![]() |
رد : ما من عبد مؤمن إلا و له ذنب يعتاده,,, ول
اقتباس:
لكن كما ذكرت في احد ردودي اخجل جدا حينما اكون آخر الليل لوحدي وتحدثني نفسي بالصلاة والاستغفار (في فترة من الفترات كنت حريصة جدا عليها وصلاة الضحى بتشجيع من امي) أخجل واقول كيف استغفر وبكره اعود لنفس الشيئ كأني اضحك على ربي (استغفر الله) واحيانا استغفر واصمت طويلا بجد اخجل من ربي كثيررر |
رد : أكرر نفس الاخطاء،،،،هذة هي أنا
اقتباس:
تعرفي اﻹبتﻵء ؟ موطنه نفسك انه فيه ابتﻵء و فيه ( و بشر الصابرين ) fgfg و ﻵ تشوفي الحياة كده ورديه و حركات fgfg اذا مو عارفه ايه يعني صبر و حﻵوة الصبر لما يكون لله قولي بس ( إنا لله و إنا اليه راجعون اللهم اجرني في مصيبتي و اخلف لي خيرا منها ) تتوقعي ربي ما بيعوضك !! تتوقعي ربي ما بيهون عليكي و يساعدك و يجيرك اتطمني حبيبتي الموضوع عادي بس ﻵ تحتاري و ﻵ تلجأي لغير الكريم و ﻵ تلومي نفسك العتب ع التجارب ع الحياة مو عليكي :d ههههههه جيبلي حﻵوة قطن هيا شهيتيني :d |
رد : أكرر نفس الاخطاء،،،،هذة هي أنا
اقتباس:
يافاضله لما تحدثت وكتبت في موضوعك لك أكن أقصد الذنب اللي أرتكبتيه كنت أقصد ردة الفعل ليش حنا إذا غلطنا نعظم الموضوع ونعطيه أكبر من حجمه ليش إذا شفنا أحد يغلط أستحقرناه وصغرناه في عيوننا يقول الله سبحانه وتعالى { وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِي إِذَا دَعَانِي فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ } (البقرة: 186) و عن أنس رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول: قال الله تعالى: يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئاً لأتيتك بقرابها مغفرة. (رواه الترمذي، وقال: حديث حسن صحيح) الآيه والحديث الا تكفي لتكون لنا حافز و أمل مشرق لحياتنا القادمة الله يعلم ماذا سنفعل قبل أن نولد ويعلم السر وما أخفى ويعلم بحجم ذنوبنا وقالها صريحة واضحة أغفر لك مشروطة بعدم الشرك به مالفائدة من جلد الذات وتعذيب الضمير ؟ ثاني شيء أنصحك الأبتعاد عن قضية الأبراج وكتب تطوير الذات وجميع مايتعلق بعلم النفس هذي الأمور لا يصلح البحث فيها والتعمق فيها بدون علم قد يكون أثرها عكسي وتؤثر على المتلقي على المدى البعيد اعذريني كلامي رايح يمين ويسار اكتب من الجوال إحترامي / |
رد : أكرر نفس الاخطاء،،،،هذة هي أنا
اقتباس:
باختلاف الزمان والمكان وجهي نفس السؤال لهما في كل مرة وعند كل حدث فمثلا عند مرور موقف اساليهما كيف ستتصرف في موقف كهذا ؟ ماهي دوافعك لتصرفك هذا ؟ ماهي النتائج المنتظرة من تصرفك ؟ ثم قارني بين الاجابات واختاري منها ما يحافظ على كيانك كشخصية مستقلة بذاتها وضعيه قاعدة لك وكرري الامر بين فترة واخرى مع اي حدث يمر بك وفقك الله |
رد : ما من عبد مؤمن إلا و له ذنب يعتاده,,, ول
اقتباس:
" من كان منكم بلا خطيئه قليرمها بحجر .." ومين قال اننا خاليين من الذنوب .. كلنا اقترفنا ذنوب .. .................................... لكن معنا ذلك ان نبتعد عن الله بالعكس فربى يحب ان يسكع دعوات عبيده وهناك من يقول ربى فيرد الله اخروا الاستجابه فانى احب ان اسمع عبدى وهو يدعونى .. آخر الليل ساندرا او قبل الفجر استيقظى واقراى ورد قران وصلى ركعتين واطيلى السجود وادعو فيه ماشئت ستحسين براحه نفسيه وان عدتى تانى يوم للخطأ فلا تجزعى واعيدى الصلاه والدعاء قل ياعبادى الذين اسرفو على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله |
رد : ما من عبد مؤمن إلا و له ذنب يعتاده,,, ول
اقتباس:
صدقيني يا حبيبة هو مدخل الشيطان إليك يريد أن يصرفك عن الاستغفار و أن يقنطك من رحمة الله ما دمت تتألمين لذنبك فإن لك نفسا لوامة و قلبا حيا ينبض بحب الله فلا تملي من الاستغفار و ان تابعت الذنب تلو الذنب و ان بلغت ذنوبك عنان السماء و سدي علىه ذلك المنفذ فإن الاستغفار و إن لم يقترن بالتوبة فإن العبد لا يُعدم منه فائدة ، لأنّه تعرّض بالدّعاء لنيل رحمة الله تعالى ومغفرته للذّنب و قد يوافق وقت قبول و استجابة تأملي معي حبيبتي: عن عليّ قال : ( خياركم كلّ مفتّن توّاب ، قيل : فإن عاد ؟ قال : يستغفر الله ويتوب ، قيل : فإن عاد ؟ قال : يستغفر الله ويتوب ، قيل : فإن عاد ؟ قال : يستغفر الله ويتوب ، قيل : حتّى متى ؟ قال : حتّى يكون الشّيطان هو المحسور .وقيل للحسن : ألا يستحي أحدنا من ربّه يستغفر من ذنوبه ثمّ يعود ثمّ يستغفر ثمّ يعود ، فقال : ودّ الشّيطان لو ظفر منكم بهذه ، فلا تملّوا من الاستغفار ) و فضلا لا أمرا يا غالية اقرئي المقال مرارا و تكرارا فإني أجد فيه ما قد يطيب نفسك و يساعدك إن شاء الله ولا تنسي الدعاء فلعله ابتلاء أراد به رحمن السماوات و الأرض أن يسمع صوتك فانطرحي بين يديه و اطرقي بابه ولا تملي أسأل الله لك طمأنينة و هداية لا تضلين بعدها أبدا |
الساعة الآن 10:41 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©