![]() |
رد : قطوف دانية
أتأمل الآية وانظر لكرم الله اللامحدود ولولا إذ دخلت جنتك قلت ماشاءالله لاقوة إلا بالله إن ترن أنا أقل منك مالا وولدا
هذه الآية كنز لايعرف معناها إلا أنت سبحانك لاإله إلا الله .. |
رد : قطوف دانية
لدي صديقة درزية ’’’سبحان الله الظروف جعلتني أتركها وهي من طلبت مني الدخول في الإسلام وأهلها جداً مشددين عليها وكان تُريد الإسلام دون علم أهلها ’’فحاولت أُساعدها بمل كان وقتي سابقاً وانقطعت عنها لظروفي ودللتها على إحدى الصديقات فهي داعية وتعلم في المذاهب !!
قبل أن أدلها طلبت مني وهي تبكي بشدة تُريد سيرة الرسول وزوجاته !!! أنا أعلم الدخول بالإسلام يتطلب أموراً ووو ولكني توكلت على الله وأهديتها ماطلبته !!! ومرت الأيام والشهرين ولم اعرف عنها شيء ... سبحان الله اليوم صديقتي تقول لي أفرحي فأنسيت هذا الموضوع وكان فرحي بها بأن أسلمت ودخلت الإسلام لكن بدون علم أهلها !!! رغم المصائب والصعوبات التي تواجه هذه الإنسانة لأنهم لديهم عبادات ويؤدونها دوماً معاً في أمكنتهم المخصصة !!! صابرة هذه الإنسانة جداا كانت تقول كيف أقرأ قرآن وأنا بقرب أهلي ووووو !!! ابغظها جداً جداً تخفي حالها لتكون مع الله دوماً ونحن نهرب إلى البشر ياالله ياالله ارحم حالي !!! بقدر فرحي البارحة على قدر حزني من داخلي وانظر لحالي !!! تهرب من الدنيا إلى الله ...ياالله رحماك كم نحن مقصرون !!! الإسلام نعمة والحمدلله وعلينا أن نشكره دوماً .. تخبرني مسبقاٌ الكثير يريدوا الدخول في الإسلام لكن الدرزيين مرة متعصبين جدااااااااا لو علموا بأن الفتاة دخلت تقتل !! أسأل الله الثبات لها وأن يُثبتنا الله عالقول الثابت ! |
رد : قطوف دانية
ان الله يسمع الاخفى في حين لا يمكننا رؤيته الا انه يزاحنا
الحمد لله |
علمتني الحياة !!!
الإنسان إذا كانت عنده مشاكل كثيرة ضغوطات كثيرة ’من كل شيء! فإنه من الداخل يتهاوى يذبل من أسباب الموت المفاجئ ’’ هذا الذبول الذي قد لا يدركه الإنسان نفسه من حولنا يقتلوننا شيئا فشيئا حتى من أقرب الناس إلينا ! عندها نكون أمام طريقين إما أن نغرز في أجسادنا خنجرا من القلق والتوتر ونموت تماماً كسوء المعاملة التي يعاملونا بها ’’ يعني نكون طرف آخر يقتل أنفسنا أونتحول إلى شرنقة تبتعد شيئا فشيئا عمن حولها تمارس الـ لا مبالاة في داخلها الشرنقة لا تبالي بالأجواء السيئة حولها الشرنقة لا تتأثر بلمس الآخرين لها لأنها صنعت مادة "بيضاء" بينها وبين العالم الخارجي انفصال لكن ليس كاملا ليس انفصال في المسافة ’ لا لا ’’ بل انفصال في الروح قد أكون مع الشخص الذي يؤذيني في غرفة ’’’ لكن روحي في السماء السابعة أن تكون بعيدا عن الآخرين بروحك ’’ هذه فرصة ثمينة جداً هذا البُعد الروحي عنهم ’’ أو العيش في تلك الشرنقة تجعلنا شيئا فشيئا لا نتأثر بأذى من حولنا نحن لن نشعر بالدروس إلا وقد بلغنا الأقصى نتعلم من حيث لا ندري يشبه قول الرافعي/ ما أشبه النكبة بالبيضة تحسب سجنا لما فيها وهي تحوطه وتربيه وتعينه