![]() |
ماهو الموقف الذي ارعبك وكيف تصرفت تجاهه
السلام على جميع اعضاء هذا المنتدى الرائع
الموضوع واضح من عنوانه هل سبق وان حدث لك موقف ارعبك واخافك (وكيف ماكان هذا الموقف) كيف كانت ردة فعلك هل تصرفت بذكاء ورويه وهدوء ام عكس ذلك؟؟ وحبذا لوتكتبوا تجاربكم انتم وليس نقلا عن اشخاص تعرفونهم ان امكن؟؟ وشاكره للجميع مشاركتهم اكتب لكم تجربتي التي حدثت لي تقريبا من كم يوم وهي كالتالي: كنا مع بعض جماعتنا طالعين في البر ومستانسين ومبسوطين واشوف البنات متجمعين بعيييييييد قلت اروح عندهم الساعه ذيك الوقت يمكن 11مساءا ومشيت على الزفلت وماااااااااااااشيه في حالي واناظر عند رجولي واتامل خطواتي وكانت سريعه واقول في نفسي سبحان الله الايام سريعه مثل خطاي المهم رفعت راسي الا اناظر واحد ضخم الهيئه لابس ملابس خضراء واشوف نظاراته تلمع من بعد ويتجه نحوي مهرولا انا تجمدت واستدرت سريعا واجيكم ركض ركض وقتها حسيت اني بطيييييئه واحسه بدء يقترب مني واسمع خطواته تسرع نحوي يماااااااااااااااااااااااااه ومن سوء تصرفي وبدل مااكمل طريقي عند السيارات دخلت يمين على التراب وقمت اصارخ بصوت عالي:23: عشان يسمعوني وادعس في التراب لكن هيهات التراب جعلني بطيئه والرمل تدخل حذائي اكرمكم الله وفجاه اسمع صوت ضحك البنات وهم جايين صوبي قالت سلفتي وهي تضحك هذا ابوي؟وانا بالكاد القط انفاسي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وقلبي يدق وارجف:24: حسبته حرامي بيمسكني من كتوفي!!!!!!!!!! ولما درا ابو سلفتي انو انا تصفق وجهه وقال والله حسبتها من البنات الصغار؟؟قلت بخرعها:29: الموقف كان من جد محرج ومرعب انتظر ردودكم |
معقوله ماحصل لاي احد فيكم موقف يالله تفاعلوا معي
طيب عشان اشجعكم حصل لي موقف مع ((العالم الاخر)):24: واحب ان اذكر نقطه ان الجان تخاف من الانس اذا ثبت الشخص وقوى ايمانه وقلبه فقط بذكر الله وقراءة بعض السور ينتهي كل شئ فالخوف ليس من شيطان الجن وانما من شيطان الانس الله يكفينا واياكم شرهم وقد شبه احد الرقاه ان ضعف الجن مثل الطفل الصغير الذي اذا صرخت بوجهه بكى وخاف وارتجف وتزلزل في مكانه واذا امرته بالخروج فانه سيستجيب لك ويخرج بكل خوف واما ان اشعرت طفلا صغيرا بانك تخاف منه فسوف يتمادى عليك ويتسلط على ضعفك وربما ضربك وسبك وسيظل كذلك مادمت متماشيا معه..... ............................................ واليكم تفاصيل الحدث... حصل الموقف قبل تقريبا 12سنه ايام المراهقه في منزل والدي القديم طبعا ذيك الايام كنت مهمله للتحصين وللاذكار وكانت حجرتي تعج عجابالاغاني وكنت ارى اشياء غريبه واحدث بهابعض الاهل لكن اشعر من كلامهم نوعا ما عدم التصديق المهم كنت نائمه في غرفتي وكان ينام معي تلك الليله اخي الاصغر مني على السرير الاخر اتذكر اني قمت من نومي على صوت اذان الفجر حيث كان صوت الاذان مرتفع قمت من النوم وجلست مكاني ولم اتحرك توجه نظري الى اتجاه الباب وكان ضوء الموزع للغرف مضاء والكل والله اعلم كان نائما كان هناك شئ غريب يحصل امامي شخص قصير القامه منكوش الشعر وكان يعرج مكانه :confused: في تلك اللحظه سبحان الله لم اكن مستوعبه الذي اراه ولم اكن خائفه رجعت الى النوم وكنت مستلقيه على ظهري ومر وقت واتوقع انه لم يكن طويلا ربما دقيقتان 5 دقائق الله اعلم فتحت عيناي ووجدت ذلك المخلوق امام عيوني وببطء ظل يقترب مني هيئته مثل هيئة اخي الذي كان ينام بجواري نفس الملابس لكن الوجه كان فعلابشع بدء بالنزول الي شوي شوي كانت يداه مثل الوحوش اصابعه كانت طويله وكانه كان يحاول خنقي وسبحان الله ربي قوى قلبي والهمني ذكره فكنت انهض اليه وحركة يداي مثل حركة يديه وبدء بالتراجع الى الخلف وذلك كله كان ببطء وقلت بسم الله الرحمن الرحيم وفجاه اختفى وكانها مكنسه سحبته اوشفطته(((عذرا على التشبيه)))لكن هذا اللي حصلي وطبعا الموقف كان سريع جدا ربما كان لمدة 5ثواني او6 لااعلم بس حبيت اسرد لكم التفاصيل كامله المهم اني قمت مفزوعه نظرت الى اخي وكان يغط في النوم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نهضت من سريري ولم اكن مستوعبه اللي حصل ولم اعد الى السرير لاكمل نومي صليت وافطرت ورحت على طوووووووووووووووول للمدرسه والحمد لله اني في تلك اللحظات كنت متماسكه وذكرت اسم الله انتظركم.................. |
