|
اقتباس:
اختى الكريمه : دووووت اشكرك على مرورك الطيب واريك الفاضل تحياتى وتقديرى |
هناك مقوله
انه الزوجين و من بدايه زواجهم واحد ياخذ عافيه الثاني تشوف الزوج سمين و ما شاء الله عين الله حواليه قول هاد حيلها المسكينه و ماخذ عافيتها و اذا كانت الزوجه سمينه و الزوج ضعيف فانه هاد حيلها كل شويه حمل وولاده في كلتا الحالتين التقصير من الرجال و سبحان الله رجال كل ما زوجاتهم تحمل يحملون مع زوجاتهم يتوحمون على وحمهم و يشتهون و كروشهم تكبر وحتى بعد الولاده يقعدون يرتاحون مره صديقتي تحكي لي بالاغتراب زوجها اخذ اجازه حتى يساعدها بعد ولادتها الاخيره عندها ولدين وجتهم بنت المهم هيه تشتغل بالبيت و هو جالس ماسك البنت في حجره هههههه رومانسيه عجيبه وصلت لتبادل الادوار وراي الزواج الهدف منه الاستمرار و حتى لو انعدمت الرشاقه المهم راحه البال |
اقتباس:
اختى الكريمه : ام اثير اشكرك على مرورك الطيب واريك الفاضل تحياتى وتقديرى |
موضووووع حلووو وااايد.. وانا رايي ان الرشاقة مهمة جدا للمرأة لانها تقدر تتكيف وتلبس على كيفها لزوجها.. بس الرجل مو مهم يكون رشيق بس يكون متوسط يعني لا دبدوب ولا نحيييف.. والله يعطيك العافيه.. |
الأخ الغالي " أحمد شوبير " اشكرك جزيل الشكر على هذا الموضوع الجميل ... بالنسبة لرأي الذي وودت أن أشارككم به .... هو أن الرشاقة ليست ذات ارتباط وثيق وعميق بالرومانسية .. ولكن لها تأثير ، ويعود ذلك إلى الاسلوب في التعامل والرومانسية .. فقد تجد امرأة سمينة لكنها رائعة جدا في الرومانسية ولا تؤثر سمنتها عليها بشيء ، كذلك بالنسبة للرجل ... أما عن رأيي الشخصي فإني وبالطبع أتمنى أن تكون رشيقة بما فيه الكفاية ( هيكل عظمي إلا شوية ) :17: تقبل خالص احترامي وتقديري ؛؛؛ |
اقتباس:
شكرا لمرورك الكريم ومشاركتك العطرة ورايك تحياتى وتقديرى |
اقتباس:
شكرا لمرورك الطيب ومشاركتك العطرة ورايك تحياتى وتقديرى |
؟
تشكر اخ احمد لكن مالعمل وكيف يتصرف الزوج اذا زاد وزن زوجته 100% بعد سنة من الزواج |
نعم اخى العزيز الزوجة الرشيقة افضل حالا وذلك لانها تكون كالنسمة الطائرة
فى المنزل وخفيفة |
اذا جاء الحب جائت الرومانسية ..
و الرشاقه لها دور ايضا ...و الله اعلم... شكرا على هذا المناقشه الرائعه .. |
| الساعة الآن 12:25 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©