على تمامه، وليس عليه إلا الصبر إلى مدة، والرضى إلى غاية، ثم تنقف البيضة فيخرج خلقا آخر. بعد هذه المدة ’’ ستمر جراحاتهم لك كالريح تذهب وتجيء وهي لا تكاد تلامس جبينك النقي !!! وما المؤمن في دنياه إلا كالفرخ في بيضته، عمله أن يتكون فيها، وتمامه أن ينبثق شخصه الكامل فيخرج إلى عالمه الكامل هذا قول الرافعي الشرنقة في النهاية ’’’ تصبح فراشة لا تحاسبوا الناس على كل كلمة يقولونها ’’ لا تمهد لكل كلمة طريق في قلبك أنت بذلك ستحفر أخاديد في قلبك الصغير وقلبك لا يحتمل سخافات الآخرين الله يحب الصابرين الله لا يعجزه أن يعطيك شيء "هو علي هينٌ" لكنها الحياة ابتلاء أحدهم يقول/ الأرض منذ أن خلقها الله من عهد آدم إلى الآن لا تساوي عند الله جناح بعوضة ’’فما بالك بمافي دواخلنا ؟؟ أنظروا إلى السماء ’إلى الأعلى فأنت من أهل السماء ولست من أهل الأرض البائسين! دعوا كل إنسان يمارس باطله على هواه ’’ و نمارس الحق في شرنقته ’’ ستخرج أجمل ما يكون ’’ وسيخرجون أسوأ ما يكون الحمد لله أن لنا رباً إسمه الله...! |
رد : علمتني الحياة !!!
اقتباس:
جميلة جداً يارفيقتي أن أصل إلى هذه الشرنقــة ’’’تمنيتُ اليوم أُجيد التعامل معها كما كنتُ أفعل ’’أن تكوني روحي في السماء السابعة !!! الله يوصلنا إلى شيء جداً مؤلم لندرك معنى الصبر الجميل الصبر الصحيح ! الحمدلله ولا إله إلا الله |
رد : قطوف دانية
عند قصـة أيوب عليه السلام يصغر كل مافي الكون حتى يكاد أن يختفي’’الصبر عنده قيّمة ترفعت عن اللجوء للعباد و تجرّدت منهم بالكامل’ و استمدت روحها من السماء! ثماني عشرة سنة ( و قيل أربعين! ) .. كلُ هذه السنوات و أيوب مُبتلى في كل ما يملك!! يتقلب بين النصب و العذاب الأولى في بدنه حتى قيل لم يبقى من جسده مغرز إبرة سليمًا إلا قلبه! و عذاب بفقد ماله وولده و صحبه لم يبقى معه إلا زوجته! هكذا ابتلي من ناداه الله بـ”نعم العبد”، لقد بلغ من البلاء مبلغًا لو بلغه غيّره لهلك دونه في نفسه قبل جسده “واذكر عبدنا أيوب إذ نادى ربه أني مسني الشيطان بنصب وعذاب” نادى ربّه في شدة ابتلائه ناداه مُلتجئًا مُتبرءًا من كل حول و قوة إلا المتعلقة بالله.. بعد طولِ اختبار و ابتلاء، جاء فرج الله و أُمر أيوب بالركض إلى عين ماء اغتسل منها فتطهّر من دائه الظاهر’’ و أخرى شرب منها فبرئ باطنه’’ و اكتمل شفاؤه لكن لطف الرب لم ينتهي! تلك الرحمة الإلٰهية تمسح على قلبه حتى لا يكون بعدها إلا “نعم العبد” ابتلي فأعطي و أُدهش وهذا الفرج .. “اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب ووهبنا له أهله ومثلهم معهم رحمة منا وذكرى لأولي الألباب، وخذ بيدك ضغثا فاضرب به ولا تحنث إنا وجدناه صابرا نعم العبد إنه أواب” فصبر جميل والله المستعان |
رد : قطوف دانية
الانكسارات تُجبِر الإنسان على رؤية الأشياء بعمق وعلى قدر كبير من التحمّل ’’ وتُجبره أن يخرج من الضيق الذي هو فيه كي نتسّع ووننظر للسماء السابعة و نكون أكبر مما نحن عليه وأجمل هو طريق إن أردناه...!
