جزاك الله خير ...
والله الله العالم قد ايش انبني ضميري عشان غلطت في حقه ... والحمدلله انه كان طيب وقدر موقفي وسامحني ...
وانا موزعلانه بس انا ماابيه يعيدها:11:

فعلا اخوي كلامك صح ... هو بغى يوصللي رساله بس وصلت بطريقه غلط ...
هو حريص اني انتبه للطريق .. لاني دايم اروح مع السواق لانه دوام زي ماوضحت ... فمن خوفه علينا يبيني اعرف الطريق كويس وحب يوصل الرساله بمزح ... بس طريته كانت مرررررررة غلط خاصة قدام العيال .

lما احب اني ارد علي زوجي ابدا ابدا


لان حسناته اكثر بكثير من غلطاته معي


لذالك المره القادمه اذا كررها معك

قولي له يعني انا غبيه عشاني اخترتك طبعا بمزحه ودلع

او قولولي له ساعدني عشان اتخلص من غبائي الذي انت تشوفه وانا ما اشوف اني غبيه

الله يوفقكم

مرحباً بالغالية مهرة

وحيا الله العزيزة جنة الدنيـا

عزيزاتـي ..

تشرفني ردودكن ، ويمتعني الحوار معكن

لا ريب أن هنالك لبس قد حصل ، قد يكون لخلل في كلماتي ، فلربمـا خانني التعبير ، أو أن جزء من اللوحة مازال ناقصاً


لا يمكن أن تقبل المرأة إهانة زوجها ، إلا إذا كانت مدركة تمام الادراك ، وواعية تمام الوعي ، أن الإهانة هذه لاتعدو كونها زوبعة ، ووسيلة من وسائل التنفيس التي اعتاد عليها زوجها

أولاً .. لا بد وأن أفسر معنى ( القبول ) حتى تكتمل الصورة

القبول هنا يكون وقتي ، قبول صوري جزئي ، وليس قبول تام

بمعنى ، تمتص الزوجة طريقة زوجها في التنفيس عن شحناته حتى يفرغ منها

دون أن تتعجل بردة فعل من أي نوع كانت ..

ومن ثم ..

وعندما تهدأ الزوبعة ، وتلقتي أعين العاشقين ، حينها يعلن لنا عتاب الأحبة عن وصلته الغنائية ، وسمفونيته العذبة ، والتي لاريب ستطرب لها كافة الجوارح

قد ذكرت ذلك سابقاً ولكن ربما لزمه شئ من التوضيح

وذلك حين قلت

اقتباس:

وحينهـا .. ستجدي ذلك الوحش الكاسر يقبل جبينك بكل رقة ، وبكل امتنان أن تمكنت من احتواء عاطفته الهوجــاء !!

آمل أن يكون المعنى قد اتضح ، وأرحب بشتى المداخلات ، فمكانكم بالقلب قد انحفر

لكم خالص الود

نعم حصل لبس ولم تكن الصورة واضحة .... أما الآن فنحن متفقات ;)


فقط عندي إضافة صغيرة .. وهي أن ذلك القبول الوقتي والذي يليه عتاب الأحبة يفترض أن ينتهي بتعديل سلوك الزوج في طريقته للتنفيس عن شحنات ضيقه وغضبه .. مادامت طريقة سلبية ومهينة وجارحة لزوجته .. وإلا فلن يكون للقبول الوقتي وعتاب الأحبة أي فائدة حقيقية ..... صح؟


تقديري لكِ أختي العزيزة على سعة صدركِ.