![]()  | 
	
		
 أخِي أحمدْ . . 
	فقطْ برهةٌ من وقتكِ وآنآ أقلبُ صفحآتُ المصحفْ قراءةِ قرأتُ حتى وصلتْ . . « فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان » عامل النَاسَ بأخلاقكْ لا أخلاقهم أخي أعلم جيداً كل حرفْ كتبته وأرى وخالقي منظور الصدقْ في حديثكْ ولكن يا أخي وللآخرةُ خيرٌ و أبقى ؛ دع كل شَئ لربِ العالمينْ وتعامل مع هذه الآيةِ أقرأها جيداً ؛ أقرأ تفسيرها . . وآمضِ بما أمر الهدِي القرآني متمثلا في قول الربّ جلت قدرته فعله . . كَان الربّ في عونكِ ؛  | 
		
 إلي الاخ أحمد قبل أن يفكر المرء في الانفصال عليه أن يغفر للمرأة هفواتها الصغيرة؛ حتى يتمتع بفضائلها الكبيرة 
	 | 
		
 اقتباس: 
	
 أختي الفاضلة roohi6 ... صحيح أن قلبي كبير ... ولكنه مع غيرها ... صحيح أني صبور ... ولكن مع غيرها ... أختي الكريمة ... خط الرجعة هي من قطعة ... هي من هدمه ... هي من حطم كل جسور المحبة ... هي من أشعرتني ... أني ولابد من أن أنثني ... فلابد من أن أقول لها ... أنا لن أنثني ولن أخضع إلا لأبي و لأمي ... وسأقبل أقدامهم حالما أقابلهم و أهوي و أنا سعيداً جداً بهذا الخنوع ... لأنه خنوع من أجل الرفعة عند رب العالمين ... أختي الفاضلة ... roohi6 مهما صنعت الآن مهما قدمت الآن ... مهما صلحت ... فصلاحها لها ... أما أنا فلم أعد أفكر مجرد تفكير ... في إرجاعها ... يكفي ... فكل ما مضي كان المفترض أن تستغله في تحسين علاقتنا مع بعض خصوصاً لما أبتعدنا عن بعض ... لا تستغله في التحدي ... والتهميش ... بل من الفترض أن تكون فتره جيدة تعيد الأمور لتوازنها ... فمجرد إن رأت أهلها و كلمتهم ... إزداد غيضها ... تحسب أني سأموت و أتقطع من كلامها لأني مجبور بمؤخر ... وهي تظن أني إن أردت لن أفكر في المال ... أنا كنت أبحث عن الحب ... ولم أكن أبحث عن المال ... فقد أستغلت هي كل الأمور المساعدة ... في غير صالحها ... و بطريقة خااااطئة ... وهي من يتحمل تبعات عملها ... أختي الفاضلة ... والله أني أقرأ حرقتك علي موضوعنا من خلال سطورك ... و أعلم أنه من حسن ما تحويه نيتك الصادقة ... ... أختي الكريمة ... إن تأثرتي بما كنت أكتب ... فمابالك بمن يكتب ... وقد عاش الموقف ... وتألم وصبر ... ورأي هذه النهاية ... المأساوية ... أختي قد بكيت أنا دم إي والله إني قد تزعزعت ... قد أنهرت ... قد بت غير الذي كان ... لم أعد أشعر أن هناك من يستحق الثقة ... فحبي يستحق أن يكون رماداً ... لأنه كان في غير محله الصحيح ... حبي يستحق هذه النهاية ... لأنه أخطأ الإختيار ... حبي ... يستحق كل هذا وزيادة ... ولن يرجع هناك حب آخر يماثله ... فسيكون مجرد مودة ورحمة ... أما الحب ... فلن يعود و أنا من سيقوم بترحيلة من عقلي ... ومن قلبي ... دعواتك وأهتمامك ... هذا فضل لي من رب العالمين ... و أنا أفتخر بوجود من هم أمثالك ... و أسأل الله لك مثلها و زيادة ... أما كلامك الغير مرتب ... فأقول لقد رأيت الصدق به ... والحرص منه ... وهو واضح ومرتب ... و من قلب محروق ... الفاضله ... أما من ناحية أنها محسودة علي ؟؟؟ فمن أنا حتي يحسدوها من أول أسابيع الزواج ... وهي تقول سافر و نزلني عند عمتي ... روح لوحدك ... فهي لم تقتنع في كونها زوجتي ... لا أعلم ماذا تريد ولها ماتريد ... وكن أنا أيضاً أريد ... أن أوضح لأبوها كل شيء و أوضح للمصلح كل شيء ... ولا أريد أن أبقي تحت الإستفهامات ... أو أنني لئيم ... في تركها وسفري ... لابد أن يروا كل شيء بأصله ... وبعدها التسريح بإحسان ... فأنا لم أسيء لها بكلام ولا سب ... بل صمت ... و سأصمت ... أختي الكريمة ... roohi6 سواءً فيها شيء أو ليس بها شيء فهذا لا يهم ... ولن يهمني ... ما يهمني أنا هو أن اتركها و أرحل كما كانت تريد ... فلربما أني لست بالرجل الذي يستحقها ؟؟؟؟ لربما يتحقها من هو أعلي مني منصب أو جاه أو مال ... وأنا لا أتمتع بها بل أنا شاب متوسط الدخل ... جاهي متوسط يعني لا يعتبر كما بعض العوائل ... و أما منصبي فأنا طالب ... لم أتوظف بعد ... أختي الفاضلة roohi6 لربما ترين أن حرت قلبك عاليه ... وتودين فعل كذا وكذا ... ولكن أنا غيرك تماماً لا أريد سوي أن أسلمها ورقتها ... وأكتب فيها "" خلي أمك تنفعك "" و بها أكون رميت ثقل بقلبي ... و رميت هم لا يزيد أحمد غير ... شيب ... وسكر ... وضغط ... أشكر لك صدق المشاعر ... ونصح الأخوه ... وتذكري أني أكتب لكم هنا بدم قلبي ... و أحياناً و أنا أكتب تنكأ جراحي ... ومن ثم أنزف ... أنزف حتي يأذن الله لي بأمر ...  | 
		
