![]() |
اقتباس:
الأخ أبو فيصل تعرفت عليه عن قرب أثناء عملي في الإدارة وهو شخصية مرحة وحبوبة و ( دمو شربات ):) ولولا أن العمل الإداري يستحوذ على جل وقته لوقفتم بأنفسكم على ما يتمتع به أخي أبي فيصل .. ومثل هذه المناوشات والمشاكسات :) يتقبلها بصدر رحب، وأنا متيقن بأنه لو كان يملك الوقت لعلق على كلامي برد آخر طريف :) ولا شك أن لأبي فيصل والطاقم الإداري معه جهود عظيمة تُذكر فتُشكر .. والانتقاد الذي لحق الاستايل الجديد هي مجرد أذواق وإبداء لآراء وليست جحدا لجهود إخواننا في الإدارة .. وهناك من أعجبه الاستايل الجديد فالمسألة خاضعة للتذوق وللقضية التي أثرناها وهي ( تقبل الجديد ) .. أشكرك أختي مهرة ، لكنني لن أزاوج بين الاستايلين بل سأبقى على القديم :) |
تكلمت في مشاركات سابقة أني أعشق التغير في كل شيئ و يشمل ذلك الأكل ايضاً فاليوم مثلاً جا على بالي أكل منسف من مطعم أردني في حينا كوجبة عشاء ركبت سيارتي و إتجهت للمطعم و أنا في المواقف حدث لدي خلطبيطه في المشاعر ( حرج - خوف - تردد ) لم أستطع النزول من السيارة لا أعرف كيف أطلب الطلب هل من المنطقي أن أدخل بكل بساطة و أطلب ( واحد منسف ) و منتخبهم نسف أمالنا بكأس آسيا بهدف لم أقوى على النزول من السيارة فألغيت فكرة ( المنسف ) وبما أني أعشق التغيير توجهت لمطعم شامي و حدث لدي نفس الخلطبيطه في المشاعر فكيف أطلب ( إثنين فلافل و واحد بيبسي ) و أيضاً ألغيت فكرة الفلافل و توقفت عند أقرب فرن تميس أفغاني و بكل فخر و وفق ( خطط علميه مدروسه ) طلبت حبه تميس و بريال فول و طلبت أن يزود الشطه على الفول و يكثر السمم على التميسه وداعاً آسيا :d |
اقتباس:
وشكرا لمشاركتك وإبداء رأيك .. لو تم إهدائي جهاز جوال فأول ما أفعله هو أني سأسأل زوجتي إن كانت تحتاجه أم لا .. فإن لم تكن تحتاجه فستكون احتمالات التصرف معه كالتالي : أ- بيع الجهاز بنسبة 90 % :22: ب- استعماله بنسبة 8 % . ج - إهداؤه لصديق آخر بنسبة 2 % . شكرا لمداخلتك . |
اقتباس:
اقتباس:
أنت أخي الفاضل تتناول المصطلح ( أي مصطلح ثقافة التغيير ) من مفهومه الواسع .. ونحن ركزنا في تناوله على المفهوم الضيق وقصدنا بالتغيير : التغيير في الأمور السطحية والأنماطة المعيشية اليومية .. نحن نتكلم عن تغيير أجهزة الجوال والسيارات والاستايلات وما كان على شاكلتها .. ولذلك ذكرت لك أنه لا علاقة للخوف والعجز في مثل هذه الأمور .. أما التجديد المعرفي والعلمي وتطوير القدرات الشخصية والسعي لتعلم الجديد فهذا أمر محمود .. وكذلك التغيير السلوكي لمن يمارس العادات السلوكية الخاطئة كالتدخين فالتغيير هنا واجب ومطلب ملح .. و من ذلك أيضا أن يسعى الإنسان لإصلاح علاقته مع ربه وأن يتجنب الذنوب وأن يعدل عن مسار المعصية ويسلك جادة الحق ، فالتغيير للأفضل في جانب العبادة هو أسمى أنواع التغيير وأرفعها شأنا .. أما بالنسبة للمثال الذي أوردته فلا علاقة لثقافة التغيير به .. فذلك الشاب كان يهوى الموسيقى و ( أجبر ) على تركها ، فلما رحل ( المُجْبر ) عاد لسيرته الأولى .. ودائما من يطلب العلم مجاملة لفلان أو إرضاء لعلان أو يدرس تحت ضغط وإجبار ففي الغالب أنه لن ينجح .. ومثل هذا الموقف مررت به في حياتي الشخصية .. فبعد تخرجي من الثانوية العامة كانت رغبتي الأولى هي كلية اللغة العربية .. لكن كنت أحمل هم المستقبل وأعلم ندرة الوظائف بل أنها تكاد تنعدم في هذا التخصص .. فاخترت تخصص الهندسة والعمارة الإسلامية عن غير اقتناع مع عشقي الأزلي لعلوم اللغة العربية .. وكانت النتيجة المتوقعة هي فشلي الذريع في الهندسة ، ثم قمت بطلب تحويل للغة العربية نقل فؤادك حيث شئت من الهوى *** ما الحب إلا للحبيبِ الأوّلِ :) سعيد بمشاركتك أخي الحبيب |
اقتباس:
أما إنت قضيتك عجيبة .. ا اقتباس:
حتى شكلك طفشانة منه ؟!! لكن نصيحتي لك إنك ما تشوفين نفسك كل يوم في المراية خليها في الشهر مرة عشان تشتاقون لبعض:23: طبعا للمرح ، لكن فعلا مشكلتك طريفة وأضحكتينا الله يسعدك :) بارك الله فيك وأشكرك على المشاركة |
اقتباس:
وإنه من دواعي سروري أن أدخل موضوعي السرور إلى قلبك وخلصك من العقد النفسية :) وأتفق معك أن تقييم الاستايل لا يلغي الجهود ولا يقلل منها .. من الجيد لك أنك مسنترة في عمارتكم منذ زمن بعيد ، يعني سنترة أخرى أيضا وينصبونك عمدة للحي :22: أشكرك على مشاركتك وتفاعلك ، وفقك الله . |
اقتباس:
علاقاتها الاجتماعية محدودة ،ثم إنها حين تشتري فإنها تقوم بشراء كمية كبيرة من الملابس دفعة واحدة .. زوجتي اقتصادية في زيارتها للأسواق بسبب أن زوجها - هداه الله - يسوي لها سالفة في كل مرة تأتي فيها على ذكر الأسواق .. لكنها ليست اقتصادية في الشراء ، وليست مبذرة في نفس الوقت .. شكرا لمشاركتك وتفاعلك ، وفقك الله . |
اقتباس:
ويرجعك لبلادك ويقر عينك برؤيتها على الوضع الذي تحبين .. صدقت خالتي ، النية هي الأهم ، وعلى نياتكم ترزقون ..:) أشكرك جدا على مشاركتك .. وفقكم الله .. |
اقتباس:
ما في شك إن المنتخب مؤمن جدا بثقافة التغيير .. كل يوم تشكيلة ، وكل يوم خطط مدروسة .. لكنه من جهة أخرى يحافظ على القديم والمستهلك .. مثلا النجم الفذ والسوبر ستارز ( ياسر القحطاني ) من المستحيل أن يبعد عن التشكيلة لو يلعب على عكاز .. منتخبنا منتخب مجاملات ، ويتأثر بالإعلام بل ويخشى منه .. لاعبون من مثل مهند عسيري أو محمد الراشد لا يتم اختيارهم للمنتخب فقط لأنهم لا يمكلون الإعلام والجمهور .. لكن نواف العابد وعبدالعزيز الدوسري على الرغم من صغر السن وقلة الخبرة يشاركون في مثل هذه المحافل الكبيرة ، وعزك عزنا يا هلال .. في مباراة سوريا كانت كل التغييرات الثلاث هي تغييرات للاعبين شبابيين .. لأن الشباب هو الأقل حظا في الإعلام والجمهور .. فخرج عبده عطيف ثم ناصر الشمراني ثم عبدالله شهيل !! مع أن عبده عطيف أكثر لاعب ( سلم واستلم ) في الشوط الأول .. وعبدالله شهيل هو القوة الضاربة للمنتخب وهو الوحيد الذي حافظ على ثبات مستواه في حين هبطت مستويات البقية .. لكن