![]() |
رد : عندما تراقب و تستفز الطليقه طليقها. الأس
وقولتك بنتظرك لاخر العمر ...خلتها تشوف نفسها زيادة
|
رد : عندما تراقب و تستفز الطليقه طليقها. الأس
حرام عليها الله يهديها ليه قلبها قاسي
انا قلبي تقطع رغم ظلم طليقي لي رغم جروحه رغم المه لي وتعذيبه لي الا اني لازلت افكر فيه واتمنى بس كلمه منه وانه يرجعني وان الامور تتصلح يارب ياليت تدعون لي ان الله يرقق قلبه ويرده لي ردا جميلا |
رد : عندما تراقب و تستفز الطليقه طليقها. الأس
اقتباس:
من تسمع انه طليقها بتزوج تفرش له الارض الورد ويمكن اتذل نفسها علشان ترجعله. طيب من الاول ليش العناد والمكابر والاصرار على الدمار والشتات. من بعد حدوث الطلاق وايد ناس وأعضاء بالمنتدى قالولي انشر اشاعه انك بتزوج وشوف شلون ترجعلك لكني رفضت هالفكره لانها ما اتهون عليي وأبيها ترجع باقتناع مو اب ضغط او حيله |
رد : عندما تراقب و تستفز الطليقه طليقها. الأس
اقتباس:
|
رد : عندما تراقب و تستفز الطليقه طليقها. الأس
اقتباس:
ياخي خلاص اتركها وتزوج وصدقني بتجيها صحوة وراح تندم ع تصرفاتها معاك والله يوفقك بانسانة تستاهلك |
رد : عندما تراقب و تستفز الطليقه طليقها. الأس
اقتباس:
زواج مستحيل صحت و ندمت حق نفسها كيفها خل تطلب السماح من ربها عل الكذب الشديد حتى لو كان لاستدرار العطف يظل كذب و يهدم الثقه وهذا واحد من اهم الأسباب الي خلاني ما ابي ارجع |
رد : عندما تراقب و تستفز الطليقه طليقها. الأس
ياليت طليقي يحاول ربع محاولاتك في ارجاعي والله رغم الالم والاهانات والجروح اللي سببها لي لكنت من اول محاوله له في ترجيع لوافقت يارب يبدل حزني فرح ويارب يبشرني بسعاده
|
رد : عندما تراقب و تستفز الطليقه طليقها. الأس
اقتباس:
|
رد : عندما تراقب و تستفز الطليقه طليقها. الأس
كم اتمنى اني ارجع بس ابو عبدالله مافي اي بوادر تدل على هشي يعني اغراض وجتني ورقتي استملتها وطلاق مضى عليه عشر شهور وزياده
وراح خطب انا سمعت قبل كدا بس مدري حاليا ملك ولاباقي يمكن نسى انه تزوج ماشاءالله على طليقتك محظوظه تحاول فيها وهي اللي ترفض قلبي مره مكسور رغم انه اهاناني وجرحني الا اني لازلت ارغب فيه |
رد : عندما تراقب و تستفز الطليقه طليقها. الأس
اقتباس:
واضح انه محتار الكرة اب ملعبه الحين |
| الساعة الآن 04:36 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©