|
كيف أستعيد كرامتي من زوجي !!؟؟؟
والد ابنتي ( لا استطيع أن اقول زوج ي ) كان شخص متفهم حليم حنون وان كانت حياتنا لا تخلو من المنغصات لكنه فاجأني قبل البارحة بثورته والتي نتج عنها // طلقة أولى و إهانة كبيرة // المشكلة التافهة //// لدي خادمة اثق بها واثق به ايضا كانت تهابه جداا لكني لاحظت انها لم تعد تبتعد اذا جاء بل تتكلم أحيانا في وجوده ومن قبيل الحلال والحرام وليس من قبيل الشك مطلقا عندما سمعته يناديها ليعطيها غرضا ما ... قلت له ان يجعلني واسطة بينه وبينها ولا يطرق باب غرفتها وان ذلك غير لائق //لم اعلم انه يناديها من الخارج دون طرق الباب // ثوان قليلة وإذا به يمسك بيدي ويشدني ويصرخ علي ويقول هل رأيتني اعاكسها؟؟ وانا من الدهشة والرعب ما عرفت بم أرد؟؟ حتى أنه لم يقدر ابنته التي ظلت تبكي من منظره وصوته حملت ابنتي وطلبت منه بحزم ان يذهب لكنه مشى خطوات وقال ( طالق ) بأعلى صوت وقال اذهبي لا اريدك اجمعي ملابسك واذهبي والله لا تجلسين هنا ثم قال لي عبارة كبيرة جداا اهانني بها كنت مندهشة فقط .......... ليس هذا هو الشخص الذي اعرف ؟؟؟؟ حاولت ان ارد عليه لكني لا اجيد تبادل الشتائم ولا استطيع ان اشتم احد لكني قلت له ستدفع نتيجة ما قلت فقال لي اذهبي ستر الله عليك ثم استدرك وقال بل لا ستر الله عليك لا حول ولا قوة إلا بالله كانت بيننا أيام جميلة ومشاعره دائماً فياضة فكيف تغير ؟ ذهبت لأجمع ملابسي وانا اشعر أني في كابوس ثم جمعت شجاعتي وقلت له أن ما حدث طبيعي جداا وكثيرات يفعلن مثلي واني لم أقصد اتهامه لكني بكيت قبل ان اكمل فجاء إلي واستعاذ من الشيطان وقال لكنك اتهمتيني في شرفي فأقسمت اني لم أقصد ما ذهب إليه // خاصة وأنه ليس من أصحاب الخيانات // فظل يتأسف عما بدر منه وانا ابكي واقول أني لا أريده لكنه قال بأنه أعادني وأنه ارتكب خطأ فادحا واني انا من اخرجه عن طوره لكني لم أسامحه على إهانته قال لي اشتميني بما شئتي حتى لا تشعري بالاهانة فقلت تعرف باني لا أفعلها لم يستطع النوم وظل يتوسلني أن اسامحه وان الندم اثقله وأن بإمكاني أن أطلبه ما أشاء وكأنه يلمح لأمر مادي لكني كنت ابكي كلما تذكرت إهانته وثورته وردة فعلي الخائفة وكنت اقول له بأن يبتعد عني فقط واني لا اريده عندما جاء من العمل لاحظت بأنه يسلم ويبتسم وكأن الامر عادي !! فخرجت وتركته ولم يحاول ان يكلمني كثيرا وصباح اليوم حاول أن يكلمني لكني أشعر بأن الندم قد تلاشى او تناقص كثيرا ربما لأني لم افعل شيء فأهلي يبعدون عني كثيرا ويصعب علي ان اعود إليهم او اخبرهم لانهم يقدرونه كثيرا اشعر بأني كرهته ويصعب ان تعود الحياة كما كانت واخشى أن يكرر اهاناته ان لم اتصرف بحكمة ماذا افعل الآن ؟؟؟ هل اترك الإهانة تمر هكذا ؟؟؟ هل اقبل المادة؟ ؟؟كيف اقبل المال مقابل كرامتي ؟؟؟ ارجوكم لا تقولوا لا كرامة بين الزوجين اذا أين التقدير والإحترام /// اين حفظ الود ؟؟؟؟ افيدوني |
إذا لم تكوني قد اخطئتى بحق زوجك من قبل فلاتسامحى زوجك ابدا..
