![]() |
اقتباس:
ولك بالمثل بارك الله فيك 1-عملت فحوصاتي وكانت النتائج طبيعيه فلا يوجد امراض ولا سكري ولا ضعف دم ولا نقص بالحديد ولا شيء والحمد لله كل الامور كانت بخير مما حير طبيبي واراد توسيع حلقة البحث لتشمل فحوصات اخرى ولا اعرف ما هي ... وبعد ذهبت الى طبيب نفسي واعطاني دواء نفسيا لان شخص حالتي بالاكتئاب وبعد يومين ذهبت مرة اخرى على اساس انه يراقب ان الدواء يعمل او لا وولكنه لم يعمل ابدا فأعطاني دواء اخر وعندما تكلمت معه عن ما يؤلمني من زوجي قرر ان علي الانفصال عنه والتنازل عن مؤخري وعن كل شيء المهم ان انهي المي بسبب حالة الانفصال .... الصراحه ان هذا لم يعجبني واخبرته ان هذا الكلام لا يجدي اليوم لاني انا غير قادره على اتخاذ القرار الصحيح ولاني والله اخاف الله واخاف ان اكتب عند الله مطلقه فلا اشتم رائحة الجنه رغم اني اتوق اليها بكل قول وعمل .... انا اخاف الطلاق ... على كل الاتجاهات اخاف ان اكون ظلمته وظلمت نفسي علما بأنه كثيرا ما اخطأ بحقي وكثيرا ما سامحته وما زال ولكن اخاف ان اكون حكمت هليه بأنانيه وان اكون تغافلت عن ان معه حق او لاني لم اتعامل معه بشكل صحيح لكن هو فعلا متقلب ولكني حتى اخاف الغيب واخاف هذا القرار وانا اردت ان يساعدني لو كنت مريضه على ان اصح وان اكون قادره علىاتخاذ القرار وليس ان يأخذ القرار عني ويجعلني انفذه........ تفكير سليم ومنطقي ويدل على عقلية كبيرة 2- نعم اعود واقوم بنفس الاخطاء فأنا لا اعرف كيف اخفي مشاعري او ما افكر به او صراحتي ولا اعرف اللف والدوران فأنا دائما مكشوفه لدى الناس وكثيرة الكلام عن مشاكلي ولا اعرف كيف انتقي الكلمات التي تسعدهم ولا اعرف متى يحب ان انسحب او ان اتوقف عن الكلام سنجرب تمرين الصمت 3- كلا ولكن عندما كنت صغيره وعندما كنت اتعلق بشخص ما او اكون صداقه كان والدي يطلبوا مني الاعتدال لان الناس لا تستاهل ولانه لا يوجد صداقه وهل تستجيبي لهم أم لا ولماذا؟ 4-في العائله لا اعرف ان هناك شخصيات متشابهه فأنا امضيت عمري بالدراسه كما اخبرتك فكنت ادرس واعمل عملين او ثلاثه من اجل اكمال مصاريفي الجامعيه ومن اجل بناء المستقبل ..... فأخذت شهادات كثيره كثيره واخرها اني سأحصل على شهادة الطلاق وصدقني لو كانت شهادة الوفاة لكانت اسهل في آخر ردك ذكرتي إحدى قريباتك فقدت عقلها. صدقني يا سيدي اني كل ما اردت ان اشعر بالفرح وجدت كل ما هو مؤلم اكثر وزادت حيرتي في حياتي اكثر ... اليوم مثلا تكلمت مع ابنتي الصغيره بالهاتف ووجدتها تتكلم وصوتها جميل جدا على الهاتف قالت لي احبك ولم تسعني الارض وما ان وصلت الى المنزل حتى شبت في والدتي تريد حرقي تدعي على نفسها وتتهمني بشيء ابدا لم يحدث والله العظيم قمت بأخذ الادويه المهدئه التي اعطاني اياها الطبيب علما بأني قاومتها وبدأت الكاء والبكاء