![]() |
اقتباس:
فعلا اختي الكبر وياساااااااااااتر على الكبر وياكثره عند ازواجنا وزجاتنا الكريمات بس عاااد ماودي اتكلم اكثر لانه ماعندي الا الكلام اللي يزعل اتمنى منك تقولين رايك عن الموضوع هذا وايش بتشوفي فيه؟؟ |
اقتباس:
اهلين اخوي بصراحه واذا بغيت الصدق احس انك بس تعيد صياغة العلاقه الجنسيه بشكل جديد يعني بالعربي تعيد نفس ماأعاده اللي قبلك اثاره اثاره اثاره ياعمممي ايش تفيد الاثاره بزوجين سبل التفاهم مقفله بيناتهم مو اللي اقصده انهم متزاعلين ولا يكلموا بعض لكن اللي اقصده انه مافيييه تفاهم بمعنى تفاهم حقيقي حتى لو انهم يسولفوا مع بعض ويروحوا وييجوا مع بعض هل تعتقد انه هذا تفاهم؟؟؟ وبعد كذا نرجع لموضوع غرفة النوم وماااافيه عاااد انت قلتها اثاره يعني وقت وبتنتهي ف أيش رايك؟؟؟ |
اقتباس:
أؤيدك اخي الكريم في هذه النقطه |
أخي الكريم الأمل و النور حياك الله
أخي الكريم ( الامل و النور )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... مرحبا بك عضوا جديدا في عالمنا الجميل عالم ( الحياة الزوجية ) سابقا ، و عالم ( الأسرة و المجتمع ) حاليا ... حياك الله ... أخي الكريم ( الأمل و النور ) ، شاااااكر لك على إضافاتك الرائعة ،و تعليقاتك الهادفة ، التي ذكرتها في ثنايا مروركم الكريم ... بصراحة أتمنى أن يكون كل شباب الأمة بمثل وعيك ، وبمثل منطقك السليم ... أخي الكريم... كأني فهمت من خلال مرورك بأنك لم تتزوج بعد ... فأسأل الله عز وجل أن يزوجك الزوجة الصالحة ، التي تكون لك نعم العون على دينك ودنياك ... بصراحة ... أثلجت صدري تلك الإشارات التي ذكرتها في ثنايا مرورك ، والتي فيها حرقة على مفهوم ( الزواج ) بشكل عام ... وصحيح ما تفضلت به أخي الكريم ... فليس كل الزواج منحصر في ( العلاقة الحميمة ) ... فالعلاقة الحميمة لا تشكل شيئ بالنسبة لعمر الحياة الزوجية ... وصدقت والله فيما قلت ،و أنا أؤيدك... فالمحبة هي الأساس ، و التفاهم و الود ... فإن مما من الله عز وجل به على عباده قوله تعالى ... ( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة ) فالله عز وجل يمن على عباده أن جعل من أعظم نعمه التي من بها على الانسان ، أن خلق لنا من أنفسنا أزواجا ... لماذا يارب ؟!! لتسكونوا إليها ... إن المرء لن يجد السكنية ، و الطمئنينة ، و الهدوء و السكينة ، إلا في هذا العالم الجميل ، الذي جعل الله عز وجل لبنته الأساسية مبنية على ( المودة و الرحمة ) ... ولذلك أخي الكريم ( عالم الحياة الزوجية ) ، عااااااالم كبيـــــــــــــــــــــر لا ساحل له ... ومواضيعه واااااسعة و كبيرة ، ومترامية الأطــــــــــــراااااف ... ابتداء من أهمية تكوين الأسرة في الإسلام ... و المعايير التي يجب على كلا الجنسين أن يضعانها في عين الاعتبار ، حين يودو كل منهما اختيار شريك حياته ... مرورا بفترة البحث ، و التحري ، و انتهاء إلى الخطوبة الشرعية و النظر إلى المخطوبة ، ثم عقد القران و أحكامه و آدابه ، ثم فترة الملكة و التي هي فترة التأسيس للحياة الزوجية والتي يبنيى المرء القواعد مع شريكة حياته ، التي من خلالها سينطلقا معا إلى عالم الحياة الزوجية... ثم الزواج الفرح ، ثم الليلة الأولى بين الزوجين ، ثم الحمل و الولادة ، و الاهتمام بالزوجة أثناء ذلك ، ثم التربية و همومها ، ثم ثم ثم ثم .... بصراحة ( عااااااالم الحياة الزوجية ) أخي الكريم ( النور و الحياة ) .... عاااااالم وااااسع ... أكاد أشبهه بالبحر... بل أحيانا ما أشبهه بثامن المحيطات الموجودة على سطح هذه الكرة الأرضية ... وفيه أمور جميلة جدا ، ففيه السكن ، و السعادة ، و السكينة ، و الراحة ... وفيه أيضا مشاكل لا تنتهي ، صغرت تلك المشاكل ، أو كبرت ... وحتى تكون في الصورة أخي الحبيب ... أنا فقط في هذا المجال ، أخذت جزء صغير جدا ، من هذا ( البحر ) ، و أخذت أتكلم عنه ، وأضع الحلول المناسبة ... فتخصصي في موضوع معين لا يعني إهمالي لبقية المواضيع مثل ( أهمية تنمية التفاهم ، و الحب ، و المودة بين الزوجين ) ... بالعكس ، هذه الأمور نحتااااااجها ، ونحتاج إلى أن ننميها ، ونطورها ... وقد كتبت موضوعا جميلا أسميته ... التخطيط الاستراتيجي بين الزوجين ... وفيه كثير من المعاني التي ينبغي لكلا الزوجين أن يضعوه نبراسا لهما في حياتهما ... فجانب التخطيط مغفل في حياتنا الأسرية ... لكن كما ترى ، كلنا في هذا المنتدى المبارك ، يحاول ويجتهد في أن يجعل هذا العالم ، ( أحلى عالم )، فكل من الموجودين يسد ثغرة ، و يحاول أن يجد لها الحلول ، أو ينشر ثقافة تساعد على سعادة الأسرة المسلمة... ف (سددوا وقاربوا و أبشروا ) و أتمنى أن أقرأ لك موضوعا عن كيفية زيادة روح التفاهم ، و الحب بين الزوجين ... فتنمية هذا الجانب أخي الكريم ، يحتاج إلى بحث مفصل بل وأقول بحوث مفصلة ، قد تؤلف فيها رسائل ماجستير و دكتوراة ... لكن حسبك من السوار ما أحاط بالمعصم ... فما أنا هنا إلا لأسد ثغرة ، من ذلك المحيط ، وليس الهدف ان أقول بان الحياة الزوجية هي العلاقة الحميمة ... لا إنما من إحدى عوامل نجاح الحياة الزوجية ، هي العلاقة الحميمة ... هل تعلم أخي الكريم ، أن هناك عددا من حالات الطلاق ، الموجودة حاليا هي بسبب ( غرفة النوم ) ... إذن هناك مشكلة في هذا المجال ... فقط أحب أخوك الكريم ، أن يأخذ هذه المشكلة ، و أن يضع لها الحلول المثلى ... فإن أصبت فمن الله ، و إن أخطأت فمن نفسي و الشيطان ، والله ورسوله منه بريئان ... وليس المقصود أن نركز على ( العلاقة الحميمة ) ونترك ما سواها ، بل على العكس هناك الكثير من القضايا التي تحتاج إلى حل في ( عالم الحياة الزوجية ) وهذا ما أتمناه منك، فاليد الواحدة لا تصفق كما يقال ... أنا أسد ثغرة هنا ، و أنت تسد ثغرة هناك ، حتى نساهم في إسعاد أسرنا و بالتالي مجتمعنا ... شاااااكر لك أخي الكريم ، مروركم الكريم ... و أشكرك شكرا خاااااصا على حرصك ، وحرقتك على حال أسرنا و مجتمعنا ... أسأل الله أن كما جمعنا في هذا المقال ، أن يجمعنا بجميع أعضاء هذا المنتدى في جنات الخلد ... سعيد جدا بمروركم الكريم و أشكرك على صراحتك ... أخوك jamal-alroo7 |
موضوع مميز
اشكرك على موضوعك الامتميز
موضعك شدني كثير وهو رائع لو لقى له زوجين واعين وفاهمين بعض لكن اللي مثلي وش تقول خلني ساكته افضل لان الالم عندي بحر واسع اسال الله ان يعينني على زوجي وحياتي اللي راح اقضيها معه :cool: لاعدمناك ولا انحرمنا من مشاركاتك الرائعه وتسلم |
مشكور علي الموضوع
|
ختام الموضوع .... ( حاسة اللمس )