 اقتباس: 
	
 "" رد أبي أتفاهم معاك "" لكن لقد أرسلت رسائل لا تمحوها كلامات الإعتذار ... و مقولات لم أسمعها ولن اسمعها في حياتي ... تساومني بين أن أطلق أو أني لست برجل صاحب كرامة ... فهنا يتضح سوء النية ... المسبقة ... ولو كانت تحبني كما كنت أتصور ... لما فكرت مجرد تفكير ... أن تكتبها ... و لو كانت قد كتبتها ... لم يستطع قلبها أن يرسلها ... وبعد أن أرسلتها ... أتصلت ... وقد أقفلت الجوال ... لكي لا أسمع المزيد ... فكتبت ... في رسالتها التالية "" ....... أنت الي أخترت هذا الأسلوب والأيام بيننا يا أنا يا أنت "" فكيف استطاعت يداها ... من كتابة هذه الرسالة ... بل كيف أستطاع عقلها من تنسيق الجمل ... بل كيف رأت عيناها تلك الكلمات ... ولم تحرك ساكن ... أعرف أن صورتي دائم مشوشة في عينيها ... بل أني لم أكن أملأ عينيها كنت لا أستحق هذه الفتاه ... بل كنت أقل من أن أحصل عليها ... هذا مافهمته ... وهذا ما رأيته ... وهذا ما قرأته ... أما زلتي تريدين أن تسمعين ؟؟؟ أما أنا فلم أعد أريد أن أسمعها ... أريد أن أسمع نفسي ... شكراُ للمتابعة ... وفقك الله ... اقتباس: 
	
 غفر الله لك ... و أعاننا علي طاعته ... اقتباس: 
	
 جزاك الله ألف خير وبارك في وقتك و أعانك لرضاه ... اقتباس: 
	
