الشكر لك اخي على هذا الموضع الذي كان يدور في راسي اليوم
وكنت افكر ان اضع المقارنه هنا في المنتدى بعد ان انهيناه انا واحدى الاخوات والحمد لله دخلت ولقيت الموضوع وقد امتلىء بالردود الكثيره وبصراحه ماقدرت اقرائها كلها ولكن وجدت ان هذا الموضوع فيه اختلاف في وجهات النظر وجميعها صائبها حسب ماقرات عرفت ان هالحوار لا يمكن ان يتفق عليه وكل معاه الحق في رده اما بالنسبه لي فا انا احب المرأه العامله واؤيد ان تعمل ولكن بحدودوايضا احب المرأه البيتوتيه وارى انها رائعه وذالك بمواصفات وبصفتي جربت الوضعين وعند ذالك لم يكن لدي اطفال وبعد ما رزقني الله بها الغالين اضطريت للتخلي عن كل شي من اجلهم ولله الحمد وكنت قد المسؤليه بعد مرورسنتين من عمرابنائي كنت اتمنى ان اغير وضعي واشتغل واخر ج حتى اجد نفسي اين تكون ؟؟؟ جلست افكر واقارن اي الوضعين احلى وكل وضع حلو وله محاسن وسيئات ولكن الاجمل وبكل صراحه وجدت ان اكون بيتوتيه افضل لي وذالك لانه عندما اكون ام وزوجه وربة منزل وهذه اجدها اصعب مهنه عندما تسهرين الليل من اجل ارضاء الجميع عندما تستيقظي من اجلهم ايضا عندما تضعي لنفسك وقت خاص بك عندما تستعدي وتجهزي بيتك وغدائك وتهتمي بنفسك وابنائك عندما تستقبلي زوجك من الدوام بوجه مبتسم ونفس مرتاحه واولاد نظيفين ومنتظرين دخلت ابوهم عندما تزيحي الهم عن زوجك وتريحيه وتهتمي لراحته وتخففي عنه اشياء كثيره تقدمينها ياربة المنزل ولايمكنني ذكرها الان ولكنهاتحتاج منك مجهود وصبر فليس كل يوم يدخل زوجك مبتسم بل يدخل في اغلب الاحيان تعبان زعلان ومعصب وحالته حاله مشاكل من الشغل والزحمه والــــــــــــخ تحتاجي لمجهود وتهيئه نفسك لتقبل ماذا سيحدث عند دخوله ابنائك مشاكلهم اهتماهمك فيهم تربيتهم نظافتهم دروسهم غرفهم العابهم ملابسهم حتى لو كان عندك مساعدة منزل راح تتفرغي صحيح لكن عندك ايضا التزامات في كل الحالتين راح تجيك حاله ملل وزهق وودك تغير الوضع العامله تتمنى جلست البيت ولو جلست تبغى ترجع للشغل وربة المنزل تتمنى الخروج ولمى تخرج تتمنى ترجع وهذي طبيعه البشر كنت افكر في فتره من عمري اني لا انفع الا اكون عامله وان هذا الشي الي ينفع مع شخصيتي ولكن الحق اني ابدعت عندما كنت اما وزوجه ورية منزل وهذا الشي الذي لم يكن يخطر ببالي في يوم من الايام لاني كنت اكره ان اكون بيتوتيه ولكن عندما وجدت نفسي في ذالك المكان قررت ان اتركه حتى اجد من يقدره والا لن اعود لتلك المهنه مهنة ربة المنزل |
حياك الله و بياك أخي الكبير الغالي
أبو أحمد و جزاك الله خير على عودتك و إبدائك لرأيك اقتباس:
فهناك إن أردنا الرد بالمثل ...موظفات لاتدري أين أبنائها إلا وقت الصباح حتى توقظهم على المدارس والله المستعان بارك الله فيك مرة أخرى أخي الكبير الغالي على تشريفك لنا هنا و أسأل الله تعالى أن يرزقك الذرية الطيبة التي تقر بها عينك أنت و زوجتك و الله الموفق |
اقتباس:
بارك الله فيك اخي الفاضل ،، واعتذر لكثرة مداخلاتي في الموضوع ،، فالموضوع مهم للغاية ،، في بداية النقاش وضعت هدفا للنقاش وهو اقتباس:
ولقد فهمت رأيك ،، اقتباس:
وايضا قلت عن ربة البيت ناجحة لأن اهتمامها يغلب على تقصيرها ،،والناجحات كثيرات كما اشرت ،، ان تكون هناك موظفة مثالية كما تفضلت و شرحت فأقول اعتقد ان وجودها ضرب من المستحيل ،، اما ربة البيت المثالية فهي واحدة من بين كل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الله اعلم هي نادرة واندر من الماس ،، 2- في ردك على دايموند 22 قلت: اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
