رد : في مفترق الطريق
 

شوفي يا سنا ،،

قطاع عن قطاع يختلف،، في قطاعات تكرف الواحد كرررف مو طبيعي مقابل راتب زهيد،، هنا تحسي الرجل يكره العسكرية ويشوف أنها تشكل مصدر ضغط عليه من دون فائدة مادية تذكر،، وفي قطاعات تكرف بس براتب معقول،، وقطاعات رواتب خيالية ومررريحة في العمل ،،

أتوقع زوجك من النوع الكسول شوي وكان يشتغل في قطاع كرف وضغط واستلامات فما لقي نفسه في العسكرية،، لأنها الصراحة منتشر فيها الذل بشكل رهيب بين كبار الضباط والجنود الصغار،، حتى ان بعض الجنود يودون عيال الضباط لمدارسهم تخيلي، لذلك في رجال كثير يرفضون هالمبدإ ويكرهون العسكرية بسببه،،

زوجك شخص معدنه كويس وطيب،، وما في إنسان خالي من العيوب حتى إحنا أكيد تصدر منا أخطاء وهم يتحملون،،

وبالنسبة لكون زوجي مو معدد،، هذا اللي مريحني وحسبتها ايجابية لصالحه،، وإحساس الأمومة يراودني بين وقت والثاني،، وبكلامك ووصفك الرائع له حمستيني اعيشه أكثر،، بس انا بحاول ان شاء الله ااجل الفكرة سنة ع الأقل افضل في حالتي،،

وبالنسبة لأمي وأبوي ،، كلهم معارضين قرار الانفصال،، خاصة أبوي ويشوفون اني اصبر افضل،، لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا،،،

الله يسعدك سنا ويرزقك من واسع فضله مشكورة على وقفتك الطيبة

رد : في مفترق الطريق
 

جزاك الله خيرا أبو مريم على النصيحة،،

ولكن هداك الله، كيف تقبل الحرة بربع رجل او رجل وحسب يكون سببا في إنجاب الأطفال واشباعها بالحب،، ما فائدة امومتها منه ان لم يكن أبا جيدا وصالحا ومسؤولا ليساعدها على تربيتهم،، بالعكس لن اصبح أما إلا من الرجل الذي اوقن بأنه يستحق ان يكون أبا لأطفالي،،
او سيتكل علي غداً لأقوم انا بشؤونهم وهو كالمرأة بجانبي لا دور له في الإنفاق ،،

انا في النهاية امرأة تريد من الرجل ان يقوم بها ويصرف عليها،، لا ان تقوم هي بمسؤوليته،، مسألة الإنفاق والصدقة هذه لا غبار عليها ولكن لها أهلها،، ستقول زوجي أولى،، هي مسألة مبدأ يا أبا مريم أريده ان يبحث عن الرزق بنفسه بكل الطرق الحلال بما انه رجل قادر وفي ريعان شبابه،، لا أريد ان يتكل علي في بعض الأمور المادية،، وأنا لست شحيحة ولله الحمد بل معروفة بكرمي وراتبي لا يبقى منه إلا القليل ،، ولست من اللاتي يكنزن المال ويرينه غاية،،

ولكن أريد من اب أطفالي في المستقبل ان يلهمهم الرجولة والمسؤولية،، ويكون قدوة صالحة افتخر به أمامهم مستقبلا ،،

رد : في مفترق الطريق
 

الله يوفقك ويسر امورك لاتنسي الدعاء والاستغفار ففيه الفرج باذن الله
اذا كان رجل محافظ على صلاته واخلاقه عالية حافظي عليه
ولماذا لايجرب حظه في التجاره ولو البداية مبلغ بسيط
اغلب التجار كانت بداياتهم كذا

رد : في مفترق الطريق
 

هلا فيك يا غالية ،،،

الحمد لله على سلامتك وما تشوفي شر،، اهم شئ أتبعي وصيتي بشأن تناول الحلبة بكافة حالاتها، مغلية، مطحونة، مطبوخة مع الأكل،، وقدامك العافية،.

حبيبتي،،

ردك موضوعي جدا وفي قمة الروعة وأشكرك عليه،، فعلا لا يعرف ما تريد معالي إلا هي،،

ولقد قررت ان استمر لان نفسيتي لم تعد تحتمل الفراق مرة أخرى ، فيكفي ما عانيته بعد الفراق الأول ومازلت أعاني من تبعاته حتى الآن،، وفعلا أخلاقه لا ضامن لها إلا الله ولكن أجد من الصعوبة ان انسحب حاليا لمجرد اني اكتشفت فقره،،

وكلي رجاء بأن يغير الله حاله إلى الأفضل،،

رد : في مفترق الطريق
 

رد : في مفترق الطريق
 

أخلاقه يا قلبي إلى الآن كويسة ومحترم،،،

لكن دينه وصلاته الله يعلم،، مع أننا سألنا عنه وقالوا يواظب،،

والتجارة فكرت فيها،، وبقترحها عليه في المستقبل،، والله ييسر الأمور ويكتب اللي فيه الخير ،،

