![]() |
كل هذا حسب معايير الفتاة الداخلية، في أنواع من الناس... وأنواع من طرق التفكير... لا يوجد أي قانون شامل للأراء الشخصية..
|
امم بصرآحه انا راح اتكلم عن نفسي وعن البنات الي حولي ...سبحان الله احس الوحده قبل لاتدخل العشرين غالبا مقياس الوسامه عندها ابيضاني وحليو لكن بعد العشرين اغلب البنات تتغير نظرتهم يسير مقياس الوسامه الشكل الرجولي يعني تقريبا زي ماقالو البنات اسمر ع خفيف وجسمه رزه يعني اطول منها ومو نحيييف يعني ميت من النحف ...<<< انا اول وحده شفت الفرق بين نظرتي قبل وبعد العشرين خلال كم الشهر الي راحت بس تغيرت نظرتي تماااااااااما ...
مع احترامي للرجال الوسيمين الي بيض وجميلين لكن احس الرجال كدا يقزز كانو بنت... |
والله ساابقا كنت احلم برجل وسيـــــــــــــــــــــم لاني اقرف من الرجاال فوسيم معقوول حتى اتقبله ،،
ولكن اكثر من بنت اقنعتني اني ماارتبط بووسيم لاسبااب خاصة بالبناات ،،،، طليقي كان جدا عاادي ومافيه من الوساامة والكل يووم زوواجي حتى اولاد عمي قالوا ليش تاخذه فرق عنها وعنه ،، مثل مااوصلني من اخوواتهم ،، لكن عن جد اغلب البناات ماايهمهم وسامة الرجل وانا منهم بقدر رجوولته وشهاامته واخلاقه العاليه معااها ومع اهلها ،، الله يرزق كل بنت بالرجل الشهم الخلووق الدين ،، بالتووفيق للجميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع |
انا اهم شي ميكون احلا مني ومو شرط يخقق يكون شكله مقبول اقدر اصبح على وجه زين ووو يكون جذاب
|
ان الله جميل يحب الجمال
يهمني يكون مقبول ومرتب |
حسب معلوماتي
ما فيه فتاة ما تتمنى يكون زوجها وسيم وجميل كما ان الرجل يتمنى جميله الشيء الآخر اعتقد مهما قالت الفتاة في انها لاتريد الإرتباط برجل وسيم اوانه لايعني لها شيء الجمال هو كلام من ورا قلب |
والله ماتفكر بوسامة الرجل الا اللي ماعندها سالفة
اهم شي فكره واخلاقه ويكون انيق ومقبول وجسمة رياضي هذا اهم شي عندي |
طبعا أي فتاة تتمنى خطيبها يكون وسيم
وأهم شي قبل كذا الأخلاق |
ممكن أن يكون وسيم بنظري و متوسط الجمال عند غيري وليس جميلا عن بعضهم
لذا وسامة زوجي في النهاية تعتمد على نظرتي الخاصة له والمرأة إذا كرهت والله لن ترى فيه وسامة مطلقا كما أراها في طليقي الآن أتمنى إني وصلت لك وجهة نظري |
| الساعة الآن 10:20 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©