اقتباس:
ولكي تصح المفاضلة لا بد و أن نبين الجونب التي من الصعب أن تتفاداها الموظفه أمام ربة البيت و التي سخرت حياتها لبيتها فقط و لم يشارك بيتها شيء خارجي يؤثر عليه أمام حفنة من النقود و الله الموفق |
حياكم الله و بياكم أختنا الفاضلة
اقتباس:
و أخرجت جيلاً يخدم أمته و إعتنت ببيتها هي التي يتم تقديرها و إحترامها ليس من زوجها فقط بل من المجتمع بأسره و من كل إنسان له عقل لبيب و نقطة على هامش الازواج " وليس كلهم " فإن إحترام الزوجة يكون لأجل راتبها و لكي تحمل عنه أعباء مادية و هذا الذي يدفع الشباب ليبحث عن موظفة بغض النظر عن الدين ... المهم أنها تدر له دخلاً ولا حول ولا قوة إلا بالله جزاكم الله خير على المرور الطيب |
حياكم الله و بياكم أختنا الفاضلة
. . اقتباس:
و نسأل الله تعالى أن يوسع في رزقكم و يزيدكم من فضله و الله الموفق |
اقتباس:
للزوجة البيتوتية ..... {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ }الأحزاب33 وهذا أمر الله تعالى فهنيئاً لها و الله تعالى أعلم |
اقتباس:
و الله تعالى أعلم |
اقتباس:
الحقيقة ان ردك شوش فكري قليلا ،، تقر اخي الفاضل بأن هناك بعض المجالات نحتاجها بلا شك في المجتمعات النسائية ،، ثم تقول بارك الله فيك اقتباس:
يعني هل نقول لغير المتزوجة عازبة كانت ام مطلقة او ارملة أن تمتهن هذه المهن لحاجة المجتمع اليها ،، لكي تتفرغ الزوجة لبعلها و اولادها ؟ أم ماذا ؟ لو تكرمت قدم لي جواب او حلول عملية في هذا الصدد ؟ واخيرا في ردي انا بينت انه لابد ان يكون هناك تقصير وفقك الله واسعدك |
اقتباس:
أولا نحن الأن متفقون أن الموظفة الناجحة ... لا بد أن تُقصر في جانب من جوانب الحياة الزوجية لإنشغالها على حساب بيتها . . ثانيا ... قال الله تعالى { وقرن في بيوتكن } و هذا قول الله تعالى عام للنساء متزوجة أم أرملة أم عزباء ... و لنتابع الأية الكريمة لنجد الإجابة { وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ}الأحزاب33 فالخروج من المنزل بلا ضرورة يؤدي إلى عواقب وخيمة مع العلم أن مجتمع النبي عليه الصلاة والسلام كان فيه الطبيبات و القابلات و المعلمات .. في البيوت و نحن الأن ولاشك بحاجة لهذه المهن التي نحب أن لا تقوم بها إلا المرأة و ذلك للحفاظ على نسائنا و بناتنا و لكن المشكلة بمن تستبيح العمل كسكرتيرة في مكتب عقاري لأحد رجال الأعمال و تستدل بحاجة المجتمع للفئة النسائية و تبدأ حججها بالمعلمة و الطبيبة و القابلة ... فنقول الأمر محرم بدون ضوابط شرعية أولاً و من ثم بدون حاجة المجتمع لذلك فمثلاً ... المعلمة .. نحن نريد معلمات و لكن لا نريد كل نسائنا معلمات و يتركن البيوت بحجة التعليم فهو إن صح التعبير .. فرض كفائي إن قامت به فئة من المسلمات سقط الفرض عن البقية "" هذا على أساس أن العمل لمصلحة الأمة الإسلامية " وليس مادياً ثم إن الواجب الأول و الأخير و الذي تم إهماله بشكل ملحوظ من قبل الفئة النسائية العاملة ( إلا من رحم ربي ) هو وظيفة المرأة كزوجة و مربية و أم و معلمة لأطفالها و خادمة لبيتها فهذا الحوار البسيط الواقع في معظم بيوت الموظفات كان ومضة بعيدة لهن نقول فيها وقرن في بيوتكن مالم تكن الحاجة للوظيفة ماسة و على شرط أن تكون خالية من المحرمات و الله تعالى أعلم و هو الموفق لكل خير |
اقتباس:
