اقتباس:
أولاً أنا لست متزوجاُ وشاب عاطل عن العمل واعاني من فراغ قاتل واني لست مشبع عاطفيا ثانياً اعلم ان كل ما أقوم به غلط ولكن السؤال ما الحل في ذلك ..؟؟ ارجوك كيف أستطيع أن أخرج من هذه المحنة والأزمة النفسية .. |
اقتباس:
أول شي الحمدلله على سلامتك وعودتك هنا بغذن الله راح أعمل التمارين ومعاي المرآه لكن أظن المرىيه التي عندي يمكن متر بمتر اشكرك ولك كل الدعاء |
ابنتي الكريمة العابدة إجابة الرد رقم 905
الحمد لله لقد وضعتِ في ردك هذا مفتاح الموضوع كله وهو قولك بالنص ((مستغربه من الوضع ثم وضعوا ابي على شيء وحمل به وأبي كان ساكن بلا حركه وكانت هناك قطع بيضاء تمر امامي عرفت عندما كبرت بانه (الكفن) كنت ما أزال واقفه في مكاني عندما مروا بأبي أمامي وهو ساكن لا يتحرك وأصوات البكاء والصريخ يعلوا وأنا صامته ولكني أغمضت عيني عندما رأيت وجه أبي المغطى بالقماش )) والتحليل : أن والدك كان شيئاً كبيرا في نفسك ومهابا وهو مركز البيت وبحجمك الطفولي مقابل حجمه الرجولي ترينه أيضاً شيئاً كبيرا وبمقاييسك لا يمكن أن ينهار أو يصيبه شيء وفجأ وبدون سابق إذار ولا تهيئة لنفسيتك البسيطة وجدتيه ساكن لا يتحرك ومن جعله ساكن لا يتحرك ويجعله ينهار ولا يقدر على شيء قالوا لكِ إن الموت جعله كذلك هنا ثبت في نفسك البسيطة أنه لا يقدر على عظيم إلا أعظم منه ويستطيع أن يفعل بك كفله أضعاف وأشد وأقوى مما فعل بنموذج العظيم وهو الوالد رحمه الله لذلك بقية هذه الحادثة تثبت للموت قيمته العظيمة في نفسك دون مناقشة أو وعي أو توضيح. وعدم مبالاتك عند حوادث الوفاة بسبب معالجة عقلك الظاهر لحادثة الوفاة ثم بعد انتهائها يعود العقل الباطن للعمل لماذا يتوقف العقل الباطن هنا لأنه لا يستطيع تكذيب الواقع المقنع للعقل الباطن بما يرى ويسمع. إقرئي كلامي هذا خمس مرات مصوت بعد كتابته بخط يدك. ثم نرى النتائج |
اقتباس:
وهذه هي الخطوة الأولى منك في باب إرضاء الله وإغضاب الشيطان فلن يقف عن الوسوسة ولعلك تدعم نفسمك بالعلم الشرعي لتنقذ غيرك ممن وقعوا في مثل ما وقعت فيه بارك الله في عقلك وقلبك وعلمك. . |
اقتباس:
والغيرة باب واسع وهي الغضب من أجل شيء. وتبدأ بغيرة الله سبحانه أي غضبه أن تنتهك محارمة وهي أشد الغيرات ثم غيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم على محارم الله ثم الأمثل فالأمثل والغيرة بين الرجل والمرأة أيضاً باب واسع في العلاقة فكل ذكر وأنثى له نصيبه من الغيرة تقل أو تكثر. وهي عدة أنواع منها الغيرة الصحيحة وهي الغيرة المتوازنة وهي الغضب عند التعرض لمن نحب ومن حبنا له وإشعارنا له بأنه محبوب لنا وأن غيرتنا من هذا الباب وهي باتجاهين أي نغار عليه من غيرنا ونغار له من غيرنا علينا أي نغار أن ينظر إليه غيرنا نظرة اعتداء ونحفظ نظرنا له في غيبته فلا ننظر لغيره نظرة إعتداء فالزوج مثلا في السوق يغار على زوجته من نظرات الآخرين ويغار لها على نفسه فلا ينظر لغيرها نظرة اعتداء. أما الغيرة غير الصحيحة فهي الغيرة باتجاه واحد سواءص من الرجل أو المرأة وكأبسط مثال أن يبح الرجل لنفسه التواصل مع غير زوجته من النساء في الوقت الذي يحرم عليها التواصل مع غيره من الرجال ولو في حاجتها المعتادة وفي حدود التزامها الأدب كالبائعين وكالزوجة التي تحرم على زوجها الحديث مع الخادمة في القوت الذي تتواصل هي فيه مع السائق بكل طلاقه مثلاً. وتتدرج الغيرة في حجمها من شبه الانعدام إلى البسيط إلى الشديد المصاحب للشك المؤدي لردود أفعال غير متوقعة. ومن الغيرة غيرة حب التملك وهي شعور من يغار ( ذكر أو أنثى ) بأن محبوبه جزء من ملكيته ولا يقبل أن ينتقل لغيره بأي سبب كان وتمتد هذه الغيرة بين الزوجين إلى ما بعد الطلاق ومنها ما نراه في المنتدى من مشاكل بعد الطلاق متناسين من يتصفون بغيرة حب التملك أن العلاقة الزوجية انتهت بصك الطلاق. بقي العلاج وكيف نتعامل مع من يغار: حسب نوع الغيرة ودرجتها ولا نسايره إن تجاوزت حدودها ونحضر له مئات الأدله على عدم صدق ما يدعيه فهو لا يبحث عن دليل يقنعه بل يبحث عما ير ضي غيرته وهو وجود شيء يدعم شكه غير المبرر. هذه بعجالة شيء مما طلبتي؟ ولعلي أفدتك أبنتي الكريمة. وما حصل في موضوع الرابط قرأته وولا شك أنه وضع غير سوي وهو إما ضحية عصبية مفرطه لا يملكها من أصل خلقته أو مرض سكر أو تكون تلك المكالمة القشة التي قصمة ظهر البعير أي نهاية تراكمات نفسية انفجرت في ذلك المشهد ولا يقاس عما يجب فمن أعصابه بارده ولم يتعرض لأي ضغط لا يوجب على غيره مساواته |
اقتباس:
وضعي نفسك مكانه لو امتحنك رجل بمثل ما ماتحنتي به هذا الرجل وما موقفك لو كنتي زوجته وقبل هذا تحملي البعد عنه لأنك لن تجدي جوابا عند سؤال رب العالمين لك وأنت عارية أمامه وتنظرين الجنة يمينك والنار يسارك. ومهما بلغت بلاغة وصفك وحلاوة رصفك للكلمات والمشاعر فحب الله أولى وأبقى. |
والدي الفاضل..
