![]() |
رد : كيف أعيد زوجتي الى البيت وأقنعها ان مشاكلنا نحلها بأنفسنا?مستجدات 34،
السلام عليكم ,,
هل عندهم خبر بموعد لجنة الإصلاح ؟ وما موقفهم ؟ حتى لو كسبت القضية ورجعت لك زوجتك ! هل سينتهي الموضوع هنا أم ستبدأ عجلة أًخرى غيرها , كيف يقومون بتغيير صورتهم أمام الناس !! أخاف مثل ماذكرت عن فجورهم أن تأخذهم العزة بالإثم , وكيف سيعاملون من شوه صورتهم أمام الناس وجرهم للمحاكم , هل سيصبحون صاغرين له مستقبلا , أم سيدبرون له المكايد !! يبدو لي أنك حددت هدفا إذا لم يتحقق فأنت بذلت قصارى جهدك وأعذرت , وإذا تحقق !! ما هي خطتك القادمة ؟ |
رد : كيف أعيد زوجتي الى البيت وأقنعها ان مشاكلنا نحلها بأنفسنا?مستجدات 34،
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
لجنة الإصلاح عادة تتواصل مع الطرف الآخر لإخبارهم بالموعد، ولم يجري أي تواصل بيني وبين أهل زوجتي خلال الأسبوع الماضي، فلا أدري إن وصلهم الخبر بموعد اللجنة. حتى لو كسبت القضية، فالمحكمة لا تجبر الزوجة على العودة إلى بيت زوجها. لذلك فلا عودة لها إلا بموافقتها وبرضاها هي. الهدف من القضية على عدة نواحي: أولاً: محاولة الصلح من خلال لجنة الإصلاح، ومناصحة الزوجة بتوضيح عواقب ما تفعله في حال عدم وجود أسباب مقنعة للطلاق. ثانياً: إظهار الحقيقة والرد على افتراءاتهم وكذبهم وتبرئتي من محاولاتهم لتشويه سمعتي أمام الناس. ثالثاً: في حال لم يتم الصلح، فلا إجبار على العودة. إنما أضمن إرجاع ما أعطيته من مهر وهدايا (وقد أعطيتها الكثير) قبل إتمام الطلاق. معك حق فيما ذكرت، لا أدري ماذا ستكون ردّة فعلهم إذا ما اقتنعت زوجتي بالعودة إلى البيت ضد رغبتهم (مع أنني أرى أن تلك الاحتمالية ضعيفة، لكنها المحاولة الأخيرة للإصلاح)، وأنا لا أسعى لتشويه صورتهم، بل رغم اتهامهم لي أمام الناس بالعديد من الأكاذيب، فإنني لم أذكرهم بسوء، حتى أن أقاربي لم يعلموا بحصول مشكلة بيني وبين زوجتي. بالنسبة لخطتي المستقبلية، كنت أنوي من قبل أن تحصل المشكلة أن أسافر أنا وزوجتي لأكمل دراستي في دراسات عليا في الخارج، وإذا تم الصلح فإنني سأستعجل في السفر لأقضي بضع سنوات أنا وزوجتي بعيداً عن التدخلات، عسى أن تستقر حياتنا وتتعزز الروابط بيننا ونصل إلى مرحلة من التفاهم يصعب فيها تدخل أي طرف خارجي في أمور حياتنا. وفي نهاية الأمر، فالخيرة فيما اختاره الله. إن كتب الله لنا الصلح، ففي ذلك فرصة لتعديل المسار ومحاولة بناء زواجنا على أسس صحيحة. وإن لم يكن الصلح، فأحمد الله على أن الانفصال قد تم في مرحلة مبكرة وقبل أن يكون بيننا أطفال. شكراً لكم جميعاً. |
رد : كيف أعيد زوجتي الى البيت وأقنعها ان مشاكلنا نحلها بأنفسنا?مستجدات 34،
اقتباس:
.. أحسن الاختيار لأبناءك في المرة القادمة , الله معاك وموفق ,, |
رد : كيف أعيد زوجتي الى البيت وأقنعها ان مشاكلنا نحلها بأنفسنا?مستجدات 34،
اقتباس:
أرى أنك قد حسمت الأمر بخصوص الانفصال. :) وأنا لا ألومك على ذلك، فالأمل بالإصلاح ضئيل جدا، لكنه برأيي ما زال موجوداً رغم صعوبته. وفي النهاية فإن الأمر كله خير، سواء بالانفصال أو الاستمرار. وأنا معك تماماً بخصوص الحرص على اختيار الزوجة المناسبة والتفكير في أبناء المستقبل، وكنت قد فعلت ذلك. فما شجعني على الزواج من زوجتي هو ما سمعته عنها من أنها ذات دين وخلق. الناس ترى الظاهر، وقد يختلف الباطن في بعض الأحيان. لكنني كما ذكرت في مشاركة سابقة أنني أرى فيها بعض الميزات التي تجعلني أحاول الإصلاح، أرى فيها بذرة صالحة رغم ما يشوبها من سلبيات. عموماً، قدّر الله وما شاء فعل، إن عادت فعليّ محاولة تنمية ما فيها من صلاح ونصحها لمحاولة التخلص من السلبيات. وإن لم تعد فسأكون أكثر حرصاً على اكتشاف حقيقة من أختارها لأتزوجها ولا أحكم على الظاهر من الأقوال والأفعال فقط. شكراً لك على نصحك ومتابعتك المستمرة. وفقك الله في جميع أمورك. |
رد : كيف أعيد زوجتي الى البيت وأقنعها ان مشاكلنا نحلها بأنفسنا?مستجدات 34،
عدت إليكم بعد الجلسة الأولى في المحكمة.