من منا بلا خطيئة؟؟ لو لم تكن هنالك خطيئة لما كان هنالك شيئا اسمه التوبة.. كما ان زوجك معرض في يوم ما ان يخطئ عليك.. كذلك انتي سوف تخطئين عليه.. فكلاكما بشر ومعرضان للخطا.. المهم عند الخطا هو شعور المخطئ بالذنب واحساسه بالندم وهذا بالضبط الموقف الذي كان من زوجك.. فلو انه لايحبك او لايهتم لامرك ولو انه لم يشعر بالندم لما حاول ان يستسمح منك ويطلب من ان تغفرى له.. انا معك ان كرامتك جرحت لكن زوجك بشر معرض للخطا ولايوجد زوج في الدنيا كلها لايخطئ على زوجته والعكس صحيح.. في نفس الوقت يجب ان يعي هو خطورة فعلته وفداحه خطئه لكي لايتكرر ماحصل منه في المستقبل.. انا اري انك تجلسي معه وتقولي له بكل هدوء: انا صدمت من الموقف الذي عملته في ،رميت علي اليمين وشتمتني واهنتي من دون مبرر او سبب منطقي لذلك ولم اكن اتوقع ان تصدر منك تلك التصرفات ولهذا حزنت بشدة.. لكن لانها أول مرة تحصل منك فسوف اسامحك وامنحك فرصة آخرى لكن يكون في علمك انك اذا كررت فعلتك تلك فعتبر حياتنا الزوجية في حكم المنتهية تلقائيا من دون اخذ او رد ولحظتها لن اقبل منك لاعذراا ولااسف.. ويجب ان تتعهد لي بالحفاظ على كرامتي وعدم اهانتي، لانك اذا حفظت كرامتي فانت تحفظ كرامتك واذا اهنتها فأنت تهين نفسك، فكلانا واحد، وكلانا يمثل الاخر.. اما التعويض فقولي له لو وضعت في كف اموال الدنيا كلها..وفي الكف الاخر احترامي وتقديري وعدم المساس بكرامتي..لاخترت الثانية من دون تردد.. يجب ان تقبلي اسفة وتعطية فرصة آخرى.. لكن مع ذلك يجب ان تشعرية بخطورة فعلته حتى لايتكرر منه الخطا مرة آخرى ان شاء الله.. الله يصلح الحال بينكم ويجمع بينكم على كل خير.. |
الحمدلله ان انه راجع نفسه واعتذر وهو غلطان وانتي غلطانه
واكيد لاتتركي بيتك وتشتتي ابنتك بل حافظي على زوجك ولا تخبري اهلك بما حصل وانتي راقبي امر الشغالة عن بعد اذا رايتي تساهل منها سفريها وهو غلطان وهاهو صحح غلطاته واكيد انك مآخذه على خاطرك هذه الايام اثقلي شوئ معه حتى يعرف انك متأثره بما حصل واذا مر بعض الايام اجلسي معه جلسة حوار هادئ وحدثيه عن الشرخ الذي احدثه في عواطفك واطلبي منه لا يتكرر اما بالنسبة لقبول المادة لا تناقشيه فيها حتى لايساومك بها دائما واذا اعطاك هدية ولو كانت مال خذيها من مبدا هدية حافظي على عرش بيتك وعليك بالدعاء والاستغفار وفقك الله واسعدك |
معك حق تزعلي
لكن هو اكيد به صفات محببه اقلبك وبصراحه حطيت نفسي مكانك انتي الئ الان ماتكلمينه ولا تعطين وجه لاجل يحس بخطئه ابسئلك الئ متئ!!! مااتوقع انك بترضين بلماده ارضائا لك ...؟! احس صعبه لكن اثقلي عليه كم يؤم لاجل يحس بخطئه ثم اجلسي معه وقؤلي مثل ماقالت الاخت الف لعيونك ...يعطيها العافيه كلمها جدا راقي الاهم خلاص مع الايام بترضين صح يبقئ جرح لكن هو بيعمل لاجل تنسين هالشيء... الاهم تناقشينه وهو صدقيني مابينسئ كلامك وتوضيحك لهلامر.... تعوذي من الشيطان الرجيم واستغفري ربك . |
نعم يا عزيزتي .. الزوج هو أول شخص يجب أن يحفظ كرامة زوجته ويجب أن يحترمها ولا يقلل من قيمتها وقدرها أبداً.
