المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبيـــــر،، (المشاركة 3287604)

وليش ماجاء يكلم اهلك ايش ينتظر؟؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضـاري (المشاركة 3287612)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كناري البحرين (المشاركة 3287616)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة × الرسمي × (المشاركة 3287683)

رأيي الشخصي

إذا كنتِ تحبين زوجك وترين أنه طيب

فيمكنك أن تتفاهمي معه... وتقولين له... أن الإنجاب بيد الله سبحانه وتعالى... وأنكم طبياً ليس بكم عيب... والمسألة قدر من الله... فليس بشرط أنه لو تزوج بأخرى أن ينجبا

لذلك... قولي له ... أنا لا أقوى ولا أحب أن تتزوج علي... فإن أردت رجوعي سأرجع بشرط عدم الزواج علي حتى لو أثرت عليك أمك... أما لو لم تستطيع مخالفة أمك فدعني وشأني



أعانك الله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابتسامة جذابة (المشاركة 3287789)

والله يا أختي الافضل خذي وعطي فيما بينكم مبدئيا..
واني اتوقع تواصله معك اولا قبل التوجه للبيت اهلك ليرى مافي نفسك ، فالأمر اذا انحل بينك وبينه نوعا ما كان اقرب الى انهاء المشكلة وعودة المياه الى مجاريها بإذن الله .. فلو حصل التفاهم بينكما اعتقد بديهي سيتواصل مع اهلك او لا ضرر ان تخبريه ان الخطوة القادمة عليه مخاطبة اهلك ..
ثم يا عزيزتي بما انه هناك بينك وبينه تواصل فهذه فرصة طيبه لتبدي فيها عتبك على زوجك ، واخطأه بنظرك وايضا مخاوفك اللي تولد حيال هذا الامر ، واخبريه بصراحة عما تقبله نفسك ومالاتقبل ، من تدخل والدته وتأخر الانجاب وايضا زواجه واجعلي الحديث بينكما بصورة وديه لينه ولعل الله يصلح الامر وتطيب النفوس ،

اما تكلم ابن عمتك لخطبتك فلا ارى شخصيا ان هناك مقارنه عادلة بينه وبين زوجك !
شخص عاشرتيه 3 سنوات وعرفت من هو واظن ان هناك بينكما موده لولا مسألة تدخل والدته
لا يقارن بشخص لاتعرفين عنه الكثير لكن مدة خطوبتكم ثلاث اشهر، فثلاثة اشهر لن تشكف لك اطلاقا ماهو،
فهل فترة الملكة السابقة كشفت لك ان زوجك سيسمع كلام امه بأن يتزوج !!!
ايضا احب ان اعقب ان سفره لأمريكا لا يعد ميزة يقوم عليها زواج !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كناري البحرين (المشاركة 3288007)

لكي تخرجي من ازمتكِ لعلكِ بالتوبة الصادقة مع الله من كل ذنوبكِ
وعاهدي الله بأنكِ سوف تستغلين اوقات عمرك في طاعته والورع عن معاصيه.
اخلصي النية لرب العالمين وسوف ترين جميل إنعام وإحسان الله .
اذا انحلت مشكلتكِ مع زوجكِ فحمدي الله على قبول تربتكِ، واذا لم تنحل فاعرفي ان هنالك ذنب كبير لم تقلعي عنه.