والحمدلله على كل إنكساراتنا ... |
رد : قطوف دانية
التهذيب حكايات من الدعاء و خلوات مع أرواحنا لا تتنهي حتى نلقى الله بقلب سليم !!!
|
رد : قطوف دانية
|
رد : قطوف دانية
ارحمنا يا الله
|
رد : قطوف دانية
النفس تبكي على الدنيا وقد علمت ان السعادة فيها ترك مافيها
|
رد : قطوف دانية
مئات الملائكة تعمل كل يوم على هدايتنا نحن يا زبدة الكون
|
رد : قطوف دانية
تفكر
المفردات الاربعة المكونة للكون بكل تفاصيلة الحرارة, الرطوبة, اليبوسة , والبرودة اربعة اخلاط تعتبر العناصر الاساسية المقابلةلهذه المفردات على التوالي النار, الماء, الهواء, التراب اما ماهيتها بجسد الانسان خصيصا دون الباقي فهي الدم, البلغم, الصفراء, السوداء اما الصفراء المقابله للهواء اي اليبوسة فهي تدخل في العظام ولبها واما السوداء فهي تدخل في لون الجسد وتسمى الادمة نحن كاجساد لا نختلف عن الارض والارض لاتختلف عن جسد الكون اذا اجتمع ففي بقع من الارض يكاد المرء ان يجزم بان الارض كرة مائية فهي رطبة به كالبلغلم الذي يملأ الاجساد والدماغ حسب احتياجها !على الرغم من ان قاعها التراب اليابسة وتقابلها فينا الصفراء! قسن باقي المفردات بالكون على الاجساد ستبتهجن من شدة نشوة التخيل وعمقها امر اخر عميق يستحق التوقف فبينما تولد نجوم من رحم الفضاء وتولد جزر من رحم البحار وتندثر اخرى وتغرق اخرى هكذا هي البشرية مالانهار الا شرايين ومالاعضاء الا سكان الاارض الا اننا والارض نتقاسم حقنا من الشمس وبينما تجف بحيرات وتتفجر اودية بمكان جاف هكذا اجسادنا بين مرض وصحة اتساق عميق بيننا فنحن جسدا اصدقاء لهذه الطبيعة ولانختلف عنها ما اجمل هذا التوازن! فسبحان من فتقنا بعد رتق من السماء اما السماء! هي محل ارواحنا سماء لا مادة فيها فقط انوار ملائكية تتبدد فيها النظريات والتفكر فيها بصفاته الكاملة سبحانه الروح! اعمق من ان نحصرها بحروف الروح هي من تقرا لانها تعشق العلم وهذاالعشق فطرة معنوية هي منتهى العمق منتهى الجمال والصمت في حرم العلم علم اخر! |
رد : قطوف دانية
كثيراً ماأُردد كلمة معي الله ’’’
هذه الكلمة تبكيني وتؤلمني على قدر أنسها لي ’’فصار حديث بيني وبين نفسي وأقول كيف نكون مع الله و رفيقنا في كل أحوالنا وأحياناً ننشغل عن هذه المعية وننساها !!! معي الله ...ياالله كم هذه الكلمة عميقة جداً جداً ...! معيّته لطف ملازم لا يتركنا مهما اختلفت أحوالنا’’’و يرافقنا في ترحال الحياة يؤنسنا قربه فلا تعرف ما تعني الوحشة و لا الوحدة!! و كل الطرق تتسع به كل ما يوقفنا عائق تنزّلت رحمته بأبواب مفتحة مهداة!! كل ما سلب منا أعطانا وفرة نعمه و عرّفك بك كل ما خبت ملذات الحياة أذاقنا لذة حبّه !!! صباحكِ أكوام من السعـادة يارفيقتي !! اشتقت للحديث معكِ في هذه الأورقة !!! |
رد : قطوف دانية
اقتباس:
أول مرّة قبل أيام عندما رأيت هذه الكلمات ’’كالصفعة لدرجة أني أغلقتها بسرعة !!! أسأل الله أن يُعلق قلوبنا به لنصل للدار الأفى والأبقى ..! ويارب هب لنا من اليقين ماتهون به علينا مصائب الدنيا ..أُردد الدعاء كثيراً أحبكِ |
رد : قطوف دانية
قوة اليقين دليل على قوة التوكل باالله عزوجل ...واليقين يثمر الصبر والتوكل والرضا ...!
