|
رد : هدمت حياتي وسعادتي
فرّج الله همك أخي ، ولعلها زلة ومنها تتعلم ، ورأيي من رأي الإخوة والأخوات بادر بالصلح وطلب السماح ، فاجئها بهدية تحبها ، اكتب لها رسائل اعتذار تبين لها ندمك وتعدها بعدم التكرار وأنه لن يأخذ أحد مكانها ، تودد لها في كل حين ، أشعرها بفقدك لها ولحديثها وللأوقات السعيدة معها، لا تجعل الأيام تفصل بينكما .
ولعلك تطمئننا في القريب . |
رد : هدمت حياتي وسعادتي
طيب فرضنا ان الزوجة هي العقيم و تقبلتها على مافيها من نقص
وصدر منها نفس الموقف .. خانت خيانة صغيرررة , جوال فقط ايش حتكون ردة فعلك بصرااحة رد على السؤال و تخيل الموقف ...! |
رد : هدمت حياتي وسعادتي
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ,,
مو عيب انو الأنسان يخطأ المهم يعترف قبل فوات الآوان ويتوب ويرجع إلى ربه بتوبه حسنة ,, فأن الله غفار رحيم ,, تواب ,, إذا فعلت ذلك فلقد ادّيت حق ربكَ ,, وحق نفسك ,,ولكنك لم تخن ربك ونفسك فقط ,, بل خنت ربك ونفسك وشريكة حياتكَ ,, كنت مصدر الآمان لها ,, كنت قائد سفينتها ,, ولكن خذلتها ؟ لم تقصر معك في شيء حفظك سرك وحفظت بيتك ورضتَ بكَ زوجاً وطفلاً وابا واماً ,, فلقد ذات مرارة طعم الغربة ,, لتسعدك وذاقت طعم مرارة الحرمان من الذريه ,,لتسعدك بما جازيتها,, بخيانه ؟؟؟؟؟؟ بالله عليك ماكنت فاعل لو كانت هي من فعلت ؟ واستغرب منك تقول كرامتي ؟ واعلى ماذكرته من افكارك انك تريد ان ترحل بها إلى دبي ,, بالله عليك ,, أليس من واجبك ان تسافر بها إلى اهلها كل عام على الاقل مرتين ؟ إذن / انسى هذا الخيار من بين الحلول ,, فلا اعتبره انا محاولة منك لـ لإعتذار ,,وفكر بشيء يستحق فلما لا تأخذها في رحلة إلى المالديف ؟ او إلى احدى مدن اوروبا ,, او دولة هي تختارها مهما كانت تكلفتها ,, فلا اعتقد ان تكاليف السفرة ستعذبك ربع العذاب الذي تسبب لها به ,, اعذرني ان قسيت ,, فموضوعك لا يحتاج لطبطبه ,, |
رد : هدمت حياتي وسعادتي
اخي الكريم
طبعا العقم ليس لك فيه ذنب و يبدوا انك نادم عما فعلت ندم حقيقي الحل : خذ لها سكين و قل لها باخلاص من قلبك انا معترف بجريمتي - لا تذكر تفاصيل ولا رؤوس اقلام وان سألت قل لها لا اريد ان اتذكر اكبر خطأ في حياتي- اذبحيني لان خصامك اقسى عليه من الذبح اما عنك انت لك وضع خاص ورزقك الله بمن يتقبلك كما انت فهل جزاء الاحسان الا الاحسان؟ بالله عليك لا تعذبها ولا تلعب بها و كن نبيلا كما كانت كانت هي معك ولا تسرق عمرها جزاء اخلاصها لك وسرحها اذا احببت ان تعود لهذه الجريمة مرة اخرى |
رد : هدمت حياتي وسعادتي
سكين !!!!!!
:11: |
رد : هدمت حياتي وسعادتي
سكين :eek:
وش ذا الراي ؟!!! |
رد : هدمت حياتي وسعادتي
انت متزوج ملاك استغفر الله
فيها كل هالمواصفات ومع هذا تخون انا نفسي اعرف اشلون الواحد يقول اغار واحب واموت واتقطع وفي الاخير يخون كيف يطاوعه قلبه عجزت افهم والله العقم كتبه الله عليك والحمدلله على كل حال والله يعوضك بالجنة بس لازم تقدر بنت الناس الي جلست معك وما هما الا انت وهذا يدل على انها تحبك والحرمة مننا اذا حبت اخلصت ولقت صدر حنون يحتويها ترى ماعاد يهمها لا مال ولا عيال عموما الشيطان لعب عليك وحاول يخرب عليك هالحياة الجميلة الي كنت عايش فيها ابد لا تعترف بالخيانة بس حاول تكذب اي حل عشان تصلح موقف والكذب هنا يجوز لدرء المفاسد قل اي كذبة تحس انها ممكن تمشي عليها اهم شى لا تمسك عليك الخيانة وتنصدم فيك هي مجروحة الان حاول تداوي جروحها وفكوكم من هالعلاقات المحرمة وقلة الحيا ترى ماهي نافعتكم بشى |
رد : هدمت حياتي وسعادتي
بوادر نجاح الفكرة هي الصدمة التي احدثتها عند الاخوات
هو محتاج يزلزل مشاعرها ويخرج منها احساس الرهيب الذي حدث لها احساسها بالتضحية ومجازاتها على ذلك بالخيانة بالطبع هي لن تأذيه اتوقع انها ستبكي لانها مازالت تحبه عليه وقتها ان يحتضن يديها بين يديه ثم يقبل يديها وينظر في عينيها اذا وجد انها وجد انها مازالت متردده فلينتظر حتى يشعر انها سامحته فيأخذها في حضنه وطبعا هو ادرى بما عنده ولكن اذكره ان انتقام الله اشد ومن هذا الانتقام غضب زوجته فالواجب عليك التوبة الصادقة وربنا يوفقك |
رد : هدمت حياتي وسعادتي
الاخت المكلومة والاخت افاق المجد
نحن لا نستطيع ادراك واحساس مدى فجيعتها و هو قال انه سوف يموت اذا فارقته احببت له ان يعبر عن هذا الاحساس بشكل ملموس فان كانت السكينة جرحت مشاعركم المرهفه فتلك الزوجة مذبوحة بالخيانة مع تضحيتها باجمل شئ في الدنيا هو الامومة فهي محتاجة شئ يهزها وينفض عنها هذا الاحساس البشع |
رد : هدمت حياتي وسعادتي
اخي الكريم ميتوين
المشكلة ان صاحب المشكلة,يقول ان كرامته لا تسمح له بتكرار الاعتذار فلربما يجد الف طريقة للاعتذار, لكن الأمر متوقف على اقدامه اكثر من تقبلها |
| الساعة الآن 08:20 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©