![]() |
رد : - ب عفويه .
و يا ربّ من أجل الطفولة وحدها
أفض بركات السلم شرقا و مغربا و ردّ الأذى عن كلّ شعب و إن يكن كفورا و أحببه و إن كان مذنبا و صن ضحكة الأطفال يا ربّ إنّها إذا غرّدت في موحش الرمل أعشبا ملائك لا الجنّات أنجبن مثلهم و لا خلدها _ أستغفر الله _ أنجبا و يا ربّ حبّب كلّ طفل فلا يرى و إن لجّ في الإعنات وجها مقطّبا و هيّئ له في كلّ قلب صبابة و في كلّ لقيا مرحبا ثمّ مرحبا و يا ربّ : إنّ القلب ملكك إن تشأ رددت محيل القلب ريّان مخصبا |
رد : - ب عفويه .
اقتباس:
|
رد : - ب عفويه .
حينما كانت القبلة نحو بيت المقدس ،
كان الرسول صلى الله عليه وسلم يُعجبه أن تكون قبلته قبل البيت الحرام فكان يُكثر النظر إلى السماء .. ينتظر أمر الله ! فأنزل الله : ( قد نرى تقلّب وجهك في السماء فلنوليّنكَ قبلةً ترضاها فولِّ وجهكَ شطر المسجد الحرام ) في هذه القصة عِبر كثيرة ! أولها : أدب الرسول مع ربّه ، حينما أمره بالتوجّه بالقبلة إلى بيت المقدس رغم أنه يحب البيت فلم يعترض بل كان يُكثر النظر للسماء .. وثانيهما : دليل على أن الله سبحانه يشعر بنا، ولو لم نقل أي حرف يسمع رجفة أضلعنا وأعيننا التي تنظر للسماء كلما حزِّنا ! ؛ لكلّ الذين يشعرون أن لا أحد يشعر بهم ! جربوا أن تنظروا للسماء كلما احتجتم سندًا لكم .............. |
رد : - ب عفويه .
اقتباس:
لأن الأم نكهة الدنيا و جنتها و حظه قليل من لم يعرفها امي امي حتى لو كانت اقسى البشر اريدها فلا توفيق لي بدونها أسأل الله أن يجزل لك المثوبة و يعوضك في ذريتك بالخير و الصلاح و ان يحفظ أمهاتنا و يعيننا على برهم و رضاهم مرحب بك دوما أخي الكريم |
رد : - ب عفويه .
جئتُ و لم أجدك !
أتراني تأخرت ، أم أنك غادرت مبكرًا ! |
رد : - ب عفويه .
*قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة دون أن ينقص من أجرهم شيء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة دون أن ينقص من أجورهم شيء)، فلنتأمل حديثه صلوات الله عليه و سلامه في ذرياتنا يا رفقة كل منا لديه المقربون و الأطفال فيلاعبهم من غير قصد و يفتح أذهنتهم على عادات سيئة و غير مفيدة للغاية. في حين يتسابق الكثيرون ممن وفقوا لتحفيظ الصغار سورة الفاتحة و في غفلتنا نحن نلاعبهم و نغني لهم أغان هابطة و نتمايل معهم طربا و نصفق لذو السنتين و الثلاث و نهتف و نحن بذلك نغرس بداخلهم أن هذه هي متعة الدنيا ونعيمها متناسين أن خلفنا يوم عظيم ستجتمع فيه الخصوم و سيسألنا الله عنهم و كيف ربيناهم و ماذا غرسنا فيهم . فهل نكون قدوة صالحة لهم و نغرس فيهم العادات الحسنة و حب القرآن و التلذذ بقرائته و هل غرسنا فيهم صيام الإثنين و الخميس و هل علمناهم صلة الرحم و ضرورة زيارة كبار السن في العائلة و الرحمة بهم هناك الكثير من الحقوق لهم ضيعناها و انشغلنا بما هو ﻻ يربي فيهم أيا من القيم العظيمة التي من شأنها تربي الفرد على حب الله و مراقبته في السر و العلن غفر الله لنا ولكم و رزقنا التوفيق والسداد |
رد : - ب عفويه .
{ هُمْ دَرَجَاتٌ عِندَ اللَهِ }
ألا تحرك هذه الآية فيك الهِمة !! لِـ تَبذل وتُجاهد راجياً الوصول لـلقمّة" |
رد : - ب عفويه .
الاشياء الجميله تختبئ خلف العسر !
ليفاجئنا الله بكرم عطاياه . |
رد : - ب عفويه .
المجد :
أن تدرك غاية وجودك ، و أن تعمل من أجل هذه الغاية المجد ان تصبر على وعثاء السفر و تتحمل مكاره الطريق و تخطو في ثقة غير مبال على أي جنب في الله كان مصرعك المجد .. أن تعرف الله و تعرفه للناس |
رد : - ب عفويه .
أشعر براحة كبييييييرة
الحمد لله حمدا تطيب به الحياة و أتمنى لكل من أحبهم أن يكونوا مثلي بودي لو كان بيدي أن أقتسم من سعادتي و اناولهم إياها يارب فرجك القريب لكل من أحب |
رد : - ب عفويه .
اقتباس:
ي جعلهااااااا دووووم ي هند شايفه سعادتك ذي شي كبير بالنسبه لي |
رد : - ب عفويه .
