منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   العلاقات الأسرية والإجتماعية (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=91)
-   -   أكرر نفس الاخطاء،،،،هذة هي أنا (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=254909)

Sandraa jeddah 05-11-2014 09:09 PM

رد : ما من عبد مؤمن إلا و له ذنب يعتاده,,, ول
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *أمة الرحمن* (المشاركة 3130830)
نقلته لك لعله يفيدك أرجو أن تتمعني فيه أسأل الله لك خيري الدنيا و الآخرة
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلب أختي ساندرا على دينك

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "ما من عبد مؤمن إلا و له ذنب يعتاده الفينة بعد الفينة ، أو ذنب هو مقيم عليه لا يفارقه حتى يفارق الدنيا ، إن المؤمن

خلق مفتنا توابا نسَّاء ، إذا ذكر ذكر " (إسناده صحيح رجاله ثقات السلسلة الصحيحة 2276)



من الأخطاء الّتي تسرّبت إلينا من رهبانيّة النّصارى ورياضات البوذيّين وغيرهم، طلب الوصول إلى حالة السّلامة الكاملة من الذّنوب ، وهذا محال .

لأنّ جنس الذّنب لا يسلم منه بشر ، وكون المؤمن يجعل هذا غايته فهو يطلب المستحيل ، إلاّ أن يجعلها غاية مطلوب منه تحقيق أقرب النّتائج إليها .غير أنّ ذلك لا يكون على حساب

نسبة التّقصير في ذلك إلى النّفس ومن ثمّ فقدان الثّقة بها .


الله تعالى خلق الإنسان في هذه الحياة وجعل له أجلاً يكتسب فيه الصّالحات، فمن قدم على الله بميزان حسنات راجح فهو النّاجي إن شاء الله تعالى ، بغضّ النّظر عمّا وقع فيه من

السّيّئات إذا كان موحّداً .وإنّ النّاظر إلى النّصوص يدرك بجلاء أنّ مراد الله تعالى من العبد ليس مجرّد السّلامة من المخالفة ، بل المراد بقاء العلاقة بين العبد وربّه بمعنى : أن يطيعه

العبد فيُؤجر ، ويذنب فيستغفر ، وينعم عليه فيشكر ، ويقتّر عليه فيدعوه ويطلب منه ، ويضيّق أكثر فيلجأ ويضطر ، وهكذا . ولذلك ورد في بعض الآثار أنّ العبد الصّالح يغفل أو ينسى

فيضيّق الله عليه ببلاء ، حتّى يسمع صوته بالدّعاء والالتجاء .وورد أنّ العبد المؤمن يكثر من الذّكر ولا يستغفر فيقدّر الله عليه الذّنب ليسمع صوته في الاستغفار .وورد أيضاً قوله


صلى الله عليه وسلم : ( لولا أنّكم تذنبون لخلق الله خلقاً يذنبون فيغفر الله لهم)




ولهذا كان النّبيّ صلى الله عليه وسلم مع سلامته من الذّنوب يكثر من أن يستغفر ، إمّا لرؤيته تقصيراً من نفسه في حقّ ما يرى من نعمة الله عليه ، أو لأنّه يرى من نفسه تقصيراً في

الذّكر خصوصاً عندما يدخل الخلاء أو نحو ذلك .والمهم أنّه صلى الله عليه وسلم يحقّق الإرادة القدسيّة في أن يستمرّ العبد في طلب المغفرة من الله تعالى ، كبيان أنّه لا يسلم عبد ما من

جنس التّقصير الّذي يوجب طلب المغفرة ، إمّا تقصيراً عن الأكمل في نظرهم كما في حقّ الأنبياء ، أو وقوعاً في الذّنب كما في حقّ غيرهم .ومن الحماقة أن يشغل العبد نفسه بالتّخلّص

من ذنب معيّن حتّى يفوته من القربات ما يمحو أثر ذلك الذّنب ولا يكون له معها أيّ تأثير على العبد.أو حتّى يقع فيما هو أعظم منه من الذّنوب الّتي تؤثّر فعلاً في النّفس وترجّح كفّة

ميزان الخسارة على الفلاح ، بسبب غفلته عنها ورؤيته لذنب معيّن يكبر في نفسه .وكلّ ذلك بسبب التّفكير العاطفي والخيالي ، والسّعي لبلوغ ما لم يُطلب من العبد بلوغه .فإنّ البعض