الموضوع جميل.. وشدني من أول لحظة
والغريب كنت أقرأ موضوعك.. وبأفكر إيش أكتب من كثر اللي صارلي.. من زمان يعني. بس فيه موقف تازة.. اليوم يمكن الساعة 11 مساءً وأنا أقرأ موضوعك.. صار ظرف صحي بالعائلة.. فأضطررت لقفل اللاب والخروج للمستشفى على عجل.. وهناك صارلي الرعب الذي لم أكن أتوقعه أعاذكم الله.. أثناء وجودي بالطواريء لإنهاء الحالة التي ذهبت معها.. أكسجين,, بخار.. تحليل سكر.. وحتى تخطيط قلب طلب الدكتور إجراء فحص لأنزيمات القلب,, يعني شيء يخض.. تخيلي يانسيم الوسم.. مو دا الموقف اللي أعنيه,, وأنا مع الحالة.. في الطواريء أتفاجأ بشاب 18 سنة.. مضروب بأكثر من طعنة سكين في ذراعه.. وبشيء غير حاد برأسة مما سبب له كدمة كبيرة.. داخلين علينا بيه.. وشرطة.. تخيلي,, الولد طلع ولد أختي.. وربي طاح قلبي.. تصرفي.. طبعاً ما اتصلت على أختي كلمت أخواني وهما أتصرفوا.. بس حضنته بقووووة.. وقلت حبيبي إنت إن شاء الله بخير,, هذا وأنا والله ما كنت بأي خير والحمدلله.. طلعت من المستشفى.. على بيت أهلي وتوليت تبليغ أختي الخبر.. الغريب لقيتها متوضية وماسكة مصحفها استعداداً لقيام الليل,, تبارك الله..ياعمري عليها انهارت.. لكن كانت تحمد وتشكر الله.. والحمدلله.. الله سلم الولد.. الله يتم عليه الشفاء.. سامحيني من الفجعة مكلجة بس بخاطري أكتبلك وأقولك:25: اللي صار.. ويناسب موضوعك |
اشكرك اختي الغاليه(يارب يرجعلي زوج)
موقفك مفجع ومحزن اكثر من كونه مرعب اكيد هذي كانت مضاربه وعراك مع الشباب الله يشفيه ويعافيه ويخليه لكم ولوالديه |
اقتباس:
|
قبل أيام كنت في ينبع
و عند نزولي للبحر .. اختل توازني وسقطت على الحجارة آلمتني يدي .. انتفخت .. لم أعد استطيع تحريكها بدون الألم .. الحمد لله مرّ هذا الحادث بسلام .. و أنا الآن بخير ! ليس هذا هو الشيء المرعب .. إنما ما كنت أفكر به كلما اشتد الألم كنت أفكر : سقطة بسيطة كهذه آلمتني إلا هذا الحد فكيف بالألم الذي يعانيه ضحايا الحروب .. الحروق والشظايا كيف يشعر الأطفال الجرحى .. كيف يشعر ذويهم وهم لا يملكون لهم من الأمر شيء !!! و الأكثر رعباً : صورة الرجل العراقي الذي ثقبوا جسمه ورأسه بالمثقب الكهربائي حتى مات ! لا أستطيع نسيان منظر الثقوب في رأسه و قد سال منها شيء أبيض ( أظنه دماغه ) ! هذه الصورة رافقتني طوال طريق العودة إلى مدينتي كنت أبكي .. وكانوا يظنون أني أبكي ألمي الجسدي .. و لم يعلموا أن بي ألم آخر ... شكراً للموضوع . |
اهلا اختي المواقف كثيرة لكن انا اتذكر اني اول مرة ارتعبت في حياتي عندما سقط والدي مغشياً عليه تبين بعد ذلك انها جلطة دماغية والحمد لله اولاً واخيراً الذي انجاه وحفظه انا بطبيعتي الحمد لله اتماسك ولاانهار بسهولة استطعت تهدئة والدتي واخوتي وقمت بتوجيه اخي بنقله وحتى وصل المستشفى والحمد لله ويوجد موقف اخر ربما مضحك ومرعب انا من هواة قراءة قصص الكاتبة اجاثا كريستي طبعاً معروفة انها بوليسية وكنت مولعة جداً بها وان بدأتها لابد من استكمالها بنفس اليوم واندمج فيها بشكل تام واحرص على شراؤها واقناع اخوتي بمشاركتي واستعارة بعضها عند كل من اعرفه يمتلكها المهم كنت ذات ليلة مقمرة في غرفة نومناوكل اخواتي نائمات في المجلس لان تكييف الغرفة عطلان وبقيت انا وحيدة حتى استطيع القراءة في الضوء واقرأ رواية اسمها (جريمة في بغداد) ومع اندماجي في الرواية وصلت حتى لحظة الجريمة وهي ان القاتل احضر حجر رحى وعلقها بحبل من السطح وطرق النافذة فلما فتحت الضحية النافذة ضربها بحجر الرحى في نفس اللحظة حرك الهواء شبك نافذة غرفتنا رفعت راسي ورايت حجر رحى وضعت يدي على رأسي ونزلت تحت السرير وزحفت حارج الغرفة هرباً من المجرم طبعا هذا كله كان خيال بعد ان ذهبت للنوم مع اخواتي كل ليل يترآءى لي حجر الرحى من النافذة ولم اخبرهم مخافة منعي من قراءة هذة الروايات ثم بقيت اقنع نفسي انها خيال حتى تشجعت واستكملتها وقرات المئات بعدها هههههههه عادة اذا حصل اي موقف ابقى متجمدة ولااستطيع انقاذ الاخرين الله يقوينا ويربط على قلوبنا ...