والحزن على نفسي ذهبت الى السوق واحضرت لطفلتي هديه وكانت سعادتي غامره لاني سمعتها ولانها كبرت واصبحت تحادثني وتروي نار شوقي لها على الهاتف وجئت الى البيت مسرعه اريد الاحتفال بها والحنان عليها وتعويضها عن غيابي عنها ولكني وجدت والدتي بالمرصاد لماذا ... والله لم افعل شيئا ولم اضايقها كل ما قلته ان ابنة اخي دعتني الى الحفله فقط لانها على ما يبدو طلبت ذلك منها فقط والله اني غير مخطئه واصبحت تصيح وتصيح وانها لا تريد ان يأتي احد عنها و لا تريد ان تذهب لاحد وانه كلما قدم احد اليها اعمل لها مشكله على الرغم من اني اعود الى البيت الساعه السادسه والنصف و كل ما افعله اني قد اجلس لارتاح عشر دقائق فقد اغفو قليلا من التعب وهندها يجن جنونها على اولادي وفورا ابدأ بالتحصير لاينائي لليوم التالي وانام بعدها تكون الساعه قد شارفت على الحاديه عشره وابدأ بتجهيز اطفالي حتى هي تستمر بقراءة الجرائد والمجلات ولا تعطيني اي اهتمام واليوم كانت الحضانه قد منعت ابنتي من دخول الحضانه لمرضها فبقيت عندها وعل ما اظن انها لا تريدها لذلك تقوم بافتعال المشاكل وانا لا املك المال الكافي لاستئجار بيت والسكن بمفردي ولا الجرأه الكافيه لان اكون لوحدي في بيت مهما كان الوضع ولكني على ما يبدو يا سيدي سأتخذ هذه التجربه وسأسكن لوحدي فلا اكسب غضبها ولا اضيع ابنائي ... انا اشعر بلؤمها وهي ليست هكذا مع غيري من اخواني فقط معي انا ..... ما السبب وتأكدي أنها أيام وستختفي من حياتك فبري بها من أجل الله والجنة وسترين بعد ذلك ان الأمور أفضل اليوم شعرت اني لن ارى اولادي يكبرون وقلت ماذا فعلت بنفسي لو بقيت في ذل زوجي وبابي مغلق علي افضل من ذل الناس والعالم والحياه .... صحيح فالبيت لا يعدله مكان آخر في عز النفس لدي قريبه فقدت عقلها نتيجة الضغوط التي تمر بها وانا سألحقها فلا احد يرحمني. الرحمة من الله للجميع ومطلوب أن ترحمي نفسك أولاً من نفسك فانظري للجانب الجميل من حياتك انا اسفه اني اطلت ولكني والله اتحدث اليك وانا الملم دموعي .... لا داعي للأسف وأتشرف لك ولغيرك بكل ما يفيد قد جف دمع العين من البكى وهذا سواد العين فيها يسيل[/QUOTE] لا تجزعي والله موجود فأجعليه أنيسك عن خلقه وأحبيه فسيحبك ويحبب فيكخلقه النصيحة : أرجو تطبيق التمرين التالي 1- الأولمكون من ثلاث عناصر وهي التأمل والتنفس والهدوء ويكون بالوضوء واداء عدد من الركعات ثم الجلوس في المصلى وأخذ نفس عميق يملأ الصدر مع ذكر الله مع كل نفس لمدة ربع ساعة ثم التأمل بهدوء فيما مضى وفيما بقي وفي الحياة والآخرة . ثم تسجيل المشاعر بعد هذا التمرين هنا . أكتبي رسائل لكل من في نفسك إبلاغه بمشاعرك. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سيدي الفاضل في انتظار رد رقم 827 اسفة لما ساقول لقد اصبحت اتابع مواضيع الثقافة الجنسية بشغف لم اعهده في نفسي من قبل بالرغم اني احاول حفض القران وان ابتعد عن كل الك لاكن لاادري مااصابني في انتضار ردك |