يُبتلى بعمل قد يكون شبهة ولم يرتق لأن يكون ذنباً صريحاً ، لكنّ هذا العمل يُعتبر في مجتمعه علامة لغير المتديّن وشعاراً للفسقة ، فيشغله هذا الفعل ويعظم في نفسه طلباً للتّمظهر


والشّعاريّة مع أنّه يقع في كبائر صريحة غير أنّها ليست شعاراً ومظهراً كالغيبة والنّميمة أو بسبب الحرص على الكمال والسّلامة من الذّنوب وهو شيء محال ، ينبغي أن لا يشغل العبد

نفسه به فيقع في الفتور واليأس ، إذا ظنّ أنّ هذا غاية التّديّن وهدف الالتزام بالدّين .وتأمّل معي قوله : ( سدّدوا وقاربوا وأبشروا).


فإنّ فيه معنىً لطيفاً يقطع الطّمع على المؤمن أن يبلغ حقيقة التّديّن والقيام بحقوق الله تعالى ، بل المطالبة أن يسدّد العبد وأن يقارب فكأنّ الإصابة غير ممكنة ، ولكن كلّما كان سهم

العبد أقرب إلى الإصابة فهو أقرب للسّلامة ، وهذا هو معنى ما ذكرناه فلله الحمد .



فإذا وطّن العبد نفسه على التّوبة من الذّنب كلّما وقع فيه سكنت نفسه عن التّطلّع للوقوع في الخطأ .أو على الأقل أضعفت أثر الذّنب في النّفس ، فالتّوبة لا يقوم بوجهها شيء من

الذّنوب والخطايا بالغاً ما بلغ ، إذا صدق العبد فيها ، وذاق قلبه حرقة النّدم وألم الحسرة من زلّة الذّنب .وإذا عرف ربّك منك تكرار التّوبة وتعاهدها فلا أثر لذنبك بعد ذلك أبداً .وإذا

عرف إبليس منك كثرة التّوبة وتعاهدها قنط وأيس منك.فأهلِك إبليس بتعاهد التّوبة في كلّ وقت وإن كثرت ، فإنّ الله لا يملّ منها كما يملّ ابن آدم ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن


رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أنّ رجلاً أذنب ذنباً فقال : أي ربّ أذنبت ذنباً فاغفر لي ،فقال : عبدي أذنب ذنباً فعلم أنّ له ربّاً يغفر الذّنب ويأخذ به ، قد غفرت لعبدي ، ثمّ أذنب ذنباً

آخر ، فقال : ربّ إنّي عملت ذنباً فاغفر لي ، فقال : علم عبدي أنّ له ربّاً يغفر الذّنب ويأخذ به قد غفرت لعبدي ، ثمّ عمل ذنباً آخر فقال : ربّ إنّي عملت ذنباً آخر فاغفر لي ، فقال الله

تبارك وتعالى : علم عبدي أنّ له ربّاً يغفر الذّنب ويأخذ به ، أشهدكم أنّي قد غفرت لعبدي فليعمل ما شاء)




قال ابن القيّم رحمه الله تعالى : ( شرط بعض النّاس عدم معاودة الذّنب ، وقال : متى عاد إليه تبيّنّا أنّ التّوبة كانت باطلة غير صحيحة .والأكثرون على أنّ ذلك ليس بشرط وإنّما صحّة

التّوبة موقوفة على الإقلاع عن الذّنب والنّدم عليه والعزم الجازم على ترك معاودته ) وفي المستدرك أنّ النّبيّ صلي الله عليه وسلم جاءه رجل فقال يا رسول الله أحدنا


يذنب ، قال : يُكتب عليه ، قال : ثمّ يستغفر منه ، قال : يُغفر له ويُتاب عليه ، قال : فيعود فيذنب ، قال : يُكتب عليه ، قال : ثمّ يستغفر منه ويتوب ، قال : يُغفر له ويُتاب عليه ،ولا يملّ

الله حتّى تملّوا )

وعن عليّ قال : ( خياركم كلّ مفتّن توّاب ، قيل : فإن عاد ؟ قال : يستغفر الله ويتوب ، قيل : فإن عاد ؟ قال : يستغفر الله ويتوب ، قيل : فإن عاد ؟ قال : يستغفر الله ويتوب ، قيل :

