منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   مساحة مفتوحة (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=3)
-   -   قصة بحوزتك انت ( مميز ) (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=257304)

unlimited 18-02-2015 10:39 PM

رد : قصة بحوزتك انت ( مميز )
 
مؤيدة الحالمة
شكر الله سخاؤك اختي
الحبيبة هداية الله وإياك مادعوت و جزاك الله خيراعلى دعاؤك وسؤالك شفيت بحمد الله منذ مدة
قد اكون انانية لاني متطلبة كما ترين في مرضي وبعده
ولكني بالفعل احب قراءة القصص خصوصا
ان قصها احدهم علي
فهي كاقتراع لون من بين بلايين الالوان
بالمناسبة:
هل بامكانك تخيل لون لم يوجد قط!
او ايجاد حرف لم ينطق بعد
او تخيل ان للدنيا بعد رابع وليس ابعاد ثلاث؟
حسنا تخيلي انك ضوء ينتقل من الشمس الى الارض’ كم انت سريعة!!!!

unlimited 18-02-2015 10:43 PM

رد : قصة بحوزتك انت ( مميز )
 
الى الادارة شكري والتميز يضاف لعطاء الكاتبات هنا

شقـردية 18-02-2015 11:55 PM

رد : قصة بحوزتك انت ( مميز )
 
مبارك تميزكم **

قصة الامير والاعرابي ..

خرج اميرا يوماً للصيد ،،
وكان معه أعوانه وحاشيته..
ولما حضر وقت طعامه ،
قال لحاشيته .. التمسوا من يأكل معنا،
فتفرقوا كل إلى جهة ، فلم يجدوا إلا اعرابيا.. فأتوا به .

فقال له الامير تفضل وشاركنا الطعام ..
فقال الاعرابي ؛ لقد دعاني من هو أكرم منك فأجبته ،
قال الامير : ومن هو اكرم مني ..
قال الاعرابي ؛ الله سبحانه .. دعاني إلى الصوم فأنا صائم اليوم
قال الامير : صوم في مثل هذا اليوم الحر ،
قال الاعرابي: صمت ليوم هو أحر منه ..
قال الامير : فأفطر اليوم وصم غداً..
فقال الاعرابي: او يضمن لي الامير ان أعيش إلى غد ؟!
قال الامير : ليس لي ذلك .
قال الاعرابي ؛ فكيف تطلب مني عاجلاً بآجل ليس لك ..
قال الامير : إنه طعام طيب ..
فقال الاعرابي : طيبته العافية ولم يطيبه طابخه ..‏
‏ قال الامير : لك الخيار إذن .

؛؛
هل تعرفون من هو الامير في القصه ؟!

هداية الله 19-02-2015 12:33 AM

رد : قصة بحوزتك انت ( مميز )
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة unlimited (المشاركة 3189147)
مؤيدة الحالمة
شكر الله سخاؤك اختي
الحبيبة هداية الله وإياك مادعوت و جزاك الله خيراعلى دعاؤك وسؤالك شفيت بحمد الله منذ مدة
حمدا لله على سلامتك يا غالية
قد اكون انانية لاني متطلبة كما ترين في مرضي وبعده
تستاهلي كل خير
ولكني بالفعل احب قراءة القصص خصوصا
ان قصها احدهم علي
وأنا مثلك أحب القصص لأنها عبروحكم توصلنا بسرعة البرق لدهاليز الحياة
فهي كاقتراع لون من بين بلايين الالوان
بالمناسبة:
هل بامكانك تخيل لون لم يوجد قط!
مممممممممممممممممم سأحاول ونرى ما يمكن الحصول عليه
او ايجاد حرف لم ينطق بعد
يمكن يوجد لكن ليس في لغتنا
او تخيل ان للدنيا بعد رابع وليس ابعاد ثلاث؟
هذا ممكن جدا لأن علمنا قليل وعلم الله واسع
حسنا تخيلي انك ضوء ينتقل من الشمس الى الارض’ كم انت سريعة!!!!

