اللهم انصر اهلنا بغزة ..اللهم عليك باليهود والمتأمرين معهم اللهم العنهم في الدنيا والاخرة ..اللهم امين

الحمد لله الحمد لله
والله اخبار تفرح
الحمد لله

الحمد لله الذى بنعمته تتم الصالحات

الله ينصرهم ويفرج كربهم

الحمد لله هذه أخبار سارة أسأل الله أن ينصركم و يثبت أقدامكم
لكن أخي هل تظن الحكومة المصرية ستقبل هذا إن كان حقا ليس لصالح اليهود
ولكن على كل حال المهم هو أن وضع إخواننا فى غزة تحسن ووجدوا قوت يومهم

الله أكبر و لله الحمد
أخييييرا خبر جميل و الله فرحت به جدا فهو بشرة خير
اكثر ما افرحني هو قرار الرئيس المبارك الذي تحدى به اسرائيل
و لكن اود ان اسأل:هل نحن كمصريين يمكننا المساعدة الآن بأي صورة من الصور بعد فتح المعبر
بالله عليكم اخبروني فإني و الله أتمنى أن اقدم يد العون لأخواني هناك في غزة

اخى الكريم لا يوجد شيىء اسمه دخلوا عنوه
الامن المصرى ان اراد منعهم كان منعهم مهما كانت الخسائر
و لكن الاخوه الفلسطينيين دخلوا مصر بحماية الامن المصرى
اما موضوع انهم هم من كسروا الحواجز فاعتقد ان الامر واضح جدا ان مصر غضت الطرف عن ذلك لانه نظرا لارتباطات مصر بمعاهدات و اتفاقيات دوليه ما كانت تستطيع ان تتصرف من امام الستار و انما من وراءه
و بالطبع انت تعلم انه استحاله ان يكون تفجير المعبر بهذه السهوله و الا كان تم تفجيره من زمان
الاخوه الفلسطيننين مرحب بهم دائما
و هم فلسطين كان دائما و على مر التاريخ هم مصرى و المجال لا يتسع هنا للتذكير بالامثله على ذلك مع كثرتها و دائما نهب لمساعدتهم و لكن المساعده يجب ايضا ان تكون بشكل ذكى لا يجور على الشعب المصرى او الفلسطينى
عموما ارى انه ان الاوان لجميع الاطراف المتنازعه فى فلسطين فى ان يتحاورا معا جاعلين الرغبه فى تخفيف معاناه شعبهم هدفهم الاوحد و ان يكون ولائهم الاول لقضيتهم و ليس للعبه السلطه او الاحتفاظ بالكراسى و المناصب
اعان الله شعب فلسطين كله ووحد صفوفهم و جعل قوتهم على عدوهم و ليس على انفسهم و ازال عنهم الهم و الكرب
الهم ارزقنا الصلاه فى المسجد الاقصى قبل الممات و هو محررا هو فلسطين كلها و انصرنا على اعدائك يا ارحم الراحمين

فارجو الا يتم المزايده على الدور المصرى باى طريقه

جزاكم الله خير ا اخوتي و اخواتي


الأمن المصري و حتى الحكومة المصرية مغلوب على أمرهم فهم كما ذكر البعض مربوطون بمعاهدات و عليهم ضغوطات كبيرة جدا و ما حدث ليس عنوة عن الامن المصري و إنما كان ربما مخططا له ليظهر أمام العالم ان ما حدث رغم الامن المصري حتى لا تلام مصر دوليا على صعيد قوى الاستكبار
وفعلا لو اراد الامن المصري منعهم لمنعهم ولكن لسالت دماء كثيرة من الطرفين و هو ما نحن جميعا نرفضه

ولكن الامن المصري وجدها فرصة للتعبير عن عزته و كرامته في ظل هذا الظرف الصعب فكم هو صعب أن يكون أخاك يغرق و انت تعرف السباحة ولكنك تخشى أن تنقذه ... فإنك تتمنى أن تلقي له بقشة دون أن يرااك من منعك من مساعدة أخاك .. و هنا ما حدث كانت فرصة للأمن المصري أن يرتاح ضمائرهم بفكا لحصار ليبدو أنه رغما عنهم و بالعكس قدم الامن كل مساعدة للفلسطينيين فتبقى فيهم اصالة المسلمين و عراقة العرب


أختي نرجس

مصر غضت الطرف عن السلاح الذي يتدفق على غزة فالأنفاق التي وجدت لو ارادت مصر وقف معظمها لفعلت و لكنها تظهر نفسها انها تريد اغلاق الانفاق فتغلق بعضها و تغض الطرف عن الاخر خدمة لاخوانهم و لكن كل شيء يبقى حسب الضغوط و حسب الوضع الشعبي و الضغوط الجماهيرة من جهة اخرى و الإرادة وا لصمود ........

يمكن ان تكون هناك مصلحة لمصر برحيل حماس و لكنها لن تكون مصلحتهم بثورة الفلسطينيين عليهم لأنهم يعلمو أن الجائع ان لم يجد ما يأكله سيأكل من يجوعه ...