![]() |
اقتباس:
اقتباس:
فكلها ألفاظ آمنة ، لا ملغمة كألفاظ اليوم .. لكن مع الأسف استطاعت الألفاظ الجديدة أن تزحف لمفرادتنا .. فكان لا بد لنا من وقفة لنميز اللائق منها و غير اللائق .. شكرا لك .. |
اقتباس:
وأعجبني أنك حذرة في إطلاق الكلام الشاعري ، فليكن هذا دأبك أختي الكريمة .. شكرا لتفاعلك مع الموضوع .. |
اقتباس:
فالرسائل والاتصالات على مدار الساعة .. وأنا لا أحب أن أعترض على ذلك .. لأنني أسبوع عند زوجتي ، والأسبوع الآخر أكون في عملي .. فلذلك هي تقول أن صديقاتها يقمن بتسليتها في غيابي ولهذا السبب لم أضع جدولة معينة لتلقي الاتصالات:28: عبارة ( ليك وحشة ) أظن أنها عادية ، وحتى أنا أستخدمها فأقول ليك وحشة يا بو فلان ما شفناك من زمان .. الخ وأشكرك على مسح العبارة الغزلية لأنني أدركت أنه ليس من الذوق أن أتغزل بزوجتي في مكان عام :23: شكرا لك أختي الفاضلة .. |
اقتباس:
شكرا لك على المشاركة .. وفعلا تركت فكرة المقارنة بين طبع الرجال والإناث ، ونظرت للأمر من زاوية أخرى .. بارك الله فيك .. |
اقتباس:
في كل مرة أسمع فيها شيئا عن أخبار الغرب فيما يتعلق بالمبائ والقيم يتبادر إلى ذهني مباشرة الآداب التي ضبط بها الإسلام العلاقات الاجتماعية .. ووتتجلى لي حكمة الإسلام العظيمة .. فلله الحمد والمنة أن هدانا لهذا الدين القويم .. جزاك الله خيرا أختي الكريمة على إضافتك المميزة .. |
اقتباس:
نصيحة خلي صديقتك في حالها .. :d طالما إنها تبغى تخلي الكلام الحلو لزوجها فتفكيرها سليم .. لأن لو عودتوها عالكلام الحلو وكان زوجها ما يتقبل الأمر مثلي في البداية أو مثل معدن الرجولة فرح تتورط البنية وتكونوا انتم السبب في دمار حياتهم الزوجية :20: شكرا على مداخلتك أختي ، جزاك الله خيرا |
أبشرك صديقات زوجتي كلهم عواجيز ..
والرسالة لو جت وما فيها غير ( وحشتيني ) فبصراحة ماني مطمن .. سواء تالي الليل ولا أوله .. ومدام وصلنا لردك فخليني أرد عليك بالمرة على اقتراح الأكسل .. شكرا لك أولا .. لكن المشكلة ما قد اشتغلت عالاكسل أبد وأخاف أعاني معاه .. ولو تذكرين يوم بغيت أعرض الصفحة في الوورد جيتكم في القسم الإداري وأفادتني الأخت وردة مشكورة .. ومما سبق يتضح لك إني إنسان ( أمي ) في الكمبيوتر ، واستروا ما واجهتم :23: الاقتباس المتعدد يعمل لي مشكلة مع الألوان .. لأني يوم أجي ألون بالأزرق ما يطلع إللون لكن يطلع كود اللون فقط .. ويمكن المشكلة من جهازي .. الله أعلم .. شكرا جزيلا لك .. |
اقتباس:
أتفهم هذا الدافع الذي ذكرتيه لانتشار مثل هذه الأساليب .. وكلامك محل تقدير .. شكرا لك .. |
اقتباس:
بالنسبة للكتاب لم أقرؤه ولا أفكر بذلك على الرغم من شهرته .. شكرا لك .. |
اقتباس:
لكن كنت أتكلم بشكل عام أن هذه الأمور الأصل فيها أنها للزوج .. وأنا لم أقصد الانتقاص أو الاستهزاء حين قلت ما عندها ما عند جدتي .. وليس ذلك إلا من باب الفكاهة .. :) وأشكرك على دعواتك ، وأسأل الله أن يرزقك بمثل ما دعوت ِ .. |
اقتباس:
أطلقت على الأمر بأنه غزل لأن الغزل يطلق على مثل هذه الحالات التي فيها تبادل للمشاعر .. فقصدت به وصف الحالة لا أكثر .. ومن ناحية الإقرار فأنا جئت سائلا عن المقبول والمرفوض .. لأني أردت أن أقر ما هو مقبول وأرفض ما هو مرفوض .. وإلى الآن أجد نفسي غير قادر على الإقرار بالقسم الثاني الذي ذكرته في إحدى مشاركاتي .. شكرا لك .. |
اقتباس:
أنا أكثر من يقدر كلامك ويتفهمه .. لأني كنت أمر بطريقة مماثلة في التفكير .. بالنسبة لمصطلحي اللباقة والمياعة .. فإننا قد نجد صعوبة في تصنيف الكلمات تحت أي من تلك المصطلحين .. فالذي اعتاد على كلمات مثل ( قلبي - عمري ) سيصنفها تحت اللباقة .. والآخرون سيجعلونها ضمن المصطلح الآخر .. لذلك هي تتفاوت .. شكرا لك أختي الكريمة .. |
اقتباس:
أنت أخت لي في الله ، وأردت مصلحتنا ، لذلك لن أغضب ممن أراد لي الخير .. شكرا لك ، وحياك الله .. |