اعتذر للتجاوز غير المقصود وظننته فضفضه دون طلب رأي
اقتباس:
ولعلك تجربين هذا التمرين 1- إفرضي على نفسك صدقة كلما تواصلتي معه. 2- حرمانها من شيء تحبه مدة من الزمن . 3- أكتبي بكرت صغير ( وما عند الله خيرٌ وأبقى) وضعيها بحقيبتك الشخصية وأقرئيها كلما فتحتي الحقيبة. |
اقتباس:
هل هو بعد مصاحبة من فتح لك هذه النافذة من النساء. هل هو باب من إبليس ليبعدك عن ربك؟ هل هو تهيج جسدي بفعل مؤثر ما؟ لعلك تجدين السب أو ما أثاره عندك من حوادث ما ضية. |
اقتباس:
جزاك الله خير الجزاء ووفقك لكل خير الأمر واعتذر على كتابته هنا لكن مضطره اكتبه والدي الامر الذي لم يحترق تفكيري في الجنس الحمدلله لا امارس العاده السريه والشيء الذي يؤلمني انني احيانا اقرا عن الجنس كثيرا حتى لو ماقرات اتذكر تلك المواضيع وحاولت ترك هذا التفكير ومارسة رياضة المشي واستمريت اكثر من 4 شهور على الرياضه وخلال فتره الرياضه اشعر بتفكير لكن اقل يهمني والدي ان انسى التفكير في هذا الامر الذي اتعبني ووقتي مشغول دائما لكن التفكير مسيطر علي فماذا افعل ارجوك ساعدني لاعيش في راحه مثل غيري |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهـ
العزيز الفاضل وأبو الجميع رجل الرجال .. أنا من الأشخاص اللذين كانوا يتابعونك من خلف الشاشة دون تسجيل مسبق .. ثم قررت التسجيل في هذا الصرح العظيم ..بعدما رأيت ترابطكم .. ورأيت حكمتك البالغة .. آملة منك بعد الله عز وجل .. أن تجد لي مخرجـًا .. من معكرات حياتي .. وإليـك التفاصيل , أنا أنثى متزوجة منذ الثلاث سنوات وهاأنا أمضي في الرابعة , رزقت بـ طفل خلال السنوات المنصرمة من عمري معه يبلغ السنتين يعمل زوجي في القطاع العسكري.. كنت قبل الزواج لا يستثير أعصابي أي شيء إلا ماندر أما بعد الزواج فلم يتغير شي سوى أنني أصبحت شديدة العصبية .. مع زوجي فقط وابني ..وليس مع الجميع أثور من أدنى الأشياء بسببه أما هو .. فـ بارد ٌ حد الموت ..لا يكاد يمشي على الأرض من شدة برودهـ فهو يسير ببطء متناهي وكأن الوقت يتوقف معه.. يأخذ أصعب الأمور بكل بساطة حتى لا يكاد ينجزها .. وأنا على عكسه تماما أحب أن أنجز أعمالي سريعا أنا وهو يا سيدي في صدام دائم بل ومستمر .. وأكثر مشكلاتنا والتي أتمنى أن أوجد حلها هو معارضته الدائمة لي ... فعلى الرغم من طيبة قلبه وحنانه .. إلا أنه يخفيها ولا يحب أن يظهر مشاعره لي حتى في أخص العلاقات ..! ولا يحب أن يجيب طلباتي حتى لو كان قادرا على ذلك [مع العلم أنها طلبات معنوية لا مادية ..!] فـ مثلا يا سيدي هو الآن في منطقة أخرى غير التي أسكنها بسبب ظروف عمله .. ولا يأتي إلا أيامـًا معدودة عندما يأتي ..