|
اعذرني أخي فوالله إني جاهلة بفلسطين حقا وما قلت ما قلت إلا لأعي حقيقة وأثقف نفسي بقضيتكم اللتي هي قضيتنا
واسمحلي أضع كل ماهو ببالي وكل تساؤلاتي لأكون علي بينة أما بخصوص الرد علي التوقيع فسامحك الله ولكني كما أخبرتك أريد فهم المزيد لأكون على بينة و أدعو من حولي و أفهمهم ماذا يعني احتلال فلسطين فالكل صدقني صار يمر على القضية من ناحية العاطفة فقط و لكن أن يربو أبناءهم و يفهموهم ماذا تعني القضية الفلسطينية فهذا غير موجود يتاتا اسمحلي فأنا لا أعرف أن أنتقي العبارات جيدا و لكني لم أشكك في معتقداتك من باب التصيد لك و لكني يشهد ربي أنه من باب أن نعلم ماذا تعني القضية الفلسطينية و اللتى كما قلت أنا أول من يجهلها ولكني أحاول أن أفهمها ويكون فهمي على أساس صحيح أفضل ممن حتى لا يعلم أين تقع على الخارطة أستسمحك ثانية أخي فيعلم الله أن نيتي هي التعلم لعلي أقدم شيئا و أردت القول أيضا أنه أنتم كذلك يجب أن توعون شعبكم و تثقفوهم تثقيف دينيا عم ماذا تقاتلون و ماذا يعني الجهاد و يجب أن تحفظوهم الأحاديث في ذلك و من ضمنها أحاديث الرباط و أن الشهيد له أجر سبعين شهيد في أرض الرباطأرجوك أخي إن كان لا يضايقك أن تضعها لنا مع توثيقها فأنا لم أسمع بها من قبل و إن كنت لا تريد الرد علي بالكلية فيمكنك ذلك و لكن اعلم أن هذا من واجبك ماالفائدة نحمل الشعارات ولا نعي مابداخلها لا نريد عاطفة فقط ولكن نريد مبدأ راسخ نقف عليه |
عجيب أمرك يا أختي
نحنا عايشين ببلاد الكفر ومعلمة ولادي ابني ابو 5سنوات بيقولي الشيطان والصهاينة اعدائنا وفلسطين بلدنا رغم ان اصولي غير فلسطينية والقدس النا هيك بيعلموهم بالمدرسة اذا الواحد ما بيحارب مشان عرضه وبلده وممتلكاته والله هوان ما بعده هوان انا بعلم ولادي كره الصهاينة وعم اقولهم على شو عملو العرب ومؤمراتهم لتقسيم فلسطين ابتداء من ..... الى رؤساء ...... كل شي واضح ما بده هالنقاش والتاريخ شاهد الجهاد لإعلاء كلمة الحق هذا شي يبغى ابمان وتقوى ودرجات عليا من الايمان وهو ما كان في الفتوحات الاسلامية في عهدحبيبنا رسول الله عليه افضل الصلوات والخلفاء من بعده أما هلا فصار الجهاد بالقلب وهذا اضعف الايمان قال اتركو لهم فلسطين وهاجروا 50 سنة حرب وتعذيب وتقتيل ونترك الجمل بما حمل اذا الصهاينة بيعترفو بخسارتهم امام قنابل بشرية وحجارة ليش احنا عم نضعفهم بحكينا وبنقل لهم عدوى العجز والهوان والكسل الفلسطينة هن راسمين طريقهم وما بدهم شي منا لانو نحنا ولاشي قدامهم أم وليد |
اللهم انا نشكو اليك ضعفنا وقلة حيلتنا وهواننا على أنفسنا ..