حتّى متى ؟ قال : حتّى يكون الشّيطان هو المحسور .وقيل للحسن : ألا يستحي أحدنا من ربّه يستغفر من ذنوبه ثمّ يعود ثمّ يستغفر ثمّ يعود ، فقال : ودّ الشّيطان

لو ظفر منكم بهذه ، فلا تملّوا من الاستغفار )


كما أنّ كثرة التّوبة يزيل أثر الذّنب في الدّنيا والآخرة ، وهو ارتباط وثيق بين الله وبين العبد امتدح الله به نبيّ الله إبراهيم فقال : " نعم العبد إنّه أوّاب "



فليس من شرط الولاية السّلامة من الذّنوب ، ولكن عدم الإصرار عليها والتّوبة منها ، كما قال تعالى: "وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ *

الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ *وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ

الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ *" [ آل عمران : 135]

، ولا أصرح من هذه الآية على أنّ الرّجل قد يكون من المتّقين بل والمحسنين ومع ذلك فقد يقع منه الذّنب بل الفاحشة ولا يمنع ذلك من بلوغه مرتبة المتّقين أهل الجنّة ، بشرط أنّه إذا

فعل الفاحشة تذكّر وأقلع وتاب ، فهو إذاً لا يصرّ على المعصية مع أنّه قد يقع فيها المرّة بعد المرّة لكنّه يتوب منها أيضاً كلّ ما وقع فيها .قال ابن رجب : ( وظاهر النّصوص تدلّ على

أنّ من تاب إلى الله توبة نصوحاً واجتمعت شروط التّوبة في حقّه فإنّه يُقطع بقبول الله توبته ، كما يُقطع بقبول إسلام الكافر إذا أسلم إسلاماً صحيحاً وهذا قول الجمهور ، وكلام ابن

عبدالبر يدلّ على أنّه إجماع ).قال ابن الجوزي : ( من هفا هفوة لم يقصدها ولم يعزم عليها قبل الفعل ، ولا عزم على العودة بعده ، ثمّ انتبه فاستغفر الله كان فعله

وإن دخله عمداً في مقام خطأ ، مثل أن يعرض له مستحسن فيغلبه الطّبع فيطلق النّظر ، فإذا انتبه لنفسه ندم على فعله ، فقام النّدم بغسل الأوساخ الّتي كأنّها غلطة لم تُقصد ، فهذا معنى

قوله تعالى : } إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ [ الأعراف : 201]. فأمّا المداوم على تلك النّظرة المردّد

لها ، المصرّ عليها ، فكأنّه في مقام متعمّدٍ للنّهي مبارزٍ بالخلاف ، فالعفو يبعد عنه بمقدار إصراره )




أكثر من الاستغفار قد يضعف إيمان المؤمن عن التّوبة من ذنب معيّن ، أو لربّما لا تساعده ظروف حياته على الإقلاع عن هذا الذّنب .وإذا كان الحال هكذا فلا ينبغي للمؤمن أن يعجز عن

الاستغفار ، فالاستغفار من أسباب المغفرة ، ومن وسائل تخفيف أثر الذّنب ، وهذا ليس بمستنكر .فالاستغفار المقرون بالتّوبة له شأن آخر ، لأنّ من تاب من الذّنب توبة مكتملة الشّرائط

وجبت له من الله المغفرة .وأمّا الاستغفار دون إقلاع عن الذّنب فإنّه وإن كان أقلّ درجة لكن لا يُعدم العبد منه فائدة ، لأنّه تعرّض بالدّعاء لنيل رحمة الله تعالى ومغفرته للذّنب .والسّلف

رحمهم الله قرّروا ونبّهوا أنّ مجرّد الاستغفار دون الإقلاع عن الذّنب أو العزم عليه ليس التّوبة الّتي وعد الله عليها بالمغفرةوبيانه أنّ الاستغفار درجات أولاها :



*** اولاَ: الاستغفار المقرون بالتّوبة وهي أعلاها، ومذهب أهل السّنّة الجزم بترتّب المغفرة على الاستغفار المقرون بالتّوبة للنّصوص المتوافرة على ذلك ،