http://www.islam-qa.com/ar/ref/6742 [U]بعد اطلاعنا على الفتوى ،، أ- وجدنا ان واقع كثير من ربات البيوت ليس كما امر الله هناك تقصير كبير فهن لا يقرن في بيوتهن كما يجب [/U ب-رأي الشرع يبيح خروج المرأة لضرورة ،، فإذا ما اضطرت المرأة للعمل او احتاج اليه المجتمع فلها ان تعمل : اقتباس:
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...ang=A&Id=53469 أما العمل في مكان مختلط فالأصل فيه انه محرم ولكن الشرع يبيح للمرأة العمل في حالة : اقتباس:
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...ng=A&Id=105835 طالما أن المرأة تراعي حدود الله فالأفضلية لها بلا منافس موظفة كانت او لم تكن .... وحدود الله تقتضي على المرأة طاعة زوجها مادام أنه لا يأمرها بمعصية ،، وعليها ان تسعى لرضاه ،، وان كانت هناك امرأة مسلمة متزوجة تلتزم بالضوابط الشرعية تمتهن مهنة تحتاجها المجتمعات النسائية وفي اماكن غير مختلطة و اؤكد على هذه النقطة بالذات "عدم الاختلاط " - لأن هدف النقاش ان نصل الى الأفضل - ،، و هي ناجحة ،، وتعمل عملا يرضاه الله عز وجل ويرضاه زوجها و لا يرى بأساً من تقصيرها ،، فلم َ لا ؟ في هذه الحالة لا يحق لنا إذا ً ان نقول ان العاملة لم تمتثل لاوامر الله كما يجب ،، فهي ستفيد ربة البيت "المثالية " التي تقر في بيتها كما امرها الله عز وجل ،، والنساء المثاليات يفضلن ويؤثرون الى اللجوء الى بنات جنسها واتفق معك على انه عمل المرأة : اقتباس:
كلام صحيح 100 % انا شخصيا خريجة جامعة و لا اعمل ,, وان شاء الله حتى ان تزوجت فلن أعمل ,,, هذا والله تعالى اعلم وفقك الله واسعدك |
السلام عليكم 00
موضوع اعجبني في موقع الاسلام اليوم لشيخنا 00 سلمان بن فهد العوده 00 احببت اشراككم معي في الاستمتاع بمطالعته 00 الأزواج العاملون: بين الرتابة والتكاتف بشار دراغمة 12/10/1429 11/10/2008 مع اتساع نطاق عمل المرأة في الكثير من المجالات، وخاصة المجالات الوظيفية، أصبحت المجتمعات العربية تخطو وبخطا سريعة إلى حقيقة كون الزوجين موظفين عاملين، ولعل ضيق ذات اليد، وارتفاع مستوى المعيشة من أبرز الأمور التي تدفع بهذا الاتجاه. إذاً الأزواج والزوجات إلى ميدان العمل، والأبناء إلى المدارس و الحاضنات. حل المشكلة في غاية السهولة.. الأبناء في المدارس والحاضنات، لكن وإن كان هناك مساوئ للحاضنات، تكمن المشكلة: كيف يمكن للرجل رب الأسرة الذي اعتاد على أن توفر له والدته كل ما يطلبه دون عناء، واليوم يعيش في وضع يختلف كلياً؛ فهو في ميدان العمل، وزوجته في العمل أيضاً، وبعد انتهاء يوم العمل يعودان إلى البيت، ماذا سيجدون؟ هل هناك طبق من الطعام جاهز؟ هل هناك اعتناء من قبل المرأة بزوجها؟ قد يقول البعض لا بد من وجود شغّالة تحضر الطعام، وتوضب البيت. والرد سهل للغاية: ولماذا يعمل الزوجان؟ أليس بسبب ضيق الحال؟! بينما قد يكون ذلك معقولاً لو كانت الزوجة تعمل لتمارس هوايتها، وليست في حاجة إلى المال، لكن كيف وإن كان العكس ؟ دعنا نتوقف مع عدد من الحالات التي رصدناها في هذا التقرير للتعرف: كيف يمكن أن يتعايش الأزواج العاملون مع هذا الواقع؟ الملل والرتابة سمير وأمل زوجان يعملان. يقول سمير: واجهنا مشكلة في بداية الأمر، كيف لنا أن نترك الأبناء، ولكن حلت المشكلة مع الحضانة التي كنت أرفض وبشدة فكرتها، ولكن بقيت مشكلة لم تحل بعد، وهي أمور البيت، هناك تقصير من قبل الزوجة بالاعتناء بالبيت، ولا سيما الأبناء وأشعر أن هناك فتوراً بالعلاقة بيننا وبين الأبناء، ساعات قليلة نمضيها معاً، وكل منا في عجلة من أمره. بينما تقول أمل إن مشكلتها الوحيدة في البيت -كونها عاملة- هو في كيفية تنظيم وقتها بين العمل والبيت والأبناء. محمد حازم يصف مشكلة الأزواج العاملين بالسندويشة، فيقول وجبتنا الرئيسة السندويشة، وفي أحسن الأحوال طبق من المطعم جاهز، لا أرى فيها رائحة الطعام، وأتشوق إلى يوم الإجازة لكي اشتم رائحة الطعام الحقيقي في بيتي. ويضيف الأزواج العاملون لديهم إيجابية واحدة، وعندهم سلبيات كثيرة، فأنا أشعر أن هناك تقصيراً كبيراً من ناحية زوجتي تجاهي، فهي تعود من العمل منهكة، وتحتاج إلى قسط من الراحة، وتعاود العمل داخل المنزل كونها مدرسة, فالأمر يحتاج منها إلى العمل في المنزل. ويوافقه الرأي حسام الذي وصف عمل الزوجة بأنه يسبب الفتور العاطفي مع الزوج. يقول حسام: لم أكن أتخيل يوماً أن يحد العمل من التواصل والعطاء مع زوجتي؛ فهي تعود منهكة، وأنا أيضاً مثلها، فكل منا بحاجة إلى من يمسح جبينه. ويضيف: نكابر... ونلملم بعضنا على أننا في غاية السعادة، ولكن سرعان ما يظهر ذلك علينا في فتور العلاقة. عاملون سعداء وعلى العكس من كل ذلك يقول وجيه حمدان إنه يمكن للأزواج العاملين أن يكونوا في قمة السعادة، ويبتعدوا عن الفتور إذا كانت لديهم النية الصادقة في التفاهم والمساعدة. فيمكن لهما العودة من العمل إلى المنزل، ويأخذا قسطاً من الراحة ويتعاونا في عمل البيت أيضاً وتربية الأبناء، ويقضيا وقتاً سعيداً معاً. ويؤكد مؤيد عبد العزيز أنه يعود إلى البيت، ويساعد زوجته العاملة في أمر البيت، ويقول: من أراد أن تعمل زوجته خارج المنزل عليه أن يعمل داخل المنزل، فهو يكد ويتعب، وهي مثله بل أكثر منه، كونها امرأة، وطبيعة جسدها تجعلها تتعب أكثر. ويقول: أنا أعود للمنزل، وأساعد زوجتي في كل أمور المنزل، وألاطفها، وهي كذلك، فنحن سعداء في العمل وفي البيت. جواد عزمي يقول: علينا أن ندرك حاجات الأبناء، فنحن نقضي اليوم خارج المنزل، فعلينا أن نعتني بهم في تلك الساعات القليلة، ونعطيهم أكبر كم من الحنان والعطف، ويمكن لك أن تخرج الأبناء في نزهة قصيرة بعد العودة من العمل، أو أن تصطحبهم إلى مقهى أو مطعم، أو أي مكان يرغبونه كثيراً، وتمنحهم حنان اليوم الذي ضاع منهم. ماجدة بري تقول: أنا وزوجي نتعاون في شؤون البيت وفي رعاية الأبناء، على الأزواج التأقلم مع هذه الحياة التي أصبحت واقع حياتهم. وتضيف أنا أهتم بأمور زوجي، وهو أيضاً لا يتذمر إن وجد تقصيراً؛ لأنه يقدر كوني أعمل، ودائماً يطلب مني ألاّ أرهق نفسي في البيت، ويهم دائماً بمساعدتي في أمور البيت، والتي يرى فيها البعض عيباً على الرجل، وأن أمور البيت ليست من شأنه بل من شأن الزوجة. مجدي صبح يقول: أنا أساعد زوجتي في أمور البيت، وأعيش في قريتي الصغيرة التي يندر بها أن تعمل الزوجة. أواجه مشكلة في مساعدة زوجتي في أمور البيت، فأقوم بمساعدتها داخل المنزل، ولا أحد يعلم بذلك سوى الله عز وجل. ويقول: لو علم أهلي بذلك أو أقربائي لأخذوني هزواً؛ فقد اعتاد المجتمع على أن عمل البيت من شأن الزوجة والرجل