يستنصرنا اهلنا في فلسطين ويستضعفنا اعداؤنا ... والله الذي لا إله غيره انني بصعوبة استطيع ان املك دموعي وغذا بكيت ارتفع الضغط عندي ونزل ،، (انا حامل وضغطي غير مستقر )وفيه خطر على حياتي غلى أن تعدي ولادتي على خير ... فلا افتح التلفاز لاني مسؤلة عن حياة طفل يعيش داخلي أسأل الله أن يجعله قائد جيش تحرير فلسطين ... آمين ... في حالتي لا أملك إلا الدعاء لان المساعدات العاجلة لا تدخل إلا بشق الانفس وطلوع الروح... الله المستعان (إن مع العسر يسرا) أم حمزة |
أختي سلامات أولا أنا لم أقل الصهاينة مو أعدائنا ولكني ما أردت قوله هو نية الجهاد ماذا
أختي علميني فإني جاهلة لأني مثلا لا أعلم ماحقيقة أرض الرباط و لو لم يضع الأخ محمود رابط الشبكة الأسلامية لا أعلم معنى الرباط أساسا أريد تصفية النيات وجعلها لله الواحد الأحد لا أريد عاطفة فقط لأننا سنظل حبيسوا دموعنا فقط و لن نفعل شئ و كذلك أن نربو أنفسنا تربية إسلامية حقيقية |
اقتباس:
والله يا خيتو ما بشكك بكرهنا للصهاينة كنت بحكي لك عن اولادي حضرتك ست الفاهمين ومنك ومن امثالك هون بالمنتدى الي مثلي عم يتعلم ويتوعى ويفهم شو كان ابي يحكي لي عن اليهود وفلسطين ولو بغير لغة عربية بحكيه هلا لاودي وبفهمهم انو فلسطين بلدنا والقدس النا والصهاينة الا ما يرحلو مسألة وقت والنصر آت هذي وجهة نظر فقط وطبعا لا حكي بعد حكي الاساتذة هون |
و الله أخي الفاضل ندعو لكم في مساجدنا و بيوتنا و في صلاتنا و خشوعنا و في كل الأوقات
فجرح غزة و فلسطين قي قلب كل مسلم و نحن بجانبكم رغم بعد المسافات فالإسلام واااااااحد و كلنا إخوة و من لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم و الله يبكينا ما يحصل لكم و ما لنا سوى الدعاء لكم و نحن واثقون بكلام ربنا أن النصر آآآآآآآآآآآآت و العاقبة للمتقين نسأل الله النصر لكل المجاهدين في سبيله |
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
جزاك الله خيرا اخي الفاضل على موضوعك يدمع له القلب قبل العين قلوبنا ودعواتنالكل اخ واخت وام وطفل بالارضي المحتلة الله ينصركم بادن الله |
بعد إذنك أخي أبو محمود
العجيب والاغرب أن هناك من يستنكر قول كلمة حق أو توعية لقضية تهم العالم العربي الاسلامي أجمع بمجرد توقيع أو دعوى للمقاطعة ويطالب بتوضيح النية للجهاد!!! أو نسينا أن القدس هي أولى القبلتين وثالث الحرمين ومسرى رسولنا الكريم أفضل الصلوات عليه أو نسينا أن هناك مسلمين بجوارنا يقتلون وحرمات لله تنتهك أو نسينا أن الجهاد فرض عين على كل مسلم اذا دخل أعداء الاسلام بلده ولا اظن الصهاينه المحتلين سوى ألد اعداء الاسلام على مرور الزمن... ويجب على جميع المسلمين مد يد العون لهم... وهناك من منا يقول لماذا يبقون فيها!!! وارحلو!! ولماذا تقاطعون!! لم نكن في حال من الذل والهوان كما نحن الآن كحال أمه عربية أجمع وحينما لا نملك حلا.. نقول اتركوها لليهود المحتلين!! لا نستطيع نحن أن نمسك السيف ونذهب لفلسطين للجهاد الآن وان كنت أرى كثير من روح الجهاد في قلوب الكثير ولو دعي للجهاد