![]() |
دائماً .. الشخص الذي يحمل افكار دفاعية
هو شخص يفتقد الأمان ... دائماً .. الشخص الذي يدافع عن فكر بشكل مستميت هو شخص جرب ضده ... لاشك ان أفكارك شكلتها عوامل كثيرة و يبدو انها قاسية .. لكن هون على نفسك .. الحياة ابسط مما نتخيل .. و المرأة اضعف مما تظن بكثييييييير .. |
اقتباس:
عندما يكون الزوج حازما بوقت الحزم وكريما لينا بوقت الكرم واللين تصبح زوجته كما يحب ويرضى |
أنا جدا ممتن لعمران للمعلومات القيمة { والمتأخرة } التى أوردها فى جوابه وأقول متأخرة لأنها لم تاتى فى طريقى قبلا ولا أريد ان أقع فى {لو} الشيطانية وقالوا إللى فات مات ... نعم الطيبون هم الساذجون فى كثير من الحالات فى نظر المجتمعات والأفراد وحتى الأقارب والأهل , مشكلة الطيبة هى أنها مصنوعة خزفية يابسة وهشة قابلة للكسر شكلها الآباء والأمهات بحسن نية حين كان الطين طريا والعود نديا والفكر غضا صبيا , يا أخى بأى ذنب قتلت تلك الروح التى نفخها الخالق عز وجل كريمة حرة أبية حازمة وقوية ثم تلقفها الوالدان والمعلمون والمؤدبون وطوعوها وشكلوها وزخرفوها وأنشأؤها فخرجت للدنيا نقية لينة طيبة وقد ملأ عقلها قول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم {ما كان الرفق فى شئ إلا زانه وما نزع من شئ إلا شانه} وفاضت جوانحها بقول الله عز وجل { والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس} وكان هذا دأبها فى كل مناحى حياتها ثم تفاجأ بأن الأمر جلل وأنها منبوذة مهملة ليس لها صوت ولا إحترام ولا قيمة, فأين الخلل؟ هل نحتاج لتثقيف الوالدين فيما يتعلق بتكوين الشخصية ؟ هل نحتاج لعلاج هذه الروح الطيبة علاجا نفسيا؟ هل نضيف قسما فى برامج إعداد الأزواج يتناول هذا الأمر مع التفصيل فيما يتعلق بالشعرة الرقيقة التى تفصل الطيبة والحزم ؟ هل نحتاج لتأهيل الزوجة قبل الزواج وتعليمها أن الطيب هو هبة من الله لها وليس خروفا أو مركوب وعليها أن تشكر لا أن تكفر-والكلام للأزواج القساة أيضا ؟ ما الحل لمن فاته القطار وكانت القاسية له لباسا , هل كانت قسوتها من صنع يده أو أيدى والديها وأسلوب تربيتها ؟ ولماذا يحتاج الطيبون لوخز الشوك وصعق الذل والهوان أصلا ليذوقوا العذاب ويفيقوا من السبات والأولى أنهم يستحقون غير ذلك, لماذا نغير الطيب ونعلمه الحزم ولا نغير المتسلط القاسى الغليظ ونعلمه الطيبة والرحمة وشكر النعمة التى وهبها الله له بأن زوجه أو زوجها ملاكا يمشى على البسيطة ...
فقط تساؤلات أردت منها أن نتناول هذا الموضوع ليس فى قسم المتزوجين فقط بل إن قسم المقبلين على الزواج أولى ممن فاتهم القطار . وشكرى وإمتنانى موصول للعبقرى المهندس {مشكلتى زوجتى} |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع رائع وقيم جزاك الله خيراً اخي الكريم حقيقة ذكرك للأسباب ذكر واقعي وحقيقي وموجود في الحقيقة بنفس ما ذكرت وهذا يزيد الموضوع ويعززه ويثبت صدقه وواقعيته ، فقد يستغرب بعض من يقرأ ويعتقد ان هذه الشخصيات ليست موجودة ولكن المطلع لنماذج حوله سيراها واقعاً حقيقياً بالفعل أبدعت في طرح الموضوع بصفة عامة والاسباب وكله بالمجمل يستحق التقدير لي تعقيب على تساؤل لطالما تردد وسمعته من حولي كثيراً ان الطيب يقع في السيئة والطيبة تقع في السيئ ولكن الحقيقة ليست كذلك فلو عدنا للطيبة التي ارتبطت بالسيئ لوجدنا ان هناك علامات واضحة لسوئه ولكنها رغم ذلك ارتبطت به وذلك بملاحظتها الجلية لعلامات واضحة تنذر بسوئه ولكنها استمرت في العلاقة لعدة اسباب قد يكون عدم مقدرتها الرفض او انها تظن نفسها قادرة على تغييره او خوفا من