![]()  | 
	
		
 اقتباس: 
	
 جزاك الله خيراً على مداخلتك وعودتك للموضوع كلامك مقنع ومنطقي ووافي . أنقذتِ نفسكِ باستخدام لفظ " ربما " من الأسئله التي كانت ستعقب مشاركتك ولكني أطمع بتوضيح ما لونته بالأخضر هل ذكرتيه كاحتمال أم كتأكيد ؟ وجزاك الله خير على سعة صدرك .  | 
		
 أخي الكريم/ أبو حكيم1 
	أعتذر بداية عن الخطأ الذي كتبته أنا في هذه الجملة (اجعل صديقك يعيد ملف علاقته الزوجية السابقة معها، وينثره كتابة على الورق مع زوجته في جلسة هادئة في الخلاء أو أمام البحر بعد أداء ركعتين). مرجع هذا الخطأ هو الشيطان، وتسابق الأفكار السريع في ذهني، و وقوعها على الصفحة، وخيانة النظر لإجراء عملية التصحيح بعد ذلك. ما كنت أقصده أن يكون هو بمفرده قاعداً متأملاً علاقته السابقة من ناحيته ثم ينتقل لناحية تاريخها معه، ويفعل ذلك. ::: يا رعاك الله: هي لن تصرح بطلب العودة مهما كان، و يجب وضع الاعتبار هذا في باله و بالنا معه. إنما ستكتفي بالتلميح تلك المرة أو ستفعلها ثانية لكن بعد مرور بعض الوقت. والمرأة –سبحان الله-في هذه ألأشياء لديها صبر عجيب أقوى من الرجل. في تلميحها هذا هي مثل الصيّاد الذي يرمي سنارته في البحر، وينتظر بماذا يرجع مع شرط وجود الصبر. ::: لو افترضنا جدلاً أنها صرّحت، نقول: هي لن تنسى الخيانة أبداً لأسباب ندركها نحن؛ وهي أن هذا الأمر يعد أمراً كارثياً بمعنى الكلمة على المرأة، وطعناً لها، وتحطيماً لمشاعرها، وإهانة لأنوثتها، واحتقاراً لجسدها، وتصغيراً لها كما يعتقدن النساء. لكن الطلاق ومرور الأيام فعلت فعلتها في التخفيف من حدة وقع الخيانة على قلبها. بمعنى أن الجرح غائر في أعماقها لكنه مدفون الآن تحت مشاغل الحياة، والتفكير في الأولاد، ومستقبلها الوظيفي. هذا الجرح سكن ألمه بسبب البعد، وبسبب الأخلاق الحميدة التي وجدتها من طليقها فكانت هذه الأشياء مجتمعة تلعب دور المهدئات الطبيعية. ينبغي كذلك أن نفصل بين العودة ونسيان الخيانة. قرار العودة –يا عزيزي- يحكمه العقل بعض الشيء+عاطفة المودة+عاطفة الحنين+الشعور الفطري لدى المرأة بالعيش تحت ظل الرجل+الرغبة في وجود الأولاد تحت ظلها وظله+حاجته للمسة الحانية العطوفة من لدن الرجل خصوصاً أنها تعمل الآن، و تكابد عناء طلب الرزق+استجلاب الذكريات الجميلة معه. قرار نسيان الخيانة لديها أصبح قراراً يقترب للعقلانية مع إشعاع طفيف من العاطفية؛ بمعنى أنها أقنعت نفسها وقالت لها ما يلي: إن هذا الأمر قد حصل، وبما أنه حصل فلا داعي للبحث عنه، واستمرار العقوبة من أجله. لماذا لا أعود لزوجي، وأتكيف مع جرحي، وأبقيه داخلي، وأحاول التصرف بشكل طبيعي، ونربي أولادنا، ويرجع لي بيتي المستقل كباقي النساء، وأنا لست أول واحدة يحصل معها كذا وكذا....الخ ::: توقعي الشخصي أنها ستكتفي بالتلميح، وهو من عليه حمل لواء المبادرة. ::: إضافة على ما طلبته من صديقك أن يفعله في مشاركتي السابقة آمل منه أيضاً حساب الأمر بشكل عقلاني منطقي مع التريث والهدوء، والاستخارة قبل القرار الحاسم. ::: إن وجد تلميحاً آخراً فلا بأس أن يرد بأدب: حتى أنا ما زلت أحترم العشرة. ثم يستنتج بعين البصيرة والفهم العالي لردة فعل نبرة صوتها من حيث ارتفاعه أو انخفاضه، ومن حيث السكوت لبرهة كنوع من الصدمة، أو من حيث تغيير الموضوع وهكذا. هو رجل وعارف بالنساء. ::: دع الرجل يتأمل، و يتريث، ويصبر قليلاً لعل الأيام تفضح حقيقة كلامها ومعناه. و إن كنت أشعر بعاطفة الرغبة في العودة والله أعلم. ::: في حالة وصول الرجل لقراره النهائي آمل منك إخباري. سأظل معك و معه حتى آخر الدرب.  | 
		
