زوجي سيتزوج صديقتي.. آخر المستجدات
 

السلام عليكم و رحمة الله ،،،،إخواني الكرام

الحين زوجي رجع يسألني مره أخيره و عن رأي لانه الظاهر يريد يبدأ في إجرأت الزواج، رسلي مسج بعد ما وصلت اليوم الدوام و انا مطنشه، و كأني ما قرأته بس لمتى اطنش.

محتاره ويش اجاوبه، دددددددددددلووووووووني تكفون.

لكم مني الشكر

رابط الموضوع الأول

http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=162848

تم تعديل العنوان ليتضح المضمون ..

قوليله أعتقد انك عارف أنا شنو أبي ,,
مايحتاج تسأل!!!!
إلا إذا كان قصدك تبي تقهرني وتبين لي أنك مازلت متمسك في الموضوع فهذا شي ثاني!!!

هلا بالغاليات،،

اشكر لكن مروركن العطر، يريت ينفع معاه الأسلوب المباشر بعد يقولي : "إذا تبين سعادتي لباقي حياتي وافقي" كأنه ما تكمل سعادته إلا يتزوجها.

لا حول و لا قوة إلا بالله.

حبيبتى ارفضى بشده وفلا تتضعفي فما اظلم الرجال يطلبون زبحنا بايدينا مع الابتسامه

حبيبتي انا مع الاخوات .. صراحه موقف جدا صعب !! الله يسهل عليك

انا أرى حتى لو رفضتي ؟ او اصريتي على موقفك ؟! وش الفايدة ؟!! سيتزوج !

رأيي كرجل ..
ان تدعي له بالتوفيق وأن تخبرية بأن مكانه لم ولن يتغير !

صدقيني ستكونين اكثر راحة .. وسيكون أكثر راحة وسيحبك أكثر من ذي قبل


بالمناسبة .. استغرب من بعض ردود الأفعال ..!!

مهما كان هذا شرع شرعهُ الله جل جلالة

وأنتن لستن بأشرف من أمهات المؤمنين .. اللاتي ادخهلن الرسول الكريم على بعضهن !
سودة .. عائشة , حفصة .. و و و !



بعض النصائح .. تخرب بيوت !

ويل المطر

إنت عارف إيش الحكاية ؟

هذه كانت صديقة و خانتها ياليت ترجع للرابط للأخت

صح مافي وجه مقارنة بيننا وبين أمهات المؤمنين..
ولا في مقارنة بين رجال اليوم والرسول!!!
على الرغم من هذا زوجات الرسول كانوا يغارون...
ومنها يوم الرسول كان يبي يتزوج وحدة بكر فغارت عائشة رضي الله عنها وراحت ذمت الرسول عندها عشان ماتتزوج الرسول فلما دخل عليها الرسول قالت أعوذ بالله منك..
فقال الرسول أتستعيذين بمن هو معاذ.
فتركها الرسول وقال ليس لي بك حاجة...
القصة فيما معناه.
وأيضا لما أتفقوا عائشة وحفصة في قصة العسل...
صح الإيمان يختلف لكن طبيعة المرأة وحدة...

..


بالمناسبة .. رديت وطار ردي !

لكن يبدو لي ان قصة الأخت الأم الجزينة فيها .. تناقض عجيب .. حتى ان بين الرد والآخر لا يوجد ترابط بتاتاً !

بالعربي كل شوي كلمة !




بالمناسبة ...
انا لم أقارن رجال اليوم بالرسول ولا نساء اليوم بأمهات المؤمنين .. وشتان بينهما !

إنما أخبركم فقط بإنكن لست اشرف منهن !

وهذه سنة سنها الله ورسوله ,