شماتة الشامتين لو تركته او تعلقها وحبها له لمعسول لسانه او وسامته او وظيفته او او او وكذلك الطيب قد يكون حبه الشديد للمخطوبة اعماه عن سوئها او انها اختيار الاهل ويخاف لو رفض ان تنزع البركة من حياته او او .. خلاصة القول ان السيئ يظهر سوئه والطيب تظهر طيبته وكذلك المرأة وهذا من { قبل الزواج } ولكننا نعمي اعيننا ونمضي ، فالطيب يتقدم للسيئة التي تستغله لتحقيق اهدافها والسيطرة عليه وهو يرى ذلك ويعلمه ولكنه يمضي والمرأة الطيبة ترتبط برجل سيئ وهي تعلم سوئه وتراه في تصرفاته وسلوكه ولكنها تمضي ، فما الذي يجعلنا نوافق ونمضي ولا نرى السوء الا بعد الزواج حتى يلاحظه الغرباء وهم خارج العلاقة الا صاحب العلاقة نفسه ؟ فكل من هم خارج اطار الاثنان لاحظو الا هو او هي مما يدل على ان الخطأ فيه او فيها لعدم اعترافهم بالسوء والاصرار على الاستمرار . اردت فقط وضع حد لهذا التساؤل لاننا علقنا عليه الاقدار والنصيب بل اننا نفتن الناس بهذا التساؤل او بالموافقة عليه وتأييده فنجعل بذلك الطيب يتخلى عن طيبته لان النساء لا يستحقن والطيبة تتخلى عن طيبتها لأن الرجال لا يستحقون فكم من طيب تغير لسيئ من نصيحة إنسان ارتبط بسيئة بملئ ارادته رغم ان البعض نصحه وبين له السوء ولكنه مضى ثم طبق تجربته الأليمة مع غيره من الطيبين ليتعظوا من طيبته ولم يعلم ان الخطأ فيه وليس في الطيبة نفسها ، وكذلك المرأة السيئة تظن انها تعطي وتعطي وتنصح النساء ان لا يعطين وان هذه آخرة من يعطي ويضحي من اجل الزوج وتفتن غيرها حتى تدخل الطيبة بحق الزواج وقد تركت طيبتها عند بابه فاتقوا الله ولينظر كل شخص لاخطائه ولا يعمم فكثير من الطيبيين يقرأون وكثير من الطيبات يقرأن ولو اختار الطيبون الطيبات ولو اختارت الطيبات الطيبون لعاشوا في سعادة لن تفارقهم ثمرة تلك الطيبة ، ولكننا نعيب زماننا واقدارنا ونصيبنا وننسى اختياراتنا وأخطائنا فيها فصدق الحبيب المصطفى من جاءكم من ترضون دينه وخلقه واظفر بذات الدين والدين المعاملة ومكارم الاخلاق فتتحقق المعادلة المتوازنة لحياة سعيدة من الطرفين . ولكن التجارب السيئة لا تلقي بظلالها على من عاشها فحسب بل حتى على المحيطين ومن يحيطون بهم واخيرا شكراً لك اخي الكريم ولردودك الحكيمة ولجميع مواضيعك القيمة رغم اني لم اتابعها كلها لضيق الوقت لكن بالمجمل مواضيعك تحمل الواقعية والصدق والتميز في الطرح فجزاك الله خيراً . |
اقتباس:
ما لون بالاحمر كلام جميل باختصار شديد اقول المركوب لايعرف كلمه لا ويمكن ونؤجل !!! الغير مركوب يقول لا في الوقت المناسب والمكان المناسب والظرف المناسب ويقول يمكن في الوقت المناسب والمكان المناسب والظرف المناسب ويقول نعم في الوقت المناسب ...... باختصار الغير مركوب يسيره عقله وما ينفعه ويضره والمركوب تسيره زوجته في كل واد وناحيه ليس له من الامر شي !!! |
اقتباس:
ولي الشرف ان القاك اخي الكريم دعني اخي اعبر لك عن مشاعري وسوف اضع اطار الثقافه على جنب !! سوف اعبر عن مشاعري تجاهك كما هي بدون زياده ولا نقص !! لك تحيه عطره ممزوجه باريج الورد وعبير الريحان وطهاره قلب محب اشكر لك تواضعك فانت متواضع كالغصن ينحي اذا كثر ثمره والسنبله الممتلئه تنزل الى الاسفل وكن كالغصن كلما - زاد من خير تدني وانحني اشكر لك انصافك فانت والله منصف وعادل كالشمس لاتظلم ولاتحابي اشكر لك سلامة قلبك فانت والله سليم القلب ومخموم القلب من اهل الجنه قلبك ابيض كالثلج حلو كالعسل صاف كالبن الصريح عذب كالماء القراح !! اشكر لك حبك للحرف لا للمكانه وحبك للفكره لا للشخص عجبي منك ايه الفاضل انت شخص كبير في المنتدي لك قلم سيال تشجع وتحفز وتدعم وتثني وتوجه وتنصح وترشد وكأنك تتقاضي اجرا على ذالك قل بربك ماهذه الروح التي تحملها ؟؟؟ وماهذه النفس التي بين جنبيك ؟؟ يعز في الناس امثال قلبك الطيب الكبير تحياتي لك من كل قلبي |