أضاء الله بصيرتنا بالإمان والهدى والتقوى


فعلا بعض الأوقات يأخدني الخيال لأمور بسيطة وبعيدة جدا عن حدود العقل حتى أنى أكاد أفقد التركيز
موضوع جميل يعيدنا لمراحل الطفولة البريئة والسداجة والشقاوة في بعض الأحيان
تمتعت كثيرا بقراءة قصص الأخوات الفاضلات جزاهن الله خيرا
بارك الله فيك ودمت بصحة وعافية


مبارك التميز ويستاهل الموضوع وصاحبته

سحابة1 19-02-2015 01:32 AM

رد : قصة بحوزتك انت ( مميز )
 


اي مكان تتواجد به unlimited فالتميز هو عنوانه
مبارك التميز


مؤيدة الحبيبة

رائعة في خيالك وفي كل حالاتك
اعجبتني جدا فكرتك العميقة .. ان انهيار شئ في حياتنا لا يعني أمرا سيئا على الاطلاق
بالعكس.. شئ رائع عندما نكتشف ونستمتع برؤية امور جميلة كانت محجوبة عنا قبل الانهيار

بالنسبة للمكنسة هههه كانت من احلامي وانا صغيرة
والاكيد انها ماتلبق لك مؤيدة
راح آخذك للسماء مباشرة .. بدعوات صادقة من اعماق قلب محب لك ارجو من الله ان يقبلها
الله لا يحرمنا من اطلالآتك المبدعة والرائعة


شقردية

معروف ومشهور جدا هذا الامير
دائما اشعر بمغالطات كثيرة .. وتشويه متعمد في تاريخه لا ادري لماذا؟
هو الحجاج بن يوسف الثقفي

سحابة1 19-02-2015 01:43 AM

رد : قصة بحوزتك انت ( مميز )
 
ستون عاما مضت على زواجهما
كانا يتصارحان خلالها حول كل شئ... ويسعدان بقضاء الوقت مع بعضهما ، اوفي خدمة احدهما للآخر

لكن أمر واحدا فقط بقي في سر الكتمان ! ولم تكن بينهما اسرار
هو أن الزوجة العجوز كانت تحتفظ بصندوق فوق احد الرفوف ...
حذرت زوجها مرارا من فتحه او السؤال عن محتواه..

ولأن الزوج كان يحترم رغبات زوجته لم يأبه بأمر الصندوق

الى ان جاء اليوم الذي انهك فيه المرض زوجته واخبره الطبيب ان ايام زوجته معدودة
وبدأ الزوج الحزين يتأهب لمرحلة الترمل ... ويضع حاجيات زوجته في صناديق ليحتفظ بها للذكرى

ثم وقعت عيناه على الصندوق ، فحمله وتوجه به الى السرير حيث ترقد زوجته المريضة
وما أن رأته حتى ابتسمت في حزن ... وقالت لاباس .. بإمكانك ان تفتحه الآن...
فتحه .. ووجد بداخله دميتين من الصوف وابرتين ... وتحتها مبلغ 75 الف دولار فسألها عن تلك الاشياء

فقالت له تلك العجوز هامسة : عندما تزوجتك أبلغتني جدتي ان سر الزواج الناجح في تفادي الجدال
ونصحتني بنصيحة ثمينة جدا.. كلما غضبت منك ، اكتم غضبي وأقوم بصنع دمية
هنا كاد الرجل ان يختنق بدموعه .. دميتان فقط ؟
هذا يعني انها لم تغضب منه الا مرتين فقط طوال الستين عام!!
ورغم حزنه على كون زوجته على فراش الموت الا انه احس بالسعادة ، لانه فهم انه
لم يغضبها الا مرتين فقط....

ثم سألها .. عرفنا سر الدميتين .. ولكن ماذا عن المبلغ المالي؟
قالت زوجته : هذا المبلغ الذي جمعته من بيع الدمى ...

