![]() |
ما شاء الله
الله يسعدك ويوفقك ويرزقك بالدرية الصالحة |
ما شاء الله تبارك الرحمن
صدقتي وبرنامج يصلح لآي شخص يدعو الله بشيء ولن يعجزه سبحانه تحقيقه ولكن من رحمة ربي انه يبتلي الانسان حتى يتقرب إليه أكثر ادعي لي اختي الكريمة فلي 13 سنة من الزواج لم احمل ونفسي في ذرية صالحة لك الحمد يارب وسأعمل بما قلتي مااستطعت إلى ذلك سبيلا |
اقتباس:
حياك الله اختي الغالية .. وجزاك الله خيرا على دعواتك .. بالنسبة للعدد فهو غير مراد وانما المقصود الكثرة .. فممكن وحدة تصلي عليه 499 مرة .. أو 501 :) المهم ان تكثر وانا هذا العدد هو الذي اثمر معي سريعا .. ويروى ان ابا هريرة رضي الله عنه كان يستغفر في اليوم 14 الف مرة !! بارك الله فيك على التنبيه شاكرة مرورك الكريم |
اقتباس:
جزاك الله خيرا على المرور الكريم والدعاء الطيب |
اقتباس:
حياك الله اختي الغالية .. صدقتِ البرنامج نافع لاي مسلم يريد خير الدنيا والآخرة .. أسأل الله تعالى أن يرزقك الذرية الصالحة المصلحة .. اللهم آمين وأنقل لك هاتين القصتين العجيبتين لتجعليهما ضمن اهتمامك في البرنامج وهي تتعلق بالصدقة والاستغفار . القصة الأولى : يقول الداعية خالد السلطان في ليلة من ليالي التشريق ( أيام الحج ) وبالقرب من ( البيت العتيق ) ألقيت كلمة عن الاستغفار ومعناه وفضله وأثره وكان كلامي فيه الدليل والمنطق والعقل فلما انتهيت من كلمتي القصيرة ( وهي عادتي ) طلب احد الحاضرين الحديث معي على انفراد فقبلت الحديث معه فبدأ بسرد قصته مع الاستغفار. - أبو يوسف : أنا تزوجت ولله الحمد ولكن زوجتي تأخرت بالإنجاب فقمت ببذل الأسباب، ما سمعت عن طبيب إلا زرته ثم سافرت بعد ذلك للخارج التمس العلاج والكل يؤكد بقوله ( ما فيك إلا العافية أنت وزوجتك ) فرجعت الكويت وكلي رجاء بالله ( والله على كل شيء قدير ). - قلت : اسأل الله أن يرزقك الذرية الصالحة يا أبو يوسف وعليك بالدعاء خاصة انك في أيام عظيمة وفي مكان عظيم وأنت اليوم مجاور ( البيت العتيق ). - أبو يوسف : آمين لكن بعد ما خلصت قصتي. - قلت : كمل يا أبو يوسف كلي أذن صاغية. - أبو يوسف : في يوم من الأيام وأنا استمع لإذاعة القرآن الكريم (السعودية) سمعت من يقرأ الآية التي ذكرتها يا شيخ في كلمتك من سورة نوح ( فقلت استغفروا ربكم انه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم انهارا ). - فشرح الشيخ الآية وبين أن الاستغفار طريق لجلب الأطفال فعلقت الكلمات في بالي فلما رجعت للمنزل قلت لزوجتي ما سمعت وعزمنا على اخذ العلاج ( الاستغفار ) ليلا ونهارا سرا وعلانية ( تدري يا شيخ ما حصل؟!! ). - زوجتي حملت بنفس الشهر الذي استغفرنا فيه وجاء ( يوسف ) والحمد لله. - قلت : ما شاء الله صدق الله وهو خير الصادقين ( والله لا يخلف الميعاد ) وقال تعالى: ( ومن أصدق من الله قيلا ) ( ومن اصدق من الله حديثا ). - أبو يوسف : شيخ إلى الآن لم تنته قصتي بعد. - قلت : خلاص جاك الولد ( شنو بعد ). - أبو يوسف : لما انتهت زوجتي من النفاس قلت لها: استغفري يا أم يوسف للثاني فاستغفرنا مثل الأول فحملت بنفس الشهر وجاء الثاني بحمد الله ولما انتهت من نفاسها الثاني قلت استغفري يا أم يوسف نبي ثالث فاستغفرنا فجاء الثالث ولله الحمد فلما انتهت زوجتي من نفاسها قالت يا أبو يوسف وقف عن الاستغفار ( بنية الأولاد ) شوي حتى يكبر الأولاد وبعدها نرجع نستغفر للرابع بإذن الله. - قلت : الله يبارك لك بما رزقك ويجعل ذريتك قرة عين خاصة أنك رأيت آية من آيات الله فيك وفي زوجتك وفي ذريتك. - أبو