![]() |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
|
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
ان الغربيات يفضلن اعطاء الجنس لشخص واحد وهو الحبيب هناك دراسه اصبحت ان 80 ٪ من الغربيات مارسنا العلاقه خارج نطاق الحياه الزوجيه. ومن غير دوافع او اسباب حقيقه اما من يفكر بمخيلته رغبه بالجنس مع شخص اخر فهي متساويه بين الذكور والاناث. وكذلك اجريت دراسه على ذلك. هذا المصدر لكلامي قالت بث ألن، باحثة في جامعة دنفر والتي قامت مؤخرا بالتعاون مع زميليها ديفيد أتكينز والراحلة شيرلي غلاس باستكمال بحث معمق حول الخيانة الزوجية، "إن الأشخاص الذين يفترضون أن السيدات السيئات الذين يعانون من زيجات سيئة هم فقط الذين يقدمون على الخيانة هم في الحقيقة يوهمون أنفسهم ويبعدونها عن إدراك الخطر الذي يحدق بهم". وأضافت أن هؤلاء غير مستعدين للأوقات والمواقف الخطيرة في حياتهم حيث إذا لم يكونوا حريصين فإنهم قد يقعون فجأة فريسة للإغراء. يركز الباحثون حاليا بصورة أكبر على مدى انتشار الخيانة الزوجية. فقد أشارت دراسات جديدة ومتعددة إلى أن معظم الأشخاص لا يقدمون على الخيانة الزوجية إما بسبب أنهم لا يستطيعون تحمل التفكير في هذا الأمر أو بسبب إدراكهم للألم الذي قد تسببه خسارة علاقة مهمة في حياتهم. ومع ذلك كشفت دراسات أن أكثر من واحد بين كل خمسة أمريكيين سواء كانوا إناثا أم ذكورا أقام أو أقامت علاقة حب مرة واحدة على الأقل خارج نطاق الزوجية. ووجدت الدراسات أيضا أن الأمريكيات شأنهن في ذلك شأن الرجال. قال 98% من الذكور و 80% من الإناث إنهم تخيلوا إقامة علاقات ***ية خارج نطاق الزوجية مرتين على الأقل في الشهرين الذين سبقا الدراسة. وكلما مر وقت اكثر على الزواج، كلما أفاد الأزواج الذين استطلعت آراؤهم بزيادة تخيلاتهم العاطفية. ولكن هذه التخيلات موجودة أيضا لدى الصغار من المتزوجين الذين يفترض دائما بأن يكونوا محصنين. ويقول الباحثون إن كل واحد تقريبا يفكر في ذلك على الأقل في مخيلته. وفي العادة لا يتحدث الأشخاص حول ذلك، وخاصة إذا كان الواحد قريبا منهم. ويعيش بعض الأزواج في هذه التناقضات ويفهمون أنها دراما داخلية لا تنذر بأي حال من الأحوال بعلاقة حب حقيقية أو تعكس أية حاجة للخيانة. اما الوطن العربي يا اخي الكريم تحكمه قيم دينيه وعادات قيمه لذلك نعتقد بان النساء لا ترغب بالتعدد. لو كان التعدد لهم ايضا لكان بكثره ومن غير اي تفكير لاي سبب ستعدد النساء. بالعكس الرجل يفكر مليا قبل الاقدام على ذلك وهو الاقوى في نظري. ويفكر بعقله اما النساء العاطفه تجعلهم يبحثون عن الجنس مع رجل اخر. والدوافع تعددت وخاصه لدى المجتمع العربي المتحفظ ولكنه لا يخلو من الخيانات. الله يستر على الجميع ومن الانفتاح الضار والغير نافع |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اما الوطن العربي يا اخي الكريم تحكمه قيم دينيه وعادات قيمه لذلك نعتقد بان النساء لا ترغب بالتعدد.
