![]() |
لو ما تحبك ما سوت معك شي ..
واستغفر لذنبك عسى الله يتوب عنا وعنكم الله يستر عليكم دنيا وآخره ويوفقكم ونصيحه لا تقول هالكلام لمخلوق ابددددددددددددددددددددددددددددددددد |
الف الف الف مبرووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووووووووووووووك التوبه والحمد لله انه سترررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر ررررررررررررررررررررررر عليكم
اخوي مادامك تبت لله لايهمك كلام احد ربي يتوب ويغفر لمن يشاء اهم شيء الصدق بالتوبه وزواجك منها دليل على توبتك الله يوفقك ويسعدك ويجعلك دررررررررررررررررررررررررررررره في قلبها ويجعلها دررررررررررره في قلبك والف مبروك الزواج انسى كل شيء وفكر بالزواج الحين والله يسعدك واكثر اخوي من الاستغفار والجاء لرب العالمين بكل شيء وهو يعينك سبحانه |
:22:
اقتباس:
|
اقتباس:
|
السؤال: تعرفت على فتاة وحدث بيني وبينها اتصال وحملت مني، فعقدت عليها، وبعد العقد قمت بالذهاب بها لطبيب، وقام هذا الطبيب بإجهاض الحمل حيث كانت حاملاً في الشهر الرابع أو الخامس، وبعد الإجهاض بسنة أعلنت الزواج منها، ورزقني الله منها أولاداً. أرجو أن تنبهوني ماذا أفعل؟
الجواب أولاً: زواج الزاني من المزني بها فيه خلاف بين أهل العلم على قولين: أرجحها أنه لا يجوز إلا أن يتوبا من هذه الفعلة الشنيعة، كما هو ظاهر القرآن الكريم قال –تعالى- :" الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زانٍ أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين" [النور:24]. ثانياً: أن الزاني والزانية لو تابا من الفاحشة وأحبّا أن يتزوجا فإن أهل العلم اشترطوا ألا يكون ثمَّ حمل من الزنى، بمعنى أنه لا بد من استبراء الزانية بحيضة يُعلم بها طهارة رحمها؛ لقول النبي –صلى الله عليه وسلم-:" لا يحل لامرئٍ يؤمن بالله واليوم الآخر أن يسقي ماءه زرع غيره" رواه أبو داود (2158) من حديث رويفع بن ثابت الأنصاري. والولد من الزنا لا ينتسب إلى أبيه شرعاً. والعقد بهذا يكون عند الجمهور باطلاً، وحينئذٍ يجب عليكما أن تجدّدا العقد بينكما، والعقد السابق تكون آثاره من انتساب الولد والذرية صحيحاً؛ لأن الموطوءة بشبهة حكم آثارها كحكم الموطوءة بعقد صحيح عند أهل العلم. وعليه فأولاد المرأة هم أولادك شرعاً وديانةً وقضاءً، إلا أنه يجب عليك من حين العلم أن تجدد عقدك السابق؛ لأنك عقدت عليها ولمّا تعتد المرأة؛ لقوله -تعالى-: " ولا تعزموا عقدة النكاح حتى يبلغ الكتاب أجله" [البقرة:235] وهي العدة. ثالثاً: إجهاض الجنين بعدما يتخلّق في بطن أمه وبعد نفخ الروح فيه محرم بإجماع أهل العلم؛ لأن الجنين أصبح نفساً، وقد قال –تعالى- :" ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق" [الأنعام:151] ويجب على الزوجة وعلى المسقط عتق رقبة كفارة لقتل الخطأ، فإن لم يجدا فصيام شهرين متتابعين لآية القتل الخطأ المذكورة في سورة النساء. وكذلك يجب على المسقط أيضاً غرة (عبد أو وليدة) أو نصف عشر الدية، وهي خمس من الإبل أو خمسون ديناراً، وهذا مذهب الأئمة الأربعة –رحمهم الله- أو ما يعادلها من النقود الورقية. هذه الفتوى أخذتها من موقع الإسلام اليوم |
كلام أختنا أمولا 100%
وياأخواننا لما أحد يشوف الخطأ لايتشمت بل يقول الحمدلله الذي عافاني مما ابتلاك به وفضلنا على كثير ممن خلقنا تفضيلا ويمككن ربي يبلكم وتسوون المعاصي فهو انسان ...إغرته الشهوات ويكم اذا تاب يكون أحسن منكم ولا تنسون قصة ماعز بن مالك والغامدية لما زنت في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ,,, وشكرا |
اقتباس:
أجل وش اعتقادك أخوي:( هذا كلام شرعي صحيح مو من اعتقاد أخونا ولاغيره وإذا حاب تتأكد إرجع إلى كتب الفقة تجد الجواب الكافي |
انت اذيتها بس , فيك شهامه ..لانك صححت اذيتك
توبو واستغفرو .. وخلاص كملو حياتكم الحمدلله انه صلحتو غلطكم والله يهنيكم ويوفقكم |
أشعر أنك ترغب في فركشة الخطبة وتطليق الزوجة ...
هكذا أشعر !!! لأنك وبطريقة ملتوية أصبحت تشك فيها ..... وتبحث عن أي سبب لفركشة الأمور !!!! من غير المعقول حدوث مثل هذا الشيء لأن فطرة الإنسان والرجل بالذات لاتقبل على الإطلاق مثل هذا الشيء !! قصة غير معقولة !!!! أسأل الله أن يتوب علينا وعليكم ... |
الله يسهل أموركم
وما دام هذا إلي صار كويس إنه انتهى بالزواج |
| الساعة الآن 05:52 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©