|
|
اشكرك اختيHASARYMعلى المشاركه
والحمد لله على السلامه وقصة العراقي مؤلمه جدا جدا حسبي الله ونعم الوكيل مشكوووووره اختي ابله جوجو وانا مثلك من محبات القصص اللي فيها اكشن وتمام عليك انك مااعطيتي للخيال والتوهم وجه:11: اختي كويتيه وينتج :confused: |
"نسيم الوسم" موضوعك مرعب وصعب بصعوبة المواقف التى تمر بحياة البشر وربما اكثر صعوبة لانها تتجدد بتذكرها.. هذا ما حصل معي بالفعل مررت بموضوعك وبمروري مضت امامي المواقف المرعبة واستحضاري لادق تفاصيلها وكأنها بالأمس حصلت وليس منذ سنوات.. تجاهلت الرد ليس لتكاسل او أن الموضوع لم يعجبني لا والله،، بل لانني لا املك القوة لسرد مامر بي من مواقف.. بعد قرأتي لردك المصاحب للقهر في موضوع الأخت "أبله جوجو" عزمت على الرد.. :: :: :: اصعب المواقف المرعبة والاكشن حدثت بعمر 19 سنه .. أحدهما حدث .. أثناء السفر حان موعد صلاة الفجر ووالدي وقف امام محطه وقود بها مسجد ،،ولانه لايوجد مصلى نساء بقيت بالسيارة.. بعد عودته اكملنا المسير واول مسجد بطريقنا وقفنا عنده المكان صحراء مافيه احد غير الشاحنات واقفه على جنب واصحابها نيام.. نزلت قالي والدي تيممي وصلي هنا مو لازم تدخلي.. لان المسجد متهالك وشعبي .. ما اقتنعت بكلامه الماء موجود والمسجد كذلك... فلماذا اعسر على نفسي . رأيت بيت شعبي ثاني على مسافه من المسجد قلت له اكيد دورة مياة ابروح اوضي ووافق بشرط السرعه وما اتاخر عليه. (( لان الظرف مايسمح له يرافقني ابدا)) ذهبت سيرا على الاقدام وبخطى متسارعه مع نور الشمس الخفيف.. تقريبا الساعه 6 صباحا.. دخلت وياليتني مادخلت مكان جدا بشع فوق الوصف والخيال (هي فعلا دورة مياه وحقيقه هي أقرب للخرابة.. لاسقف ولا ابواب تعتبر مزبله أكرمكم الله ..وصلت للحنفيات ابفتحها اشوف فيها مويه وبالفعل هالخرابة يوجد بها ماء اتممت وضوئي على عجل لاني اسمع اصوات رجال ونباح كلاب بعيدة..وأثناء عودتي للسيارة خطر ببالي أن اذهب للمسجد وارجع لوالدي بعد ما اتم الصلاة السيارة خلف المسجد بعيدة عن اتجاهي الذي عزمت الذهاب له.. وجدت باب المسجد مقفل وامامه سجادات الصلاه ومن طريقة فرش السجاد عرفت القبلة وبدات الصلاة بحجابي حتى غطاء الوجه لم ارفعه.. وما ان بدأت سمعت نباح كلاب تقترب ،خلفي تماما واصوات رجال وضحك الظاهر اصحاب الشاحنات صحيوا.. صليت ركعتين وفور انتهائي ذهبت مسرعه للسيارة ولم انظر للخلف لاني كنت متأكدة ان الكلاب خلفي تماما لقرب الصوت ومشاهدة ظلها امامي.. وبذلك انتهى اول موقف مرعب واسهل موقف بالنسبة للمواقف الأخرى.. والحمدلله والشكر له سبحانه انه حفظني وحماني في جميع مواقفي..ولله الحمد |
الساعة الآن 02:14 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©