![]() |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
فيما يتعلق بوصف الزواج من ثانية خيانة، لا أذكر أن أحد من الأعضاء وصف الزواج الثاني بالخيانة، شكراً لك أخي الفاضل. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
و كي لا نحدث صخبا يتنافى ومصلحة اختنا وجدت ان ارد هنا بموضوعك بالنسبة للنسب العلمي فانت: اقتباس:
الاطلاع على ما يتناسب وما في نفوسنا لذيذ ولكن انا أتحدث عن تناول العلم لانه علم يستحق التناول لا ليتناسب مع ا ما تشتهيه نفوسنا فيحدث لما نتعلمه كساد وإعادة تكوير كل حين بكل مصلحه وحال ماذا اعني؟ ساعيد صياغة ما أدليت به سبقا ان الادب والثقافات بشواهدها بشتى انواعها اجتهادات بشرية حثيثة ومشكورين عليها لتتناسب ونفسية الانسان وترضيه تشبعه تناسبه تدغدغه تريحه وهذا منطقي لنا كبشر ولكن هل هو مثالي ؟ كافي ! مقنن!لنكمل فنذوب بين معنى وآخر و نتذبذب بين مصطلحاتنا ومع ذك نبدوا بالفعل بحال من السعادة الظاهرة والوقار المبتغى بمقتنيات فكرية ثقلية تقتضي تكوين شخصية فذه مرضية لصاحبها على الاقل هل هو فعلا سعيد لانه يحقق أعمق لذه في حياته ( كما يراها) بين صنوف النساء وهل هذا فعلا شعور اصله الله في الانسان و لان هذا هو المبتغى الأشهى، ام لما يا أبانا ادم خلقنا ربنا؟ ام اننا اضعنا ضالتنا لنتقلب في الدنيا باجسادنا على اجساد حتى حين من شدة الضجر؟ لما انا هنا؟؟؟! أيعني الجنس عند الرجل هو أصناف عده من النساء فلو حدثت السكنى هذا لا يغني الرجل عن الميل الى اقتباس:
فكانوا بالجاهلية يتمرقون على اجساد النساء تمرقا وليس سهلا عليهم الانتقال من التمرق الى الشح الشديد ( في نظرهم) وبعدها وبعد ان ذاق الناس حلاوة الدين وتمكن نور الله من قلوبهم نزل الامر في عتق كل الجواري وهذا هو الإيغال برفق يا اخي فلا جواري اليوم واستبدلوها بالمسافحه شكرًا اخي وجزاك الله خيرا |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
الشعور الذي تتحدث عنه موجود ولكن ليس بكل الرجال بل بعضهم لانه نتيجه لا اصل
|
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
عموما بحاول أني أفهم، قبل كل شيء يا أختي المحترمة لا تظني أن طرحي للموضوع من باب شيء طابق ما أشتهي وأحببت أثباته، فلو كان ذلكَ يطابق ما أحب لاحتفظت به لنفسي، لأني لا أحب أن أجادل أنتصاراً لنفسي أو مايوافق هواي، أناقش الفكرة بتجرد، وأحب دائماً أن أصل للحقيقة سواء أزعجتني أو أزعجت غيري، وأدرك أن موضوعي أزعج الكثيرين ولكن الوصول إلى الحق هو أهم، مع أحترامي وتقديري لمشاعر من يضايقهم هذا الموضوع، ولذلك لايظن أحداً أن هذا الموضوع أو وجهة النظر هو شيء أستعذبته وأحببته ولذلك أدافع عنه، إنما هو موضوع مجرد أحببت مناقشته ولي فيه وجهة نظر، ولذلك لاتستعجلي وتحكمي جزاكِ الله خيراً، وأحضاري للنسبة ينطبق عليه نفس الكلام، فهي من باب الشواهد المختلفة التي أتيت بها لأطرح وأستدل على الفكرة وليس لأني أحبها وهنا يكمن الفرق أما الأدب يا أختي الكريمة هو من أهم المصادر التي من خلاله تكتشف الحقب الزمنية، فكثير من الآدب سواء من خلال الشعر أو الرواية أو الفن يكشف لنا عن طبيعة المرحلة التاريخية التي عايشها ذلك الأدب، وهم لايكتبون