يوسف : آمين الله يستجيب دعاك لكن يا شيخ ما خلصت بعد من قصتي. - قلت : ما انتهت الأحداث بعد! أكمل يا أبا يوسف. - أبو يوسف : بعدما كبر الأولاد قليلا قلت لأم يوسف عندنا ثلاثة أولاد ونرجو من الله أن يرزقنا ( بنت حلوة ) استغفري يا أم يوسف وأنت ترجين بنتا.. فسكت أبو يوسف. - قلت : الله يرزقك البنت كما رزقك الأولاد يا أخي الكريم - أبو يوسف : أبشرك يا شيخ أنا اليوم جئت الحج وزوجتي في النفاس مع بنتها الجديدة . ( انتهت قصة أبو يوسف ) * القصة السابقة فيها عدة أمور يجب أن نتعرف عليها حتى تكتمل المعاني : (1) الاستغفار وفضله وآثره. (2) الاستغفار يؤثر على حسب نية المستغفر أي لأي شيء تستغفر لطلب مال.. ولد.. نجاح.. توبة.. فعلى نية المستغفر يكون الأثر بإذن الله. (3) يحتاج الاستغفار لنية صادقة ومخلصة لله وأن تدرك معناه وأن تفهم المراد منه فالنية لها أثرها في حياتك كلها. (4) الله لا يخلف الميعاد وإذا تخلف الأثر فاعلم أن هناك أمرا تسبب به. القصة الثانية : سأترككم مع الشيخ : عادل الكلباني .. ليروي لكم قصته بنفسه .. يقول حفظه الله : هذه قصة ، هي حقيقة ، وقعت لأهلي ، أحببت أن أرويها لكم ، لتزيد المؤمنين إيماناً وتفتح باباً من الأمل لمن انقطعت بهم السبل ، ولا تزيد الأحداث مؤمناً إلا هدى ويقيناً نفعني الله وإياكم بما كان ويكون .. تزوجت ( زوجتي الثانية ) في عام 1412هـ ، وبالتحديد في ربيع الأول منه ، وقدر الله تعالى أن يتأخر حملها وبعد الفحص تبين أن بالزوجة مرضاً ، يحتاج الأمر فيه إلى علاج يطول ، ومررنا بتجربة المراجعات للطب فمن التخصصي إلى بعض العيادات المتخصصة في العقم ومكثت حتى شهر صفر 1417هـ ، أنفقنا فيها الكثير ، لم نحسبه ولكنه جاوز المائة ألف ريال .. في 2/2/1417هـ وصلت إلى بيتنا خادمة فلبينية ، كنا ننتظرها حوالي ستة أشهر ، حيث اشترطنا أن تكون مسلمة وبعد أقل من أسبوع قالت لي الزوجة إن بالخادمة ( ورماً ) في أحد ثدييها فقلت لها : ( لا حول ولا قوة إلا بالله ) ننتظر هذه المدة الطويلة ، ثم تأتينا بهذا المرض ، شفاها الله وليس أمامنا إلا أن نردها إلى بلدها ، قلت : لست مستعداً أن أتنقل بها لأعالجها ، ربما كان هذا المرض خبيثاً فلنعطها شيئاً من المال ، ثم نسفرها .. قالت زوجتي : حرام ، مسكينة ، بعد كل هذا نتخلى عنها ، سأكشف عليها أولاً عند الطبيب ثم نرى ما سيحدث .. ولكني لم أوافق ، وقلت سأعيدها من حيث أتت .. وكان مبيتي في تلك الليلة في بيت ( ضرتها ) أم الأولاد .. وكان أهل الزوجة ( أمها وإخوانها ) في زيارتها ، في الصيفية ، ( هي من خارج البلاد ) ، فلما جن الليل واطمأنت لنومي ، أخذتها مع أمها وأخيها ( للشميسي) وفي الإسعاف كان الأطباء يفحصونها وكانت هي مع أمها تنتظر .. فإذا هي بامرأةٍ عجوز ، على كرسي متحرك ، ليس معها أحد ، سوى بعض الممرضات تقول : وكان كل الممرضات تقريبا يعرفونها ، وكذلك الأطباء ، فلما رأتني قالت ( سأرويها بالعامية ) : يا بنيتي ، أنا حالتي زي ما تشوفين ، ولي وليد وحيد ، عسكري ، كل ما تعبت ، جابني ، ونطلني فيذا ، وراح عني وخلاني يتولوني ها الممرضا ت ، ثم يجي ياخذني بعد يوم أو يومين أو اسبوع ، وعلى ها الحالة والله يا بنيتي إني ربيته ، وربيت اعياله بعد ، بس الله ( يهديه ) ما فيه خير لي أبد وما لي إلا الله ثم المحسنين يتصدقون علي .. تقول الزوجة : رققت لحالها ، ورحمت دموعها ، أنا وأمي ، وبكينا معها ، ثم لم أجد في ( جيبي ) سوى مائة ريال أعطيتها لها ، فقالت : يا بنيتي ، أنا لي دعوة مستجابة بحول الله ، وش تبين أدعي لك ؟؟ قالت أمها : ادعي لها ربي يرزقها أولاد ، ما عندها أولاد .. قالت : أبدعيلها ، وبيجيلها عيال وأبدعيلها وأنا ساجدة ، وعطيني رقم التلفون ، عشان البشارة .. كان هذا في منتصف شهر صفر 1417هـ ، وفي شهر جمادى الآخرة من نفس العام ، جاءت البشرى بالحمل وقلت لأهلي : اكتموا الخبر ، عن كل أحد ، حتى والدتي وأهلي لن أخبرهم ، حتى نطمئن على ثبات الحمل وفي الليلة التي تلتها رن الهاتف ، وإذ بالمرأة العجوز تكلم أهلي : أنا أم محمد ، أبي زوجة الشيخ الكلباني تقول الزوجة : وكانت أم عبد الإله عندي ، فلم أكن قادرة على الحديث معها حتى لا تسمع الخبر فقلت لها : خير أنا هي ، قالت : أنا جاني ( ملك ) قال لي زوجة الشيخ الكلباني تراها حملت .. أبغى بس أتطمن ، هو صدق ، قالت إيه صدق ، أبشرك .. دعت بدعوات كثيرات ، ثم أغلقت الخط .. في شهر صفر 1418هـ ، وبالتحديد في 11 منه رزقت بابنتي الأولى من زوجتي الثانية .. وفي ذي القعدة 1419هـ رزقت بابني ( أنس ) وفي ذي القعدة 1420هـ رزقت بابني ( محمد ) أنس ومحمد جاءا هكذا هبة ، دون عناء ، ولا علاج ، ولا حتى رغبة في الإنجاب لأن البنت لم تزل صغيرة ، ولكنها الإرادة الإلهية ، التي لا يقف شيء دون تحقيقها .. قلت للأهل : كم خسرنا في العلاج ؟ قالت : كثيـــراً !!! قلت : لقد عولجتِ ، وشفيتِ بالمائة ريال ، لتلك العجوز .. رأيت أن أنشر قصتنا هذه حين قرأت الخبر عن تلك الأم المسنة التي رماها أولادها في ( الكرا ) فابن عجوزنا هذه يتركها في الإسعاف ، ويذهب .. أي عقوق هذا ؟ ولقد روي بالسند المسلسل بالأولية ، حدثنا به شيخنا إسماعيل الأنصاري – رحمه الله – وهو أول حديث سمعته منه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم : قال الراحمون يرحمهم الرحمن ، ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء .. أخرجه أبو داود ، والترمذي ، والحاكم ، وصححه ، من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما .. سبحان الله !!! لما كتبت هذا الحديث طرأ في ذهني لم لا يكون السبب تلك الرحمة للخادمة التي قذفها المولى في قلب زوجتي ؟؟ كلاهما ممكن .. وربما كانا هما السبب مجتمعين ! فيا لله كم فيها من عظة !!! وصدق الله إذ يقول { وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا } ** سبحان الرازق المعين ... تكبدوا المشاق ، ودفعوا الكثير .. وهاهي ترزق بالأبناء بسبب مائة ريال فقط !!! و ربما بسبب الرحمة والشفقة على تلك الإنسانة المغتربة عن أهلها _ رغم ما واجهته من اعتراض ، ولكن الله ألهمها الصواب _ لينظر البعض في حالهم وكيف تعاملهم مع الخادمات !!! ولله الحمد ليسوا بكثير .. أتمنى أن لا تمر عليكم القصه كحديث عابر ... إنها قصة لها ألف معنى .. ليتعظ بها من فقد الذرية .. وأرجوا ألاّ يبخل الآخرون بنقلها للإفادة ...** منقول من موقع الدكتور خالد الجبير |
ماشاء الله عليك وبارك الله فيك يالغاليه
والحمدلله علي صبرك والف مبروك صبرت ونلت والله يررزفك بالذريه الصالحه وجزاك الله الف خير |
تسلمي حبيتي اشراق على القصص الرائعه
وبالنسبه للخاتمه اضفتها لجدول العبادات وبانشرها وباضيف لها ادعو لصاحبه الموضوع الله يوفقها دنيا واخره |
ألف ألف مبروووووك
ما شاء الله تبارك الله .. الله يوفقك ويرزقك الذرية الصالحه اختك / بنان |
ماشاء الله تبارك الله
الله يوفقك ويرزق كل فتاة باللي تتمناه |
اقتباس:
الله يسعدك يا غاليتي ومشكورة على المرور |
الساعة الآن 06:17 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©