قال خالد بن معدان تعلموا اليقين كما تعلموا القران حتى تعرفون فأني اتعلمه ...! سبحان الله ******* قال ابن القيم فاليقين روح اعمال القلوب التي هي ارواح اعمال الجوارح وهو حقيقة الصديقين وقطب هذا الشيء الذي عليه مداره واليقين قرين التوكل ولهذا فسر التوكل بقوة اليقين ومتى ماوصل اليقين الى القلب امتلا نورا واشراقا وانتفى عنه كل شك وريب وهم وغم فامتلا محبة لله وخوفا منه ورضا به وشكرا له وتوكلا عليه وانابة اليه فهو مادة جميع المقامات والحامل لها واليقين يحمل على مباشرة الاهوال وركوب الاخطار وهو يامر بالتقدم دائما فأن لم يقارنه العلم حمل على المعاطب والعلم وحده يامر بالتأخر والاحجام فان لم يصبه اليقين فقد يصد صاحبه عن المكاسب والمغانم...! |
رد : قطوف دانية
اهلا بك يا رفيقة حديثك انس وفقك الله ويسر كل امورك
يارفيقة الحروف حين نختنق بالدنيا تبدوا اكبر من جوفنا المتحشرج بالخدر اليومي! مملة الحياة بنا فقط [COLOR="rgb(0, 100, 0)"]( ورحمتي وسعت كل شيء)[/COLOR] http://www.youtube.com/watch?v=WjAiUDEpFfw |
رد : قطوف دانية
اقتباس:
ياالله .. سبحان الله العظيم مقطع أدمع عيني ’’’سبحانك يارب ... أسقي أرواحنا يارفيقة دوماً وصباحكِ رضا يارفيقة دربي .. |
رد : قطوف دانية
كان ويا ما كان في قديم الزمان في سالف العصر والاوان
كان في مُسنّة اسمها دنيا نزل على رحمها الضيق من الماء انسان فولدته الى كبد التراب وبس! وتوته توته خلصت الحتوته حلوة ولا فتفوته؟ "عندما نعيش لذواتنا فحسب، تبدو لنا الحياة قصيرة ضئيلة، تبدأ من حيث بدأنا نعي، وتنتهي بانتهاء عمرنا المحدود! أما عندما نعيش لغيرنا، أي عندما نعيش لفكرة، فإن الحياة تبدو طويلة عميقة، تبدأ من حيث بدأت الإنسانية وتمتد بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض! إننا نربح أضعاف عمرنا الفردي في هذه الحالة، نربحها حقيقة لا وهما، فتصور الحياة على هذا النحو، يضاعف شعورنا بأيامنا وساعاتنا ولحظاتنا.. فليست الحياة بعد السنين، ولكنها بعداد المشاعر، وما يسميه (الواقعيون) في هذه الحالة (وهما)! هو في (الواقع)، (حقيقة) أصح من كل حقائقهم!.. لأن الحياة ليست شيئا آخر غير شعور الإنسان بالحياة.. جرد أي إنسان من الشعور بحياته تجرده من الحياة ذاتها في معناها الحقيقي! ومتى أحس الإنسان شعورا مضاعفا بحياته، فقد عاش حياة مضاعفة فعلا." سيد قطب .. |
رد : قطوف دانية
السلام عليكم ورحمة الله..
