![]()  | 
	
		
 اقتباس: 
	
 مشكور يالحبيب وهي موافقة ماعندها مانع  | 
		
 اقتباس: 
	
 العفو يالغالي ,,, واتمنى لك ولاسرتك دوام التوفيق والله يقويك على فعل الخير ,,,  | 
		
 طلبت رأي متاخره يعني بنت ماشاء الله  
	معليش سؤال يعني دامك كنت مطلق ولقيت بنت ترضى فيك هالمره الثالثه ليه ماتكون مطلقه ومتأخره في الزواج على الاقل محد يحقد على احد لو كانت مطلقه اخوي بس في النهايه الله يوفقك وتلاقي الي ودك واكثر <<< بس عشان ماتتحسس من كلامي دمت في طاعه الله اخي  | 
		
 اقتباس: 
	
 اخي وفقك الله لكل خير وجعلك الله من الصالحين المصلحين اللهم آميييين ربما ماوضحت لك فقصدي هو من ناحية العدل بالقلب وليس بالنفقه معروف يجب العدل فيه لانقاش فيه الله هو الذي فطر النفس البشرية ، يعلم من فطرتها أنها ذات ميول لا تملكها ، ومن ثم أعطاها خطاماً لينظم حركتها فقط ، لا ليعدمها ويفقدها بالكلية ، من هذه الميول أن يميل القلب البشري إلى إحدى الزوجات ويؤثرها على الأخريات ، فيكون ميله إليها أكثر من الأخرى أو الأخريات ، وهذا ميل لا حيلة فيه ، ولا يملكه المرء أويملك التخلص منه ، فالله تبارك وتعالى لا يحاسبه على أمر خارج عن إرادته ولا حول له فيه ولا قوة ، فلا يكون الرجل موزعاً بين ميل لا يملكه ، وأمر لا يطيقه . فأمر القلب خارج عن إرادة بني البشر فلا يملكه إلا الخالق سبحانه ، ولذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يساوي في القسم بين نسائه ويقول : ( اللهم هذا قسمي فيما أملك ، فلا تؤاخذني فيما تملك ولا أملك ) ، لكن هناك من العدل ما هو داخل في إرادتهم ، فهناك العدل في المعاملة ، والعدل في القسمة ، والعدل في المبيت ، والعدل في النفقة ، والعدل في الحقوق الزوجية كلها ، حتى الابتسامة في الوجه ، والكلمة الطيبة باللسان ، وهذا هو المطالب به الأزواج . هذا هو الخطام الذي يقود ذلك الميل وينظمه ، فالقلب بين إصْبَعَين من أصابع الرحمن ، يقلبه كيف يشاء ، وكذلك الجماع والقبلات فقد ينشط الزوج للواحدة ما لا ينشط للأخرى ، فإذا لم يكن ذلك بقصد منه فلا حرج عليه فيه ، فإنه مما لا يستطيعه فلم يتعلق به تكليف . هذا مااقصده اخي حفظك الله ووفقك لكل خير  | 
| الساعة الآن 06:45 AM. | 
	Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.  Trans by
	
	جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع  2010©