اقتباس:
وربما بلغت من العجب أضعاف ما أنت عليه الآن .. وقلت يا جماعة الخير الأمر زائد عن الحد .. وفي النهاية يتم وصفي بغير المتحضر وغير المتمدن .. لكن من حولي يصرون على رأيهم من أن الأمر ليس فيه أدنى شبهة أو ريبة .. أشكرك أختي على مشاركتك .. لكن لدي ملاحظة لاحظتها من كوني مشرفا سابقا في هذا المنتدى الحبيب .. حيث أن حاسة الإشراف ما زالت متقدة لدي .. :30: ومن واقع تأثري الشديد بالمحقق كونان وما اكتسبت منه من بصيرة نافذة وذكاء خارق بسم الله علي وما شاء الله على نفاذ بصيرتي :o >> لا يكثر بس :d فأقول ألست أنت الأخت الكريمة : الوردة زينب ؟ |
اقتباس:
تحيتي لك |
سوسن ليس إسمي.. يا أخي
ومن ناحية فيضان المشاعر.. ترانا ما بنشعر بأي فيضان.. تأكد أخي.. إنه مجرد كلام في كلام.. "وراح أحبك لآخر يوم في عمري".. أتوقع أنها ناتجة عن موقف إيجابي من زوجتك.. وتأثرت به إيجابياً صديقتها" ودمت بحفظ الكريم.. |
اقتباس:
. . على العكس أخي ، هذا ليس تمدن ولا تحضر أصلاً ! وليس له علاقة بذلك ولا يمت له بـ صلة ولكن هناك بعض الأشياء مما توصف بالتحضر والتمدن أيضاً لا تمت لها بصلة كـ الوشم " التاتو " ، الكلمات الانجليزية في أوساط الحديث و و و إلخ ! ولكن هناك ما يزيد عن الحد .. ونحن - أقصد الفتيات - نرى ما بعد " آحبج " .. فـ قد تتجرأ إحداهن لممارسات بريئة تقصد بهال الشذوذ .. كـ الأحضان والقبلات التي ظاهرها بريء وجوهرها خبيث ! لك كل الحق في الخوف على زوجتـك .. لأن بتنا في ارتياب وفي مجتمعات أصبحت لا تفرق بين الطبيعية والشاذه فـ لهن ذات الممارسات بمغزى آخر .. كما أسلف وقلت كـ الأحضان والقبلات البريئة .. ولكن المستحيل في الأمر هو تتبع كل علاقات زوجتك أو حتى غير زوجتك بالآخرين فـ نحن نسير على القول [ علينا الظواهر وعلى الله السرائر ] =) :/: أما بالنسبة لقدراتك " الكونانية " :25: لن أنفي ما قلت .. ولكنني لن أثبته :d وأترك الأمر لـ " كونان " الذي " يشطح ويمرح " في دماغك .. :25: |
يا اخي انت فعلا مكبر الموضوع هذا الكلام عادي جدا بين النساء و انا معهم اغلب الكلام اللي اقوله كثيرا باي باي يا جميل مثلا او باباي يا قمر ولا اقصد اي شيئ مجرد كلمه رقيقه تعبير عن معزتهم عندي لا اكثر
|
اقتباس:
الأخ معدن الرجولة.. أنت مستغرب من أسلوب كلامنا مع صديقاتنا.. واحنا نستغرب منكم قوة علاقتكم مع أصديقائكم.. معناته لكل واحد منا طبيعة وخصائص تختلف منها عن الأخر .. مثل ماقلت ظوابط وحدود.. وانتوا ما ظبطتوا نفسكم بالنسبة لعلاقتكم مع اصدقائكم.. الان انتوا ارجال فيكم طبع غريب.. وهو انكم يوميا تروحون للأستراحات مع أصحابكم!!! وما تملون.. وودكم يطول الوقت زيادة.. وماتملون من بعض.. بينما لو تقعدون مدة أسبوعين في البيت مع اسرتكم بتملوووون!!! ليش تملون من الجلسة مع أسرتكم.. ولا تملون من أصدقائكم؟!!! هل أجي وأقول والله الأمر مريب.. ومايصلح.. والمفروض الزوج يقضي أغلب وقته مع أسرته..مع انه هذا المفروض .. لكن الشكوى لله ما قدرنا نحد شوي من التعلق..:25: ولا نقدر نقول : ليش يروح كل يوم للأستراحة.. أكيد علاقته مع اصحابه فيها (إن) و و و الخ.. ولو حاولنا قدر الامكان من تقليل روحتكم لأصدقائكم ما قدرنا!! هذا طبعكم انتوا الرجال إلا من رحم ربي.. بالمقابل.. حنا طريقة تعاملنا وأسلوب حديثنا مع خواتنا وصديقاتنا واخواننا بالأسلوب اللي انتوا مو عاجبكم!!! يعني من الصعب تغيير اسلوب حديثنا لسبب عدم تقبلكم. وبالنسبة لموضوع أنه الزوج قارن الكلام بكلام أحلى منه لأمرأة.. هذا غير صحيح بتاتا.. فالمراة اللي متعودة تقول الكلمات الحلوة.. طبيعي تقول لزوجها كلاااام أحلى منه.. لأنه راح يكون كلام ناااااابع من صميم أعماق القلب.. ومن الطبيعي راح يكون زوجي أعز وأغلى بقلبي من صديقاتي.. فكلامي له راح يكون غييييير.. اقتباس:
