![]() |
من يستطيع فك هذه الرموز .... ؟؟؟
مررت بتجربتين مريرتين ، و أنا ما زلت لم أفك رموز المرأة و أسرارها و طريقة تعاملها مع الرجل.
فأحبائي أعضاء المنتدى فأتمنى أن ألقى إيجابات واضحة و صريحة حول هذه الأسئلة ، حتى يمكنني أن أفهم المرأة و أسلوبها في الحوار و أككل بالنجاح في الخطبة المقبلة إن شاء الله. 1) لماذا المرأة تبحث فترة الخطوبة عن مسببات الفشل؟ و تعتمد على أسلوب الدلع الزائد الذي في موعظم الأحيان يفهمه الرجل بأنها لا تريده، فمثلا تقول لا أريد أن تكلمي، لا أريد أن أسمع صوتك. و إن طبقت كلامها تقول بعد فترة لماذا لا تكلمني و لا تتحدث معي ؟!!! 2) لماذا تركز على السلبات ؟ و تدير ظهرها عن إيجابيات الرجل ؟ حتى تجعلني أشعر بأنني كوم هائل من السلبيات 3) و في الأخير هل يجب على الرجل أو الخاطب هو الذي يقود الدفة حتى يوصل قارب الزواج إلى النجات؟ و إن تركها للمرأة فحتما ستكون النتائج وخيمة؟ |
اقتباس:
أخي في الله ،أرجو من الله أن يرزقك بالزوجة الصالحة التي تفهمك و التي باذن الله تعينك على طاعة الله،لا أعرف ان كان جوابي سيفيدك،ما اتضح لي أنك لم تلتقي بعد بشريكة حياتك،وأخاف أن تحكم على كل الفتيات من خلال تجربتك1و2 ،و لكي تفهم المرأة و أسلوبها اجعل لها اطارا بما تريده فيها(متحجبة-متخلقة-متدينة...................)كي تعرف مع من تتعامل..........لكن يبقى دعاء الله وحده أهم شيء+وأنت تتعامل معها وأنت على طبيعتك ،وأنت ترجو رضى الله فوق رضاها.........لا تقنط من رحمة الله و طب نفسا اذا حكم القضاء. |
|
أختي مستكة، كلامك طمأني قليلا ، و هذا يعني أن تساؤلاتي لا تنطبق على معظم النساء، ربما كانت اختياراتي غير موفقة في الأول ، لهذا وجدت هذه التصرفات التي لا تنبني على روح المسؤولية و الإقدام نحو إصلاح العلاقة.
و في نفس السياق في عصرنا هذا هل المرأة إن كانت صغيرة في السن مثلا ما بين 20 و 25 سنة تكون تريد الحب و التمتع بفترة الخطوبة ، و ليس لها أي روح مسؤولية بما هي مقدمة عليه ؟ و هل الأفضل أن تكون تفوق 25 سنة و تكون إمرأة ناضجة ، و تعرف ما هي مقدمة عليه؟ |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
غالبا نعم ، لأن الرجل أكثر عقلانية ولهذا نرى حكمة الله العظيمة بان ترك أمر الطلاق للرجل فهو أكثر استيعابا للحياة من المرأة . ها وأتمنى أن أكون قد أفدتك برأيي المتواضع أختك سيدرا |
بارك الله فيك يا أختي سيدرة على رأيك القيم.
بالنسبة للإجاية عن السؤال الأول فالمرأة مخطئة خاصة بالنسبة لي فكلما أرى فيها الجفاء و التهرب و اللامبالات كلما أزداد بعدا بالنسبة للسؤال الثاني : من حقها أن تبحث عن السلبيات ، لكن بأسلوب جميل و توضح بأنها ليست هي الكل، مثلا تقول أنك إنسان فيك خصال كثيرة تعجبني لكن فيك الصفة الفلانية أنا أخاف منها و أرجو أن تعدلها. بالنسبة للسؤال الثالث : أوفقك القول بأنني لا أتركها على هواها بل يجب علي أن أكون حازم في مواقفي لكن هذا لا يعني أن لا أستشيرها و لا أحترم رأيها. |
اقتباس:
|
أخي الكريم صلب الإرادة ،، أسأل الله القدير أن يجعل لك نصيباً من اسمك ...