كما في زمن رسولنا الكريم تحت امرة امام عادل لن يتوانا الكثير منا والنساء قبل الرجال لكن ألا ننصرهم ولو بكلمة توقيع مثلا دعوة للمقاطعة نقاطع بضائعهم لماذا أدفع قرشا انا أعلم أين يذهب أهو تخاذل أم عدم رؤية للامور والجميع يعلم ما لها المقاطعة من تأثير عليهم لماذا حينما لا نملك شيئا لا نجاهد بما نملك لماذا لا نقوم بالتوعية للقضية الفلسطينية التي ليست قضيه شعب فلسطيني فقط بل هي قضية للمسلمين أجمعين والله من وراء القصد منقول من موقع اسلام اونلاين كيف ننصر إخواننا في فلسطين؟ بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد يقول الدكتور عبد الستار فتح الله سعيد، أستاذ علوم القرآن بالأزهر: إن المسلم مطالب بأن يفعل ما في وسعه، قال تعالى: (لا يُكَلِّفُ اللهُ نفسًا إلا مَا آتَاها)، وفي وسع كل مسلم أن يفعل أشياء كثيرة لمساعدة الشعب الفلسطيني منها: * الدعاء لهم، فهذا سلاح من أسلحة المؤمنين، وهذا الدعاء ليس موقفا سلبيا وإنما هو مشاركة قلبية وفكرية لها ما بعدها. * التبرع، فالفرد والأسرة مطالبون بالتبرع ببعض الأموال، قلت أو كثرت؛ فإنها رمز للتضامن مع الشعب المظلوم المسلط عليه الطغيان الصهيوني. * لا بد من نشر الوعي بهذه القضية بين الأمة؛ بحيث يعلم القاصي والداني حقيقة هذه القضية، وأنها ليست خاصة بالشعب الفلسطيني، وإنما هي قضية دينية إسلامية تتعلق بديننا وكتاب ربنا؛ ولذلك إذا كان اليهود يعلمون أطفالهم بعض الأناشيد التي منها: "شُلت يميني إن نسيتُك يا أورشليم"، فنحن أولى منهم أن نعلم أولادنا ونساءنا وسائر أفراد أمتنا أن القدس هي أولى القبلتين، وثالث الحرمين، ومسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم، حيث صلى بالأنبياء عليهم السلام جميعا إماما، وكان هذا إيذانا ببيعته صلى الله عليه وسلم هو وأمته لكي يحملوا لواء الوحي الإلهي للبشرية إلى يوم القيامة. بذلك الفهم الواعي تستعصي الأمة مستقبلا على أكاذيب الإعلام، ودعاوى التطبيع مع العدو المغتصب، وتصبح الأمة محصنة دينيا من الخديعة حتى يأتي وعد الله بالنصر على اليهود، وهو آت لا ريب فيه إن شاء الله، إذا عدنا إلى الله سبحانه وتعالى، وطبقنا ديننا تطبيقا صحيحا. ومن هنا نعلم أن الواجب الأول علينا أفرادا وجماعات في هذه المرحلة هو عودتنا إلى الإسلام بشموله وعمومه، فإذا نجحنا في ذلك داخل مجتمعاتنا وفي أسرنا وفي أفرادنا، فقد اقتربنا من طريق النصر، ووضعنا أنفسنا وأمتنا على الطريق الصحيح للنصر على اليهود مهما كانت قوتهم؛ لأن الله تعالى أقوى منهم، وممن يساعدهم، (وَمَا النَّصر إِلا مِنْ عندِ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيم). ويقول الدكتور سالم أحمد سلامة، عميد كلية الشريعة بغزة: الواجب على المسلمين في فلسطين وخارجها وفي مشارق الأرض ومغاربها تجاه إخوانهم في فلسطين أن يتعاضدوا ويتراحموا فيما بينهم؛ "فالراحمون يرحمهم الرحمن" رواه الترمذي بسند صحيح، فإذا أراد المسلمون في جميع أنحاء الأرض أن يرحمهم الله؛ فعليهم أن يرحموا إخوانهم الذين يقفون في