عفوا أخوي طريقة سخريتك مقبولة.. بس انا ماقصدت من توظيحي لك انك تطبق الفكرة:25: انا كنت اقصد ابين لك انه ممكن تكون الرساله ارسلت لسبب فقط لاغير.. يعني مو معقول كل صغيرة وكبيرة تجيك زوجتك وتقولك هذا شنو قالت وهذي شنو سوت.. يعني أقصد انه مايطري على بالها تقول كل اللي يصير بينهم.. وبعدين لا تحاصر زوجتك.. هذي شنو تقصد وهذي شنو عندها.. وهذي ليش .. وهذي منو!! زوجتك مهما ذكرت فيها من وصف فهي أدرى بمجتمع النساء أكثر منك.. فأنت ريح بالك.. |
اقتباس:
|
أخي الفاضل شاطئ المحبة
هل تعلم أن موضوعك هذا قد ذكرني بأمر قد قرأته منذ مدة طويلة .. و كذلك سبب لي الحيرة في أمر آخر ! الأمر الأول : قول الأخوات أنهن يستخدمن عبارات موضوعكِ التي سميتها غزليه ( كتابياً ) أكثر من استخدامها ( لفظياً ) و هذه إحدى أخطاء التعليم الحالي : حيث اهتم التعليم بتعزيز مهارتي القراءة والكتابة لدى الطلاب و تجاهل مهارة الإستماع و التحدث ! بينما قديماً كان للتحدث والخطابة النصيب الأكبر من التعليم ! الأمر الثاني : ( المحير ) ! هو كيف أربي بناتي ؟! أعترف أني تربيت في منزل جاف عاطفياً .. لم أسمع من أمي _ حفظها الله _ كلمات كـ : حبيبتي أو حياتي أو عسولتي أو قطتي .. لا قديماً و لا حديثاً ! و لذلك ليس في قاموسي هذا النوع من الخطاب مع بنات جنسي .. لا قديماً ولا حديثاً . و كل ما كان في خاطري وأنا مراهقة أن أتزوج لأسد حاجاتي العاطفية الملحة ! و اليوم أنا أم .. و أخاطب بنتاي بهذه العبارات .. و نتيجة لهذه اللغة في الخطاب صارتا تتبادلانها و تظهران المحبة لبعضهما .. و قد تخاطبا بها صديقاتهما مستقبلاً ! فما رأيكم .. كيف يجب أن تكون لغة الحوار بين الأم وبناتها ؟ هل أستخدم طريقة أمي التربوية .. أم الطرق الحديثة التي تشجع الأم على استخدام هذه العبارات مع بناتها ؟ أرجو من لديه إفادة حول تساؤلي أن يجيبني مشكوراً مأجوراً . |
بصراحة كل شوي أدخل الموضوع وتكلني إيدي ودي أرد وفي أخر لحظة أتراجع لكن المرة هذي مارح أطلع إلا وأنا قايلة اللي في خاطري سواء غلط أو صح
في البداية أحب التنويه على أن الرد ليس لشخص بعينه وإنما جاء الرد بعد قراءة جميع ماجاء في الموضوع بصراحة أنا سأستنكر وأستغرب "حالي حالكم" محد أحسن من أحد ألم تستغربوا من إعتبارنا تلك الكلمات عاديه لذا من حقي أيضا أن أستغرب ممن أستنكر والموضوع لايعدو كونه مما جرت به العادة في بعض المجتمعات لو أن الوضوع توقف عندا الإستغراب لتفهمت السبب لكنه تجاوز إلى الشجب والإستنكار ومع أني من بيئة محافظة ومحافظة جدا ولا تجري هذه الألفاظ على لسانهم بين بنات الجيل الواحد إلا أني لم أستغرب ولم أستنكر عندما سمعت تلك الكلمات لأول مرة وبطبيعة الحال لم أشجب كما هو حالنا كشعوب عربية وإنماتفهمت الوضع كماهو فقد خرجت كلماتهم بعفويه ففهمتها بذات العفوية ولم أسيء الظن لأن إساة الظن تحتاج لقرينة ومادام لايوجد قرينة تدعو لإساة الظن فالحمدالله فالأصل في الأشياء الإباحة فلا نحجر واسعا من قال بغير ذلك فعليه بالدليل ومادام لايوجد دليل يحرم فالموضوع خاضع للعرف فكون الموضوع عرف لدى بعض النساء وليس عرفا لدى البعض الآخر فعلى كل منهما إحترام العرف الآخر فلا ننظر لكلماتهم بإستقباح واستهجان ولا ينظرو إلينا بالتصحر والتخلف عليهم ألا يفرضوا علينا الحديث بلسانهم وألفاظهم وعلينا ألا نفرض عليهم التخلي عن ألفاظهم وكل واحد حسب عرفه فتباين مواقفنا تجاه تلك الألفاظ دليل على أن الموضوع مسألة تعود لا أكثروليست مسألة فطرة سوية وفطرة غير سوية لأنه لو وجدت القرينة فسننكر ونشجب ونضرب بيد من حديد أما أن نتوقع السؤ قبل حدوثه فهذا استباق لأحداث لم تقع على أرض الواقع فأنا أسمع هذه الكلمات من بعض الصديقات من سنوات وإلى هذه اللحظة لم يحدث منهن فعل مشين بل إن بعضهن ملتزمات وعلى خيرأحسبهن كذلك والله حسيبهن ولا أزكي الله أحد وقد ذكرت في رد سابق أن التعلق والإعجاب يوضح