أدري أفترقنآ من زمن
بس حنيت ،
نفسي أعرف شلون عايش حيآتگ !
نفسي أعرف فِ غيبتي وش سويت !

للحين تتخانق مع أمگ وخوآتگ ؟
للحين تملى الليل دموع وتنآهيد ؟
للحين تدعي لي وأنت ف صلآتگ !
حبيت بعدي !!
وگآن صآر وحبيت ،
هو يزعلگ - ولا يدآعب سگآتگ
هو يقلب الدنيآ إذآ مآ تعشيت :
هو يرسم البسمه على ذگريآتگ ؟
هو يترگ أشغأله إذآ أنت دقيت '
يجي لگ يحآگيگ [ حزة سبآتگ ]

حآول يحقق أمآنيگ ؟!!
وي ليته يقدر يحقق گل أبو أمنيآتگ ..
وإلا أنا >
للحين من يوم مآ أقفيت ..
أحآول أمسح من حيآتي حيآتگ #

-







آرآكَ مكَآنآ خَآليَآ . آرآكَ سَرآبَ آرآكَ كلَ مسَتحيل
ولآزلتَ آنتَظر يومآ تعودَ به نآدماَ علىَ ذآكَ آلرحيَل

لآ يدرگ النآئم أنه يحلم حتى
يستيقظ
كذالك الغافل عن الآخره
لا يدرك ما ضيع إلا بعد ما
يأتيه الموت


ربنا لا تجعلنآ من الغافلين

-
وغآإبِتَ وجيَهه ، يَ عسسَى دآرَهـــــــآإ ـآلجنَه

-

آلبلآ : مآهو موآعيَد آلحنينَ


آلبلآ : لكَ وسطَ عآيلتَي سَمي ..(

-

-
لَرُبما سَيعُود ..


رُبما ذهبَ لِجلبَ الرّغيف فَقابلَ صدِيقًا قَديم طَالَ حدِيثَهُما عنِ الماضي و حينَ يَنتهي سَيعُود أو
رُبما إسّتوقَفهُ أحدَ العابِرين ليسّألهُ إرشادًا وطَالَ بِهما الطريق و بعدها سَيعُود
أو رُبما غَرق في الزِحام توقّف الجميعُ عنِ الحَراكِ فجأةً يُريد العُبورَ ما مِن منّفذ و حينَ يجدُ منّفذًا سَيعُود!
و رُبما تَعكَر الطَقسُ و منعَ مِن المُرور وحينَ تتورد السماء سيجوز له
العبور فيعود!
بكامل السُرور ربما سيعُود
حتما لم ينسى الوُعود !