ونحن ضد الشخص الذي يسوقه غضبه ويخرجه عن طوره فلا يعرف ماذا يقول وماذا يفعل. ولكن... يبدو من سياق كلامكِ أن علاقتكِ بزوجكِ طيبة .. وتصفينه بأنه حليم وحنون .. ومن له هاتين الصفتين يصعب أن نتخيل أنه قد يتجاوز الخطوط الحمراء مع زوجته خلال خلافاتهما .. يعني مما يبدو لي أنه لا يقلل من احترامكِ حتى في لحظات الشجار ..... هكذا يبدو لي. أما ثورته الأخيرة .. ورغم أنني لا أحب المبالغة في ردود الفعل .. إلا أنني أتفهم أن بعض الناس قد يجرحهم مثل هذا الكلام جرحاً كبيراً .. ويعتبرونه اتهاماً لهم .. وقد تكون ردة فعلهم مساوية لعمق الجرح الذي يشعرون به. وصدقيني لو لم تقولي بنفسكِ إن زوجكِ ليس من أصحاب الخيانات فربما تصورت أنه (يعمل عليكِ حركتين) حتى يداري ذنبه ... ولكن ما دمتِ متأكدة من أخلاقه وأنه ليس له سوابق تدعو للشك فالأكيد أنه ثار لنفسه وشرفه بالفعل .. وأوجعه أن تظني فيه أمراً سيئاً. الآن.. اقتباس:
هذا كله يدل على أن زوجكِ نادم بالفعل على تلك اللحظة التي غلبه فيها الشيطان .. وبصراحة أرى أن تسامحيه على ما فعل وقال مادامت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها مثل هذا التصرف والكلام منه. وأما تصرفه بعد عودته من العمل وما تلاه .. الذي جعلكِ تعتقدين أن ندمه قد تناقص أو تلاشى .. فهذا لا يعني أنه نسي الموضوع أو أنه أصبح عادي كما تظنين .. واسمحي لي يا عزيزتي ولكن هل المطلوب أن يظل يعتذر منكِ طوال الوقت حتى تدركي أنه نادم بالفعل .. وإلى متى تريدينه أن يعتذر؟! حسب ما فهمت من كلامكِ فإن زوجكِ ظل يعتذر طوال اليوم الذي حدثت فيه المشكلة .. وكذلك خلال الليل لأنه لم يتمكن من النوم .. وبصراحة قليلون هم الرجال الذي يظلون يعتذرون مدة يوم كامل .. وفي أحسن الأحوال فإن الرجل قد يعتذر مرة واحدة وخلاص .. بل ويعتبر نفسه كريماً لذلك ;) لا أقصد أن أقول لكِ احمدي ربكِ أنه اعتذر .. فقد أخطأ بالفعل ... ولكني أقول قدري له ندمه الشديد واعتذاره المتكرر .. ولا تسمحي لموقف استثنائي أن يهدم كل شيء جميل بينكما. اجلسي معه وتحدثي عما تشعرين به وعن مقدار الألم الذي سببه لك انفعاله وثورته وكلمته المهينة وطلاقه لكِ .. وشددي على أنكِ لا تحبين أن تصلا لدرجة الإهانة وفقدان الاحترام مهما كانت المشكلة بينكما .. فبالاحترام والحب تستطيعان احتواء أية مشكلة .. أما الإهانة فإنها توسع الخلاف وتسبب المزيد من الجفاء. بعدها ـ ولبعض الوقت ـ تحدثي معه بشكل عادي ولكن بشيء من التحفظ والرسمية.. يعني تواصلي معه ولكن لا تقبلي عليه كثيراً وكأن شيئاً لم يكن .. واجعليه يفهم أنكِ سامحتيه ولكنكِ لا تزالين تشعرين بشيء من الألم الذي يفترض أن يزول شيئاً فشيئاً مع الوقت. .. وهذه الجملة تحديداً ضعيها في ذهنكِ ونفذيها بطريقة ذكية دون إفراط ولا تفريط .. يعني لا تأخذي فترة طويلة زيادة عن اللزوم في تحفظكِ ورسميتكِ معه حتى لا يمل وينقلب الموضوع عليكِ. أما المادة .. فشخصياً لا أحب فكرة (الرضوة) .. لذلك لا أحبذ أن تتحدثي أنتِ وتطلبينها .. وغالب ظني أنكِ أساساً لن تضطري لذلك وأتوقع أن زوجكِ سوف يرضيكِ ويهديكِ من تلقاء نفسه. وفقكِ الله. |
