![]() |
رد : زوجتي خانتني والآن نادمة وتترجاني مسامحتها ؟؟
الله يكون بعونك اخي الكريم
اشوف اخوي انك ضروري تراجع اخصائي نفسي قبل أي شيء وهذا ابتلاء من الله والمؤمن مبتلى ارى ان تبتعد عن زوجتك حاليا وتتقرب الى رب العالمين وتراجع مختص نفسي ومختص شرعي بعدها ربك يحلها في الجو النفسي اللي انت فيه اخشى انك اذا طلقت وبتصريحك عن مشاعرك نحوها ونحو ابنتك ان قد تندم واذا ابقيتها فهناك صراع نفسي لذا الافضل ان تبتعد وتاخد بالخطوات اعلاه وما نحن الا بشر والحياة لاتتوقف عندها بامكانك ان تفتح حياة ويعوضك ربي بحياة افضل سواء طلقتها او ابقيتها فلا تقفل الامور في وجهك وثق برحمة رب العالمين ولاحول ولاقوة الا بالله |
رد : زوجتي خانتني والآن نادمة وتترجاني مسامحتها ؟؟
ليس هنالك فرق بين خيانة الرجل و خيانة المرأة
فالرجل اذا خان اسمه زاني و المرأة اذا خانت فأسمها زانية و لهما حكم شرعي واحد فمن أين اتت هذي المقارنات ؟ و انا من وجهة نظري ارى ان خان احد الزوجين الاخر و كانت خيانة كبرى مثل هذي ان لا تستمر علاقتهما لانها لن تعود كالسابق الا ان استطاع احدهمها مساحمة الاخر بشرط مهم و هو النسيان و عدم المعايرة و شيء من هذا القبيل فأجره على الله اخي اذا كنت ترا انك لن تستطيع نسيان الامر و حتى ان سامحتها فطلقها و سيعوضكما الله خيراً و ابنتك لن تضيع ابدا فرب العباد يرعاها |
رد : زوجتي خانتني والآن نادمة وتترجاني مسامحتها ؟؟
أشكركم جميعا على نصائحكم وآرائكم التي قدمت لي الكثير
أنا قررت اعطائها فرصه خصوصا أني لا اقوى على البعد عن عائلتي وسوف أعاني من اكتئاب نفسي شديد جدا في حالة الطلاق كما أنها أعلنت توبتها وقمت بربط جوالها بالكمبيوتر حيث هناك تسجيل مكالمات وواتس وانستقرام وبرنامج بيبي ولعل الله يجزيني أجرا على ذلك أقسم بالله أني أشعر بالحزن والاسى عليها لأنها هانت وأرخصت نفسها هي زوجتي وأعتبرها بنتي وسوف أصفح عنها وسوف أنصحها واكون قريب منها جدا أرجوا أن لا تنسوني من دعواتكم بأن يثلج الله صدري وينسيني ما حصل على الرغم من ثقتي أني لأخر يوم من عمري لن أنسى خيانتها ولكن لا أريد هدم بيتي وسنوات من عمري وشتات بنتي الله لا يريكم مكروه |
رد : زوجتي خانتني والآن نادمة وتترجاني مسامحتها ؟؟
اقتباس:
.......... |
| الساعة الآن 07:31 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©