اقتباس:
شاهدتها بعيني وعشتها من اصحابها ولاحظتها في الناس وصغتها بقلمي فاين الافكار الدفاعيه !!! وربما رأيت الجزاء الفارغ من الكأس ؟؟ واعذرك فبعض كلامي لايقبله بعض الناس ؟؟ اين الدفاع بشكل مستميت نحن قلنا ونقول الرجل المركوب موجود هل هذا صحيح ام لا ؟؟ وقلنا عن اسباب ركوبه وتعريفه واثاره ونقاط قوته وضعفه في ثمان عناونين اين الدفاع واين التجربه الكلام العاطفي الذي يحمل اتجاه مع اوضد لامكان له في المداخلات الثقافيه والانتقال من الفكره الى الشخص لامكان له في الحوار الفكري يقول افلاطون ( العقول الصغيره تناقش الاشخاص والعقول المتوسطه تناقش الاحداث والعقول الكبيره تناقش الافكار ) اتركي شكلك ويمكن انك وافكار دفاعيه ؟؟ تلك هي الشخصنه بحذافيرها |
اقتباس:
معــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاكي بهذه النقطه :22: فهذا المصطلح يستخدم كلمه مركوب ... وزوجي مطواع جدا لاهله حتى انه يتراجع عن قراره بسبب تاثير احدهم .. بس معاي لامشاكل لكن اهله هم دائما السبب في حدوث مشاكل من هذه الناحيه ... يغيرو مسار تفكيرة واتفاقي معه ... لمصالحهم او بحجه انه لمصلحه ابنهم ... بس لايحمل معنى ضعف شخصيه وانما ذلك لتسلط الاهل عليه لانه طيب جدا ويشفق وهذه مشكلته ... ينظر لاهله من منظار الشفقه وانهم اهله وتعبوا عليه وربوه وانه من واجبه وكله اراه على حسابي .. |
أنا جدا ممتن لعمران للمعلومات القيمة { والمتأخرة } التى أوردها فى جوابه وأقول متأخرة لأنها لم تاتى فى طريقى قبلا ولا أريد ان أقع فى {لو} الشيطانية وقالوا إللى فات مات
ولك الشكر يا عزيزي واخي ايه الطيب ... نعم الطيبون هم الساذجون فى كثير من الحالات فى نظر المجتمعات والأفراد وحتى الأقارب والأهل واعتقد ذالك ايضاء معظم الناس يحملون قلبا كالثلج في برودته وبياضه وكالعسل في حلاوته لقد شبههم بعض الاخوه ب ( البرشوم الطايفي ) خارجه شوكه وداخله طعام لذيذ نحتاج فقط ان نحرك السكر في الكأس !!! , مشكلة الطيبة هى أنها مصنوعة خزفية يابسة وهشة قابلة للكسر شكلها الآباء والأمهات بحسن نية حين كان الطين طريا والعود نديا والفكر غضا صبيا , هل تصدق اخي ان الطبيه هي الحزم الدكتور محمد الصغير في كتابه ما تحت الاقنعه فرق بين الشخصيه الطيبه والساذجه والمرتابه فقال ان الشخصيه الساذجه التي تعتقد ان الناس ملائكه ابرار والشخصيه الطبيه هي التي تقول لست بالخب ولا الخب يخدعني مقوله عمر رضي الله عنه والشخصيه المرتابه هي التي تعتقد ان الناس شيطان فجار سبحان الله انظر اخي الى هذه المنطقه المتوسطه بين القسوه والطيبه فالطيبه هي التي في المكان المناس مع الشخص المناسب والقسوه هي التي تكون في المكان المناسب مع الشخص المناسب والاصل الطيبه والقسوه استثناء قال الشيخ محمد بن عبدالوهاب ( الحق وسط بين ضلالتين ) يا أخى بأى ذنب قتلت تلك الروح التى نفخها الخالق عز وجل كريمة حرة أبية حازمة وقوية ثم تلقفها الوالدان والمعلمون والمؤدبون وطوعوها وشكلوها وزخرفوها وأنشأؤها فخرجت للدنيا نقية لينة طيبة السبب اخي اننا ولدنا في زمان رخاء العيش وليس للوالدن خل في التشكيل ان الحياه لم تعضنا باسنانها فصار كالشاب الطرير الذي يعتقد ان الحياه خيالات ومنامات ان الاحداث اخي هي التي صنع الرجال الذي يسيرون في الوسط بين السذاجه وبين القسوه