اخواتي
الله يجزيكم خير ويفرج عنكم كل هم وكرب امين اتمنى والله الطلاق لاني اكره المجاملة ولا استطيع ان اواصل معه بعد الذي سمعت واشعر ان حياتي ستكون اجمل بالطلاق لكني لا احب ان اخبر اهلي بالمشكلة واخجل من ذلك وبالمقابل لن يرضوا بطلاق بلا مبرر وهم يقدرونه جدا نسيت ان اخبركم اني عاتبته كثيرا تلك الليلة وهذا ما اشعل الندم لديه واما وقت المشكلة فكان الساعة الواحدة ليلا سبحان الله خلال ثلاث دقائق اصبحت مطلقة ومهانة !!!!!! |
لن ازيد اختي تعبانه على ما قالته اختي مهره فتحليلها منطقي جدا ..
ما تشعرين به من كره و غضب شي طبيعي جدا .. فالمرأه يكسرها الطلاق . و سوف تظل هذه المشاعر تتصارع معك فتره من الزمن فجرح الطلاق اذا كان بهذه الصوره مؤلم جدا .. حاولي يا اختي ان تتجاوزي هذه المشاعر و اطلبي من زوجك ان يمهلك فتره لكي تهدأ مشاعرك حتى لا يتضايق و لكن يا اختي لا تطولي بالصد اكثر من اسبوع حتى لا يطفش زوجك .. ولكني اختلف مع مهره في مسألة الرضوه ... انا اقول لك اطلبي رضوه محرزه و لا تخجلي .. عشان ينقرص من الملبغ اللي سوف تطلبيه و مره ثانيه يعمل الف حساب قبل ان ينطق بكلمه جارحه ... وربي يربط على قلبك .. |
اقتباس:
يعني لم يكن اعتذاره طوال اليوم؟ ;) طيب ;) عاتبتيه كثيراً .. وهذا شيء جيد يفترض أن يجعلكِ أكثر هدوءاً واتزاناً في التعامل مع الموقف .. باعتبار أنكِ قلتِ اللي في خاطركِ كله .. ولا تشعرين بكبت كتم ما في نفسكِ. ولن ألتفت كثيراً لعدد مرات اعتذار زوجكِ .. فشخصياً أعتقد أن أهم ما في الأمر انه اعتذر .. ولكنني فقط سأسألك وأتمنى أن تجيبي بموضوعية: هل شعرتِ بالفعل بندم زوجكِ في تلك اللحظة التي كان يعتذر فيها؟؟؟ لا تقولي عندما عاد من العمل سلم وابتسم وكأن الأمر عادي .. ولا تقولي في صباح اليوم التالي حاول ان يكلمكِ ولكنكِ شعرتِ أن شعوره بالندم بدأ يتلاشى أو ينقص. أنا أتحدث عن لحظة الاعتذار التي تلت المشكلة مباشرة .. هل شعرتِ بأن ندمه حقيقي وأسفه صادق أم لا؟!!! إن كان جوابكِ نعم .. وهو ما أتوقعه .. فأرى أنه يستحق أن تقبلي اعتذاره وتنهي الموقف بالطريقة التي نصحناكِ بها .. والتي ترد لكِ اعتباركِ وكرامتكِ وتضمن عدم تكرار هذا الخطأ من زوجكِ. أما التعنت يا عزيزتي فإنه لن يفيد .. ومرة أخرى أقول لكِ: لا تسمحي لموقف استثنائي أن يهدم كل شيء جميل بينكما. أما إن صممتي على الطلاق .. فلا أقول إلا (يا فرحة الشيطان فيج) ولا يفوتني أن أعبر عن دهشتي واستغرابي من جملتكِ (واشعر ان حياتي ستكون اجمل بالطلاق)!!! .. وربما أتفهمها وأقبلها ممن عانت وذاقت الأمرين من زوجها .. لأنها تحمل في نفسها الكثير عليه ولديها الكثير من التراكمات وتريد الخلاص .. ولكنني لا