يعطيك العافية على التذكير،، انا جدا مقصرة في الاستغفار والذكر،،

رد : في مفترق الطريق
 

تسلمي يا عمري،،،

وأنا على ثقة تامة باختيار الله لي،، لأني استخرت من بداية الزواج وتوكلت على الله،، ومن يدري ربما سعادتي مع هذا الشخص دون غيره ،،

الله يكتب اللي فيه الخير مهما كان ،،

آسأل الله لك الشفاء وراحة البال والسعادة ،،،

رد : في مفترق الطريق
 

طبعا انا كنت أعطيته وعد بالاتصال عليه الخميس اللي فات والرد عليه، ،

تفاجأت باتصال منه يوم الثلاثاء العصر ،، طبعا لم اكن بجانب الجوال وقتها ففاتتني المكالمة،، أرسلت اليه

مس كول لعدم توفر رصيد لدي،، بعدها اتصل أبي علي ووقتها كانت مكالمته في وضع الانتظار فلم استطع الرد عليه مرة أخرى ،، بعدها أرسلت مس كول مرتين ولم يرد،، أرسلت له مس كول آخر الساعة 2:33 بعد منتصف الليل،،

وبعدها بقليل نمت،،

صحوت اليوم التالي ولم احصل أي اتصال،، وانهمكت في إنهاء بعض اشغالي المتعلقة بدراستي،،

حينها راودتني نفسي بفتح الواتس اب علني أجده متصلا وأحادثه لأعرف سبب مكالمته امس،، ففوجئت

به متصلا بل ويكتب رسالة،،

ارسل لي بأنه سيحضر الكروت اليوم .... ثم استغليت الفرصة وسألته عن مكالمة الأمس وأخبرته بأمر مكالمة ابي

الخ... واستأذنني في الاتصال فسمحت له،،

بدأت المكالمة،، وسألته لما اتصلت الثلاثاء،، وأنا واعدتك الخميس،، فقال لم استطع الصبٍٍر أكثر فأنا على أعصابي،،

تبادلنا الكثير من الأحاديث في النهاية،، عملت له مقلب وقلت له ماذا لو تركتك هل ستتأثر( قلتها بجدية)

قال : نعم بالتأكيد، بخوف وقلق ،، قلت: لماذا ؟ عش حياتك من دوني،، قال: لا استطيع، قلت: اكسجين انا؟

قال : بل أكثر ،،

المهم قلت له: انا درست الأمر من كل الزوايا ووجدت ان الاستمرار سيسبب مشاكل... خاف كثيييرا،، وقال : ييسرها الله

اكملت بعد سكوت: ولأنني واثقة من تيسير الله سأستمر معك،، تغيرت نبرة صوته وانشرح صدره وقال لي سامحك الله

جعلتيني على أعصابي كنت إلى آخر كلمة أتوقع تركك لي ثم قال: وانت لا ينقصك شئ وإذا تركتيني فعشرة غيري

سيطلبون ودك، وأخذ يعدد مناقبي وايجابياتي،، قلت له: هؤلاء العشرة ؟ من فيهم ستكون سعادتي معه، من سيضمن

لي ان احد هؤلاء العشرة سوف يحبني ويسعدني مدى الدهر،،

قد احصل بعدك على شخص مناسب لي أكثر منك من كافة النواحي ؟ لكن هل سأضمن

سعادتي معه،،

سألته عن الباقي من الراتب هل يشمل الإيجار؟ قال لا، ولا تخافي الأمور ستتيسر معي،،

اتخذت قراري بعد مخاض طويل واستشارات واستخارات،، توكلت على وقررت الاستمرار،،

ولم أتخيل نفسي ان اتخذ قرار غير ذلك مهما بلغ الوساوس بي يوما إلى الرغبة في تركه،،

لأني على ثقة بأني لن استطيع تركه مهما حصل له من ظروف الدنيا..

فقلبي لم يعد له مكان لاستقبال جرح آخر ،، ولن أجرح شخصا اخر

بسبب لا ذنب له فيه، فأنا قد جربت الجرح من اعز الناس عندي.؛

فلا أريد ان اذيقه لمن يراني اعز الناس عنده،،

دعواتكم أي بالتوفيق،)،


بالنسبة للأخ نيت مان،،

تمنيت ان تنصحني وانتظرت نصيحتك بفارغ الصبر بعد ان أجبت على أسألتك التي طلبت مني الإجابة عليها،، لكنك تأخرت ،، ولم أتوقع ان يحادثني خطيبي قبل الخميس فقررت ان ابلغه بقراري لأريحه وارتاح،، ولكن مع ذلك اعتبرني لم اتصل عليه،، وما زلت في انتظار نصيحتك،،

الشكر موصول لكل من شاركني همي،،

عـسـى الله ان يحفظكم لمن تحبون،،

رد : في مفترق الطريق
 

أنا متابعة مواضيعك من فترة
ومع اني ما اعرفك ولا لي علاقة فيك ولكن فرحت لما قرأت قرارك وعسى ربي يتمم لك بخير ويسعدكم ويرزقكم الذرية الصالحة يارب ..

رد : في مفترق الطريق
 

الحمد لله الذي بنعمه تتم الصالحات

اتمنى لك وافر النجاح وتيسير الامور

والف مبرووك ..

يغلق مع نسخة للمشاكل المحلولة