جزاك الله كل خير ردا على الرد 896 أحاول كثيرا الخروج من السجن الذي وضعت نفسي فيه إلا أنني لا أمتلك الرغبة ولا الشحاعة لذلك أصبحت أشعر بالكثير من الممل في حياتي ومع ذلك لا أستطيع الخروج للبحث عن عمل أو أخذ دورات أو الخروج للحياة والمجتمع أصبحت سلبية بشكل كبير.. كل تفكيري مرتبط بالماضي، وجلد الذات، وتعذيب النفس، فقدت الثقة في نفسي بشكل كبير أصبحت أشعر أنني فاشلة، فشلت في كل شيء في حياتي.. أحاول دائما التقرب إلى الله تعالى وأن أجد في معيته الطمأنينة والأمن، ولكن أيام أو ساعات وأعود إلى اليأس والاحباط وكأنني ممن استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله دائما يوسوس لي الشيطان أن الله تعالى لن يقبلني ولن يسمعني ولن يستجب دعائي كثيرا ما اثق في اشخاص واعتمد عليهم فيخذلوني فأشعر أن الدنيا بعدهم ظلام ثم الوم نفسي لأني لم أوكل أمري لله تعالى، وأنه عاقبني بخذلان الناس لي.. ومع ذلك أعود لما أنا عليه، أريد أن ألغي الاعتماد على الناس من حياتي، وأن لا أضع ثقتي في أحد، لأني اذا وضعت ثقتي في أحد تكون ثقة عمياء.. وأشعر أن ثقتي الزائدة في الناس هي سبب فشلي في الحياة، وعدم توفيق الله لي.. جزاك الله خير والدنا الكريم .. |
اقتباس:
أسأل الله العلي العظيم أن يعجل لك بالعمل والزواج والإشباع العاطفي الرجل خلقه الله للخروج للعمل بما يستطيع وأنصحك بعمل ميداني بسيط يجعلك تقابل كل الناس وتجد في الاختلاط بهم ما يشغلك عما تفكر فيه من ذلك البائع المتجول أو كاتب معاريض عند أي مصلحة حكومية يناسبها ذلك كالأحوال أو الجوازات وفيها رزق كثير ولا تحتاج إلا لبدنك كرأس مال طاولة صغيرة إلى أن تجد عملاً يليق بك. كيف تترك هذا الشي. الجواب أرجو أن تخبرني هل كنت ضعيف الشخصية قبل ممارستك للواط وبعده بدت شخصيتك بالشعور بالقوة أقصد هل يعزز فعلك سابقا شيئاً في نفسك وصرت بعد أن كبرت تبحث عن هذا التعزيز بوجود وسيم في حياتك؟ التمرين؟ أكتب لوحة كبيرة بخط يدك عند غرفة نومك ( أنا رجل وأميل للمرأة وأحبها ) وكلما رأيتها إقرأها بصوت مسموع وذلك لمدة أسبوع . ثم سجل النتيجة هنا. |
اقتباس:
|
اقتباس:
كل ما ذكرتيه هو نتيجة الإنفراد بالنفس فليس لديك إلا نفسك تستجر الوسواوس والتخيلات ولو خالطتي غيرك وتفاعلتي معهم لابتعدت عنك كل هذه الوساوس. النصيحة : لعل نشأتك صارمة وحجمت إنطلاق شخصيتك بأقل من حجمها وقدراتها وجعلت منك ذات قلب أبيض تظن أن الناس كلهم بنفس لونها ثم تتفاجأ ببعض الألوان الداكنة. لذلك ابنتي الكريمة تفاعلي مع الناس وأعطيهم نصف ثقتك وأجعلي الباقي احتياط وأبحثي عن مصلحتك أينما تفاعلتي كما يفعل الناس بالبحث عن مصالحهم ولو على حسابك. التمرين: 1- ضعي معك دفتراً صغيرا سجلي فيه بشكل يومي ملاحظاتك على تفاعل الناس معك من حيث الثقة من عدمها ومن حيث أسلوب المعايشة ثم ضعي ما كتبتيه في الحاسب ثم قيمي كل سلوك من عشرة وذلك لمدة عشرة أيام 2- من أفضل المجتمعات للمعايشة والتعايش السليم أهل وخاصته وهم أهل القرآن الكريم فسجلي في حلقة تحفيظ وشاركي بأنشطتها لمدة عشرة أيام وستجدين نتائج رائعه وأخوات يبذلك لكِ كل نصح بإذن الله 3- سجلي هنا نتائج هذين التمرينين هنا بعد انتهاء التطبيق. |
الساعة الآن 08:34 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©