ومنها قوله التّائب من الذّنب كمن لا ذنب له قال ابن رجب : ( فالاستغفار التّامّ الموجب للمغفرة هو ما قارن عدم الإصرار كما مدح


الله أهله ووعدهم المغفرة.. وهو حينئذ توبة نصوح )

*** ثانياً: الاستغفار بالقلب واللّسان من الذّنب لكن دون أن يقترن به توبة أو عزم على الإقلاع ، وهذه أدنى من الّتي قبلها لكنّها محمودة .وهي واقعة يقع

فيها كثير من النّاس ، فهو إذا واقع ذنباً لامته نفسه فيستغفر ويدعو الله أن يغفر له لكن لا يقارن ذلك عزمه على الإقلاع لضعف إيمانه وشدّة تعلّق قلبه بالذّنب ، أو لغفلته عن التّوبة ،

قال شيخ الإسلام رحمه الله : ( فإن الإستغفار هو طلب المغفرة وهو من جنس الدّعاء والسؤال ، وهو مقرون بالتوبة في الغالب ومأمور به ، لكن قد يتوب الإنسان ولا يدعو ، وقد

يدعوا ولا يتوب ) وساق حديث أبي هريرة المتقدّم (...علم عبدي أنّ له ربّاً يغفر الذّنب ويأخذ به ، أشهدكم أنّي قد غفرت لعبدي فليعمل ما شاء

)ثمّ قال والتّوبة تمحو جميع السّيئات

، ...وأمّا الاستغفار بدون التّوبة فهذا لا يستلزم المغفرة ، ولكن هو سبب من الأسباب ).



***ثـــالثاً: الاستغفار العام باللّسان دون القلب ، لكن بدون توبة من ذنب معيّن أو إقلاع عنه ، قال ابن رجب : ( وإن قال بلسانه : أستغفر الله وهو غير مقلع

بقلبه فهو داعٍ لله بالمغفرة كما يقول : اللّهمّ اغفر لي ، وهو حسنٌ وقد يُرجى له الإجابة ، وأمّا من قال : توبة الكذّابين فمراده أنّه ليس بتوبة كما يعتقده بعض النّاس ، وهذا حق ، فإنّ

التّوبة لا تكون مع الإصرار)

.وقال : ( ومجرّد قول القائل : اللّهمّ اغفر لي طلب للمغفرة ودعاء بها ، فيكون حكمه حكم سائر الدّعاء إن شاء أجابه وغفر لصاحبه ، لا سيّما إذا خرج من قلب

منكسر بالذّنب وصادف ساعة من ساعات الإجابة كالأسحار وأدبار الصّلوات .ويُروى عن لقمان عليه السّلام أنّه قال لابنه : يا بنيّ عوّد لسانك : اللّهمّ اغفر لي فإنّ لله ساعات لا يردّ

فيها سائلاً .وقال الحسن : أكثروا من الاستغفار في بيوتكم وعلى موائدكم وفي طرقكم وفي اسواقكم وفي مجالسكم وأينما كنتم فإنّكم لا تدرون متى تنزل المغفرة).لقد تعهّد

إبليس أن يكسر نفس ابن آدم ويذلّها بالمعصية ، وإذا كان كذلك فما من شيء اشدّ عليه في حال المعصية من أن يستغفر العاصي ، قال الحسن رحمه الله تعالى : بلغنا

أنّ إبليس قال :

سوّلت لأمّة محمّد صلى الله عليه وسلم المعاصي ، فقصموا ظهري بالاستغفار .

ممتنه لك جدا اختي امة الرحمن

لكن كما ذكرت في احد ردودي اخجل جدا حينما اكون آخر الليل لوحدي وتحدثني نفسي بالصلاة والاستغفار
(في فترة من الفترات كنت حريصة جدا عليها وصلاة الضحى بتشجيع من امي)
أخجل واقول كيف استغفر وبكره اعود لنفس الشيئ كأني اضحك على ربي (استغفر الله)
واحيانا استغفر واصمت طويلا
بجد اخجل من ربي كثيررر

عاشقة القهوة 05-11-2014 09:20 PM

رد : أكرر نفس الاخطاء،،،،هذة هي أنا
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Sandraa jeddah (المشاركة 3131010)
معقوله ونص ياكوفي
وأنا أكبر دليل قدامك