أفهم كيف تصدر مثل هذه الجملة منكِ بعد موقف سيء واحد تجاه زوجٍ كانت بينكِ وبينه الكثير من الأيام الجميلة والمشاعر الفياضة كما قلتِ في بداية موضوعكِ!! .. وكأنكِ كنتِ تنتظرين منه الخطأ حتى تعلني رغبتكِ في الطلاق!!!! حقيقةً لا أفهمكِ .. فإن كانت هناك مشاكل كبيرة أخرى بينكما فأرجو أن تنبهينا حتى يكون تقييمنا لموقفكِ صحيحاً .. إلا إن كنتِ تعتقدين أن المنغصات الاعتيادية والطبيعية بين اي زوجين في العالم تؤدي لمثل تلك التراكمات وتدفع للرغبة في الطلاق! على كل حال .. أنتِ أدرى بصالحكِ يا عزيزتي .. ولكن فقط فكري في منطقية موقفكِ الآن .. وفكري في عواقب أي قرار ستتخذينه فيما بعد. |
شكرا لكم وجزاكم الله خيرا
وشكر خاص لكِ اختي مهرة لمشاركتي بيننا مشكلات من النوع الكبير الصغير ولا اعرف لها وصفا آخر وغالبا ما تكون بسبب حملي الأول والحالي ونفسيتي المتعبة وبسبب اهله وتعلقه الشديد بهم وتدخلاتهم احيانا مع كونهم ليسوا في ذات المدينة وبسبب بعدي عن اهلي لا اخفيك انني احتفظ له بقدر كبير من المشاعر وهذا ما يجعلني اصارحه بكل شيء واتحدث عما يضايقني سواء منه او من اهله او استيائي من وحدتي وكثيرا ما ينصت الي لكني لاحظت انه يراكمها ليسخر مني بشانها او يلومني بالطبع طلبت الطلاق لمرات عدة خاصة اثناء الحمل ولم اكن ارغبه مطلقا لأنه يقدرني ولم اسمع منه اهانات من قبل اشعر بان حياتي بعد الطلاق ستكون افضل لانني بدات اخشاه واتعامل معه بحذر واخشى ان افعل شيئا لا اقصده مع اهله فيدمر كل شيء في لحظة عندما كان نادم رايت فيه الصدق لانه استغرب من نفسه هذا الفعل وسمعته يستعيذ ويستغفر لانه اكبر من ذلك بكثير |
لماذا لم تقولي منذ البداية إنكِ حامل؟ :)
شوفي يا عزيزتي .. بصراحة لست ممن يؤمنون بأن الحامل يمكن أن تتدهور حالتها النفسية لهذه الدرجة .. ولست ممن يؤمنون بأن الحمل يمكن أن يؤثر على سلامة التفكير واتخاذ القرارات لهذا الحد ... وقد يكون ذلك لأنني من صاحبات الحمل الآمن :d .. ولم أمر بهذه الحالة النفسية السيئة خلال حملي .... ولكننا نحن النساء لا نتشابه بالضرورة .. وربما .. أقول ربما يكون ما يقولونه صحيحاً .. وربما بالفعل يمكن لنفسية الحامل السيئة أن تؤثر فيها لدرجة كبيرة و(خطيرة). فبصراحة يا أختي لم تقولي أمراً مفاجئاً أو مستغرباً أو نادراً .. وكل ما قلتيه موجود في معظم وأغلب البيوت والأسر .. ولا يستحق حقيقةً أن تهدمي بيتكِ من أجله. لا أدري ما هي حدود تدخلات أهله .. ولكن ثقي أن معظم الأهالي ليس لديهم وعي ولا إدراك لمعنى الخصوصية .. فإن لم يكن لتدخلات أهل زوجكِ تأثير مباشر على سلامة واستقرار حياتكِ الزوجية فالأفضل أن تكوني حكيمة في التعامل مع الأمر دون أن تظني أنه يشكل تهديداً لحياتكِ مع زوجكِ .. والأهم ألا تكوني حساسة زيادة عن اللزوم حتى تتمكني من وضع الأمور في موضعها وتقييم تصرفات أهله التقييم الصحيح. بل إنني أزعم أن في زوجكِ من الخصال ما يعينكِ على احتمال تلك المنغصات .. فقط حاولي أن تهدأي وفكري جيداً فيها .. فبالإضافة لحلمه وحنانه وتقديره وعدم إهانته لكِ (قبل الموقف الأخير) هناك بالتأكيد صفات أخرى جميلة يستحق أن تسامحيه وتتغاضي عن سلوك أهله من أجلها. تعوذي من ابليس وفكري بهدوء. |