 اقتباس: 
	
 سامحني رجاءً..  | 
		
 اقتباس: 
	
 لا أرى أنها تستطيع ولو أرادت أن تنتقل للتصريح ان اعتبرنا ما قالته تلميح ... على الزوج أن يبادر ولو بتلميح اخر . ولا أفهم الحد الأحمر الذي وضعه لنفسه بعدم المبادرة ... لم محاولاته قبل الطلاق تغني عن مبادرته الان ؟؟؟؟ تلك كانت لها ظروفها والان ظرف مختلف .. هل هناك معيار معين وحجم لا يصح تجاوزه في كمية التسامح أو محاولة الصلح ؟؟؟ ألا يستحق الاولاد واسقرارهم في بيت يجمعهم بوالديهم معا محاولة أخرى ؟؟؟ كما أتوقع أن عدم زواجه خلال الاربع سنين الماضيو كان له دور كبير برغبتها بالرجوع الان .. فهذا اثبات عملي بأنه لا يرغب بأخرى . وأرى في كلام الأخت Baraaa1123 في ردها الاخير كلاما منطقيا وتحليلا مصيبا لا أظن بأنك نسيت تذكيره بأهمية الاستخارة أخي أبو حكيم  | 
		
 اقتباس: 
	
  | 
		
 اقتباس: 
	
 اقتباس: 
	
 كانت ماخذه راحتها و بكل اريحيه بتتكلم و بينهم بقيه من اثر الموده و الرحمه و هو وقفها عند حدها بطريقه خلتها تستعيد كل احداث الماضي و كانت النهايه ايقنت بعدها انها غير مرغوب فيها و انه ما مضى بينهم قد انتهى و انه تبدا صفحه جديده من حياتها و تطوي الماضي و انه من كان حتى صديق و اخ قد صد كل الابواب بوجهها لقد وبخها بطريقه تصدم انا انصدمت من قراتي وللحظه وضعت نفسي مكانها الحمد لله انها ما انفجرت بلبكاء و لا انهارت بلهاتف لكن اجزم ان قلبها و كل مشاعرها وقتها ،،،،،قد انتفضت و بقت ايام و اشهر حزينه و تبكي عرفت انها اصبحت فعلا مطلقه و وعت انها انتقلت لمرحله جديده و تكيفت الان معها ولذلك لم تعد تمد او توصل اي بعد اخر لعلاقتهم الا مصلحه الاولاد و احتياجاتهم فعلا كلمات قاسيه و طريقه اقسى لكن احيانا نحتاج مثل هذه الصدمات حتى تمضي الحياه و ننسى اعتقد الان انها نست الخيانه و انها كانت زوجه و تعرف حقيقه واحده انها مطلقه و انها ام لاطفال و انه لا علاقه لها بك الا نك ابو اولادها و فقط،،، انصح صاحبك انه يمضي في حياته لان كلماته لها واضحه و انه لا امل لها وله بلعوده هو عارف هلشي و ماخذ قرار صارم فيه  | 
		
