![]() |
رد : (مميز) الفكر العقدي الوافد ..وكيفية التعامل معه !
هرب الغربيون من الخواء الروحي إلى الشرق بحثا عن الروح،فترجموا كتب البوذية والصوفية الصينية فلحق بهم المهزومين..!
|
رد : (مميز) الفكر العقدي الوافد ..وكيفية التعامل معه !
الخير الذي عندهم تجد أفضل وأحكم وأسلم منه في ثقافتنا وبمصطلحاتناوضوابنا الشرعية والثقافية
كفانا هزيمة نفسية..! |
رد : (مميز) الفكر العقدي الوافد ..وكيفية التعامل معه !
Scientific Method وقفة مع المنهج العلمي
لابد من هذه الوقفة مع المنهج العلمي للنظر في تقييم الوافدات المتوشحة بلباس العلم لتكون النظرة التقويمية لها صحيحة مؤصلة.ويقصد بالمنهج العلمي( Scientific Method ) تلك الإجراءات التي أجمع العلماء على استخدامها عبر العصور ؛ لتكوين تشكيل أو تمثيل صحيح لوقائع العالم . وحيث أن القناعات الشخصية ، والقناعات الجماعية تؤثر على انطباعاتنا، وعلى تبريرنا أو ترجمتنا للظواهر الطبيعية ، فإن استخدام إجراءات معيارية قياسية منهجية يهدف للتقليل من هذا التأثير عند تطوير نظرية ما . ومن أهم ما يميز المنهج العلمي أنه دقيق ومتجانس ويمكن الاعتماد عليه إذ ليس فيه كلاماً ملقى على عواهنه . مراحل المنهج العلمي : المرحلة الأولى : ملاحظة وتوصيف الظاهرة أو مجموعة الظواهر ( المشاهدات أو الملاحظات ) . المرحلة الثانية : تكوين معادلة أو تشكيل فرضية تشرح أو توضح الظاهرة أو الظواهر . وغالباً ما يستعين الإنسان بعلاقات كونت سابقاً في تشكيل الأفكار الجديدة . المرحلة الثالثة :الاختبار والتجربة ؛ ويتحقق من خلالها : • استخدام الفرضية لتوقع وجود ظواهر أخرى ، أو للتوقع الكمي لنتائج ظواهر جديدة . • اجراء اختبارات وتجارب للأشياء المتوقعة ( للمخرجات المتوقعة ) بتجارب متفرقة لا تعتمد على بعضها البعض على أن تؤدى بأدق وأنسب صورة مجردة من هوى الباحث في نتائج معينة . المرحلة الرابعة : إذا دعمت كل التجارب الفرضية بنجاح يمكن اعتمادها بعد ذلك نظرية أو قانوناً طبيعياٍ أو سنة كونية أو نموذجاً . وإن لم تدعم التجارب الفرضية فلابد من تعديل الفرضية أو رفضها . ملاحظات على النظرية والحقيقة : • قد لايمكن إثبات النظرية ، ولكن يمكن معارضتها بظواهر ومشاهدات حقيقية. • كل نظرية لابد أن تكون قابلة للاختبار وإلا فإنها لا تسمى نظرية . • ينتبه للهيورستك Heuristic ؛ هي عبارة عن منهجيات للعمل ناجحة ، لكن لا يمكن إثبات صحتها أو أولويتها ، مثال : مريض بثلاثة أمراض ، فيرتب علاجها بمنهجية معينة متعارف عليها . وليس في هذه التقنيات فرضية ولا نظرية إنما هي وصفات متعارف عليها . • قد تعيش النظريات لفترة طويلة جداً ثم يتبين ظرفيتها كقانون نيوتن ، أي أن النظرية مع الزمن يمكن أن تصبح جزء من نظرية أكبر فتصبح الأولى حالة خاصة من النظريات الثانية الأكبر ، مثل :أن الكواكب تدور حول الأرض كانت هذه نظرية ، وهي صحيحة بنسبة ، والنظرية الأكبر منها : أن الشمس تدور حولها الكواكب . وقد تبيّن للعلماء أن أكثر النظريات ظرفية ، إلا أن كثيراً من هذه الظروف توضع كمُسلمات أو بديهيات فلا يُهتم بذكرها .