شكرا لك مهرة
لكن هل تعلمين ان اول علامات الحمل لدي هي الكآبة عموما افكر في السفر والابتعاد عن الاجواء المشحونة سيما وانه تراجع حتى في محاولة الكلام انا لا اعني بالكلام ان يعتذر من جديد وان كان ينبغي ان يفعل اكثر لكني اقصد محاولة جري في الحديث وهل يظن اني ساعود من تلقاء نفسي؟؟؟! وبالمناسبة لا هدية ولا هم يحزنون جزاك الله خيرا لا ادري كيف اشكرك |
اقتباس:
الرجل يختلف عن المرأة في طريقة التعاطي مع المشاكل .. وفي حين أن المرأة قد تستمر في الاعتذار نظراً لطبيعتها العاطفية .. فإن الرجل سيتوقف وينسحب عندما يشعر أنه لا يحصل على النتيجة التي يتمناها .. ولكن هذا لا يعني أنه نسي خطأه أو أنه لم يعد يشعر بتأنيب الضمير. الله يهديكِ هو حاول بالفعل جركِ في الكلام .. عندما عاد من العمل مبتسماً وسلم عليكِ .. وعندما حاول التكلم معكِ في اليوم التالي .. هذه هي طريقة بعض الرجال في الاعتذار ومحاولة تلطيف الجو .. ولكنكِ هداكِ الله لم تنجري ;) .. فماذا تريدينه أن يفعل سوى الانسحاب والصمت وترككِ على راحتكِ حتى تهدأي من تلقاء نفسكِ؟! تريدين المزيد من الاعتذار؟ ولماذا التحبيك يا عزيزتي؟ .. هل تريدين حل المشكلة وضمان حفظ كرامتكِ وعدم تكرار الإهانة أم تريدين معاقبته وتأديبه وتعليمه الأدب؟! هل تريدين حل المشكلة كزوجة محبة أم كمعلمة قاسية ترفع العصا؟! والله لو كنتِ قد فعلتِ ما قلته لكِ منذ البداية وتجاوبتي معه قليلاً وبتحفظ لفتحتِ له باب الأمل ولزادت رغبته في إرضائكِ .. لأن زوجكِ كما يبدو لي معدنه أصيل وحريص عليكِ .. أما الجفاء التام فإنه للأسف سيزيد الوضع سوءاً .. وعندها لن يكون زوجكِ وحده هو المذنب. بصراحة لقد أضعتِ على نفسكِ الفرصة الأولى .. ولو كنتِ تعاملتي مع الموقف بقليل من الذكاء لكان الوضع مختلفاً .. أما الآن فربما يكون عليكِ بالفعل المبادرة بالكلام .. وأقصد أن تعاتبيه وتبيني له مقدار الجرح الذي تشعرين به بسبب الطلاق والإهانة ... يعني قولي كل ما كان يفترض أن تقوليه منذ البداية. وأعود وأذكركِ بأنكِ قلتِ إن زوجكِ يقدركِ كثيراً ولم تسمعي منه أية إهانات من قبل .. وهذا أمر يجب أن يوضع في الحسبان. أما إن كنتي تفضلين المكابرة وإبقاء المشكلة حتى تكبر أكثر .. فعندها يكون الصمت والجفاء. هداكِ الله وأصلح بالكِ |
لاتكابرين
انتي شفتي بعينك مدئ ندمه !!! واعتذر منك !!!! وناقشك وبين ندمه !!! والئ الان تكااااااااااااااااااااااااااااااابرين ....... سؤال وش تبينه يسؤي اكثر خلاص بنظره سؤ الي عليه وقال اطنشها وهي بترجع من نفسها. |
إذا الخدامه راح تجيب لك مصايب فابعديها من حياتكم ..
