المشاركة الأصلية كتبت بواسطة unlimited (المشاركة 3090844)

نصف العلاج هو الاقرار بالخلل والاعتراف به والرغبة بالحول عنه
وباقي الخطوات سهله
الحلول المحتمله:
الاول:
فلخطوة مواجهتك بمالديك وانت انثى بعمرها نتيجتان محتملتان
1_خوفه ثم الابتعاد وبهذا هي تشعر بالجوع العاطفي وان من علم بامرها ليس الا فتاة بعمرها لاسيطرة لها عليها واحتواؤهاليس كخاله كبيرة تقوم مقامالام او الاب والصديقة ايضا فتعيد الكره وبشراهة (لاحظي بشراهة) حينها لن تكترث بك ابدا
2_لايخاف ويجعلك في قدر يغلي من الاحتراق وييتواعدان امام ناظريك هنا تفقدي قوتك بالكامل
الثاني:
نذهب لخطوة عدم اخبار الاخ
تكون النتيجة كالاتي
ستنصحين معانده وتمتسكة بالذنب وقد تسمعك وستواعد وقد تحدث كارثه لايمكن لاخيها او اسرتك باكملها تلافيها لان الواقع سيكون قاسي جدا ولايمكن حله بل تقبله فقط
الثالث:
يعلم اخاها او شخص ذو حكمه ويحل عليها
تنهار ثم تستعيد عافيتها وترى حجم مافعلته بعقل واعي بعيد كل البعد عن العاطفه
والسببمن اخبار رجل:الرجل هوالاب الذي فقدته ولهذا بحثت عنه خارجا
فاحوج ماتحتاجه الان حضن ام وعقل اب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abo marym (المشاركة 3091018)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منطلقة (المشاركة 3091095)

اخبرتك دائما


أمها ا ادرى بمصلحتها


تقارب عمرك معها لم ولن يجدي

الامر واصل لخلوات ولم تعترف بخطاها بل اعترافها بالحب

والحب اعمى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آنُـ‘ـُفُـ‘ـُآآسُـ‘ـُ آلُـ‘ـُۅرډ (المشاركة 3091137)

الله يهديها ويصلحها ويرزقها بالزوج الصالح يارب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فخر مااجد (المشاركة 3091114)

ليس من صالحه ان يبتزها
لأنه يعلم جيداً ماذا سيحدث اذا اصبحت قضيه في الهيئه
سيجلد ويسجن وسيتم اخبار عمله ويفصل ،

اذا شككت بنسبة 1٪ انهم لازلو على علاقه بعد مكالمتي له الليله
سأخبر اخيها فوراً

اما تفكيرها تحول لتفكير مراهقه
لا تآبه بأي مساوء لرغبتها
وأسّرتها مشاعرها عن التفكير بالواقع والمستقبل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة naadha (المشاركة 3091299)

أنا كمان الموضوع شاغلني ، و الحمد لله ربنا أقوى من كل مصيبة و ان شاء الله راح يستر عليها
و يارب الجنين ما يكون مشوه و يطلع بألف خير
والله عبرة لكل بنت ....الشاب ما بينفضح و لا له عذرية و لا راح يحمل و يولد و حتى لو غلط المجتمع مسامح له سلفا و البنت تخسر كل شيء و سمعتها تبقى على كل لسان ....يا رب بدل الحال