 شاكر ومقدر لك ... أختي زهرة الرمان ... و أشكر لك طيب المتابعة ... دعواتكم لي بمثابة السند الذي يقوي عزيمتي ... و سأحيي موضوعي ... ولكني أجد أن مؤشر الألم قل كثيراً فقل التذكر ... ولكني سأستمر ... حتي أشعر أني لا أملك ... غير هذا الرقم " 0 " عندها سأخبركم ... [QUOTE=افهمني تملكني;2675498] اقتباس: 
	
 أختي ... دعواتكم تطيب جراحي ... و تخفف ألامي ... و تعينني بعد توفيق الله علي الإستمرار في طريق الصدق ... وهذا ما كنت أرجوه منكم ... والحمدلله تحقق ...................... أنا أسعد أن هناك من قد أستفاد ... و ينشرح صدري ... لأني و أنا أقسم بالله لا أتمني لأحد من المسلمين يمر بمثل ما قد مر علي قلبي ... لأني أجد أنها مؤلمة ... وقاسية ... و تجربة لا تعرف الرحمة ... فالحمد لله ... علي كل حال وأسأل الله أن يجنبكم كل شر ... أختي الفاضلة ... أسألي أكرم الأكرمين ... فهو يعطي وعطاءه ليس له حدود ... و أنا أسأل الله أن يرزقك بأفضل مني بكل شيء وشخص ما يزعل عليك أبداً ... ههههههههه أما يقولون تترززين أنتم الحريم مرة حساسات من الكلام هذا ... أنا أقرأه و أتبسم ... يا أختي من منا لن يأخذ نصيبة ... كلن له نصيب ينتظره ... ونصيبي أن أبقي أعزب حتي الوظيفه ... و أن أغترب أعزب ... و أن أدرس أعزب ... هذا قدري ... والحمد لله أني راضي به ... وأسأل الله من فضله ... فلا تهتمي لكلام الناس مدام أن نيتك صافيه ... فلا يهمك الناس ... أختنا المنصدمة ... من قراءتي لردودها ... أحسها عربجية ... لكن الله يهديها لكل خير ... و في الحقيقة ... لا أعلم لماذا كان يضايقها موضوعي ؟؟!! ما أحد جبرك أن تدخلي ... و لو أعرف أني راح أضايقكم في المنتدي بموضوعي ... راح أقفله ... و أبحث عن حل آخر ... لكن أشوف أن عادي متقبلين موضوعي فأستمر ... و أكتب حتي يحكم الله وهو خير الحاكمين ............................ أشكرك أختي افهمني تملكني ولك فائق التحية ... اقتباس: 
	
 اقتباس: 
	
 اقتباس: 
	
 شكر الله دخولك ودعواتك ... و علمك الله كل خير ... مشكورة للنصيحة ... ولكن أنا معلق كماهي معلقة ... فموضوعنا لابد من التواجه ... ولا بد من الأخذ والرد ... توضيح النقاط الأساسية ... شكر الله لك اقتباس: 
	
 الله المستعان ... الله يعفوا عنا ويخرجنا لا ضالين ولا مضلين ... شكراً لك أخية ... اقتباس: 
	
 اقتباس: 
	
 اقتباس: 
	
 أنا إنسان صارم من بعد ما تعلمت منها القسوة ... وأول واحد بأدبه هي ... مستحيل أرجعها ... ولو تبكي دم و صديد قدامي بأقول بكل هدوء أنا ما أبيك ولا أبي ريحتك ... ضفي وجهك ... مشكورة للمداخله ... وفقك الله .....  | 
		
 اقتباس: 
	