 الله يكتب لهم مافيه الخير لهم و للاطفال 
	و اسمح لي بالرد على الاسئلة.... أليس هذا دليلا على أنها نسيت الخيانه ؟ ألم يكن الطلاق كافياً ليبري جرحها , وهو قد تم بناءاً على طلبها بسبب الخيانه ؟ وإلا ماذا كان الدافع للطلاق من الأساس ؟! ألا يعتبر طلبها للعوده - لو حصل - أنها راغبة به لذاته وتحبه ؟ إذا كانت لا تزال تذكر الخيانه ... فما الذي يجبرها على طلب العوده من تلقاء نفسها ؟ هل تتوقعي أن تعود وهي لم تنسى الخيانه , لأجل أن تكدر على نفسها فقط ؟ اولا لنقول ان اسئلتك مبنية على نقطة انها فعلا تريد العودة .. و هذا الكلام سابق لاوانه .. فكل هذه تحليلات تحتمل الصواب او الخطأ فكما ذكر بعض الاعضاء قد تكون فقط حالة احترام و ود وتقدير ليس الا (ولو اني مصرة على رايي بانها تريده :) ( لذا لا سبيل للتاكد الا بسؤالها او سؤال شخص مقرب منها (جس نبض) واذا رفضت العودة .. و سالت طليقها اذا كان في قلبه شي لها فليمتنع عن الاجابة او ليقول لها لا ولكن لاجل الاطفال (عشان كرامته يعني ) المهم نعود للاسئلة .. موضوع الخيانة تناسته و لم تنساه و في اعتقادي اساسا طلبها للطلاق بعد الخيانة .. لم يكن سببه الحيانة فقط و انما جزء.. و الباقي انها اصلا لم تكن مرتاحة معه و لم تشعر بالحب الذي كانت تتخيله قبل الزواج ربما .. و كانها كانت تبحث عن سبب للطلاق قوي حتى لا تندم لاحقا.. و لكنها لم تجد سبب فعلي فالطلاق لاني لم ارتح معه او لانه حياتي روتينيه . لا يعتبر سبب وجيه و خافت انها من الممكن ان تندم يوما ما .. لكن الطلاق من اجل خيانة سبب قوي و لايدع مكانا للندم ... لذا لا اعتقد بان خيانته لها قد المتها كل ذاك الالم . كمتل من تحب زوجها و تبذل لاجله و من ثم يخونها .. و كما حاولت تزويجه قبلا ... قد تكون اوجدت اسباب و اعذارا لخيانته والعذر كان تقصيرها في حبها له .. اذا مشينا مع هذا الترتيب نجد انها تريد العودة لانها تحبها .. لانها اكتشفت انها فعلا تحبه و انها اضاعته من يدها و ليس لاي سبب اخر بخصوص ماذكرته عن الانفصال الموقت الذي دام 8 اشهر ... 8 اشهر لم تكن كافية لها لمعرفة استقرارها , فقد عاشت عنده سنوووووووات و سنووووات محبوسة في قفص من الوهم بانها لا تحبه و هذه ليست الحياة التي اريدها الخ الخ لذا فترة 8 اشهر كانت كافترة النقاهه .. عاشت فيها حريتها لم تفكر باي شي اخر (كانها ماصدقت تفتك ) لكن بعد وقوع الطلاق و امتداد تلك ال 8 اشهر لتصبح اسلوب حياة و روتين جعلها تدرك الفرق و تعرف حقيقة مشاعرها ... اخي ابوحكيم .. باعتقادي المطلقة تعود مجبورة لطليقها اذا لم تجد من يعولها ماديا اذا رفضها اهلها اذا منعها طليقها من رؤية اطفالها اذا شافت اطفالها مشردين بين الابوين لكن طليقة صديقك لاتعاني اي شيء.. موظفة و ابو اولادها متحمل مصاريفهم اجزم بانها اهلها طيبين و فرحين فيها و باطفالها ... اطفالها بحضنها ... تواصل الاطفال مع ابوهم موجود و بشكل راااقي اذا السبب المنطقي هو الحب لكن كما ذكرت اعلاه كل ذلك سابق لاوانه .. فليتاكد اولا ان كانت تريد العودة .. قبل البحث عن سبب العودة  | 
		
 اقتباس: 
	
 لأن الخيانة إهانه وإحتقار .. -) فـ المفروض ماكان يتوقع منها إنها بتاخذ بإيده .. اللي فهمته إنه خانها خيانة جسديه .. البنت الخيانه الكلاميه ماتتقبلها وتعيشها بشك .. وبعطيك قياس حياتي الزوجية السابقة انبنت كلها على الشك بسبب إنه " يكلم " بنات بدون خيانة جسدية! فـ فضلت أنفصل عنه! فـ مابالك الخيانة الجسدية! آنه أقول ... إن هني احنا نعطيه مجرد إحتمالات .. الأفضل إن يصارحها .. أولاً ، هل فيه رغبة بداخل صديقك إنه يرجع لها ولالا ؟ إذا فيه رغبة يقدر يطرح عليها الأمر كموضوع للنقاش (( فـ لنفرض إن آنه حاب ارجع لج ، توافقين ولالا )) (( بعد كل هالسنين ، هل سامحتيني ؟ )) يعني يقدر يسألها أي سؤال .. بدون أي تعقيدات  | 
		
 اقتباس: 
	
 و الله شخصياً بتمنى لكل مطلقين يرجعوا لبعض من أجل أطفالهم لكن مو دائما قرار الرجعة صح / في حال كبرت المشاكل كتير! باللنسبة للمثل " اللي ما يطول العنب ... حامض عنه يقول " معناه شوي مختلف المثل اللي انا قلته قصدت فيه انه هية محتارة (عيني فيه ) < راغبة فيه (و تفو عليه) < تعيبه و لا ترغب به  | 
		
 اقتباس: 
	
 وهذا لايعني لاتريده .! أسال الله ان يوفقهم ويرجعون لبعضهم وان يسعدهم برضى الرحمن عاجلا غير آجلا اللهم آجلا اللهم آميييين وفقك الله لكل خير وثبتك الله على طاعته اللهم آمييييييييين  | 
| الساعة الآن 06:12 AM. | 
	Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.  Trans by
	
	جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع  2010©