لو كان التعدد لهم ايضا لكان بكثره ومن غير اي تفكير لاي سبب ستعدد النساء. بالعكس الرجل يفكر مليا قبل الاقدام على ذلك وهو الاقوى في نظري. ويفكر بعقله اما النساء العاطفه تجعلهم يبحثون عن الجنس مع رجل اخر. والدوافع تعددت وخاصه لدى المجتمع العربي المتحفظ ولكنه لا يخلو من الخيانات. الله يستر على الجميع ومن الانفتاح الضار والغير نافع[/QUOTE] اتفق مع هالراي |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
ذكرتوني بالتعدد للنساء اللي نسمع عنه في الهند!
|
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
هناك دراسات متضادة في مواضيع مختلفة، على كلٍ أقبل التفسيرات الثقافية للموضوع فيما يتعلق بالمرأة والعيب مقابل حقيقة الرغبة، هذا صحيح بل حتى في الغرب قرأت أن المرأة لا تتحدث عن هذا الموضوع باريحية كما يتحدث الرجل، ومع ذلك لا أستبعد الفرق بين الرجل والمرأة في هذا الموضوع، وهذه الفروق عرفناها وقرأنا عنها منذ أن بدأنا نطلع على مثل هذه المواضيع أن الرجل أكثر رغبة للجنس من المرأة وأن المرأة تهتم للحب والعاطفة أكثر من الجنس، وهذه الأساسيات والأولويات نستطيع أن نطلق منها لنصل لنتيجة أن النساء لسن كالرجال في هذا الجانب. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
شكراً للجميع.
|
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
نامل من الجميع عدم الخروج عن صلب الموضوع
يفك التثبيت مع خالص الشكر والتقدير للجميع |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
بسم الله الرحمن الرحيم
لا خلاف فيما أردت إيضاحه ... و لا خلاف في قدرة الرجل على الجمع بين النساء ... لكن الخلاف في بعض ما أوردته ... اقتباس:
المرأة تمارس العلاقة الخاصة مع زوجها لتشبع ميلها الغريزي الفطري تجاه جسد الرجل ... هذه نقطة مهمة أيضا .... فكم من امرأة لا يكفيها الغزل و كم من امرأة لا تكفيها المرة الواحدة ... في العلاقة .. و كم من امرأة لا تصبر على زوجها الوسيم أو زوجها المتنهدم النظيف أو زوجها بالصورة التي تحبها و هذا الشعور ينبع من الغريزة ... قد تصبح المرأة و تمسي على كلام الغزل ورغم ذلك هي غير مكتفية تماما لأنها تحس بالميل الغريزي و لا تجد من الرجل إشباعا حقيقيا إما لمرض الرجل .. أو عارض ألم به أو لأنه لا يحسن الممارسة الخاصة ... إذا الإشباع الغريزي مهم هناك نقطة أيضا ... قد تشعر بعض النساء بعدم الارتياح في علاقتها مع زوجها و ذلك بسبب أشياء جسدية (جدا) في الرجل .... وهذا يتصل بالمقام الأول أيضا بالجسد و الغريزة لدى المرأة ..... اقتباس:
لكن أن تنظر المرأة وتربط ذلك بالحنان ..؟ لا أجد ذلك صحيحا ... في قولك الأول أنها تنظر إلى جماله و تعبر عنه كما تعبر عن الأشياء الجميلة أقول نعم صحيح لكنها قد تجد تجاه بعض الرجال ( ميلا جسديا فطريا ) ... بالنسبة لنقطة الحب و الشهوة لدى الرجل ... أجدك تحصر الحب و المشاعر حصرا حتى تكاد تفصلها عن الغريزة لدى الرجل ... نعم يستطيع الرجل ممارسة العلاقة الخاصة مع امرأة لا يكن لها مشاعر .... لكن للحب أيضا دور في ممارسة الرجل ..... فالحب أمر يتصل بالروح و ينعكس على السلوك ... فالرجل حين يحب امرأة قد يكثر من ممارسة العلاقة معها ... و هناك فرق بين الممارسة مع وجود الحب و الممارسة حين عدمه ... لاشك أن الممارسة مع الحب تعطيه صورة أفضل ... و لذتها تكون نفسية وجسدية و ليست جسدية فقط ... أما الحب الشهواني .. فلم أفهمه ... إذا كنت تقصد أن الرجل يرغب أولا في المرأة ثم يحبها ... فليس ذلك بصحيح دائما ... فقد يعجب الرجل بأخلاق المرأة رجاحة عقلها وهو لم يرها ... وشيء طبيعي حين الزواج بها سيقيم علاقة فطرية معها ... تقديري ... |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