وبعد يوم من وصوله .. أطلب منه أن نتنزّه سويـًا لأجلس معه ونتمتع بلحظاتنا سويـًا ..يرفض بشدة .. ونبقى بالمنزل يملؤنا الملل حيث بقاؤنا مع أهله يتحتم عليه الجلوس بعيدا عني أحيانا في قسم منعزل لأجل زوجات أخيه .. وأهله والله يعلم لا يعارضون خروجنا ..بل يشجعون ذلك .. ولكن ابنهم يميل إلى الكسل .. نسيت أن أخبرك يا سيدي .. أن زوجي يقدس الراحة كثيرا فهو لا يحب الحركة وفي أغلب أوقاته يكون مستلقيا على ظهره سواء عند التلفاز أو بدونه .. ربما لا ترى أي مشاكل تـُذكر .. لكن صفاته هذه جعلتنا في خصام مستمر .. فهـو لا يرفض فقط أن نخرج .. بل ويرفض النقاش.. وهو _هداهـ الله _ يحب الأخذ دون العطاء ..في كل شيء وأنا على العكس تماما .. أحب أن أعطيه بلا حدود [ولا أدري ربما هذا مكمن الخلل في حياتنا؟] جربت معه جميع الوسائل .. جئته باللين .. فما لان بل زاد وضعه سوءا .. جئته بالقوة .. فما ازداد إلا تكبرا. وأريد أن أخبرك بشيء لا يليق .. وهو ما يكون بين الزوجين .. فهو أخذ منه دون عطاء .. حتى القبلة التي تكون بين كل زوجين ..لا تكون منه أبدا... بكيت بين يديه فولاّني ظهره ومضى ... رجوتـه فثارت أعصابه وشتم.. المطلوب يا سيدي .. أن تخبرني عن طريقة أتعامل بها مع هذا الرجل فأنا والله أحبه وأخشى إن زاد وضعه عن حده أن ينفذ صبري ولا أطيق العيش معه ..؟ أريد أن تحلل لي شخصيته إن استطعت.. وأنا على أتم الاستعداد لأن أجيبك عن أي شيء.. شاكرة لك مسبقـًا ,, معتذرة على ركاكة أسلوبي وعدم سلاسته :(,, |
اقتباس:
2- الحاجة للجنس في الجسد البشري غريزية لا يمكن الفكاك منها ولا رفضها فإن وجد من نشبعها بواسطته حلالاً أشبعناها محتسبين المتعة والأجر وإن لم يوجد جاهدناها بالصبر عليها وإحتساب أذى الصبر ونسأله أن يمن علينا بمن نشبعها معه حلالاً ونتعامل معها كالقريب الثقيل فلا بد من مداراته. 2- تجنبي الأطعمة والأشربة المثيرة للجنس وأكثري من الأطعمة والأشربة المثبطة للجنس وتجنبي الملابس المثيرة للمناطق الحساسة وتجنبي الشبع الكامل فهو من أوسع أبواب الرغبة الجنسيةلاكتمال طاقة الجسم بعده ويأتي تفريغ الطاقة ومنها الجنس فتضغط. 3- يمكن عن طريق الاحتلام الليلي تفريغ طاقة الجنس بالإنزال أثناء الإحتلام فيتم تفريغ المادة الجنسية الضاغطة على الإنسان ويساعد على الإحتلام إفراغ العقل منه أثناء النهار فالإشباع بالنهار لا يجعل العقل يبحث عنه أثناء النوم. 4- العادة السرية محرمة ولكن من باب الضرورة يمكن فعلها إذا خافت المرأة أو الرجل على نفسه من الزنا ووجد نفسه منساقاً إليه بشدة فيخفف عن نفسه بها لا لأنها حلال بل لأنها مخرج له من الزنا أو المرض بسبب ضغط الماء عليه والضرورة بقدرها ولا يتوسع فيها. 5- ما في الفقرة ال3 نجد أن الجنس أخذ مساره الطبيعي من الصبر عليه نهاراً وعدم جعله محور حياة وإفراغه ليلاً من حينٍ لآخر. 6- لعل إبليس لم يجد مدخل عليك ليشغلك عن صلاتك وطاعاتك لربك إلا الجنس. 