هداية الله 19-02-2015 04:55 PM

رد : قصة بحوزتك انت ( مميز )
 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

http://save.muslmah.net/i/13/4523c93...6a4e171969.jpg

في أحد الأيام عادت الفتاة تبكي وتندب حظها لأنها لم تتوفق في أحد الاختبارات
أخدتها أمها من يدها لغرفة الجلوس وقالت لها سأقص عليك قصة تنسيك ما أنت فيه من هم
قالت الابنة كيف ذلك يا أمي وهل الخيال ينسي الواقع
أجابت الأم كل ما في الواقع بدأ من الخيال
والآن اسمعي وركزي واستعملي خيالك معي في تتبع القصة وعقلك في تحليل مغزاها
جلست البنت وهي متشوقة لما ستقوله الأم
فبدأت الأم الحكاية كالتالي
كان هناك ملك في قديم الزمان وكانت له مملكة وحاشية وعبيد وجواري ومستشارين بمعنى كان يملك كل شيئ
في يوم ما وقعت له حادثة وفقد يده فيها
بات مغموما مكتئبا لايطيق شيئا وتكدرت حياته وحياة من حوله
استشار المستشار المقرب منه فقال المستشار ربما ما وقع لك فيه خير
قال الملك كيف تقول أنها خير وهل فقدي ليدي خير وأي خير هذا
غضب غضبا شديدا وأمر حراسه بأخد المستشار للسجن لأنه لم يقدر حالة الملك
وبعد مدة ضاق الملك وأشار عليه أحد مستشاريه أن يأخد جولة يروح بها عن نفسه
وفعلا خرج يوما للصيد مع حاشيته وكانت الرحلة وقتها تطول بالشهور
في ذلك الوقت تعرضت مملكته لغارة من العدو وقتل من فيها من الرجال إلا القليل
المهم وصل الخبر للملك وأسرع عائدا وفي طريقه وفي ليلية باردة وبينما الملك ومن معه يغطون في نوم عميق اللهم إلا حارسين هجم عليهم قطاع الطرق و قتلا الحارسين و كل من مع الملك إلا هو لأنه أحسنهم لباسا ومظهرا
بدى لهم أن يقدموه قربانا لآلهتهم
لكن المفاجئة جاءتهم عندما وجدوا يده مقطوعة تراجعوا عن الفكرة واشمئزوا منه لأن القربان لا يجوز أن يكون ناقصا وتركوه وذهبوا بعدما أخدوا كل ما كان لديهم من زاد و عدة وغير ذلك
رجع الملك يجر أطرافه لمملكته إلى أن وصلها وصعق بما وجد وعندما سأل البقية من رعيته أخبروه بما جرى
ومرت أيام وأفاق من الصدمة سأل عن المستشار المقرب منه فأخبروه انه مازال في السجن
بعث وراءه فجاءوا به فقال له
كلما حدث معنا كان فيه خير
فلولا قطع يدي لكنت قربانا للنار
ولولا سجنك لكنت مقتولا أو أسيرا
فالحمد لله على ما قضى
والحقيقة أن كل ابتلاء فيه خير من حيث لا نعلم
يقول الله سبحانه وتعالى


أُقْحُوَآنّ ♡ 19-02-2015 06:39 PM

رد : قصة بحوزتك انت ( مميز )
 




يحكى أن رجلاً بسيطاً له ثلاثةٌ من الأبناء قد تعهد برعايتهم وإحسان تنشئتهم
فعلمهم واطعمهم وكساهم وحاول ان يؤدبهم أحسن التأديب ونحسب انه نجح نسبياً
إلا أن أحدهم منافقٌ كذاب والآخر سليط اللسان وآخرهم بذيء الكلام
وأعيته الحيل في تقويمهم ولم يدع باب حلٍ الا وطرقه
فمرةً يعاتبهم ومرةً يوبخهم ومرةً يضربهم ومرةً يحرمهم
دون ان يجدي ذالك
استاء الجيران منهم وترك الاطفال اللعب معهم واضمر لهم البعض كُرهاً
وقد احزنه حالهم وشكواهم من ابتعاد الناس عنهم
فمشى الرجل في حيرةٍ بين طرقات القرية واخذ يفكر في ابتكار ما يردعهم
وبينما هو يفكر قابله احد الحكماء فعرض عليه حال ابنائه فقال
هم احسن الاطفال خُلقاً وخَلقاً إلا ان لكلٌ منهم عيباً يعيبه ولم ادع حلاً لم اجربه
لكنهم ينتهون يوماً ثم يعودون لما نُهوا عنه
سأله الحكيم عن اخطائهم
فأخبره
فقال : اسمع يا بُني إنما يحتاج الإبناء إلى القدوةِ الحسنة اكثر من احتياجهم للزجر والتقريع
فأنظر إلى ما تفعل تجد ما يفعلون
اولم تسمع قصة الطاووس ؟