مثل نظرية دوران الأجرام حول الأرض ثم نظرية دوران الكواكب التسعة حول الشمس في مدار دائري ، ثم نظرية الدوران في مدار اهليجي . ملاحظات على التجارب : • هناك أخطاء مردها محدودية قدرة كل أجهزة ( أدوات ) القياس . وهذا الخطأ ينتج عنه إعطاء نتائج متساوية أو متشابهة ولكنها بعيدة عن الحقيقة بقدر هذا الخطأ ، مثال : استبانة لقياس الغضب لدى الناس مكونة من ثلاثة أسئلة ، قد تعطي نتائج متشابهة أو متقاربة أو متجانسة رغم أنها بعيدة عن الحقيقة بقدر بعد الاستبانة عن أن تكون استبانة مناسبة ، لذا يراعى في الاستبانات تحقيق الصدق والثبات . • الأخطاء الإحصائية ، وهذه يمكن توقعها أو قياسها ومن ثم تضاف للنتيجة ويتم تعديلها.أو يمكن الإحساس بمصداقية النتيجة . • هناك أخطاء نابعة من الرغبة الشخصية ، أو تأثير النتيجة المأمولة ( وش فل ثنكنج ) Wishfull thinking و( الزلل التراجعي ) Regressive fallacy بحيث يفضل الباحث نتيجة على أخرى . • أسوأ الأخطاء هو أن تكون الاختبارات عاجزة عن إثبات الفرضية ، ويدعي الباحث إثبات الفرضية بها . • من الأخطاء الكبيرة عدم إجراء التجارب ( عدم وضع الفرضية تحت الاختبار ) ، وبالتالي الخروج بنظرية من المشاهدات اعتماداً على المنطق البسيط والإحساس العام ( الانطباع ) . • من الأخطاء : ( الانتقائية ) وهي غض الطرف عن نتائج الاختبارات التي لا تتناسب مع الفرضية التي يرغب في إثباتها . المنهجية العلمية في الإسلام : الإسلام يدعو إلى المنهجية العلمية بدعواته المتنوعة للتأمل والتفكر والعلم والتعقل والتذكر ، وقد وضع العلماء المسلمين أصول المنهج العلمي الصحيحة ومنها فيما يتعلق بالعلوم الإنسانية خاصة : • تقييد العقل وعدم الاعتداد به في غير مجاله ( الغيبيات : الألوهية بما تتضمنه من حقائق الربوبية والأسماء والصفات ، الملائكة ، الجن والشياطين ، أحداث آخر الزمان، اليوم الآخر ، الجنة والنار ، علاقة الإنسان بربه والكون ، .... ) • التمييز بين الحقائق والدعاوى . • إذا كنت ناقلا فالصحة ( توثيق النص ) أو مدعياً فالدليل . • إثبات التوافق بين صريح العقل وصحيح النقل ودرء التعارض بينهما . (فوز كردي ) |
رد : (مميز) الفكر العقدي الوافد ..وكيفية التعامل معه !
|
رد : (مميز) الفكر العقدي الوافد ..وكيفية التعامل معه !
تعجب من كلام مشعوذي
هذه الوافدات والأعجب حينما يقدمون أوهامهم في مراكز القرآن التابعة للأوقاف تحت عنوان: النية |
رد : (مميز) الفكر العقدي الوافد ..وكيفية التعامل معه !
من دلالة جهل مدربي الطاقة بالشرع
أنهم يربطون الوثنيات بالشريعة تحت مسميات النية كقول: تفاءلوا بالخير وهو ليس بحديث |
رد : (مميز) الفكر العقدي الوافد ..وكيفية التعامل معه !
.
لا تصدق أصحاب عبث الطاقة بأن التجارب أثبتت صحتها وأن الأبحاث تؤيدها . . لن يحضروا لك شيئا ولن يقدموا إلا بعض القصص |
رد : (مميز) الفكر العقدي الوافد ..وكيفية التعامل معه !
بعض المدربين
تراه من أجهل الناس في الفقه والعقيدة! فقط حظه بعض الآيات التي لا يعلم تفسيرها الصحيح . . ويقال عنه مدرب !!! |
رد : (مميز) الفكر العقدي الوافد ..وكيفية التعامل معه !
.
لا تصدق مبالغات أصحاب الطاقة بأن التجارب الواقعية تثبت صحة قدراتهم . . للعلم: الجامعات المعتمدة رفضتهم والعقول تنبذهم..! |
رد : (مميز) الفكر العقدي الوافد ..وكيفية التعامل معه !
تعجب من مدرب يفتخر بعلم الوثنيين
ويستدعي الملاحدة بعد أن كان إمام مسجد . لننظر إلى سوء الحال الموجود وليس إلى ماض تولى ..! |
الساعة الآن 02:13 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©