 اقتباس: 
	
  | 
		
 تذكرت والذكري مؤرقتناً   ....   حباً تليداً بأيدينا أضعناه  
	تذكرت يوم من أيام السنة الماضية ... لا أعادها الله ... كان يوجد لي صاحب ... من أصحابي وفقه الله ... رجل مخلص بالأخوه ... و محب للخير ... و يحث للتفوق ... أنا أجله و أحترمة ... يوم من الأيام ... طلب مني صاحبي أن يشرح لي بعض الدروس في منهج إحدي المواد فقلت جزاك الله ألف خير ... وتوجهت ... للجامعة ... وبقيت أنا وهو من الساعة 9 إلي الساعة 1 صباحاً في الجامعة ... المهم لم يكن عندي شحن بطاقة وما أستطعت أن أراسل زوجتي بأني سأتأخر وكنت لا أستطيع أن أقول لصاحبي توقف فهو لايدرس نفس المنهج بل كان قد درسة في السنة الماضية ... وهو يريد أن يقدم لي خدمة ... و جزاه الله الجنة ... المهم ... رجعت إلي البيت ... ووجدت زوجتي تكلم أمها ... وهي تبكي ... لحظة الآن بدأت أفهم تلك المحادثة آمممممم كانت مشغلة المكبر و أمها تقول إن كان مشغول بالدراسة ... فليرجع بك إلي السعودية ... ويكمل دراسته لوحده .... طبعاً قلت أنا لها لماذا تتصلين بأهلك ؟؟؟!!! قالت هي أنها كلمتهم ... وما قدرت أتحمل بكيت ... وأمي سألتني ... و أنا حاولت أني ما أجاوب ... لكن هي أصرت و أنا علمتها ..... الحين شفتوا بكلام امها ... تدرون إني الآن توني أصحصح ... وأفهم الحركة ... إن قصدها تسمعني أمها ... يعني تهديد لطيف !!!!!!!! يالله كم أنا غبي جداً ... من جد توني أفهم الحركة ... هي لما سمعت صوت سيارتي دقت ... و أبدأت تتكلم كأنها لم تعرف بقدومي ؟؟؟؟ هاه بالله وش رايكم .... ولس باقي ... راح أكتب ... والله يصبرني علي غبائي .......  | 
		
 مشكلة والله ! 
		
		
		سؤال داخل عرض معليش !! 
	كيفكم مع الاعصار في امريكا وكيف اوضاع السعوديين هناك ؟؟ هل فيه اضرار والا شي ؟؟؟ الله يحفظكم والمسلمين هناك ،، مشكلة والله !  | 
		
 حياة افضل............... 
	انا لما قلت لك ليه ترجع وتجيب لها جوال ماكان قصدي احرمها من الجوالات لا لا انا ابي ابين سلبيتك من ناحيتها واخذت الجوال كمثال يعني لو انا كل ما كسرت شي لما نتزاعل وزوجي يرجع ويجيب لي الافضل ...وش رايك يعني استمر على هالمنوال ولا لا (الكل راح يستمر الا من رحم ربي نساء كنا ام رجال) اما اذا واجهني زوجي بصرامه وحرمني راح يكون الوضع غير اكيد اخيرا....انا لما قلت انك جبرتني استخدمت تعبير مجازي يعني اني من كثر ما حسيت بشعورك والمك وتفاعلت مع قصتك حسيت اني مجبره على اني اكتب لك يمكن تستفيد خصوصا اني من العنصر النسائي حتى تعرف كيف طريقتنا بالتفكير لاني احب اسمع من الرجال حتى اكتشف خباياهم واعرف اتعامل مع زوجي بعد ما اكتشفت ان اغلب الرجال كتومين وبالنهايه اتمنى لك حياه افضل وما راح انجبر بعد كذا واكتب لك:26:  | 
		
 اقتباس: 
	
 نفسَ السَؤآل ؛ بعد الرسالة التِي جائتنا من المُلحقية تحطينا بالحذرْ اتمنى آن لآتكن قريباً من تلكَ الولآيآتْ . . اللهمَّ سلم الطلبةَ والطالباتْ في كلّ مكآنْ يآربْ العالمين  | 
		
 عزيزتي بوح سماوي ربما يكون فهمي قاصر اعذريني ~ 
	ولكن هل انتِ أيضاً في الولايات المتحدة ؟؟ اقصد في ولاية بعيدة عن الاعصار ؟! افهم من كلامك عن الملحقية ،،،، اسأل الله ان يحمي كل مسلم ومسلمة في انحاء المعمورة ~  | 
| الساعة الآن 08:52 AM. | 
	Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.  Trans by
	
	جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع  2010©