فقط لأن تتناسب نفسيته فقط بل وحتى طبيعته البشرية بعيداً عن الآثار الثقافية أو الضرف الذي كان فيه، فإذا كنا سنقول كقول فإننا سنقول كل الآداب العالمية المختلفة القديمة والحاضرة عاشت نفس اللحظة النفسية وهي إذاً لحظة طارئة، وهذا غير صحيح فلو كان الأمر مشتملاً على ثقافة واحدة أو أثنتين لتقبلنا الأمر، لكن أن يكون الأمر عاماً ومتحدثاً به لدى كل الشعوب، فإن هذا لا يدعني إلا أن أسلم أنها طبيعة بشرية للرجل لايمكن الفكاك منها، ولذلك قلت لكِ أن الآداب العربية والهندية والأروبية والفارسية تحدثت كثيراً عن شوق الرجل وميله للنساء والرغبة فيهن، وهذا متضمن في الأدب القديم والمتوسط والحديث في جميع تلك الثقافات، أما حين نتكلم عن الثقافة فإني أتحدث عن الثقافة الحالية فأين ماوليتِ بصرك وجدتي الجنون بالنساء سواء كانت تلك الثقافة محافظة أم منفتحه. أما الجواري فلم ينه الأسلام عنهن أبداً، ولو كان ذلكَ مرفوضاً لحرمه الله كما حرم الخمر، بل جاء الدين لينظم العلاقة معهم، وهو هنا يؤكدها ولم ينه عنها، قال تعالى "والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين" وقال الرسول عليه الصلاة والسلام " الصلاة، وما ملكت أيمانكم" عموماً رغم الدرسات والشواهد التاريخية والأدبية ورغم أظهار الدين ولع الرجل بالنساء في مواضع وأحكام تدلنا على ذلك ورغم الواقع الذي يؤكد ما أراه إلا أني لستُ متعصباً لوجهة نظري، ولا أزال أعتبرها وجهة نظر وليست حقيقة لا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها، ولدي الأستعداد التام أن أغيرها تماماً إذا تبين لي خلافها. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
جزاك الله خيرا
1- الامر لا يتعلق بالشعور إطلاقا ولا بالتحيز عقلا أيضاً لأننا نتحدث عن اصل تكوين الرجل لا مساله اجتماعيه عاديه للنتصر لقلوبنا او ذواتنا وكنت اكتب في مفكرتي بعد ردي الاخير بان الفكرة مركبة في فضاء العلم تحتاج قائد وركب والا تراجعت لتصبح حطاما فالفكرة هي اصل اجتماعنا نحن الاخوة ونحن نعرضها كبلورة ونناقشهاشريطة بسط العقل وثني القلب فنجد أبعادها انسجامها وهدف خلقنا نقبل اونرفض وقد لا نتفق ولكن نبقى الأخوة لان الفكرة لا تمت لتواصل البشرية بصله وما أدليت به عن الفكرة ومدى تأثيرها على الشخص حتى الخدر احيانا عقولنا ارض تستقبل كل البذور ويمطر الله ما يشاء عليها ويترك اخرى بقدرته 2- هنا الفيصل اخي فانا لا استطيع تفنيد الدين هنا وجعله احد ضمن الثقافات كل الثقافات مهما يعجبني قولها تأتي تباعا له فاقبل بما يتناسب مع هذا العلم العالمي المقنن من رب كامل للبشر المجتهد وسعيهم أيضاً مشكورا و أؤيدك في ان ما نراه من جنون نحو النساء وهذا نتاج لا اصل وهذه خلاصة ما اود إيصاله بان الادب وفنونه يستمتع بضجر في هذا حتى وصل الى ثقافه حضيضه اليوم للأسف لا تشبه الادب أبدا 3- ستفهمني ان عدت للتاريخ الاسلامي وكيف ملك القلوب بالايغال برفق من ناحية الجواري وغيرها الكثير الكثير لان الدين الاسلامي هو دين اعتنقته كل البشرية في العصور الوسطى علميا وثقافيا ونفسيا وان لم تؤمن بالله لانه بالفعل دين عالمي لا يقتصر على محراب و اليوم اصبح غريبا حتى عن بنيه لذا انا اجد نفسي عاجزة عن فهم بعضه على خجل ولكن (امنا به كل من عند ربنا) 4- وشكرا على مرونتك ولا أنكر كونه موجودا ولكن هل هو من اصل تكوين الانسان؟ ام ان تعاقب الزمان انسانا من نحن حتى ضجرنا لننشغل بكل هذا الزخم الرتيب؟ استثني قلبي هنا فلا مكان له حين أتحدث انا الأداة عن امر يتعلق بشكل مباشر بالإنسانية التي هي من صنع الحكيم اي أتحدث عن الحكيم شكرًا اخي على رقيك وتهذيبك ومعذرة ان ازعجتك وارجوا لك حياة مضللة برضا النفس لرضا الله سبحانه |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
للأمانة أود أن أشير إلى نقطة قد تكون خارج الموضوع وهي أن الدين سعى إلى تحرير الرقيق والإيماء سعياً حثياً، وقبل أن يسعى هو أصلاً أرتقى بمسألة الرقيق من الأستعباد في عصر الجاهلية إلى الحقوق، فرتب الحقوق بين الرقيق وبين الرجل، بل ووصى الرسول عليه الصلاة والسلام كثيراً بهم وبحقوقهم كقولة " لايقل أحدكم هذا عبدي وهذه أمتي، بل فتاي وفتاتي" وغير ذلك من الأحاديث، وفي الوقت نفسه كان الإسلام يرتب نوع من المكافئات لتحريرهم أو يجعل تحريرهم كفارة لبعض الأخطاء التي يرتكبها المسلم فلكي يعفو الله عنه أو يكفر عن خطأه أو ذنبه عليه أن يحرر رقبة مؤمنة، وذكر ذلكَ في مواضع مختلفة في القرآن الكريم. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
المشكلة في مثل هذه النقاشات لن تقتنع أغلبية النساء أن فطرة الرجل مختلفة تماما عن فطرة المرأة وخاصة نقطة ميله الفطري لتعدد العلاقات النسائية ...التي بموجبها جاء الشرع الرباني واضحا بلا تفسيرات و أعذار و جاء متسقا مع طبيعة الطرفين ... فلو المرأة لا تقبل التعدد فطريا فكيف بها تقبل بمعدد و تكون الثانية أو الثالثة أو الرابعة ... فالمرأة طبيعتها أيضا تتفق مع شرع الله ... الله خلقنا و وضع الشرع بدون عبث و لا يحتاج منا كل هذه التفسيرات و النقاشات ... يحتاج منا ايمان أكبر بأن ما جاء به ربي حق كله و فيه خير عميم لكل الاطراف .. فقط نحتاج مخافة من الله و عمل بما جاء بدون ظلم و تخفيف حدة حب التملك للزوج التي تدور حولها المرأة طويلا و تدخل في نقاشات عقيمة و ترى دوما أن دافع الرجل للبحث عن أخرى هو نقص فيها أو انتقاص من قدرها ... وهو في واقع الامر أمر فطر عليه الرجل ولا ينافي معاني الوفاء و الاخلاص
|
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
مع احترامي للاخت بديع المعاني
اعرف ان كلامك نابع من تحربة شخصية لانك زوحة ثانية لو صدقتي مع نفسك قليلا في زواجك الاول هل كنتى ترحبي بزواج زوجك و علاقاته المتعددة ؟! حالك مثل حال كثير من الزوجات ترفض الامر ان كان لا مصلحة لها فيه و تقبله ان كان في صالحها ... ليس صحيح ان فكرة المراة تقبل التعدد فطرة المراة واحده لا تتغير و لا تتبدل كل ما في الامر هى ظروف قاهرة و ضعف في المراة يجعلها تقبل سوا كانت اولى او ثانية و بنفس النظرية اللى تحملها الزوجة الاولى تتزوج فيها الثانية يعنى الاولى تعرف انو لو يحبها ما تزوج عليها و الثانية لانها امراة و تعرف نفس الفكرة تقبل تتزوج معدد .. و تصدم ان تزوج ثالثة و هكذا مع الرابعة .... القضية ليست تملك و حب تملك القضية غيرة فطرية بنفس كل انسان ذكرا كان او انثى ... و السوال هنا سبحان الله لما لم تنزع الغيرة من المراة بما ان الله تعالى اباح التعدد ؟! هذا يقودنا الى ان في الامر سر ربما لم يبلغه ادراكنا او فهمنا ... |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