بالتصرفات وليس بالكلمات فلا أستطيع الحكم من خلال الكلمات وحدها فالبنت الثانية التي ذكرت قصتها والتي كانت متعلقة بي لم تكن تستخدم معي ألفاظ خاصة لا تستخدمها مع غيري من الصديقات حتى ألفاظها كانت في حدود المنطق والمعقول ولم تكن تفرط في إستخدام تلك الألفاظ بل كانت مقلة مقارنة بغيرها وكذلك لم يحدث منها فعل أو قول مشين لكن الواقع ككل لم يكن طبيعيا ماذا لو كان هناك من تفرط في استخدام تلك الكلمات لكن تصرفاتها لاتدل على شيء غير جيد بل أن العلاقة لاترقى معها إلى الصداقة وإنما في حدود الزمالة وربما علاقة عابرة أيضا أنا ضد تصنيف الكلمات وأرى أن العبرة ليست بخصوص اللفظ وإنما بعموم المعنى فكما ذكرت في المثال الذي أوردته في ردي السابق أن الكلمات لم تتغير لكن المعنى تغير وعلى ذلك فقد تستخدم المرأة نفس الكلمات لصديقاتها ولكنه عندما تقولها لزوجها يختلف المعنى وتختلف المشاعر ناهيك عن أن طبيعة العلاقة مختلفة أصلا بالتوفيق |
اقتباس:
قد اقول كما قلت سابقا ان المرأة بحاجة لوقت خاص مع صديقاتها تمارس فيه نعومتها حتى لا تختوشن,,, بصراحة المرأة تكثر المديح و الدخول في التفاصيل بكل سالفة و هذا ما يسعدنا بعضنا البعض و نحب الق لق كثيرا و نعرف طبيعة الرجل الأقرب للصمت,,فلا يشبع فضولنا و لا رغبتنا للأحاديث لاحظ انا اتكلم عن الحديث و الثرثرة ..ليس التلطف بالكلام و لن اسميه الغزل ألم يميل الرجل للجوس مع اصدقائه كثيرا لتفهمهم طرقة كلامهم مع بعض و مزحهم و فلسفتهم الي باعتقادهم لن يسد مساحة هذا الترويح ثرثرة المرأة... و العكس صحيح يعني لما الوحدة منا تلبس فستان جميل,,, كيف سيمدحها زوجها ,,,حتى لو كان رومانسيا ,,بالكثير كلمتين على بعض و هذا حلو بينما المرأة أتعرف ما تريد ,,تريد المدح و الكلام عن من وين الفستان و كيف فصلتيه و ما اروعه و يا سلام و كيف و ليش تروي حاجتها للكلام فعادي تجي مع هالثرثة الطويلة و المواقف و الإهتمام ,,,,تلطف كقول عزيزتي و حبيبتي ,,,طبعا ضد الكلام المبالغ كما قيل من العبارات اللي فيها مسج.. و على فكرة الجافة جدا مع صاحباتها ,ما ادرانا انها جافة مع زوجها و ليس العكس’’’ اما ان المرأة لا صديقة لها,ما اعرف انتو ليش ماخذين هالفكرة المهولة السيئة عن صداقة المرأة للمرأة نعم تكثر حدوث المشكلات اكثر من الصداقات بين الرجال لعدم اهتمامهن بتفاصيل العلاقة بينما المرأة تدقق في كل تصرف مع غيرها سواء صديقتها او زوجها,, اما ان المرأة ما عندها صديقة ,,لا فيه و كل امرأة عندها صديقة مقربة يمكن تتخالف مع الباقي لكونهن اصلا غير صديقات بل زميلات ,,لكن وصم المرأة ان لا صديقة لها كوصفها انها انسانة جحودة منافقة ,, |
اقتباس:
يظهر لي انك ما فهمت انا شنو قاعدة أقول أو شنو أقصد:25: أنا ذكرت انكم ماتملون مثل ما وصفت انت من الـ ( وقت الرجولي) !!!!! بينما تصابون بالملل مثل لما قلت لما يكون حاط خشته بخشت الثاني!!!! أنا ماذكرت العادة اللي فيكم عشان اقارن بين الزوجة والاستراحة!! مافي شك لو خير الزوج بين الزوجة أو الاستراحة راح يختار زوجته:14: وهذا يدل على تفوق غلاتها عنده..:25: هذي نقطة.. النقطة الثانية.. أنا ماجبت سيرة انكم تتكلمون بخوخة وقطوة مع بعظكم!!:29: لأنك لو تركز الخوخة والقطوة مؤنثة وليست مذكرة عشان تتبادولنها بينكم:d انا قارنت طبيعتكم ( الوقت الرجولي) بطبيعتنا ( أسلوب كلامنا) عشان ابين لك فارق الطبيعة بين الرجل والمرأة. يعني المرأة ما تحب كل يوووووم تقابل صديقاتها.. مستحيل يصير للمرأة (وقت نسائي) كل يوم:25: لكن مرتين اوثلاث مرات بالاسبوع كااااااااااااااااااافي وزيادة.. لكن الزوج يمارس (وقته الرجولي) كل يوووووووووووووووم..ولا يمل ولا يكل:23: الخلاصة: الرجل لايمكن يتطبع ( بأسلوب كلامنا) مثل ما حنا مانقدر نتطبع (بو وقتكم الرجولي) اتمنى تكون فهمت شنو أقصد.. |
ها أنا أعود .. لأن هذا الموضوع أوقعني في حيرة !