حفظها الله ووفقها لكل خير.. اختي unlimited ورد في توقيعك " ..... يا عيالات ربي." فماذا تقصدين بهذه اللفظة رعاك الله وعذرا ياصاحبة الموضوع ولكن لم استطع تفويت هذه اللفظة دون معرفة القصد اذ انها قد تتضمن خطا عقدي.. |
رد : قطوف دانية
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهلا بك اختي الكريمة عنيت بها الفقراء لله سبحانه وارجوا ايضاح الخطأ العقدي معلمتي شاركة لك وجزاك الله خيرا على حرصك |
رد : قطوف دانية
الحرف في الحقيقة هو لسان يكتب في اذن قارئ
واللسان في الحقيقة هو عضو طويل في فتحة جوفاء وللعقول قلوب تشعر تأنس لما يانس له العقل وتستوحش مايستوحش فهي لا تخون اصحابها فعلينا بتلك القلوب ولنجعل حروفنا منها لتخرج بروح الى قلوب عقولهم فلنصمت حين نشتهي الكلام فلا نندم على الاسراف ونتكلم حين نشتهي الصمت ولا نندم على منع العطاء |
رد : قطوف دانية
((...إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ))
وضعوني في اناء ثم قالو لي تأقلم وانا لست بماء انا من طين السماء واذا ضاق انائي بنموي …يتحطم خيروني .. بين موت وبقاء بين ان ارقص فوق الحبل او ارقص تحت الحبل فاخترت البقاء قلت : اعدم فاخنقوابالحبل صوت الببغاء وامدوني بصمت ابدي يتكلم” احمد مطر |
رد : قطوف دانية
نحن لسنا ذنوبنا
لن نقيس الانسانية بخطأنا الذنوب فجورنا والاستغفار تقوانا ونحن بين تلك وتلك نحن الانسان وان تمرق بالذنب هناك دائما سماء اوسع من ذنوبنا وهناك هيبة ورهبة تدك اجسادنا في السجود |
رد : قطوف دانية
اليوم هو يوم الجمعه والهدايا فيه جميلة
اللهم نجِّهم يوم الحساب من سقر! اللهم انسهم بك يامن رحمتك كهفهم يوم الفزع الاكبر اللهم ادخلهم مدخل صدق واخرجهم مخرج صدق وهب لهم من لدنك سلطانا نصيرا! اللهم امين |
رد : قطوف دانية
" ان الصداقة يا اخي حب سماوي الطباع "
|
رد : قطوف دانية
تأكد انك تستحق شعورهم العميق بحب الله! وذاك التدثير بالسكينة والفرح الجميل
فلنبحث عن حقوقنا! |
رد : قطوف دانية
التسليم لمن الامر كله له وهو المهيمن العظيم
http://www.youtube.com/watch?v=w9nXPS-N-TY "إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا " |
رد : قطوف دانية
مشغولة جدا ولدي مشاغل فكرية عملية تربوية عاطفية والكون كله انا
احدثكم من على كرسيي واصابعي تحرك الحروف في هذا الوقت الراهن من كل زمني الخاص بي وانت تقرأ لي من احد غرف المنزل بين منازل من احد احياء مدينة ما من دولة ما على قارة ما من كوكب يسمى الارض من مجموعة شمسية من جموع نجوم بالمليارات من مجرة درب التبانة من جموع من المجرات من فضاء شـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــاسع انا هناك صغيرة في مكان ما في احد نقطة من النقاط في مكان ما ضعت عنه! الله اكبر ولا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين ﴿وإنا لموسعون﴾ |
رد : قطوف دانية
|
رد : قطوف دانية
اقتباس:
مرحباً يارفيقة ’’ كنت أقرأ اليوم موضوع عن التغيير فأحببتُ أن تُشاركيني إياه عبارة عن مقال جداً أعجبني سبحان الله عن شيء بحثت عنه لكن آتى لي رسالة عالبريد من صديقتي ’’ اسمه لماذا يصعب علينا تغيير مابأنفسنا ؟! للكاتب محمد عبداللطيف .. ستجديه في النت وأكتبي الموضوع هكذا ... أسأل الله أن يرزقكِ سعادة لاتشقي بعدها أبداً .. |
رد : قطوف دانية
نعم مقالة جميلة جدا
التغيير يكمن في الاعتراف بالخلل لا بتسخير كل ايجابياتنا لمداراته فيكون امامنا خللان الخلل وخلل مداراة الخلل بارك الله فيك اخيتي |
رد : قطوف دانية
المقطع جميل جدا لو تدخلين بالفلك والاحجام ستشعرين بان الاحجام والاماكن والازمنه شيء يفوقنا تصورنا ياسر
الله يقول (يخلق مالاتعلمون) (امنا به كل من عند ربنا) فسبحان الله شكرا بعمق لك حماك الله ورزقك فرحا عميقا ينولك ومن تحبين والذراري حتى يوم يبعثون |
رد : قطوف دانية
الحمد لله رب العالمين ...