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة و أزكى السلام ... أما بعد ... ب( لمسة واحدة ) ، تستطيع أن تقول ( أنا أحبك ) دون الحاجة لأن تتكلم بكلمة واحدة ... ب( لمسة واحدة ) تستطيع أن ترفع ( الروح المعنوية ) لدى انسان ، وب( لمسة واحدة ) تستطيع أن تغير ذلك ... و( بلمسة واحدة ) تستطيع أن تقول ( أنا مؤيد ) أو ( أنا معارض ) لشيئ ما ، دون الحاجة لأن تتكلم .... يمكنك أن تشعر شريكة حياتك ( بالطمأنينة ) و ( الود ) و ( الحب ) و وووو ( بلمسة واحدة ) ... إن ( اللمسات ) هي إحدى أفضل الوسائل ، لتوصيل المشاعر بين طرفين ... ولذلك سأختم اليوم حديثي حول موضوعنا ( تحفيز الرغبة ) لدى الزوجين من خلال ( نموذج كودو ) ... من خلال الحديث حول الحاسة الأخيرة ( حاسة اللمس ) أيها الأحبة ، إن عالم اللمسات و معانيها ، لهو من أكثر الأمور التي يحتاجها الزوجان ، في شتى ظروف حياتهما المختلفة ... فللمسات أيها الإخوة و الأخوات معاني ، فمن خلال لمسة معينة بطريقة معينة ، يمكن للمرء أن يوصل رسالة للطرف الآخر يعبر له بها عن فرحه ، أو حزنه ، تأييده أو معارضته ، احتياجه ، أو تركه ... ولنعطي لذلك مثلا فقط حتى تتضح لنا الصورة ... من ذلك أيها الإخوة و الأخوات مثال المصافحة ... فعلى أن المصافحة ، لغة معروفة لدى كل من على الكرة الأرضية ، إلا أنه من الممكن أن نعرف مدى مشاعر الانسان فقط من خلال مصافحته ... فمن الممكن أن يعبر أحد المتصافحين عن مشاعره ، دون أن يتكلم أو أن ينبس ببنت شفة من خلال المصافحة ... فاللمسة الرقيقة ، لها معنى مختلف ، عن اللمسة التي فيها نوع من الضغط أو القوة ... ومن خلال مؤشر بعد المسافة بين المتصافحين و قربهما ، تعرف مدى معرفة كل واحد منهما للآخر ...وهكذا ... و أيضا من فنون اللمس أيها الأحبة ( في مناحي الحياة العامة ) ما يسمى بالتربيت ... وهو أن يضع الشخص راحة يده على كتف أو ظهر الشخص المعني ، ثم يربت على كتفه بلمسات خفيفة ... و له دلالة مشاعرية ، تأتي بمعنى ( الطمأنة ) ... لكن أيها الأحبة، ما يهمنا في هذا المقال هو (فن اللمسة الساحرة ) في العلاقة الحميمة ... كلنا يعلم أيها الإخوة و الأخوات ، ما للمسة من تأثير كبير على كلا الزوجين ، سواء أكانوا أزواجا أم زوجات ... وهنا لن أتكلم بشكل خاص مع أحد الزوجين ، و أوجه الكلام له ... لأن الكلام حول ( اللمسة ) له تأثير كبير على كلا الزوجين ، ويحتاج إلى فن ومهارة من كلا الزوجين في استثارة شريك حياته ... وهنا لا بد من أن يتعرف كلا الزوجين على ما يسمى ب ( خريطة الطرف الآخر ) ... وهي فكرة أخذتها من كتاب اسمه ( اسرار غرفة النوم ) وهي فكرة جميلة ، قد يغفل كثير من الأزواج و الزوجات عنها ... وتقول الفكرة بأن كلا الزوجين ، لديه خريطة لجسده ، مختلفة عن خريطة الطرف الآخر ... بمعنى أن هناك خريطة على جسد كل منا ، تتأثر بشكل كبير ، و تكون قابلة للتحفيز ، بمجرد ( لمسها ) أو ( تمرير أطراف الأنامل عليها ) ، ولا أقصد هنا ، الأعضاء التناسلية فحسب ، بل أجزاء من جسم الانسان ، تتأثر بشكل كبير ، باللمسات ، مما تزيد حافزية العلاقة الحميمة لدى الطرف الآخر ... فلكل منا ( خريطة مختلفة ) عن الآخر ، فقد تتأثر بعض المناطق بلمسات ، بينما لا تؤثر تلك اللمسات على الطرف الآخر بنفس الدرجة ... ومن هنا لا بد أن يتعرف كلا الزوجين ، على خريطة جسد شريك حياته ... وهذه أيها ( الأزواج و الزوجات ) لن تتم إلا من خلال الخبرة ... فيقال مثلا على سبيل المثال بأن الزوجة تتأثر من خلال لمس أذنها ، أو المنطقة التي خلف الأذن مباشرة ، و التي هي جزء من العنق ... فبعض النساء تتأثر بشكل كبير ، بتحريك أطراف الأنامل على هذه المنطقة ، في حين أن بعض النساء ، لا يتأثرن أبدا بهذه اللمسة ، مما يجعل