7- تجنبي المجالس التي تكون فيها نساء يكشفن عن حياتهن الجنسية أو يتحدثن عن الجنس بطلاقة. 8- بالنسبة للرياضة فلعل الرياضة الجماعية أفضل وجربي هذه الطريقة ( الرياضة الجماعية في المنزل) 1-8- إجمعي عدد من صديقاتك في منزل إحداكن ويفضل من يكون فيه مرآة كبيرة لتشاهدن أنفسكن أثناء الأداء.. 2-8- لتلبس كل واحده ملابس رياضية لداء التمارين. 3-8- تقوم إحداكن بتشغيل شريط تمارين رياضية (موجودة بالأسواق) تتابعون أداء التمارين بشكل منتظم. 4-8- تضعون ملف لكن جميعاً وميزان وشريط قياس وتقوم إحداكن بتسجيل الأوزان ومقاييس الجميع وتسجيلها ومتابعة ذلك كل أسبوع ومناقشته بجلسة شاي أخضر ويكون أداء التمارين مرتين أو ثلاث في الأسبوع وبعده درس ديني من إحداكن. 5-8- يمكن أن تقوم إحداكن بتصوير جلسة التمارين ومن ثم عرضها بعد أدائه ومناقشة الأخطاء وشراء بعض الأدوات الرياضية المساعدة للأداء. 5-8- نستفيد من هذا التمرين أنه في المنزل بدون مبالغ وأنه بسيط وجماعي وبدون احتراز عن تصوير كن دون علمكن وغيره, انه يشغلكن بما هو مفيد ومعه الذكر والدعاء مع أداء كل حركة بدل الموسيقا او كلمات التشجيع وأنه صحه وعافية وشد للأجسام ويبعدكن عن الغيبة وتبادل القصص غير المفيدة وهو مجال جيد للمنافسة وإشغالكن عن الجنس والحديث عنه . بانتظار التجربة والنتائج. |
اقتباس:
التحليل العام: 1- زوجك عسكري . 2- أتوقع أنه من الفئة القبلية من المجتمع التي تنتظم بقبيلة. 3- ينقل شخصيته في العمل إلى منزله ولا يفصل بين كونه زوج وكونه أب وكونه عسكري. 4- يتعرض في العمل للضغط من ذوي الرتب الأعلى منه ولا يملك المناقشة أو الاعتراض. 5- يضغط على ذوي الرتب الأدنى منه ولا يقبل الإعتراض ولا المناقشة. 6- قد يكون لديه مسؤولية حساسة ومتعبة نفسياً تستهلك نفسه وبدنة ويعلم أنه بعد الانتهاء من المنازل سيعود لهذا العمل المتعب فيستغل كل وقته لإراحة بدنه. 7- كونه يأخذ ولا يعطي هذه من أصل وراثته أو نتاج بيئته حيث خلقت منه ضمير أنا وليس نحن. 8- أغلب الرجال يعبرون عن محبتهم بشكل عملي. 9- عندما نطبق هذه الفقرات على واقع حياتك معه تجدين أنها تحلل كل أفعاله وردود أفعاله فتجدينه لا يقبل منك نقاش لأنك في نظره جندي تحت إمرته وهدوؤه القاتل بسبب التمارين والدورات التي تجعل منه عسكرياً لا يهتز لأي موقف وتابعي تطبيق هذه الضوابط على حياتك لتري بنفسك. 10- أتوقع أنه لا يدرك ما يفعل بكم أي لا يدرك أنه ينقل شخصيته العسكرية إلى المنزل. 