حتى لا يفهمني أحد خطأً وأنني أخاف أن أقول كلمة الحق فإليك رأيي في الموضوع للزوجة العاملة والزوجة البيتوتة حسنات وسيئات إلا ما رحم ربي المرأة العاملة أحياناً وقت عملها يأتي على حساب وقتها في بيتها مما يضرها أن تشتري الطعام (على سبيل المثال) من المطعم أو أن تقوم بتحضير الطعام للإسبوع كاملاً يوم إجازتها وخلال أيام الأسبوع تقوم بتسخين الطعام لها ولعائلتها مما يغضب زوجها أحياناً وهذا سبب من أسباب الخلافات الزوجية بينها وبين زوجها إلا إذا رزقها الله بزوج لا يعارض على أكل طعام محضر من عدة أيام، نقطة أخرى كونها تعمل وليس عندها وقت لبيتها عليها أن تقوم برعاية بيتها يوم إجازتها من تنظيف وغسل ملابس و كل ما يحتاجه البيت وإن تبقى عندها وقت فلنفسها ولعائلتها وخاصة زوجها الحنون المرأة البيتوتة يتوفر لها كل الوقت ولكن هل حقاً تستخدم وقتها بما يرضي الله ورسوله ثم ما يرضي زوجها هناك حالات من النساء ولا حول ولا قوة إلا بالله من تقضي وقتها بين القيل والقال مع زميلاتها في العطالة وإهمال أبسط المهمات لديها ألا وهي أبناؤها والذين ينشأون على روؤسهم كما يقال دون رادع أو رابط ، هذه الحالات متوفرة في مجتمعاتنا وأود أن أنبه أنني لا أعمم ما ذكرته نسأل الله التوفيق للجميع |
لدي مجموعة أسئلة بارك الله فيك ونفع بك بعدهـا ستتضح الصورة لي ولن أجادل بعدها طالما أن الموضوع
هو موضوع قال الله وقال رسوله صلى الله عليه وسلم بل سأسلم وأمتثل اولاً أود أن أختصر ما فهمته من ردودك على الأعضاء أنت تستدل بقوله تعالى "وقرن في بيوتكن" وقد رددتها في معظم الردود على الأعضاء اود أن نتفق على تفسير الآيه الكريمة بدايةً ومعناها كما بحث في كتب التفسير هو أن الأصل للمرأءة القرارفي البيت ولإستثناء هو الخروج للضرورة وأنت ترى أن الخروج للعمل هو خروج بلاحاجة وبالتالي فهو مخالفة للآية الكريمة طيب ماذا لو كان الخروج للعمل لضرورة؟؟هل تعد غير ممتثلة للأمر ؟؟ بينما كثير ربات البيوت إلا من رحم ربي خراجات ولاجات لغير ضرورة فأيهما تـــعد متثلة لأمر الله؟؟ العاملة أم ربة المنزل؟؟ استنتاج أن الأساس في الحكم ليس العمل بحد ذاته وإنما الحاجة والضرورة هي من تحدد ذلك بمعنى أن بإمكان العاملة أن تكون ممتثلة إذا كان خروجها للعمل لضرورة وبضوابطه الشرعية في المقابل قد تكون ربة المنزل مخالفة فالعامله ليست مخالفة بصورة مطلقة وربة البيت ليست ممتثلة بصورة مطلقة ماذا لو امتثل جميع النساءالصالحات للقرار في البيت وتركن العمل في المجالات التي لا يمكن للرجل أن يسدها مكان المرأة؟؟ بحجة أنها غير ضرورة أعتقد أنه سوف يكون في ذلك مفسدة عظيمة فإما أن يشغلها الرجل أو أن تشغلها من ليست أهلاً لها من المتحررات وخذ التعليم مثال على ذلك وطبـق ماذكر أعلاه أنا أتكلم عن مجتمعي السعودي لأن الغالب فيه هي الأعمال النسائية البحتة إلا ماندر لماذا تصر على عدم وجود العاملات الأتي إستطعن التوفيق بين العمل والبيت ؟؟ نعم هن قلائل ولـــــــكن من الظلم أن ننكر وجودهن!! هنا أعتقد بأن المرأة العاملة هي الأفضل لأنها أمتثلة وقامت بواجباتهاوفي الوقت نفسه سدت ثغر فتفوقت على ربة البيت في الختام هذا مجرد إجتهاد يحتمل الخطأ والصواب أتمنى أن تتقبله بصدر رحب وتصوبه إن لزم الأمر |
تعليقك على سيدرا هو ما كنت أبحث عنه
فقدكتبت ردي وأنت لم ترد على الأخت وبعد الإنتها ء منه وجدت ردك ولكني أطمع في تعليقك عليه وفقك الله وبارك فيك |
الساعة الآن 05:54 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©