وهي الطيبه لان الطيبه في المكان غير المناسب ليست طيبه بل هي سذاجه وغباء ولذ قال الله تعالي ( والذين اذا اصابهم البغي هم ينتصرون ) لاحظ مدحهم بالانتصار ممن ظلمهم لانهم اقويا طيبون لا ضعفاء يبررون ضعفهم بالطيبه !!! وقد ملأ عقلها قول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم {ما كان الرفق فى شئ إلا زانه وما نزع من شئ إلا شانه} وفاضت جوانحها بقول الله عز وجل { والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس} الايه والحديث ليست عامه في كل موقف ومع كل شخص فرسولنا طلق واعتزل نسائه شهر كاملا ولكز عائشه في صدرها وربنا امرنا ان لاتأخذنا رأفه في دين الله وان نأخذ الدين بقوه المشكله في تنزيل هذه الايات والاحاديث على الشخص غير المناسب وكان هذا دأبها فى كل مناحى حياتها ثم تفاجأ بأن الأمر جلل وأنها منبوذة مهملة ليس لها صوت ولا إحترام ولا قيمة, فأين الخلل؟ هل نحتاج لتثقيف الوالدين فيما يتعلق بتكوين الشخصية ؟ نحتاج الى ان يعيش الولد الحياه بكل اشكالها وصنوفها الوالدين لن يخلقا في نفس الولد الحزم لان الحزم صناعه الحياه لاصناعه البيوت هل نحتاج لعلاج هذه الروح الطيبة علاجا نفسيا؟ دعها تحوض غمار الحياه وتركب الصعب والذلول وسوف تعرف لان هناك دوسا تستفاد بالتجربه الشخصيه لا بالشرح كما يقول سلمان العوده هل نضيف قسما فى برامج إعداد الأزواج يتناول هذا الأمر مع التفصيل فيما يتعلق بالشعرة الرقيقة التى تفصل الطيبة والحزم ؟ الشعره الدقيه ان كل ما كان خلاف العقل والشرع والمصالح فهو طيبه لان غايته ارضاء الناس على ارضاء القيم المبادي والمصالح الدنيويه هل نحتاج لتأهيل الزوجة قبل الزواج وتعليمها أن الطيب هو هبة من الله لها وليس خروفا أو مركوب وعليها أن تشكر لا أن تكفر-والكلام للأزواج القساة أيضا ؟ صدقت علينا ان نثقف الزوج ان يكون حازما لان الله اعطاه السلطه والقوه !!! ونثقف الزوجه ايضاء بعدم الاستغلال والامتهان !! ما الحل لمن فاته القطار وكانت القاسية له لباسا , هل كانت قسوتها من صنع يده أو أيدى والديها وأسلوب تربيتها ؟ وجدت فراغا فسدته هذا هي الحقيقه !!!من وجد المرتبه الاولي امامه جاهزه فسوف يقعد فيها ولو كان محله المرتبه الثانيه تلك هي الحقيقه المراءه لاتعيش مع زوج مركوب الا اذا كانت متسلطه اما السويه فتعيش معه في عذاب دائم ولذا تتمرد عليه وترفضه لابد من تدريب النفس على قول لا احيانا وتحمل نتائجها اذا كانت فيها المصلحه ولماذا يحتاج الطيبون لوخز الشوك وصعق الذل والهوان أصلا ليذوقوا العذاب ويفيقوا من السبات والأولى أنهم يستحقون غير ذلك, نعم لن يخرج الساذج وليس الطيب من السذاجه الا بكي نار الحياه وقسوتها كثره الطرق تفك اللحام الفكري المنسوج على الشخصيه لماذا نغير الطيب ونعلمه الحزم ولا نغير المتسلط القاسى الغليظ ونعلمه الطيبة والرحمة وشكر النعمة التى وهبها الله له بأن زوجه أو زوجها ملاكا يمشى على البسيطة ... لان المتسلط لم يواجه متسلط يضع في فمه التراب ويؤكله الحجر واذا وجد متسلط اقوي منه ولقنه درسا قاسيا سوف ينزع عن شدته مثل الساذج اذا وجد قاسيه ووجهت له صفعه من الذل !! التجارب الحياتيه هي التي تدرس الناس فقط تساؤلات أردت منها أن نتناول هذا الموضوع ليس فى قسم المتزوجين فقط بل إن قسم المقبلين على الزواج أولى ممن فاتهم القطار . وشكرى وإمتنانى موصول للعبقرى المهندس {مشكلتى زوجتى ونحن نشكرك ونشكر مشكلتي زوجتي واسئلتك قويه وناريه بورك فيك |
موضوع أكثر من رائع
|
الساعة الآن 07:13 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©