تعرف كل من الطرفين على خريطة الطرف الآخر أمر مهم ... فقد تظن أنك تستطيع أن تحفز ( الرغبة ) في الطرف الآخر ، من خلال ( لمسات معينة ) ... في حين أن تلك اللمسات لا تؤثر ، أو لها تأثير طفيف على تحفيز ( الرغبة ) لدى الزوج أو لدى الزوجة ... لكن ما أود أن أضيفه إلى هذه النظرية ، التي شرحناها و التي هي نظرية ( الخريطة ) ... لدي إضافة مهمة جدا فيما يتعلق بلمساتك أيها الزوج ، ولمساتك أيتها الزوجة ... وهي أنه لا بد أن تصاحب تلك اللمسات ( مشاعر ) تود أن توصلها لشريك حياتك ... فمن ( لمسة واحدة ) أيها الزوج ، تستطيع أن تقول لزوجتك ( أنا أحبك ) دون الحاجة لأن تتكلم بكلمة واحدة ... وبلمسة واحدة أيتها الزوجة ، تستطيعين أن تقولي لزوجك ( أنا أحبك ) دون أن تتكلمي بكلمة و احدة ... يقال بأن ( اللمسات ) هي أفضل وسيلة ، لتوصيل المشاعر بين طرفين ... فهي بلا شك إحدى وسائل نقل المشاعر ، بين الزوجين ، و خاصة في العلاقة الحميمة ... إذن ما نود ان نؤكد عليه فيما يتعلق ب( اللمسات ) هو : أن تمزج لمساتك ، بتلك المشاعر الإيجابية تجاه شريكة حياتك ... فكلما كانت مشاعر الحب متدفقة من خلال لمساتك أيها الزوج من خلال أطراف أناملك ، كلما أحست الزوجة بذلك النهر العذب الذي ينبع من قلبك ، ليصل إلى قلبها ، و العكس صحيح فما كان من القلب ( صدقوني ) سيصل إلى القلب ... وبهذا أيها الإخوة و الأخوات ... أنهي هذه السلسلة التي تحدثنا فيها حول موضوع ( نموذج كودو ) للعلاقات الحميمة ... فما كان من صواب فمن الله وحده ، وما كان من خطأ أو زلل ، فمن نفسي و الشيطان ، و الله ورسوله بريئان منه ... أتمنى أن تكونوا قد استفدتم ، و استمتعتم في هذه الرحلة الجميلة ... و أعدكم بأنني سأقوم بوضع ملخص هذا النموذج ، في قالب مستقل ، يمكنكم العودة إليه متى شئتم ، دون قراءة التعليقات و التفصيل ... بالإضافة إلى موضوع ( الثقة ) التي ستكون هدية ، هذا الملخص لكلا الزوجين ... سائلا المولى العلي القدير أن يجعل بيوتنا عامرة بالحب و الود و التفاهم ، و الاحترام ، و التقدير ... وجزاكم الله خيرا محبكم المهندس Jamal-alroo7 |
( Jamal-alroo7 )
ماشاء الله تبارك الله على ماخطت اناملك من كلمات لها وقع كبير على العقل والقلب موضوع فعلاً يستحق الخمس نجووووم اسئل الله العلي القدير ان يوفقك ويسعدك ويحقق لك ماتتمنى وجزاك الله خير .. وفي انتظار كل جديدك |
جزاك الله خيرًا
وجعله في ميزان حسناتك أستفد كثيرا من طرحك للموضوع وأعجبني أسلوبك في إصال الهدف للمتزوجين أتمنى لك المزيد من التفوق والأبداع |
اقتباس:
اذا وصلت العلاقه الزوجيه لمرحلة موت مايسمى المصارحه بين الزوجين بكذا تتكون فجوه وكل مره تزيد اكثر اذا مرت مشكله اخرى ولم تحل بالطريقه السليمه واتخذت مجراها بالطريقه التقليديه لحلها وفيه عامل آخر له سبب في ( الكبرياء ) اللي هو عدم التنازل بين الزوجين في المشاكل اللي تواجههم او المواقف او او او وياليت يكون فيه توعيه من هذه الناحيه للزوجين بأن مافيه سالفة كبريااااااء في عش الزوجيه طبعاً ما احب اطيل في هذا الموضوع واخرج عن موضوع اخي جمال الروح ولكن احببت ان اوصل بعض من افكاري من خلال مداخلة الاخ الكريم ( الامل والنور ) عندما طلب رأيي في الموضوع واشكر اخي الكريم جمال الروح على الموضوع الرائع مرة اخرى وآسفه على الاطاله |
الساعة الآن 08:10 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©