و سأحاول هنا أن أرتب أفكاري .. الإشكالية تكمن في أنه لم يسبق طرح هذا الأمر ( التخاطب بين النساء ) للنقاش بشكل موسع و لم نسمع فيه أي فتاوى من الشيوخ ! و لأني كنت أشعر أنه أمر عادي خاضع لعادات الناس وثقافاتهم .. ولم استنكر إلا بضع كلمات كنت أشعر بعدم لياقتها .. لكنني كنت أتجاوز الأمر دائماً و أقول : هي مبالغات النساء و فلانة أو علانة لا تقصد المعنى الحرفي للكلمة . حتى عبارة ( أحبك للأبد ) أو نحوها هي نتاج هذه المبالغة في التعبير عن الإمتنان لشخصية قدمت لها معروفاً ! تماماً كما المبالغة في التعبير عن الإستياء من زوجها : ( ما رأيتُ منك خيراً قط ) و أيضاً المبالغة في إظهار الحب له و الثناء عليه إن أحسن إليها و لو بشيء بسيط ! و المرأة لا تتصنع هذه المبالغة بل تظهر عليها رغماً عنها و لا تستطيع الفكاك و الدليل أن النبي صلى الله عليه و سلم لم يقول للنساء : توقفن عن نكران العشير .. بل وجههن إلى الصدقة و الإكثار من الإستغفار .. للتكفير عن ذنوبهن ! لكن لابد لنا كنساء أن نحاول ونحاول أن نقلل من هذه الصفة السيئة في شخصياتنا ( كفران العشير ) ! و نعود إلى تصنيف علاقات النساء : اولاً : الصداقة ( المحبة ) بما أن المرأة عاطفية بطبعها فإن صداقة المرأة للمرأة تقوم على أساس الدعم العاطفي .. فالصديقات يحرصن على مشاعر بعضهن .. و دائماً تعبيراتهن تكون للتأكيد على أهمية و جودكِ كصديقة في حياتي .. لأن هذا طبع المرأة كما أنها تقدم العناية والإهتمام لأسرتها و للآخرين فإنها تحتاج للشعور بأن هناك من يهتم بها ( ليس زوجها فحسب ) بل كذلك صديقاتها .. و هذا أمر صحي لزيادة ثقتها في نفسها ! و من هذا الإهتمام أيضاً تعاطف النساء و مواساتهن لبعضهن البعض والإستماع لهموم الصديقات و هو كذلك أمر صحي بالنسبة للزوجة فزوجها لن يكون متفرغاً لها طوال الوقت ليستمع لهمومها و شكواها . لكن أكبر عقبة تقف أمام النساء في استمرار صداقاتهن هو تدخل الأهل فكم من أم منعت ابنتها من مواصلة مشوار الصداقة مع صديقتها المقربة .. ليس لعيب في الصديقة نفسها أو في أخلاقها و إنما لأسباب أخرى كأن تتزوج هذه الصديقة .. فترفض الأم الصداقة بين العزباء والمتزوجة .. و أحياناً خلاف بين والدتي الصديقتين .. فتجبران بنتاهما على قطع الصداقة و أحياناً الزوج يمنع زوجته عن الإستمرار في صداقاتها قبل الزواج أو حتى بعده . أضيف إلى ذلك ضعف المرأة حيث أنها خاضعة لولي أمرها .. أحياناً لا تستطيع أن تقدم معروفاً تحتاجه صديقتها منها لعدم رضى الولي أحيانا حتى الزيارة والتواصل تمنع المرأة منهما .. قد تكون صديقتها مريضة أو غير ذلك لكن و ليها يمنعها زيارتها .. و هكذا لدرجة أن البعض يحجمن عن تكوين صداقات لأنهن يعرفن طبيعة ذويهن هذا هو حال المرأة كالأسيرة ليس لها كامل الحرية والتصرف .. على عكس الرجل تماماً و الأجمل من كل هذا هو الأخوة في الله أن يكون لنا أخوات ندعوا لهن و يدعين لنا بظهر الغيب إن انقطعت بنا سبل الوصال معهن ! النوع الثاني : الإعجاب ( التعلق ) : هذا يكثر في المدارس للطالبات في سن المراهقة تجلس مع الطالبة تتحدث إليها تجدها انسانة طبيعية لها أفكارها و آراءها و فجأة ينقلب حال هذه البنت إلى عاشقة ولهانه .. حينما تبصر زميلتها ( المتعلقة بها ) ! فلا تراهما إلا و يدهما متشابكتان و يعيشان في عالم حالم .. تجوبان ساحة المدرسة طولاً و عرضاً تشعر كل منهما بالغيرة على صاحبتها إن لاحظت اهتمامها أو حديثها مع أخرى ! فتكثر بينهما المكالمات الهاتفية بالساعات .. و الهدايا المتبادلة . ربما أن هذا النوع من العلاقات سببه الأسرة التي لا تنمي المشاعر لدى بناتها و لا تجعلهن يتعلمن أو يتعاملن مع مشاعرهن بالصورة الصحيحة أو صرفها لمن يستحق و ربما هذه البنت تفتقد الحب والحنان في المنزل .. ربما أمها لا تعاملها بمحبة واحترام أو اهتمام كمعلمتها .. فتصب هذه البنت الإعجاب للمعلمة .. هنا يجب أن ننوه على حرمة التعلق بغير الله تعالى .. و هذا السلوك يجر لما بعده من خطوات الشيطان . قبل أن أنتقل إلى النوع الثالث : الشاذ ( الذي لا أريد أن أتحدث عنه أصلاً ) أقول : يجب أن نفرق بين المسترجلة ( البوي ) و الخشنة أو الضخمة لوجود اختلاف كبير فبعض البنات طبيعتها خشنة في التعامل .. مع خشونة نوعاً ما في الصوت أو تكون البنت وحيدة بين عدد من الإخوة الذكور فتأخذ من طباعهم الخشنة .. هذا النوع من البنات خارج موضوع الشذوذ تماماً .. و أحياناً زميلاتهن ينظرن لهن نظرة سيئة و يسببن لهن الألم ! لأنهن يشعرن أنهن فتيات كاملات الأنوثة .. و هن كذلك بالطبع ! أما الشاذات : أنا لا أستطيع فهم هذا النوع من البشر الخارج عن الفطرة لأقصى حد حتى لو افترضنا جدلاً أن لديهن جوع جنسي .. فافتراضنا باطل و الأسباب معروفة . أخي الفاضل ( صاحب الموضوع ) هذا ما خلصتُ إليه .. وما استنتجته من مشاهداتي .. و غرقي في عالم النساء . آن لك أن تطمئن على زوجتك . أتمنى لك التوفيق |
كلمة أخيرة
علينا كنساء .. أن نراعي عدم امتلاك الكثير من الأزواج للحكمة و العقل الذي يجعله يقدر طبيعة المرأة ! فلنقلل من المبالغة في التعبير و كذلك عدم ارسال الرسائل ( الغزلية ) لصديقاتنا و اختيار الأوقات المناسبة لهذه الرسائل . حتى لا نعرض حياتهن الزوجية للخطر .. و نتسبب في شكوك أزواجهن بإخلاصهن ! وفقنا الله والجميع للخير والصلاح |
ههههههههههههههه الله يجزيك الخير ضحكتني ذكرتني بصحباتي بصراحه بينا هالكلام عادي ويكون من جد من القلب هم صديقات عمري وياما كتبتلهم أحبك وياما كتبولي رح اضل احبك واشتقتلك وحياتي وروحي .. لأنهم صديقات عمري وحكمت الغربه انو نبعد عن بعض وازيدك من الشعر بيت انا مثلاً موظفه وطبيعة المكان اي اشتغل فيه (مباني مختلفه) تحت شركة وحده تخليني اتواصل مع باقي الإداراة بالتلفون أو بالإيميل وممكن موظفه ماأكون شفتها ولاشافتني وماتعرفني تقولي حبيبتي فلانه سويلي كذه كذه أو شو اخبارك عيوني أو يسلمو ياقلبي عادي لاتخاف هلاكلام بينا عاااااااااااادي وأكثر من عادي |
الإخوة والأخوات الكرام ..
