![]() |
اقتباس:
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته شكرا لك أختي الكريمة ميني ماوس على المتابعة الجيدة . وإن شاء الله لنا في الغد مشاركات ستفيد أكثر مما مضى فانتظري |
اقتباس:
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته اطمئني أختي الكريمة منتظرة فرج ربها ، وسوف يأتي الفرج . أختي الفاضلة مشكلتك تكمن في التردد الذي كان سببه آراء خاطئة وقعت لك مسبقا ، فأصبحت لا تثقين في آرائك بما فيه الكفاية ، وتخشين تكرار تلك الأخطاء ، وبالتالي تترددين في اتخاذ أية قرار ، ونتيجة لذلك ما يطلبه الناس منك تثقين فيه أكثر مما تثقين من رأيك الشخصي . وعقلك الباطن يخاطبك بأن افعلي ما يطلبونه منك حتى تتخلصين من النقد . لكنك تجدين في الواقع أن رأيك كان هو الصواب وبالتالي تندمين على القرار الخاطيء الذي اتخذتيه . لذا نصيحتى لك أختي الفاضلة أن لا تستعجلي في الحكم على الأمور ، وأن تعلمي أن أية قرار تتخذينه لحياتك الخاصة أنتي المعنية به وهو يخصك لوحدك ، أما الناس فلن يفيدوك . لكن لا مانع أن تستشيرين من تثقين في أنهم يحبونك ويريدون لك الخير فقد يكون رأيه مصيبا وفي صالحك . ولا تخشي الناس فلديهم حياتهم الخاصة ومشاكلهم ولن يكيد لك أحد ما دمتي على حق وفي أمور تخصك . وثقي أن الناس مهما فعلوا فالله هو الذي يقدر ويقضي وليس هم . وتذكري دوما هذا الحديث الشريف واجعليه نصب عينيك دوما عن أبي العباس عبد الله بن عباس رضي الله عنه قال كنت خلف النبي صلى الله عليه وسلم يوماً فقال "يا غلام , إني أعلمك كلمات : احفظ الله يحفظك , احفظ الله تجده تجاهك , إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله , واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك , وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك , رفعت الأقلام وجفت الصحف " رواه الترمذي وقال : حديث حسن صحيح وفي رواية غير الترمذي " احفظ الله تجده أمامك , تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة , واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك وما أصابك لك يكن ليخطئك , واعلم أن النصر مع الصبر , وأن الفرج مع الكرب , وأن مع العسر يسراً " . |
جزاكم الله الف خير
وفعلا تمر علينا لحضات احنا باانفسنا مانعرف وش نقول نعم اولا وخصوصا في الامور المتعلقه بحياتنا الخاصه بعض الاحيان نقول نعم واحنا متخوفين ونندم وبعض الاحيان نقول لا ونتحسف على ووندم |
جزاك الله خير الجزاء على مجهوودك الررررراائع جدا أخى الحبيب أبو فيصل ..
أسأل الله أن يرزقك الفردوس الاعلى يارب العالمين .. وأن يفتح عليك أبواب رحمته ورزقه وفضله المنان الحليم الكريم .. اللهم أمين أمين يارب العالمين .. متتاااابع ان شاءلله .. دمت بخير. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إليكم هذا الموقف الذي أصررت فيه على قول لا ولم أندم عليه لغاية اليوم: ولدي الصغير ولد بخصية واحدة فقط وقد أكتشفنا ذلك عندما كان عمره حوالي 4 شهور أثناء التطعيم . وطبعاً تم تحويله إلى طبيب إستشاري في المستشفى الحكومي التابع لبلدنا، وفي أول موعد لنا مع الإستشاري وبعد أن فحص إبني يدوياً فقط أخبرنا بإنه لا وجود للخصية الثانية وبإنه يلزم عملية للتأكد من وجودها من عدمه لكن بما أنه صغير يجب أن ينتظر حتى يبلغ السنة والنصف فربما ما زالت موجودة وستنزل تلقائياً بمضي الأيام. المهم واظبنا على مواعيد المستشفى الحكومي وفي كل مرة يتغير الدكتور وتتغير الأقوال إلى أن عصب زوجي وأخذناه إلى مستشفى خاص وهناك فحصه الإستشاري وأجرى له الألتراساوند وأكد لنا بوجود