خط الدفاع الأول، والذين تُهدم بيوتهم، وتقتلع أشجارهم، ويقصفون ليلا ونهارا على مرأى ومسمع من العالم كله؛ فالواجب أن يتعاطفوا معهم وأن يمدوا لهم يد العون والتعاطف، وهذا يكون بالأمور التالية: * شرح قضيتهم في كل مكان. * طرد السفراء ومكاتب التمثيل، ومقاطعة التجارة معهم، وكذلك إيقاف كل أشكال التطبيع معهم. * مساعدتهم بالمال والعتاد والدواء والمستشفيات، وفي هذا يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "من كان عنده فضل ظهر، فليعد به على من لا ظهر له، ومن كان عنده فضل زاد، فليعد به على من لا زاد له" رواه أبو داود بسند صحيح. * الدعاء لهم في كل صلاة. * إلقاء كلمات - لمن يقدر على ذلك - بعد الصلوات؛ لتذكير الناس بأولى القبلتين، وثالث الحرمين الشريفين، وتعريفهم بأنه أمانة في أعناقهم، ويجب أن تتضافر جهودهم حتى يعود إلى المسلمين. ويقول الدكتور محمد السيد دسوقي، أستاذ الفقه وأصوله بجامعة قطر: الانتفاضة جهاد مشروع؛ لأن العدو الغاصب لن يجدي معه سوى الجهاد، وعلى الأمة الإسلامية كلها أن تقف من وراء الانتفاضة، فقد أصبح الجهاد الآن فرض عين على الجميع، وكل منا يستطيع أن يجاهد بنفسه أو ماله، أو رأيه. وإخواننا في فلسطين يلقون العنت والقتل والاضطهاد كل يوم، وكل مسلم ينبغي أن يشعر بمأساة إخواننا، ويعيش معهم بمشاعره، ويبذل ما يستطيع أن يقدمه، حتى تظل كلمة الله هي العليا، وكلمة الذين كفروا هي السفلى. ويقول الدكتور نزار عبد القادر ريان، أستاذ مشارك في علم الحديث بجامعة غزة: الجهاد ماض إلى يوم القيامة، وكل مسلم يستطيع أن يقوم بدوره تجاه فلسطين؛ فالكلمة الصالحة في حق الجهاد والمجاهدين في فلسطين جهاد في سبيل الله، يقوم بها الأستاذ في الجامعة، والطالب لزميله، والإمام للمصلين. وتعريف الوالد لأولاده بفلسطين وبيت المقدس وحيفا ويافا وبقية بلادنا، فهذا من الجهاد في سبيل الله، لا سيما أن الإعلام العربي يستحيى من ذكر فلسطين إلا في بعض المناسبات. ويستطيع المسلم أن يدعو للمجاهدين في فلسطين أن يسدد الله رميتهم، وأن يعمي عنهم عيون اليهود، وأن يرزقهم من حيث لا يحتسبون، وليكن ذلك في صلوات الفروض في المساجد، أو حين تتجافى الجنوب عن المضاجع في جوف الليل البهيم. ويستطيع المسلم في غير فلسطين أن يجهز الغزاة والمجاهدين، ويكون بذلك مشارك لهم في الأجر، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من جهز غازيا في سبيل الله فقد غزا، ومن خلف غازيا في سبيل الله بخير فقد غزا" رواه البخاري. وعلى المسلم خارج فلسطين أن ينوي نية الجهاد، وأن يحدّث بها نفسه والناس رفعا لهمته وهمتهم، حتى لا يقع عليه قول النبي صلى الله عليه وسلم: "من مات ولم يغز، ولم يحدث نفسه بالغزو، مات على شعبة من نفاق" رواه أبو داود بسند صحيح. |
قضية الأقصى قضية المسلمين لكن إلى الله المشتكى
أسأل الله تعالى أن ينصر إخواننا المجاهدين في الأقصى وغزة ونابلس وفي كل مكان (آمين) |
لي عودة أخوتي و أخواتي
|
| الساعة الآن 06:49 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©