مجددا أبدي اعتذاري الشديد عن عدم تمكني من ملاحقة كافة المشاركات والتعليقات .. ففي ليلة الأربعاء كان لزاما علي أن أكمل العمل الذي كنت مكلفا به حتى يسمح لي أصحاب الشأن بالعودة لمنطقة سكني .. وقد استغرق مني إنجاز العمل أكثر من 6 ساعات ، وكنت حينذاك لا أدخل المنتدى إلا متصفحا .. ويوم الأربعاء انشغلت بالسفر ، وعدت ولله الحمد لمنزلي .. وحين أهم بالدخول والمشاركة والتعقيب أجد الشيخ عصام :) يزعجني ويعبث بمفاتيح الجهاز ولا يسمح لي بالمتابعة .. فلذلك أقدم بالغ اعتذاري للجميع .. وقد لا أتمكن من التعقيب بشكل مفصل ومستقل لكل مشاركة على انفراد .. لكن كل مشاركاتكم هي محل تقدير وتأمل ودراسة .. وأقدم لكم جزيل شكري وامتناني على ما قدمتموه من تعليقات وآراء وتحليلات .. وتوقفت كثيرا عند الأختين أطياف وحزاريم ، وجزاهما الله خيرا على هذه المداخلات الإثرائية .. والشكر موصول لسائر الإخوة والأخوات جزاهم الله خيرا .. واتضح لي أن الإخوة الكرام انقسموا في هذه الظاهرة إلى ثلاث فرق : فريق يأباه بالكلية ، وفريق يتوسط فيه ، وفريق يرضاه بالكلية .. وقد قدم كل فريق من تلك الفرق ما يدعم موقفه ومذهبه .. وعلى الرغم من الحيرة الكبيرة التي التي تعصف بتكفيري حيال هذه الظاهرة .. إلا أنني أخلص إلى أن هذه توجهات وعادات علينا أن نحترم أصحابها وليس لنا حق في أن نصادر رغبات الناس وتوجهاتهم طالما أننا لا نملك دليلا شرعيا للإنكار عليهم كما ذكرت الأختين أطياف وحزاريم .. خالص شكري وتقديري للجميع .. |
لأخي شاطىء المحبة.. للفائدة
http://www.66n.com/forums/showthread...16470&page=12\ على هذا الرابط تجد hasarym عند الصفحة12 والرد 112 وردوداً أخرى ستجدها في سياق الموضوع.. |
اقتباس:
حتى يتحقق النجاح و التعاطف الأسري بدل من الفشل و الجفاف الأسري و لا أسعى ليتعامل النساء بخشونه مع بعضهن و لكن بتوازن بدون مبالغة وأن تتعامل بإنوثه وتلطف و تعاطف مع زوجها و تكيل له العبارات و الرسائل ( الغزليه ) في كل الأوقات بدون حدود و أن تتلطف مع أمها أتمنى تكون وصلت فكرتي كامله أخيراً حديث موجه للجميع و خصوصا شاطيء المحبه و بناء على أفكار و مداخلات الأخوات أن الأمر طبيعي جداً و يدل على عاطفية المرأة ! ( العاطفيه التي ترى نادرا مع الزوج و ترى بشكل مجهري مع الأم و تكون واضحة كالشمس مع الصديقة ) فعندما تأتي رساله لزوجة أي رجل تحمل عبارات ( غزليه و رومنسيه ) فلا تستغرب لأنها ( تدل على عاطفية المرأة المرسله و رومنسيتها ) و كن عادل في القياس و إذا رأيت أن المرأة المرسله أكثر رومنسيه و تغزل فهذا يدل على أنها ستقول لك أكثر من هذا الكلام ( وذلك بناء على كلام الاخوات ) فإذا كانت غير متزوجه فاظفر بها أيها الرجل تربت يداك فالرجل منا يحتاج المرأة الأكثر عاطفيه و رومنسيه و اللطيفه و العذبه في لسانها و مقالها و إذا كانت متزوجه فـ إحمد الله الذي لا يحمد على مكروه سواه وفق الله الجميع |
فإذا كانت غير متزوجه فاظفر بها أيها الرجل تربت يداك فالرجل منا يحتاج المرأة الأكثر عاطفيه و رومنسيه و اللطيفه و العذبه في لسانها و مقالها و إذا كانت متزوجه فـ إحمد الله الذي لا يحمد على مكروه سواه وفق الله الجميع [/QUOTE]انت الحين تشجع ان تنقلب الصداقه الى عداوه |
عااادي جدا واي بنت تكون عندها صديقة مقربة منها توقل هذه العبارات وعن نفسي لما اسمعها من صديقاتي لااحس باي
ميل كذا ولا كذا عاااااااااااادي جداااااااااااا وانا ما اسميه غزل لا بالعكس هو لطف وادب . |
اقتباس:
أسفة لو اني ظايقتك بس حسيت شوي بتناقض بين ردينك.. ويمكن تكونين قاصدة شي بس انا مافهمته.. |
أختي سوسنا أشكر لكِ اهتمامكِ .. و رغبتكِ في توضيح معرفي و صدقيني لا يحزنني أن أرى اسمي مكتوباً بأي طريقة . أسعدكِ الله و وفقكِ لكل خير |
أخي الفاضل معدن الرجولة
