله ....والاهل عندما يطلبون مهر عالي لماذا لكي يقع الرجل في الدين من اول يوم زواج ...والرجل يذهب ويعمل بعيد عن اهله ويتغرب لكي يختصر الوقت وبعدها لا يعلم ان الوقت سبقه وضيع حياته بحثا عن المادة.