المره الأولى حصل كذا لكن المره الثانيه يمكن ان يحصل ما لا تحمد عقباه ، فلا تدمري حياتك بسبب أجنبيه يمكن انها تحفر لك .. احذري حماك الباري |
مهرة
رغما عني والله لا استطيع النظر الى وجهه لو كنت استطيع لقلت لكم الكلمات التي ثار بها في وجهي وكيف اني اتخيل بانه سيحتقرني ان عدت بعد عتاب وكلمات بسيطة يضحك بها علي ثم اني اعتقد ان الذي يطلق مرة يكررها انا لا اريد اعتذاره بل اريد وعود ومواثيق بالا تمس كرامتي بعد الان صدقيني لا يهمني لو طلقني لكن برقي المرأة الخائنة يقول لها زوجها روحي لاهلك الله يستر عليك وانا اسمع كل هذه الاهانات والدعاء بعدم الستر !!!! أفكر في السفر لكن الأمور معسرة قليلا وبيني وبينك اتوقع انه مارح يرضى بحالي الصامت ورح يخيرني بين الطلاق والبقاء لكن ربما بطريقة مهذبة هذه المرة وثقي اني لن اكابر لاني امراة والمراة هي الطرف الاضعف والذي يجب عليه التضحية دوما اشكرك من الاعماق همس انا لا اكابر ولكني لا اعرف كيف ارجع واكلمه والله احسه شخص ما اعرفه يا عالم في لحظة اشعرني باني امراة لا يعرفها ولا يريد ان تكون له بها اي صلة وقبلها بلحظات كنت في أعلى درجات الأمان معه وهو يلاطفني في الحديث سبحان مغير الاحوال جزاك الله خير الراسي لم اندم بتاتا على وجود الخادمة وليس ذلك لحاجتي الشديدة لها فقط بل لان ما حدث كان سيحدث في وقت متاخر ربما واحمد الله اني عرفت زوجي قبل ان اعيش كذبة الامان الخادمة ليست من الخارج حتى اخشاها بل اخترتها انا من هنا لامانتها وخوفها من الله ولولا ذلك ما عملت لدي جزاك الله خير |
زوجك غضب غضباً شديداً مما أدى إلى حصول هذا الموقف ، نحن لا نلومك ولا نلوم زوجك ، لكن تقولين أنه يحمل من الصفات الطيبه ما يطغى على موقف حصل بينكم ، وتقولين أنه أهان كرامتك !!