لكن كذب المنجمون ولو صدقوا
لا متسلطه ولا متحكمه
تذكرت اخواتي كانوا يقولوا عني كدا ههههه

بنت يا ساندرا

تعرفي اﻹبتﻵء ؟ موطنه نفسك انه فيه ابتﻵء و فيه ( و بشر الصابرين ) fgfg

و ﻵ تشوفي الحياة كده ورديه و حركات fgfg

اذا مو عارفه ايه يعني صبر و حﻵوة الصبر لما يكون لله قولي بس ( إنا لله و إنا اليه راجعون اللهم اجرني في مصيبتي و اخلف لي خيرا منها )

تتوقعي ربي ما بيعوضك !!

تتوقعي ربي ما بيهون عليكي و يساعدك و يجيرك

اتطمني حبيبتي الموضوع عادي بس ﻵ تحتاري و ﻵ تلجأي لغير الكريم

و ﻵ تلومي نفسك العتب ع التجارب ع الحياة مو عليكي :d ههههههه

جيبلي حﻵوة قطن هيا شهيتيني :d

رمآ‘د 06-11-2014 12:55 AM

رد : أكرر نفس الاخطاء،،،،هذة هي أنا
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Sandraa jeddah (المشاركة 3129478)
متأكده جدا انني لا أبالغ

خطأ لايختلف عليه اثنان ولا استطيع تهوينه

حتى متى أحاول؟!

وأنا كل مرة أجزم أنها الأخيرة ثم لا ألبث بإعادة الكرة لنفس الطريق

الحمدللهعلى كل حال

يستاهل الحمد سبحانه
يافاضله لما تحدثت وكتبت في موضوعك لك أكن أقصد الذنب اللي أرتكبتيه
كنت أقصد ردة الفعل ليش حنا إذا غلطنا نعظم الموضوع ونعطيه أكبر من حجمه ليش إذا شفنا أحد يغلط أستحقرناه وصغرناه في عيوننا يقول الله سبحانه وتعالى { وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِي إِذَا دَعَانِي فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ } (البقرة: 186)

و عن أنس رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول: قال الله تعالى: يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئاً لأتيتك بقرابها مغفرة. (رواه الترمذي، وقال: حديث حسن صحيح)

الآيه والحديث الا تكفي لتكون لنا حافز و أمل مشرق لحياتنا القادمة الله يعلم ماذا سنفعل قبل أن نولد ويعلم السر وما أخفى ويعلم بحجم ذنوبنا وقالها صريحة واضحة أغفر لك مشروطة بعدم الشرك به
مالفائدة من جلد الذات وتعذيب الضمير ؟

ثاني شيء أنصحك الأبتعاد عن قضية الأبراج وكتب تطوير الذات وجميع مايتعلق بعلم النفس هذي الأمور لا يصلح البحث فيها والتعمق فيها بدون علم قد يكون أثرها عكسي وتؤثر على المتلقي على المدى البعيد
اعذريني كلامي رايح يمين ويسار اكتب من الجوال
إحترامي
/

مارد الجنوب 06-11-2014 12:18 PM

رد : أكرر نفس الاخطاء،،،،هذة هي أنا
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Sandraa jeddah (المشاركة 3131004)
عقلي يقول هذا الشيئ خطأ ياساندرا فلا تقتربي منه فأعقد العزم على ذلك وأنوي فصل قلبي تماما عن الحدث ... ماإن استيقظ من الغد أو بعد يومين أو اسبوع أو حتى شهر ماألبث أن أعود وكأن شيئا لم يكن
تكرر معي هذا السيناريو كثيرا
وتكرر معي نفس الأخطاء

أعي ماتقوله جيدا ياأخي
ولكني عجزت

هذه المرة افتحي الحوار بين عقلك وقلبك حول احداث حياتك و

باختلاف الزمان والمكان

وجهي نفس السؤال لهما في كل مرة وعند كل حدث

فمثلا عند مرور موقف اساليهما

كيف ستتصرف في موقف كهذا ؟

ماهي دوافعك لتصرفك هذا ؟

ماهي النتائج المنتظرة من تصرفك ؟

ثم قارني بين الاجابات واختاري منها ما

يحافظ على كيانك كشخصية مستقلة بذاتها

وضعيه قاعدة لك

وكرري الامر بين فترة واخرى مع اي حدث يمر بك

وفقك الله

El3m Raouf 06-11-2014 03:14 PM

رد : ما من عبد مؤمن إلا و له ذنب يعتاده,,, ول
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Sandraa jeddah (المشاركة 3131014)
ممتنه لك جدا اختي امة الرحمن