عيب عليه أن يعمل مثل الزوجة. ويضيف نواجه أيضا مشكلة الأبناء، فنحن كما أسلفت في قرية صغيرة ولا يوجد بها حضانة للأطفال، فنقوم بإرسال أطفالنا إلى والدتي، والتي أشعر أنني أتعبها بهم، وهي لا تتذمر بينما نحن نرى في ذلك الأمر عبئاً وثقلاً عليها، ولكن ما باليد حيلة. الأبناء في بداية العمر. مختصون يرون العمل سوياً يرى الباحث والمختص في علم الاجتماع الأستاذ عبد الحليم عمر والباحث في جمعية التأهيل أن على الأزواج أن يشتركوا معاً في الخروج من الرتابة وضنك الحياة التي تواجههم كونهم يعملون. ويضيف حدث الكثير من الإشكاليات بين الأزواج بسبب العمل والتقصير بالواجبات من كلا الطرفين. ويقول: يجب على كلا الزوجين أن يضعا خطة ما للتأقلم على الوضع الذي يعيشونه، كما أن عليهم أن يركزوا على ضرورة الخروج من المنزل وإعطاء النفس شيئاً من الترفيه، والخروج عن الروتين الذين يمارسونه. ويؤكد أن العلاقات الأسرية الاجتماعية يمكنها أن ترفه عن النفس، وتُخرج الأسرة من أجواء الروتين. الدكتورة جلتان حجازي أستاذة علم النفس تقول خروج المرأة للعمل في مجتمعنا أصبح له ضرورة تحتمها الظروف السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي يعيشها المجتمع الفلسطيني، وتواجه المرأة العاملة ضغوطاً متعددة، منها ما يرتبط بطبيعة العمل نفسه، ومنها ما يرتبط بوضعها الأسري والاجتماعي. وتضيف: يعتقد الكثيرون أن المرأة العاملة أكثر إهمالاً لبيتها وأطفالها، وأكثر ممارسة للعنف في عملية التربية، كما يعتقد البعض الآخر أن أطفال المرأة العاملة أكثر إخفاقاً، ولكن تلك الأفكار السائدة تتنافى مع ما أكّدته الدراسات النفسية والاجتماعية. وسلامتكم 00دعواتكم 00 |
اقتباس:
نسيت اخي اباعبدالله ان انوه بفائدة هذا الحوار 00 لمن تأمل 00ولاشك ان الإيجابي سوف يجيّر هذا الموضوع لمصلحته 00 لأنه لا يمكن ان يمر عليه امر ما إلا إستفاد منه درساًً إن لم يكن دروساً00 جزيت الخير وسلمت يمينك 00 |
بصراحة موضوع جيد يستحق الأيشادة به من جميع النواحي
|
ربة بيت والعامله كلهم في تربية الأبناء مهمشين فالمربيه الاولى والأخيره الخادمه |
و الله يا أخي ابن تيمية موضوعك بدأ يقلب لي عقلي لأني امرأة غير عاملة و لكني أحاول تعديل شهادتي الجامعية كي أستطيع العمل في هذا البلد
و صراحة أنا مترددة جداً و موضوعك زاد ترددي كثيراً الله يخترلي الخير يا رب |
اقتباس:
عذرا من صاحب الموضوع ولكن مو منحق احد يحكم على جميع النساء اذا كان تجربته فيها هذا الشي او من حولها فلا يعمم لان هناك نساء ربة رجااااااااال وايضا نسااااااااااء وهناك بيوت كثيره لاتوجد بها خادمه من الاصل |
السلام عليكم
لاأدري لماذا وانا اقرا الموضوع ... أرى حسنات وأيجابيات ربة البيت... وكأن المقال أختص لذلك وليس حوارا... لكن من ايجابيات المراه العامله والمتفرغه خاصه أن كانت لاتنجب ان تعمل لتعوض النقص ...:: ومن حسنات المراه العامله ان تكون ملبيه لرغبة الرجل فبعض الرجال يحب ان يرى زوجته عامله كمن يحبها بجمال ودين ونسب ومال ..فهو يراها خصله يتمناها ... وأن عددت أيجابيات المراه العامله فلن اخلص .. ولكن يكفي المرأه التي أنجبت ولديها الكثير من الأعمال لأطفالها وزوجها ... الآيه ( وقرن في بيوتكن) والحديث( وبيوتهن خير لهن ) فمن تكره الخيريه؟؟!!! |
الساعة الآن 01:17 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©