11- بالنسب\ة للعلاقة الخاصة فهو ذكر وعسكري وهنا تشبع من الإباء الذكوري الذي يجعله يرغب في أن تبادري لأنه أعلى مرتبة وهو بهذا يحرم نفسه أولاً من الاستمتاع بك ولكن تربيته العسكرية تؤثر عليه في ذلكز 12- كونه يأخذ ولا يعطي كما سبق أن قلت لا يمكن معالجتها عن طريقك بل لا بد أن يأتي هنا أو يذهب لمن يحلل شخصيته ويبحث معه عن أسباب ما زرع فيه ذلك. النصيحة: أوصلي لزوجك فكرة أنه عسكري في عمله فقط وأنه زوج في البيت وأب وأنكم لستم جنود تحت إدارته أو مساجين تحت قبضته. ويتم ذلك برسالة تتركينها له ليقرأها بالأسلوب التالي : حبيبي أرفع لك (العسكريين في الغالب يعجبهم إنكسار من تحتهم لكم فقلنا أرفع لكم هذه الرسالة رحمة بك من نفسك ورحمة بي ( استرحام فسيتابع القراءة ولنفسه أولا إذا هو سيستفيد) حبيبي أقرد لك أنك تجد الراحة في المنزل الذي أنا فيه ,اقدر ما تقوم به من أجلي وأشكر الله ثم أشكرك حبيبي منذ بدأت علاقتنا وأنا أفخر بك وبعملك ولم أدرك أنه سبب ما نحن فيه من جفاف بالعلاقة وبحثت عن السبب فلم أجد منك أي سبب ولا مني ولكن الذي تبين لي بعد البحث أنك تنقل شخصيتك العسكرية إلى منزلك وتعاملني كجندي أقل منك رتبه فلا تقبل مني نقاش ولا أمر ولا اي شيء يخالف ما لديك حبيبي هذه الشخصية العسكرية في منزلك متعبة لك ومتعبة لي حبيبي لا يوجد في الأرض من استمتع به ومعه وله إلى أنت ولا يوجد لك كذلك إلا أنا فلماذا نحرم أنفسنا من الاستماع بالحياة باللين والرحمة والمودة بيننا. أعيدي صياغة الرسالة بما يناسب شخصيتك وشخصيته وما تتوقعينه من ردود أفعاله تجاهها. |
السلام عليكم بابا شحالك اتمنى تكون بصحه وعافيه :
اقتباس:
أنا بعلمك ليش : خالد من يوم ما أخذته ولا مره حسيته غلط عليا متعمد يعني لازم أكون انا السبب . خالد لغاية لحين وهو متحمل أنه يعيش معاي بالوضع اللي انا أخترته مع اني عارفه لو واحد ثاني كان طلقني . تعرف يا بابا انا وخالد بنكمل هذا الشهر سنه من زواجنا وما رقدنا ويا بعض بنفس الحجره إلا اول أول أسبوعين من زواجنا وطول هذه السنه كل واحد يرقد بروحه , في البدايه حاولت بس ما قدرت والله ما قدرت أول ما يقفل باب الحجره أو يجي صوبي أو يلمسني أجلس أبكي وأصارخ لغاية ما واحد فينا يطلع من الحجره في البدايه كان ما يرد ويقولي أنتي تتدلعين وعقبها على قولته تعبت ومليت ما فيني يوم أجيج تجلسين تصارخين كاني مغتصبج فصار يسكت ولا يتكلم بس لازم من بين فتره وفتره يطلب مني هذا الشي وساعات كان يقولي بجيب شيخ يقرأ عليج بس خاف من أبوي ليعصب عليه . عشان جذي أحس بتأنيب ضمير ناحيته وبذات يوم شفته في المستشفى كان تعبان مره ( كرهت نفسي ) وهو مب راضي يطلقني عشان نرتاح . •لحين يوم قرر يسكن في بيت أبوه أنا متاكده لهذا الشي لانه مافي على لسانه وأحنا نختار الأثاث لجين ترى مافي غير حجرة نوم وحده مافي غير سرير واحد طبعا أنا ساكته ومب قادره أعترض على كلامه ( يمكن لاني أحس نفسي من داخل مرتاحه ومالي خلق للمشاكل ) . حتى أبوي مستغرب من سكوتي وعدم أعتراضي على سكن