مشى الطاووس يوماً بإختيال
فقلد شكل مشيتهِ بنوه
فقال: علاما تختالون قالوا
بدأت به ونحن مقلدوه
فخالف سيرك المعوج واعدل
فإنك ان عدلت معدلوه
اما تدري ابانا كل فرعٍ
يجاري بالخُطى من أدبوه
وينشأُ ناشئ الفتيان منا
على ما كان عودهُ ابوه



لله دري اخيراً قلت قصه لها معنى :d



هداية الله 19-02-2015 07:33 PM

رد : قصة بحوزتك انت ( مميز )
 
في يوم صاح جميل ربيعي كان رجل كبير في السن شاحب الوجه يمشي في الحديقة بخطى تقيلة متكأ على عصاه وينظر فيما حوله بنظرة يشوبها الاستغراب والاستنكار ويبدوا عليه أنه غير راض
مر عليه جماعة من الصبيان وهم يضحكون ويقفزون غير مبالين بما حولهم وكأن الدنيا كلها لهم
نظر بعضهم لبعض بعدما رأو الشيخ على تلك الحالة وتعجبوا من حاله مع شيئ من السخرية
وقال أحدهم بكم اشتريت هذا القوس يا عمي (يقصد الانحناء في وقفته)
نظر إليه الشيخ بعين فيها من الحكمة وشيئ من الغضب وقال له
حصلت عليه مجانا لا تقلق سيصلك واحدا في يوم ما

جميل الهدب 21-02-2015 12:01 AM

رد : قصة بحوزتك انت
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مؤيدة بنصر الله (المشاركة 3183204)
السلام عليكم ...
قبل سرد حكايتي أحب أن أشكر الأخت أنلمتد على الفكرة ..
والأخت تيتا بيتا على الحكاية ، والذي تغير وماذا جرى ، ما هو إلا الزمن يرسم خطوطه فينا ويمتص منا الحياة رويدا رويدا ..
لكنها سنة الحياة ...


حكايتي سمعتها مرة وأعجبتني وسأصوغها بأسلوبي :

عن رجل زوج ابنتيه ، واحدة لمزارع والثانية لصانع أواني فخارية ..
وبعد فترة قرر أن يمرَّ بابنتيه ويتفقد أحوالهما ...

وصل عند زوجة المزارع وسألها بعد اللقاء الحار ، عن حالها فأجابت :

- ادعُ لنا يا أبي فقد بذر زوجي الحقل بعد أن استدان ثمن البذور ، فإن أمطرت أوسع الله بنا الرزق ، وإن لم تمطر ضاقت حالنا ..

فدعا الوالد لها ، واتجه إلى ابنته زوجة عامل الفخار ..

وبعد السلام سألها عن أحوالهم ، فأجابت :

- ادعُ الله لنا ياأبي ،فقد صنع زوجي أواني فخارية وتركها لتجف ، فإن أمطرت خسرنا كل شيء وإن لم تمطر ربحنا ...

فدعا الوالد لها ، وعاد إلى زوجته مهموما ، وسألته زوجته عن حال بنتيها فأجاب :

إن أمطرت فاحمدي الله ، وإن لم تمطر فاحمدي الله أيضا ..
والحمد لله على كل حال ..


تقبلي مروري وشكرا


قصه لها مدلول عجيب . ومؤثره علی بساطتها . وفيها دعاء وثقه بالله وان نحمد الله في كل الاحوال . فيها حكمة اب . بصراحه قصه تدخل للاعماق . وتنحفظ بسرعه . ويكفي ان يعلم الانسان ان امره كله خير ان توكل علی الله . عجيبه . جزاك الله خير


الساعة الآن 09:08 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©