المدرب لا يجرؤ على استبدال لاعب جماهيري ، ثم نتساءل لماذا نخرج من الدور الأول .. لكني لم أفهم أمرا مهما في ثقافة التغيير للمنتخب : أعتقد أننا أقلنا ( ناصر الجوهر ) لعدم صلاحيته في تصفيات كأس العالم .. ثم استعنا بالبرتغالي ، ثم أقلناه .. ثم استعنا بمن أقلناه سابقا لعدم صلاحيته وهو ناصر الجوهر !!! ما هو الفرق بين ناصر الجوهر المُقال وناصر الجوهر المكلف حاليا ؟!! إلا لو كان الجوهر أخذ كورسات واجتاز اختبار الكوبر بين فترة إقالته وفترة تكليفه مجددا .. لكن أحسنت أخي معدن في استشهادك بحادثة المنتخب .. لأنه يخدم موضوعنا كثيرا ، فالمنتخب ثقافة التغيير عنده مضروبة .. والآن هناك تغيير من نوع آخر ، فهناك اعتزالات دولية لعدد كبير من اللاعبين حسب ما سمعنا .. وكلها امتصاص للغضب وردة فعل لا أكثر ، وبعد أسبوعين سيخرج أولئك اللاعبون ويقولون نحن أعلنا اعتزالنا الدولي .. لكن اجتمعت بنا إدارة الكرة والمنتخب يحتاج إلينا وما نقدر نرد المنتخب وكلنا فداء للوطن :d عطني فيصل أبو اثنين :23: |
كتبت رد قبل كم يوم وللاسف طار وعدنا لكتابة رد غير . أخي الكريم: اعتقد والله اعلم اننا شعب نهوى التغيير بل البعض وصل لمرحله التفكير الجنوني والعياذ بالله. واحده تقول وهي ذات منصب في المجتمع ووصل بها التغيير مبلغه يوووووه انتم ماتملوا من مقابله ازواجكم ، اوووووف ليتنا نقدر نغير واخرى تردد على مسامع زوجها/ ماتمل من تشجيع النصر غير وشجع الهلال دائما يفوز . وتغيير الأسماء ليس ببعيد عن ساحه النقاش فكم هائل من نساء ورجال المجتمع ملوا من اسماءهم وغيروها ولو تتبعت جريدة المدينه (واعذرني مو متذكرة اسم الصفحه ) لأخذت نبذه عن ثقافه التغيير في مجتمعنا الموقر. كاد يصيبني الجنون واذهب مذهبهم واغير اسمي بس أمي حفظها الله دعت لي ومسكت ارضى. ورفضت الغاليه طلبات بناتها في تتبع الموضه وتغيير الاسماء:26: أمر اخر امي الحبيبه لم تطلب من بناتها الكف عنه وتغييره وهو متابعه المباريات، بل الحبيبه شاركتنا متابعه المباراة امس وقالت يارب يفوزوا عشان الجوهر، الحبيبه من محبي السعودة في كل شئ حتى المدربين:d. وبلغ بها الحماس ان تطلب مني ادعى لهم عند افطاري:25: فدعوه الصائم عند فطرة مجابة . ولكن ماكل مايتمناه المرء يدركه:29: لاتستغرب من ثقافتنا الرياضيه، فيقال الولد الوحيد بين البنات يجي نعوم ومافيه رجوله وخوفا من الضرر ،الحبيبه غيرت جعلت من بناتها مشاركات لشقيقهن في لعب الكورة ولما كبروا البنات غيروا وجمعوا مابين الكورة والطبخ والنفخ . بإستثناء واحده الله يسعدها مازالت تتابع الكورة وصدى الملاعب.وتسعى لتغيير ثقافه زوجها وجعله من مشجعي الشباب فابو الشباب لاناقه له ولاجمل في الرياضة والرياضيون. والشقيق الوحيد غير الكورة واصبح يتابع طيور الجنه مع ابنه:15: الصغنون. وفي روايه اخرى يقال ان ابنه غير إلى كراميش . شفت اد ايه نحن شعب نعشق التغيير:21: |
| الساعة الآن 07:34 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©