يمكن أقولك يا بابا كل ما شافني أبوي يسألني لجين مافي شي في خاطرج عادي عندج تسكنين ويا عمج ( وانا بيني وبين نفسي أقول عادي إذا أنت متغير عليا مب مثل قبل ليش خالد ما راح يتغير ) . •مادري ليش صارت عندي قناعه أعطيهم على كيفهم وأماشيهم يا بابا . •شخص الوحيد اللي مب قادره للحين أتماشى معاه هو اخوي الكبير هو رافض ينسى سالفة ولد عمي تعرف شافني قبل كم يوم في العزيمه اللي مسويها عمي عشان سلامة خالد أول مره يمسكني ويقولي لجين بعدج مصره ما تتكلمين راح خالد وقاله خلي هذا الموضوع عليا أنا عارف شلون أطلع منها ( خوفني أسلوبهم ) لو كان الللي عطاني العنوان واحد غريب كان خبرتهم وريحت نفسي لكن المشكله أنه ولد عمي يعني دووووم يشوفونه جدامهم بذات خالد مستحيل يرحمني إذا عرفه , وساعات أقول أكيد مع الوقت راح ينسى سالفه . •يا بابا الله يخليك خلاص أبغى أشوف أمي حتى لو من بعيد مب لازم أكلمها والله ساعات أقول باخذ درويل وبسير لها بس أمسك نفسي ولا أشرب حبه ونخمد عشان أنسى سالفه . •الأسبوع الجاي بنسكن ويا عمي ادعيلي الله يعطيني الهدوووووووووووء والصبر , فكرت أسجل بالجامعه قلت يمكن عشان أطلع من البيت ولا أقعد مقابلة خالد بس خايفه يفسر هذا هروب من البيت لانه كان قبل يترجاني وانا أرفض. |
متابعه لردي رقم 844
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته تذكير نفسي الدائم بكلامك أبي الكريم مع التأكيد ذلك للنفس ساعدني في التخفيف من موضوع الموت ورهبته قبل يومين كنا جالسين مع الأهل وجاء خبر وفاة أحد الشباب من البلده عندنا وفاة فجائيه أسال المولى أن يغفر له ويجعل الجنة مؤاه خفت عند سماعي للخبر وأحسست بنفس الإرتعاش الذي اشعر به عند ذكر الموت، وقمت من المجلس وقمت اردد في نفسي بأن هذه طبيعة الحياة ولعل هذا الميت في افضل حال وقمت اردد ذلك لنفسي واقول يجب الاستعداد لمثل هذا ثم لاشغل نفسي أخذت كتاب في الأدب وقمت بقرائته لغاية ما نمت وأنا أقرء، ولكني صحيت فزعه وانا ارتعش من الخوف استعذت بالله من الشيطان الرجيم ولم اقدر أن أنام وذكر الموت يأتيني وهذا حالي دائما عند ذكر الموت ولكن لم اسمح للخوف أن يسيطر علي كثيرا خرجت من غرفتي وذهبت لصاله اخذت كتابي وتابعت القراءة ولكن بصراحه الرعشه كانت مستمره ظليت لفتره ثم حاولت النوم مره اخرى وأنا اجيب قصص ومواضيع اخرى إلى ان غفوت أخيرا. اليوم الثاني كان في نفسي شيء من الخوف ولكن بدرجه أقل عادة كان الخوف يستمر معي لايام ولكن هذه المرة الحمد لله ليله واحده. أتمنى أن أتخلص من هذا الارتعاش الذي يصيبني أول ما يذكر عندي الموت والكوابيس التي تلاحقني ولك جزيل الشكر أبينا الكريم أسال المولى أن يثتنا وإياك على الحق وأن يحسن خاتمتنا. |
الساعة الآن 10:57 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©