أعتذر لك و للرجال إن كانت مبالغتي في التعبير قد سببت لكم الإزعاج و حقيقة مشاعرك وعدم تقبلك للعبارات التي تتبادلها النساء .. و إنكارك لها أنا أفهمه تماماً .. فزوجي أيضاً يرفض و بشدة و جود هذه العبارات بين النساء . ثم دعنا نخرج عن التعميم .. فكثير من النساء يعاملن أمهاتهن بأسلوب رقيق و يستعملن أجمل العبارات في التخاطب معهن فهي ليست مقصورة على الصديقات فقط . لكنني لن أقلل من أهمية طرحك لهذه النقطة التي يجب أن نتنبه لها جميعاً ( بنات و أبناء ) و أن لا نغفل حق الأم في سماع عبارات الحب والعرفان بالجميل . لكن لنلاحظ مدى تقبل الأم لمثل هذه العبارات فليس كل الأمهات يتقبلنها بعض الأمهات يعتبرن ذلك عدم احترام .. و إنقاص لقدرها كأم . و بما أن الأم هي المربية للبنت .. فإنها بالتأكيد ستغرس في شخصيتها ما تراه لائقاً و ما تتقبله هي من ابنتها أضف إلى ذلك .. أن الأم هي التي تستطيع كسر الحاجز بينها وبين ابنتها منذ الطفولة و تعودها على الصداقة والبوح لها أكثر من أي صديقة .. بل حتى لا تحتاج لصديقة تشكو لها . و كذلك إشارتكِ لضرورة صرف المرأة الحب لزوجها و التفاني في إغداقه بالكلمات و العبارات الغزلية هي نقطة مهمة أيضاً و الذي أراه أن النساء هن أكثر من يشتكين من تصحر الأزواج و منهن من تتمنى و تحلم بكلمة حب من زوجها . فإن كان الرجل أو المرأة يعانيان من جفاف الشريك .. فعليهما للسعي الجاد لتغييره ليعملا على كسر الحاجز النفسي بينهما .. فلا شيء ذو قيمة في الحياة نحصل عليه بلا تعب و ما نحصل عليه بلا تعب ربما لا نهتم به فيذهب من بين أيدينا بسهولة ! و لنضع نصب أعيننا حقيقة أن الأرزاق مقسمة بين الناس فمن الناس ( رجالاً أو نساء ) من لا يمتلك القدرة على التعبير عن الحب و تنميق العبارات لكن فيه من الصفات الرائعة و الجذابة .. ما لا يمتلكه صاحب القدرة عن التعبير عن الحب للطرف الآخر و التفنن فيه ! اقتباس:
أشكرك كل الشكر على هذه النصيحة الموجهة لحواء و فقك الله ونفع بك |
حيى الله الجميع :)
الأخت الكريمة سوسنا .. أشبعت فضولي حول معرف الأخت الفاضلة حزاريم .. فمعرفها كان يثير في نفسي استفهامات كثيرة .. وكان يمنعني الحرج من أسأل الأخت الكريمة .. فاتجهت للتحليل .. فقلت إما أن يكون المعرف عربيا أو أعجميا .. ثم رجحت أن يكون عربيا كتب بالأحرف الانجليزية .. وترجيحي أنه عربي لما رأيت من ميل الأخت الفاضلة للكتابة بالطريقة الأدبية .. فقستُ ( حزاريم ) على ( عصافير ) فهو جار على الأوزان العربية لأنه من زنة ( فعاليل ) .. وظننته جمعا مفرده ( حزروم ) - وإن كنت أجهل المعنى - كما أن ( عصافير ) مفرده ( عصفور ) ..:) أو قلت في نفسي لعل المراد ( حذامِ) التي جاءت في الشعر : إذا قالت حذامِ فصدقوها *** فإن القول ما قالت حذامِ لكن لم أظن أن المعرف يقصد به الأحرف الأولى من أفراد عائلتها حفظهم الله .. :) سبحان الله .. كيف ائتلفت تلك الحروف حتى جعلت من المعرف كلمة متفقة مع الأوزان ، جارية على سنن الكلام العربي مع أن صاحبته الكريمة لم تقصد ذلك :) شكرا لك أختي سوسنا .. *** أخي الحبيب معدن الرجولة .. هل أفهم من مشاركتك الأخيرة أنك لن تنكر على زوجتك لو سلكت هذا المسلك في الكلام ؟ بمعنى هل يكون إنكارك ذاتيا فقط كما الحال في تعاملي مع زوجتي .. فأنا أنكر قسما من تلك العبارات لكن لا يدفعني ذلك الإنكار لاتخاذ إجراءات معينة .. فهل يكون لك نفس الموقف أخي الفاضل ؟ |
هل يقال : "الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه"؟ [السؤال] ـ[هل من السنة أن ندعوا إذا أصابنا مكروه فنقول : الحمد الله الذي لا يحمد على مكروه سواه . هذا الدعاء أسمعه كثيرا ، ولا أدري هل هو ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم أم لا ؟.]ـ [الجواب] الحمد لله هذا الدعاء ليس واردا عن النبي صلى الله عليه وسلم ، والوارد عن النبي صلى الله عليه وسلم هو ما رواه ابن ماجه (3803) عن عائشة قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رأى ما يحب قال : الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ، وإذا رأى ما يكره قال : الحمد لله على كل حال . حسنه الألباني في صحيح ابن ماجه . قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في "تفسير جزء عم" (ص 127) : أما ما يقوله بعض الناس : " الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه " فهذا خلاف ما جاءت به السنة ، بل قل كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : "الحمد لله على كل حال" أما أن تقول : "الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه" فكأنك الآن تعلن أنك كاره ما قدر الله عليك ، وهذا لا ينبغي ، بل الواجب أن يصبر الإنسان على ما قدر الله عليه مما يسوؤه أو