تابعت مواضيعك السابقة والمتعلقة بخطيبتك الأولى والتي تركتها مجبرا ، وخطيبتك الثانية التي تركتك. أخي العزيز ، لم تكيل الإتهامات للمرأة ؟ لم لا تكيل الإتهامات لنفسك ؟ لماذا لم تحاول أن تتفهم ما تريده أنت من المرأة ؟ لماذا تعطيها الفرصة لتكيل التهم إليك ؟ أخي العزيز ، كلنا شباب ، وكثير منا وقع ضحية حب فاشل ، لكن الحياة لا تتوقف عند فتاة مع احترامي لكل الفتيات ، الحياة أكبر من هذا بكثير. إن لم تستطع التعايش مع نفسك ، فكيف بشريكة حياتك أن تعيش معك ؟ توقف عن لوم الغير وحاول البحث من داخلك عن الإكتفاء. أسألك باللذي رفع السموات بلا عمد أن تتوقف عن التفكير في الماضي ! أخي لا تفكر في الماضي ، دع الحاضر يتكلم عن حالك. أنت في مرحلة لا تحسد عليها ، لكن كن الشاب الناجح الذي يخرج منها ربحان وليس خسران. قلتها لك سابقا وسأقولها الآن : أعط نفسك فرصة ، أشغل نفسك بأي نشاط ، وقبل كل هذا وذاك ، أعط نفسك فرصة لتحب فتاة أخرى ، ولا تستعجل الأمور. فنصيبك مكتوب ومقدر. احتفظ لنفسك ببعض الصبر الممزوج بالإيمان بقضاء الله وقدره. تقرب من الله ، وتذكر (من جائني يمشي ، أتيته هرولة) ... تحياتي لك وعذرا إن تماديت .. |
أختي مستكة ،
قلتي : لا تتسرع في الحكم ... و بادر بإحترام عقل المرأة ( لانه قوة لا يستهان بها ) أنا لست متسرعا إطلاقا في الحكم ، بل أنا أتسم بصبر و قلب واسع ، و أنا أحترم المرأة لأبعد الحدود ، لكن المشكلة أريد زوجة تعينني من أجل مصارعة هذه الحياة و ليست زوجة تضغط علي بمتطلباتها مثلا في الخطبتين السابقتين كلهما يطلب مني المال و الهدايا و حجتهم أنهما زوجتاي لكن بمجرد مرور خلاف بسيط ، أرى من جهتهما النفور و عدم الطاعة، و تقول أطيعك بعدما أكون في بيتك، بالله ما هذا لاتناقض الغريب . أنا عزمت في هذه النقطة أن لا أستعمل المال إطلاقا في علاقة المقبلة حتى تكون في منزلي بعدها ستعيش كالملكة أما قبل فلا ترى مني شيء. أخي طنبرجي ، و الله أنا أسعى جاهدا من أجل أنسى ماضي المؤلم ، و التوجه إلى الحياة بقوة عزيمة أكبر ، رغم أن الأمر غير سهل لما عاينته من أتعاب مادية و نفسية، لكن بالدعاء و التضرع إلى الله سبحانه و تعالى أرجوا أن يخفف الله عن آلامي و يرزقني بمن تقر بها عيني و تداوي جروحي |
أخي الكريم
ليس كل الفتيات هكذا صدقني لا تيأس ستجد من تتمنى ولكن أستخر الله تعالى وتوكل عليه ولا تقنط من رحمة الله أسأل الله أن يرزقك الزوجة الصالحة التي تقر بها عينك وفقك الله |
الساعة الآن 04:19 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©