أختي الكريمة أم سفيان أشكر لك تعقيبك على ردي
أحببت أن أنوه أن فكري ليس نابعا من تجربتي إنما إيمانا مني بشرع ربي بالدرجة الأولى ... كنت يوما زوجة أولى و وحيدة و كنت أطلب زواجه الثاني بنفسي عوضا عن العلاقات الغير شرعية التي لا يرتضيها الله فكيف لي أن أطيقها ..في تجربتي الثانية مع زوج معدد مررت بتطبيق سيء للتعدد و غير مشجع لأن أدافع عن الفكرة ... ولكن ايماني بأن التعدد شرع رباني موافق للطبائع البشرية لأن رب البشر هو من شرعه فلا يحق لي أن أعيبه اذا وافق الشروط من عدل وقدرة .. نعم أنا الثانية وأتوقع وجود ثالثة و رابعة بحياة زوجي لأنه باختصار رجل يتعامل بفطرته إذا وجد الظروف و الصفات التي تؤهله سيفعلها... وزواجه علي لا ينتقص مني أبدا هي رغبة شخصية عنده...ولا أربط زواجه بأخرى بأنه رسالة مباشرة بأنه لا يحبني ... هذا الكلام الذي نحيط أنفسنا به هو الذي دمر قلوب الكثيرات و أحال سعادتهن إلى تعاسة ... لو نحن أدركنا أن الرجل هذه فطرته وكفى ...ليس عيبا في الأولى أو الثانية يكون سببا للتعدد...ولو كانت هناك أسباب لذكرها ربي في كتابه و بينها لنا ... المرأة في مثل هذه المواقف تخطىء عندما تقول للرجل "ضع نفسك مكاني و أنا تزوجت عليك " كفطرة سليمة المرأة لا تملك الملكات التي تمكنها من عمل علاقات متعددة وصادقة الا في الحالات الشاذة جدا و التي تخرج عن اطار حديثنا ... الرجل لن يضع نفسه مكان المرأة لأنهما مختلفان تماما كشعور و فطرة و ملكات و ليس الذكر كالأنثى ... الغير جبلت عليها المرأة و شيء طبيعي حدوثها فالزوجة تغار حتى لو كانت زوجة وحيدة فما بالك بزوجة المعدد.. فهي تمحيص لنا نحن النساء هناك من تجعل من الغيرة بابا لا يسد لوسوسة الشيطان و هناك من تهذب روحها و تغار في المسار المعقول الذي لا يفسد عليها حياتها ... |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
أعتقد أن عدم قبول المرأة بأن تشاركها أنثى شيء طبيعي وهو موضوع يمكن نقاشه بشكل مستقل لتفسير أسبابه المتعددة، وهذه طبيعة إنسانية في نظري، وأيضاً شكل أجتماعي وثقافي من حيث أن المرأة تريد أن تتميز بأن زوجها لاشريك له سواها مما يشبعها نفسياً واجتماعياً بشكل كبير حتى ولو كان بينها وبينه مشاكل، فالزواج من ثانية قد تنظر إليه المرأة أن معناه أنها معيبة أو فاشلة أو غير ذلكَ من الأحاسيس السلبية، وأنه نوع من عدم التقدير الذاتي لها، وقد تشعر أن قيمتها نقصت، فهي تكتسب أهميتها وثقتها ورضاها النفسي والمعنوي من كونها زوجة متفردة لزوج تغرد به كما يغردن الأخريات بأزواجهن. النساء حتى لو عرفوا ذلكَ وتأكدوا من أنه أمر فطر عليه الرجل، لايمكنهم تصور أنفسهم مع شريكة تناصفها زوجها، المفترض شيء يا أختي الفاضلة والواقع والطبيعة شيء آخر، وربما تستطيعي في نظري أن تزيحي جبال ولا تزيحي فكرة أن تتفهم المرأة وتسلم وتقبل بأرياحية أن يتزوج زوجها عليها. |
الساعة الآن 06:50 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©