![]() |
رد: قهرني زوجي بعصبيته
اقتباس:
والله صادقة فكل كلمة كتبيتها هدا حالي معه والله تعبت حماتي اتصلت على البارحة طبعا انا ما احكي لها على الخلافات لي بيني وبين زوجي وحتى زوجي ما يحكي لاحد خلافاتنا مهما كبرت او صغرب تبقا محصورة بيني وبينه والله تقولي الله يقويك ترى طبع وليدي صعب الله يقدرك ويصبرك يا بنتي |
رد: قهرني زوجي بعصبيته
المستجدات
البارحة وانا نايمة فغرفة ثانية مع بنتي دخل وصحاني ويطلب مني اتسحر معه ولا اتركه ياكل لوحده قلت له روح كل انا عايزة انام فقالي لازم اتكلم معك قام يعتدر ويحلف بالله العلي العظيم انه ماضرب البنت قلت والصوت لي سمعته قالي مو صوت ضرب قلت طب ليش تقولي انك طقيتها قالي والله مو فاكر لما اعصب ما افتكر ايش قلت قلت له امساك بمعروف او تسريح باحسان انا انسانة ولي مشاعر تنجرح لما تهينني وتجرحني بانعت الالفاظ والشتائم قام يعتدر ويقولي انا غلطان واسف وغلطت فحقك وان شاء الله اعوضك لانك بنت اصول وتستاهلين ووعدني انه مايجرحني ثاني او يقهرني الحين رجعت نمت فغرفتي ولكن فقت قبل منه قايمة بواجبات البنت وبواجبات البيت وافضل لما يقوم يلقاني مشغولة واقلل من الاحتكاك لان والله النفسية لسا متازمة و احس نفسي فالحضيض |
رد: قهرني زوجي بعصبيته
ربي يهديه ويصلحه هو انسان فيه خير دامه جى واعتذر لك وضميره يأنبه لما يغلط عليك بس مثل ماقلنا العصبي بس يعصب مايفكر وبس يهدى يندم ويأنبه ضميره
انا اذكر لما كنا صغار كان ابوي لما يعصب بضربنا وبعدها لما يهدى يجي يراضينا ويحضنا واسمعه يقول لامي قلبي وجعني لاني ضربتهم لما كبرنا صرنا نتذكر الحضن والحنان اكثر من الضرب الله يسخره لك ويصلح حالكم |
رد: قهرني زوجي بعصبيته
اقتباس:
صراحة صعب العيشة مع انسان عصبي ممكن لما يعصب يقول اي شيء يجي عباله شيء يجرح ويقهر ياريت يا اختي الكريمة تنصحيني وتقولين لي كيف كانت امك تعامل مع ابوك لاني فعلا تعبت اما انه يصرخ وانا ارد عليه وهنا يكبر المشكل اكثر ويسمعو الجيران صوتنا يا اسكت واهاناته تجرح خاطري وتكدر نفسي ويجي يعتدر اسامح لكن ما انسى ماعندي حل وسط فياريت تقولي لي كيف اتصرف كيف اتعامل لاني احس وكاني اعامل انسان مريض مثل القنبلة الموقوتة جاري الانفجار فاي لحضة |
| الساعة الآن 10:16 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©