يسره ، لأن الذي قدره هو الله عز وجل ، وهو ربك وأنت عبده ، هو مالكك وأنت مملوك له ، فإذا كان الله هو الذي قدر عليك ما تكره فلا تجزع ، بل يجب عليك الصبر وألا تتسخط ، لا بقلبك ولا بلسانك ولا بجوارحك ، اصبر وتحمل والأمر سيزول ودوام الحال من المحال ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : (واعلم أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب ، وأن مع العسر يسرا) صححه الألباني في تحقيق السنة لابن أبي عاصم (315) فالله عز وجل محمود على كل حال من السراء أو الضراء ، لأنه إن قدر السراء فهو ابتلاء وامتحان ، قال الله تعالى : (ونبلوكم بالشر والخير فتنة) الأنبياء / 35 . فإن أصابتك ضراء فاصبر فإن ذلك أيضا ابتلاء وامتحان من الله عز وجل ليبلوك هل تصبر أو لا تصبر ، وإذا صبرت واحتسبت الأجر من الله فإن الله يقول : (إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب) الزمر / 10 اهـ باختصار . [المصدر] الإسلام سؤال وجواب أرجو أن يتنبه لهذا الإخوة والأخوات |
اقتباس:
أخي أستاذ اللغة العربية كيف يمكن لحذام في البيت الذي كتبته أن تكون مجرورة بالكسرة .. و هي في محل رفع فاعل ؟! جميل أن تكون hasarym كما عصافير على وزن فعاليل سعدتُ بتحليلك لمعرفي والفضل لسوسنا الغالية .. فهي من جعلتك تخرجه للضوء شكراً لك |
اقتباس:
( حذام ِ ) مبنية عند الحجازيين :)، وهي تلزم الكسر في الأحوال كلها .. شأنها في ذلك شأن أسماء الإشارة ، مثل : ( هؤلاءِ) ، تقولين فيها : جاء هؤلاءِ ، ورأيت هؤلاء ِ، ومررت بهؤلاء ِ بالكسر مطلقا .. وفقك الله .. |
الأخت الفاضلة hasarym شاكر مداخلتك و تركيزك على نقطة الأم و صدقيني لن تعتبر الأم أي عبارات لطيفة من أبنائها و بناتها غير لائقه أو تدل على عدم إحترام و تمنعها أو إظهار ردة فعل رافضه ( ليس معناه عدم قبول ) لكنه تغنج ودلع و ترغب بالمزيد و سأضرب لك مثال بوالدتي ( وهي إمرأة محافظة جداً و شخصيتها قويه جداً ) أسأل الله أن يشفيها و يحفظها أحب أن أدلعها بإسم و أتبعه بكلمات كمثال ( أحبك يا أغلى من روحي ) ردة فعلها الأوليه ( تدفعني و تقول فارقني يا شيخ أو روح عني ) لكن أزيد في التدليع و العبارات الجميلة و أرى إبتساماتها التي تنير كل حياتي فتمنعها ليس رفض و لكن طلب للمزيد و كما الزوجة تتمنع عن حبيبها زوجها و هي ترغب بالمزيد من الكلمات العاطفيه فكذا الأم تتمنع عن أحبابها أبنائها و هي ترغب بمزيد من الكلمات العاطفيه فأحببت أن أوضح هذه النقطة لأن الزوجه و الأم كلاهما إمرأة و جزاك الله خير و أحسن إليك على تنبيهي بخصوص عبارة ( الحمدلله الذي لا يحمد على مكروه سواه ) اقتباس:
هي خليط من التعجب و الإنكار و الشجب فما بالك لو قالتها زوجتي لصديقتها أو أرسلتها لصديقتها أو أرسلت صديقتها لها مثل هذه العبارات بالتأكيد موقفي لن يتغير و ستكون ردة فعلي أشد وقع ( نسأل الله السلامة :d ) لكن لن يكون بيننا حوار و نقاش لأنها لن تخرج عن طرح الأخوات الذي مازلت غير مقتنع به لكن سأفكر بطريقة عمليه لتوضيح وجهة نظري و حتى يكون القياس عادل فإذا أرسلت لها إحدى صديقاتها المسماه في جوالها ( خوخه ) ( صداقتك تشعرني بالأمان أحبك لآخر يوم في حياتي ) سأغير إسم صديقي ( دحيم ) في جوالي و أسجله بإسم ( مشمش ) و أطلب منه أن يرسل لي نفس العبارات و أترك جوالي عندها لتقرأ الرساله لكن أخشى أن لا تقول لي شيء و بعد ذلك تخبر صديقتها ( خوخه ) عن محتوى رسالة صديقي ( مشمش ) و عندها تنصحها صديقتها ( خوخه ) بطلب الطلاق لأن زوجها شاذ و يحب ( مشمش ) ( مشمش إلي هو ( دحيم ) إلي حتى أمه لا تحبه :d ) لكن قد أكفي نفسي شر المشاكل و عندما أقدم الشبكة لمن أريدها زوجه أرفق معها قصاصة ورقة مكتوب فيها ( إسم المنتدى و معرفي و رقمي السري ) حتى تتطلع على أفكاري و توجهاتي لكن أخشى أيضاً أن لا تصل لتصنيف لي هل أنا ( ليبرالي منحرف - إسلامي متطرف - شيعي - كائن فضائي:d ) لا حول و لا قوة إلا بالله حقيقة الآن زادت حيرتي لكن سأدعو الله في قيامي أن يرزقني زوجه تصرف كل عاطفتها و كلامها العاطفي لي فقط و أكون ( خوختها و من يشعرها بالأمان و أني أول و آخر حب في حياتها ) مجرد التفكير طير طبنات مخي :d |
الساعة الآن 05:36 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©