( فإن يتُوبوا يكُ خيراً لهم ... )
أنت على موعد مع الخير كل يوم ، إذا تُبت وأقبلت على الحيّ القيّوم !! |
رد : - ب عفويه .
اقتباس:
ربي يحفظك و يخليك لي انتي قلب ناادر ما حصل مثلك أحد الله يسعدك و يسخر لك عباده الطيبين |
رد : - ب عفويه .
اقتباس:
اللهم أختم بالصالحات أعمالنا وأرزقنا توبه نصوحا قبل الموت كل الشكرر لك أم خااالد . |
رد : - ب عفويه .
علمتني الحياة أن ﻻ أقرب أحدا إلا لله
فجميع من قربتهم لدنيا إبتعدوا و بقي لي من أحبني لله و في الله اللهم أحطني بصحبه الخير دائما |
رد : - ب عفويه .
صالح بن عبدالقدوس
من شعراء الدولة العباسية امتاز شعره بالحكمة والزهد في الدنيا ومحاسبة النفس وكان دائماً ما يعظ الناس في شعره إحدى القصائد الخالدة يقول فيها: ودِّع الصِّبا فلقدْ عداكَ زمانُهُ وازهَدْ فعُمرُكَ مرَّ منهُ الأطيَـبُ ذهبَ الشبابُ فما له منْ عودةٍ وأتَى المشيبُ فأينَ منهُ المَهربُ دَعْ عنكَ ما قد كانَ في زمنِ الصِّبا واذكُر ذنوبَكَ وابِكها يـا مُذنـبُ واذكرْ مناقشةَ الحسابِ فإنه لابَـدَّ يُحصى ما جنيتَ ويُكتبُ لم ينسَـهُ الملَكـانِ حيـنَ نسيتَـهُ بـل أثبتـاهُ وأنـتَ لاهٍ تلعـبُ والرُّوحُ فيكَ وديعـةٌ أودعتَهـا ستَردُّها بالرغمِ منكَ وتُسلَـبُ وغرورُ دنيـاكَ التي تسعى لها دارٌ حقيقتُهـا متـاعٌ يذهـبُ والليلُ فاعلـمْ والنهـارُ كلاهمـا أنفاسُنـا فيهـا تُعـدُّ وتُحسـبُ وجميعُ مـا خلَّفتَـهُ وجمعتَـهُ حقاً يَقيناً بعـدَ موتِـكَ يُنهـبُ تَبَّـاً لـدارٍ لا يـدومُ نعيمُهـا ومَشيدُها عمّا قليـلٍ يَـخـربُ فاسمعْ هُديـتَ نصيحةً أولاكَها بَـرٌّ نَصـوحٌ للأنـامِ مُجـرِّبُ صَحِبَ الزَّمانَ وأهلَه مُستبصراً ورأى الأمورَ بما تؤوبُ وتَعقُبُ |
رد : - ب عفويه .
اقتباس:
جزاكِ الله خير ياهنودة :) |
رد : - ب عفويه .
بمحطة القطار أمسك جريدته و بدأ يتصفحها سريعا ؛ و بجواره رجل في العقد السادس .
كان يتمتم ببعض الكلمات لم يفهم شيء منه ، بعد دقائق من تصفحه التفت إليه و قال : - سيدي ما الحب ؟ - لا أعلم ! - حسنا ما الإشتياق ؟ - أيضا لا أعلم . - أصدقني القول ؛ ما الحب !؟ أرأيت يوما زهرة الشمس ؟ أرأيت كيف تتبعها كطفلة ؟ كيف تحلق نحو شعرها الذهبي ؟ تخشى الغيوم ! و لا تعلم انها تختبئ خجلا منها . - و ما شأن هذا بالحب ؟ اتسخر مني ؟! - شأنه اننا تابعين ! يغرينا الإهتمام و يأسرنا الحديث المنمق ! يكسونا فرح عارم أكفهم الدافئه مغمورة بالحب كفعل الشمس مع زهرة الشمس خلف من نحب رغم غيابه المتكرر و المؤلم . - إذا الحب مؤلم ؟ - لا ليس كذلك ؛ بل هو حياة الحياه - عذرا فالحديث معك لا يمل و لكن هذا نداء رحلتي - حسنا ، سنلتقي في يوما آخر - وداعا. - إلى اللقاء |
رد : - ب عفويه .
و تتجلى رحمه الله تعالى لنا في أمور كثيرة ،
لكن العمى مخجل و مخزي كثيرون ﻻ يرون نعمة الله عليهم و يستمرون في قنوطهم و بث شكواهم ليل نهار خلقنا الله و ميزنا بالعقل و وفق كثير منا لمعرفته منا من اجتهد حتى وصل و منا من لم يصل بعد ومنا من يتخبط يمنه و يسرة ﻻ يدري مالذي يحدث به في هذه الدنيا وﻻ يعرف ماذا يريد و أين يسير الى أن تتقاذفه رحمه الله التي لم تفارقه لكنه للتو انتبه لها في كل خير فالذي وصل وصل برحمته و الذي لم يصل بعد سينال عدله في كل خير فلك الحمد إلهي حمدا طيبا كثيرا اللهم وفقنا لمرضاتك و طاعتك و يسر لنا دروب الخير دائما |
الساعة الآن 06:11 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©