|
رد : قطوف دانية
النفوس اقبال وادبار
تفتر وتندفع حب عميق انس وذهاب وعودة احتياج وامور اكثر تفاعل عجيب بيننا يا اخوتي من ابي ادم لكن! (يوم يفر المرء من اخيه) هنا يبدوا ذاك التفاعل فراغ قاتل! """""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" """""""""""" "عشقي العميق لكم لانكم رهط واخلاء لي والتي تحرك دوافع الانتماء والقبيلية والحميمية هو امام هذه الاية لاشيء هذا الدفء يا جمع يشعرني ايضا ببرد قاصع" بقلم: صوت من داخلنا يهمس بشدة ! |
رد : قطوف دانية
الرفيقة السماوية التي حلقت بي بعيداً ..وكانت نعم الرفيقة ومازالت ..
كذلك تذكرتُك ...فلا أحب دخول هذه الأيام ولو كان على خاطركِ من سر الحياة شيء فسامحيني على قسوتي في الحديث معكِ عن الأم ... وأعتذر ... هذه الأيام عظيمة جداً ولا أحب أي مخلوق يحمل عليّ شيء ولو ذرة ... أحبكِ يارفيقة وشكراً بعمق ... سامحي المذنبة الفقيرة ...والإنسان لايدري آجله متى وفي أي لحظة يأتي الموت ..فليجعل قلبه أبيض مقي كما خُلق ..أعترف كنتُ غاضبة قليلاً منكِ أثناء حديثي عن الأم لكن قلبي دوماً يحبكِ لايتغير أبداً مهما عصفت الظروف ..! أحبكِ بعممق .. وصباحكِ أكوام من الفرح ..لاتنسي التكبير يارفيقة ... قريبة منكِ جداً ... |
رد : قطوف دانية
اخيتي النقية الطاهرة سر الحياة
بارك الله فيك، لم يبدر منك ما يثير الاستياء، فقد كنت في حال من المرج من شدة الشحن الذاتي وتفريغك كان مفيدا جدا فهاقد عدت الى التوازن وهذا هو الهدف. اعي مابك فآثرت الصمت وكان صمتي مفيدا ولله الحمد. وصباحك انس وسكينة وامان |
رد : قطوف دانية
العلم ليس كالمعرفة
|
رد : قطوف دانية
ما اعمق حديث النفس قبل الكرى
فلنديره بأحتراس! |
رد : قطوف دانية
الحملات التبشيريه في أفريقيا وأضطهاد المسلمون هناك حتى أصبحوا غرباء في ديارهم شوفي يارفيقة كيف ردة فعل هذا المسلم النيجيري عندما استقبل هذا التركي ؟!
ظهر الإسلام غريباً وسيعود غريباً فطوبى للغرباء....! أبكاني المقطع بشدة ياالله ... خفضي صوت الموسيقى فقط في البداية وقليلاً من النهاية ...! جزاك الله خير حسبي الله ونعم الوكيل .. الحمدلله على نعمة الإسلام .. http://www.youtube.com/watch?v=rivzLjnTbn8 |
الساعة الآن 01:59 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©