قبل أن أسرد المستجدات، أود أن أذكر أن السبب الرئيسي لاختياري لزوجتي هو ما سمعته عنها أنها ذات دين وخلق، لذا فأنا أشعر بالصدمة والحيرة لما رأيته منها في المحكمة من كذب وافتراء أمام القاضي!! هل يعقل أن تكذب من دون تردد أمام القاضي؟ أم أن كثرة التخبيب من أهلها واندفاعها وراء أوهامهم جعلها تقتنع بكلامهم وتظن أن ما تقوله هو الحقيقة؟ رمتني بوابل من الاتهامات أمام القاضي، سأذكر منها بعض الأمثلة: 1- اتهمتني بأنني أحسبها في البيت (مع أنني كنت أخرجها من البيت ما لا يقل عن 3 مرات أسبوعياً، ومنذ أن تزوجت لم أخرج بتاتاً من البيت دون أن آخذها معي باستثناء اليوم التي حصلت فيه المشكلة) 2- أنني كنت أهينها وأسيء معاملتها (والحقيقة أنني لم أؤذيها ولو بكلمة ولم أمد يدي عليها بتاتاً، بل كنت دوماً حريصاً على إظهار حبي لها). 3- اتهمتني بديني وخلقي (لا أزكي نفسي، ولكنني والحمد لله حريص على تقوى الله في أقوالي وأفعالي. ولم يسبق لي أن آذيت أي شخص أو تلفظت عليه.) كل هذا صدمني وآلمني، بل صدمني أن تتلفظ به زوجتي أمام القاضي. هل هي مقتنعة بما تقوله؟ أم أنها نسيت الخوف من الله وجرّها انفاعها نحو الطلاق إلى أن تتجرأ بالكذب أمام القاضي؟ لم أعد أدري بصراحة. عموماً، رددت على القاضي بأن كل ما قيل هو افتراء وكذب، وأنني قد طلبت عند تقديمي للقضية إحالتها للجنة الصلح، وقام القاضي بتحديد موعد قريب للجنة الصلح. رغم كل ما حدث، ورغم صدمتي وألمي مما رأيته من زوجتي، إلا أنني ما زلت أحبّها وأتمنى أن تنصلح الأمور. لكنني أعلم من الناحية المنطقية أنه من الصعب أن تستقيم الحياة بعد كل ما حدث. أظن أن لجنة الصلح ستكون المبادرة الأخيرة منّي. إن انصلحت الأمور فإن أمام مهمة صعبة لتصحيح المسار، وإن لم تنصلح الأمور فالخير فيما اختاره الله، أستردّ حقوقي منها وأطلّقها وأدعو الله أن يبدلني خيراً منها. كما أنّني اكتشفت أمراً آخر عن زوجتي خلال الأيام الماضية قد يفسّر لي جزءاً من سبب إصرار زوجتي على الطلاق، والأمر يحتاج للمشورة لتتضح الصورة أكثر في ذهني، لكنني ما زلت متردداً في سرد هذا الأمر هنا. |
رد : كيف أعيد زوجتي الى البيت وأقنعها ان مشاكلنا نحلها بأنفسنا?مستجدات 34،
زوجتك تصير لكم و من جنسيتك ؟
|
رد : كيف أعيد زوجتي الى البيت وأقنعها ان مشاكلنا نحلها بأنفسنا?مستجدات 34،
الله يكتب لك مافيه صلاح حالك في الدنيا والاخرة
ماشاء الله عليك رغم اللي صاير بينكم والى الان تبي الصلح ...والحب ما زال قااائم قليييل اللي مثلك |
رد : كيف أعيد زوجتي الى البيت وأقنعها ان مشاكلنا نحلها بأنفسنا?مستجدات 34،
الله ياخذ بيدك لمافيه الخير
|
رد : كيف أعيد زوجتي الى البيت وأقنعها ان مشاكلنا نحلها بأنفسنا?مستجدات 34،
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
رد : كيف أعيد زوجتي الى البيت وأقنعها ان مشاكلنا نحلها بأنفسنا?مستجدات 34،
انتظر لموعد الصلح وتكون آخر نقطه اصلاح من جانبك وبعدها تقرر او يتقرر النتيجة النهائية .... بالنهاية هي من خسرت! وماراح تحس بهالشي الا لما تذوق الم الفراق والطلاق بلا سبب!! فحتى لو ارادت الزواج ولما يسالوها عن السبب فهل راح تقول مثل ماقالت بالمحكمة؟! كلها اسباب باستطاعة الزوحين حلها بسهولة ! ...
|
| الساعة الآن 07:39 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©