الخصية في منطقة معينة لا أذكر إسمها، وأعطانا موعد أخر لزيارة قادمة عندما يبلغ من العمر حوالي العام والنصف. وعندما بلغ إبني العمر المحدد أخذناه إلى المستشفى الخاص مرة أخرى وباللمس فقط أكد لنا الإختصاصي وجودها وبلزوم إجراء العملية وأعطانا موعد لبدء الإجراءات اللازمة لإدخاله. في نفس الفترة أخذته للمستشفى الحكومي مرة أخرى وأصر الإستشاري على عدم وجودها بنسبة 90%. فأصبحت مترددة ومحتارة من تضارب أقوال الإستشاريين في الحكومي والخاص ، فسألني زوجي ما رأيك وماذا تختارين مع إنه كان في قرارة نفسه يفضل الخاص، هنا قلت له إنتظر لكي أفكر!!!!! قلت له لا أريد الخاص، مع إن غالبية الناس تثق في الخاص وتفضله على الحكومي وليس بخلاً في المال فالمال ولله الحمد موجود ولكن هناك شئ في قلبي يخبرني بإن أتوجه للحكومي. والحمد لله أُجريت لإبني عملية منظار في بادئ الأمر وعلى يد 4 إختصاصيين للتأكد من وجودها فتبين عدم وجودها بالمرة (الحمدلله على كل شئ) ولكنني كنت سأندم كثيراً لو سمعت كلام زوجي وقلت نعم وأجريتها في المستشفى الخاص الذي أكد وجودها الإستشاري بنسبة 100% وما أدري ماذا ستكون المضاعفات بعد ذلك. |
اقتباس:
بارك الله فيك أختي أم السوسة وشكرا على المتابعة الجيدة صدقتي أختي الكريمة بشأن الحيرة التي تواجهنا . من الحلول المناسبة في مثل بعض هذه الأمور السكوت للحظات ، وأحيانا التشاغل لا سيما إن كنتي محتارة فعلا . ومن الحلول أيضا أن نقول (( سأفكر بالأمر أعطني وقتا )) |
اقتباس:
وجزاك الله خيرا على هذه الدعوات الطيبة ، وأسأل الله أن يكون لك بمثلها . أسعد بمتابعتكم ، وتعليقاتكم |
اقتباس:
أختي الفاضلة سحب بارك الله فيك على هذا التعليق وجزاك الله خيرا . بالتأكيد أن كلمة (( نعم )) ليست الحل الوحيد ، فكلمة (( لا )) قد تكون حلا أفضل وبكثير . وهذا ما حصل لك مع ابنك . وعلى الرغم من أن ما حصل قضاء وقدر ولم تكوني تعلمين بالغيب إلا أن إصرارك على قول (( لا )) دليل على عدم ضعفك وأنك قادرة على قول (( لا )) في كل وقت |
11
هل تعرف شيئا اسمه عدم الرضى ؟ عدم الرضى ينتج عن تصرف قام به غيرك شعرت بعدم مناسبته ، وقد تكون غضبت بشأنه أو حزنت ، أو كرهت ذلك التصرف ، فمشاعر عدم الرضى كثيرة ، لكن هل يكفي عدم الرضى حيال أية تصرف ؟ هو لا يكفي إذا كان التصرف يخصنا أو يخص أحدا قريبا منا ، فأنت تغضب حينما ترى أحدا يضرب ابنك ضربا مبرحا دون مبرر ، وسوف تتدخل . وهذا في كل أمور حياتنا حينما نجد تصرفات تخصنا أو تصرفات تخص أحدا نحبه نشعر أولا بعدم الرضى وفي أجزاء من الثانية نقرر ونتصرف التصرف الذي نراه مناسبا . وهذا ينطبق تمام الانطباق حينما يأتي أحدا ويتجاوزك في الدور وأنت تنتظر في البنك فتشعر بالإستياء من هذا التصرف وعدم الرضى فتغضب ، لكن الفرق الوحيد هنا أن هناك من سوف يسكت حياء وخجلا من قول ( لا ) في حين أن هناك من سيقرر ويتصرف فيقول ( لا ) فهذا ليس من حقك فالزم الطابور كما لزمناه قبلك . http://www.w6w.net/album/35/w6w_2005...97b5141428.gif إذن أليس حريا بنا أن نتعلم وندرب أنفسنا بأنفسنا أن نتخذ قرارات حاسمة في أجزاء من الثانية ونتصرف . أخي الكريم قرر من الآن أن تواجه أية تصرف يشعرك بعدم الرضى بقول ( لا ) وإذا لم تنجح في الأولى فستنجح في الثانية ، وإذا لم تنجح في الثانية فستنجح في الثالثة ، لكن لا تيأس من قول لا عند كل تصرف تراه يشعرك بعدم الرضى . http://www.w6w.net/album/35/w6w_2005...97b5141428.gif لو كنت برفقة صديق لك ودعاك أن تذهب معه ألساعة الى مكان يجتمع فيه مع أصحابه ويسهرون حتى الصباح وأنت مشغول بعملك أو مع أسرتك فسيكون شعورك تلك اللحظة بعدم الرضى ، لكن قد يمنعك إصراره ومحاولة إقناعك فما هو الحل إذن ؟ عليك أن تقطع عليه الطريق في محاولة إقناعك وقل له ( لا ) أنا مشغول هذا الوقت ولا أستطيع الذهاب معك مهما يكن الأمر ، ويمكنك أن تعتذر منه بلباقة ، لكن جرب أن تقرر ولا تتردد في قرارك أو تقوم بتغييره . هناك شعور بالذنب حينما تقول ( لا ) في المرات الأولى ، لكن ثق ثقة تامة أنك ستكون مذنيا في حق نفسك لو كنت قد وافقت وكانت موافقتك في غير مصلحتك ، والشعور بالذنب أسهل من الذنب الحقيقي أليس كذالك ؟ http://www.w6w.net/album/35/w6w_2005...97b5141428.gif التخلص من طلب رضى الآخرين على حسابك (تدريب ) سأعرض لك قصة افتراضية تحصل لك ، وما أريده منك هو إعادة صوغها بما يخلصك من الموقف . يقابلنا في الأسواق والمتنزهات الكثيرين من مندوبي المبيعات الذين يعرضون علينا رحلات سفر أو استئجار شاليهات بعرض مغري وقد يكون الوقت لدينا محدودا فنعتذر للمرة الأولى . وبما أن مندوبي المبيعات متمرسين فإنهم بأسلوب عرضهم يضطرونك للتوقف وسماع ما يريدون قوله لك . افترض أنك في عجلة من أمرك وبدأ مندوب المبيعات يضغط عليك وكل ما حاولت أن تعتذر أجابك بكل لباقة أقدر ظروفك ولكن اسمعني فلن أطيل عليك . تقول له هات ما عندك ولكن أرجوك قل لي باختصار ، فيقول لك حسنا ! ثم يبدأ في سرد بعض الكلمات الإغرائية مثل (( لو لم تقبل العرض الآن فستفوتك الفرصة لأنك لو ذهبت الى مقر الشركة في وقت آخر فإن المبلغ سيكون ضعف ما عرضته عليك)) فتقول له ولكني لا أريد الذهاب الى هذا المكان الذي تقول عنه فيقول لك وما السبب ؟ فتقول له لا أملك المبلغ الكافي – بقصد التخلص – فيعطيك عرضا بنصف عرضه السابق ، فتبدأ في المحاولة عن البحث عن عذر آخر ، وهكذا ... فكل ما حاولت التنصل أضاف بعض الإغراءات تلو الإغراءات ثم يعطيك بعضا من الأوراق لتقبل الذهاب الى مقر الشركة . لكنك في هذا الوقت أضعت ربع ساعة من وقتك كنت ستذهب فيها الى مغسلة الملابس لتكوي ملابسك لأن لديك اجتماع مهم بعد ساعة ، لكن المغسلة قد أغلقت أبوابها ، ومن ثم ذهبت في ثيابك التي ترتديها الآن !!! ما أريده منك أن تعيد صوغ هذه القصة الآن وكيف تتخلص منه بأسرع وقت إذا كنت في الأصل مشغولا ولا تريد سماع كلامه لكنك خجلت منه فاضطررت لسماع حديثه ؟ إبدأ الآن دعني أقول لك صوغ القصة المناسب لمن يريد أن يتخلص من هذا الموقف لأنه يعرف جازما أن وقته ثمين . يقابلك هذا الشخص فيبدأ بالعرض عليك فتنظر الى عينيه مباشرة وتقول له أعرف ما تريد عرضه فعذرا لا أجد الوقت لسماعك ثم تنصرف مسرعا باتجاهك وتتجاهل وجوده ولا تعد بالنظر الى عينيه مرة أخرى ، لكنه يلحق بك ، فلا ترد عليه وتزداد سرعة . وهنا في هذه الحالة سيعرف أنك جاد ولن تسمعه مهما حاول . وسيتركك في حال سبيلك . وهنا انتهى الأمر وكأن أحدا لم يضايقك . . فيما لو اضطررت لسماعه رغم انشغالك وعلمت أنك لن تستفيد من عرضه فاعلم أنك حريص على طلب إرضاء الآخرين على حساب وقتك وحياتك الخاصة !!! لكن لو تجاهلته فاعلم أنك قادر على حفظ وقتك وحياتك الخاصة. :28::22: |
بالنسبه للموقف
هناك موقف مشابهه وهو عند محلات العطور يصر ان نشم رائحه العطر فانا اعرف ان الخطوه الاخرى هي دخول المحل ولن يرضوا حتى اشتري عطر فمن اولها اذا انا مستعجله اكتفي بأن ارفع يدي امامه كعلامه ( توقف) وكلمة شكرا وانا امشي ولا اتوقف اتوقع تصرفي بيكون نفس الشي بقوله شكرا لااريد وامشي وفي حل اخر وهو الذهاب من طريق اخر اذا فيه مجال |
الساعة الآن 03:41 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©