لكن كما ذكرت في احد ردودي اخجل جدا حينما اكون آخر الليل لوحدي وتحدثني نفسي بالصلاة والاستغفار
(في فترة من الفترات كنت حريصة جدا عليها وصلاة الضحى بتشجيع من امي)
أخجل واقول كيف استغفر وبكره اعود لنفس الشيئ كأني اضحك على ربي (استغفر الله)
واحيانا استغفر واصمت طويلا
بجد اخجل من ربي كثيررر

" من كان منكم بلا خطيئه قليرمها بحجر .."
ومين قال اننا خاليين من الذنوب ..
كلنا اقترفنا ذنوب ..
....................................
لكن معنا ذلك ان نبتعد عن الله
بالعكس فربى يحب ان يسكع دعوات عبيده وهناك من يقول ربى فيرد الله اخروا الاستجابه فانى احب ان اسمع عبدى وهو يدعونى ..
آخر الليل ساندرا او قبل الفجر استيقظى واقراى ورد قران وصلى ركعتين واطيلى السجود وادعو فيه ماشئت
ستحسين براحه نفسيه
وان عدتى تانى يوم للخطأ فلا تجزعى واعيدى الصلاه والدعاء
قل ياعبادى الذين اسرفو على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله

*أمة الرحمن* 06-11-2014 11:39 PM

رد : ما من عبد مؤمن إلا و له ذنب يعتاده,,, ول
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Sandraa jeddah (المشاركة 3131014)
ممتنه لك جدا اختي امة الرحمن

لكن كما ذكرت في احد ردودي اخجل جدا حينما اكون آخر الليل لوحدي وتحدثني نفسي بالصلاة والاستغفار
(في فترة من الفترات كنت حريصة جدا عليها وصلاة الضحى بتشجيع من امي)
أخجل واقول كيف استغفر وبكره اعود لنفس الشيئ كأني اضحك على ربي (استغفر الله)
واحيانا استغفر واصمت طويلا
بجد اخجل من ربي كثيررر

السلام عليكم
صدقيني يا حبيبة هو مدخل الشيطان إليك يريد أن يصرفك عن الاستغفار و أن يقنطك من رحمة الله
ما دمت تتألمين لذنبك فإن لك نفسا لوامة و قلبا حيا ينبض بحب الله فلا تملي من الاستغفار و ان تابعت الذنب تلو الذنب و ان بلغت ذنوبك عنان السماء و سدي علىه ذلك المنفذ فإن الاستغفار و إن لم يقترن بالتوبة فإن العبد لا يُعدم منه فائدة ، لأنّه تعرّض بالدّعاء لنيل رحمة الله تعالى ومغفرته للذّنب و قد يوافق وقت قبول و استجابة
تأملي معي حبيبتي:
عن عليّ قال : ( خياركم كلّ مفتّن توّاب ، قيل : فإن عاد ؟ قال : يستغفر الله ويتوب ، قيل : فإن عاد ؟ قال : يستغفر الله ويتوب ، قيل : فإن عاد ؟ قال : يستغفر الله ويتوب ، قيل :

حتّى متى ؟ قال : حتّى يكون الشّيطان هو المحسور .وقيل للحسن : ألا يستحي أحدنا من ربّه يستغفر من ذنوبه ثمّ يعود ثمّ يستغفر ثمّ يعود ، فقال : ودّ الشّيطان

لو ظفر منكم بهذه ، فلا تملّوا من الاستغفار
)
و فضلا لا أمرا يا غالية اقرئي المقال مرارا و تكرارا فإني أجد فيه ما قد يطيب نفسك و يساعدك إن شاء الله ولا تنسي الدعاء فلعله ابتلاء أراد به رحمن السماوات و الأرض أن يسمع صوتك فانطرحي بين يديه و اطرقي بابه ولا تملي
أسأل الله لك طمأنينة و هداية لا تضلين بعدها أبدا


الساعة الآن 10:41 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©