أشكرك على هذا النقاش الرائع والرؤية التساؤلية الجميلة جداً. حقيقة لا أنفي أبداً الميل الجنسي عند المرأة لمجرد الجنس، فالجميع لديهم تلك الغريزة، ولكن حين ندخل في التفاصيل وفي طبيعة تلك الطبيعة نجد أننا في مسارين مختلفين، فالمرأة بشكل عام تغلب عليها العاطفة وتحتاج إلى رضاها أكثر بكثير من الجنس، ولو عملتَ أستفتاءاً وسألت النساء هل تحتاجين إلى الكلام العاطفي والرومانسي والأشباع الأنوثي أم مجرد جنس من دون جميع تلك الأمور لاختارت الخيار الأول، بل لا لذة عند الأنثى غالباً مالم يكن هناك أشباع عاطفي ورومانسي، ومن أدلة ذلك حرص المرأة على المداعبات في بداية الأمر بشكل أطول وأحياناً تفضل ذلكَ على غيره، فتلك المداعبات تشعرها بالحب والدفء والعاطفة، وتتوجها بالعملية الأخيرة. بالنسبة للجمال والميل له للجنس فقط ممكن حدوثه، لكن لكَ أن تنظر وتراقب ردود البنات على ممثلين وسيمين على سبيل المثال في اليويتوب أو في مواقع مختلفة أو على مقطع رومانسي مجتزأ من فيلم رومانسي بطله شخص وسيم للغاية، ستجد ردود تلك البنات بادية على الرغبة في حضور هذا الرجل أو الميل له بدوافع عاطفية متمتعة بذلك الجمال الذي يرضي عاطفتها فهي رومانسية بعيداً عن الحدة الجنسية التي تظهر عند الرجل حين يشاهد فتاة جميلة، لكَ أن تقارن عند الرجال وتجد تلك الكلمات الجنسية الصريحة في ردودهم وبين تلك عند الأناث التي كلها متشبعة بالرومانسية والاوصاف الجميلة التي مصدرها تلك الرغبة الأنوثية التي تهدف إلى أشباع عاطفتها، وطبعاً بالنهاية بعد أن تشبع تلك العاطفة تتوج بالجنس. أما الحب فهو نعم وقود نووي للجنس، ولكن كما أشرت في ردي لي سابق، أميل إلى أن الأصل في دافع الحب عند الرجل هو جنسي حتى ولو لم يدرك ذلك، ولعلي قصدت بالحب الشهواني ما قلته هنا أن حب الرجل دافعه الأصلي هو الجنس، والله أعلم، ومع ذلك يجب أن نفرق بين حب العشرة التي تجمع بين الرجل والمرأة مثل ذلك الرجل الذي عاش سبعين سنة من عمره مع تلك الزوجة فكان بينهما من الألفة والأحترام والمودة والأحسان مابينهما كما قد يحدث بين أي بشرين، وما أن يموت أحدهما حتى يبكي الأخر بكاء تتقطع له |أعناق الأبل، فيقال كان بينهما حب عظيم، فيترئ للسامع قصص روميو وجوليت أو عنتر وعبلة أو كُثير وعزة، وهذا خلاف الحقيقة إذ حب روميو وعنتر وكُثير جاء من دوافع جنسية في الأصل بينما ذلك كان حب عشرة. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ما شاء الله , كلام رائع و عقلاني و منطقي و مقنع لدى الطرفين . لكن يجب ان نحرص في نقاشنا لكي نرتقي بة و لكي لا نكون معارضين لتشريع الله عز وجل بان لا نذكر بعض الالفاظ اللتي للاسف نجد ان العاطفة تظهرها مثل : - زواج الرجل خيانة . او ربط الزواج بالخيانه . فلا يمكن لله العادل ان ينزل من التشريع مافية خيانة ابدأ أو غبن لأحد الطرفين . - لو سمح بالتعدد للنساء لرأيتهم ...... . (لو) من عمل الشيطان , كما ان الله عز وجل هو الذي المشرع و هو أدرى منا بانفسنا وطبائعنا . والصانع للشيء هو أدري بماهيتة . - أحترام الرأي الاخر مالم يمس الشرع المنزل من السماء هو شيء طيب يجعلنا نصل لأرض صلبة من الفهم . أشكر صاحب الموضوع لعرض رأية و أجابتة على المداخلات بأسلوب راقي من غير تجريح وهذا ما يثري المنتدى . في رعاية الله |
الساعة الآن 08:27 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©