طيب ليه هو ما يجي ويقول أنك أهنتي كرامته أنتي بعد يوم شككتي في شرفه !!!! ترا هنا مو إهانه هنا مليون إهانه جعلت زوجك يغضب وينطق بهذه الكلمه ، والا انتي ترضين الإهانه للناس ولا ترضينها على نفسك !! لا تزودينها مع زوجك لأنه لو تطور الموضوع ما راح يسكت بعد هو ، وراح يكابر وراح تحرقك النار اللي أشعلتيها بنفسك ، لأنك اهنتيه ورد لك الإهانه ورجع اعتذر لك وانتي ما فكرتي حتى تعتذرين على كلمته ، واخذتك العزه المصطنعه في نفسك .. والله لو أنا من قيلت لي هذه الكلمه لما سكت ولأشعلتها ناراً تحرقني وتحرق غيري ، لكن زوجك تمالك أعصابه بعد ردة فعله ورجع واعتذر وانتي مكابره ومتكبره واعذريني على هذا الوصف لكن هذا ما أراه .. تقولين أهان كرامتك وانتي ما فكرتي في كرامته قبلك !!! <<< تناقض كبير ، شخصيتك غريبه .. عموماً انتي ابصر بحالك ونحن لا نبرك وانما ندلك على الطريق الصحيح .. |
الراسي
لم يعتذر زوجي الا عندما تاكد اني لا اتهمه واقسمت له على ذلك ولو كان لدي ادنى شك في سلوكه لتركته فورا دون حتى انتقاد يا اخي الخادمة كانت تهابه جدا وشعرت باني السبب في تغيرها لاني اذا احتجتها قلت لها ان تدخل المطبخ مثلا في وجوده تقول لي على استحياء انتظري فاقول مو مشكلة بسرعة ورايتها تتكلم في وجوده ولا تبتعد اذا جاء فلم يرقني الحال واردت ان اغيره واعيد الحواجز هل أخطأت هنا ؟ الله المستعان وأما اهانته فتاكد انك لن ترضاها لاختك كما قال هو وطالما اني لم اطلع اهلي على شيء فيحق لي ان التزم الصمت قليلا انا لم ارد عليه ولم اخطئ في حقه كل مافي الامر اني صامتة فقط لاني صدمت فيه |
........ عشان المولود القادم تنازلي كرامتك وان تكرر ذلك لا ترحميه
|
اقتباس:
أردتِ أن تعيدي الحواجز؟ .... بارك الله فيكِ وهذا هو الواجب ..... ولكنكِ بصراحة اخترتِ الطريقة الخطأ .. ولو أنكِ عندما سمعتيه يناديها أجبتيه أنتِ وقلتِ له: آمر حبيبي شو بغيت؟ .. وكررتِ هذا في كل مرة ينادي الخادمة أو يطرق بابها .. ولو أنكِ توقفتِ عن السماح للخادمة بالدخول خلال وجود زوجكِ أو صرفتيها إلى غرفتها أو إلى المطبخ فور قدومه لعاد الوضع تدريجياً لما كان عليه دون أن تضطري لأن تقولي كلمة واحدة لأي منهما .. ولكان هذا أفضل من المحاضرة الصغيرة التي أعطيتيه إياها وجعلته يشعر بأنه ارتكب جريمة! لم يعد لديّ الكثير لأضيفه يا عزيزتي ... لذلك فكري كثيراً فيما قلناه لكِ واستخيري ربكِ قبل أي تصرف تقومين به حتى لو كان مجرد الصمت! |
فطومة
جزاك الله خير سامحته وان كان الطلاق كسرني مهرة كنت محرجة ارد عليك والوضع كما هو من كم ساعة عادت المياه تقريبا الى مجاريها اعتذر وأظنه خجلان من نفسه لانه تفاجا مثلي بموقفه لكن أتمنى ان يعطيني مبلغ مقابل الطلاق وليس مقابل عبارته الجميلة لكنه لن يفهم هذا من نفسه اردته كما قالت اميرات " محرز " بعض الشيء لكن حتى الان لا حياة لمن تنادي اشكرك من اعماقي ومبارك عليكِ السيارة |
اقتباس:
الحمدلله الذي أصلح بينكما .. وشوي شوي وبالحب والتفهم وعدم التحبيك ستعود المياه إلى مجاريها تماماً بإذن الله. أما المبلغ .. فكما قلت لكِ سابقاً أنا لا أحب حكاية الرضوة .. ولست ممن يظن أن (الدفع) ضمان لعدم تكرار الخطأ .. المهم بالنسبة لي هو الندم الصادق والاعتذار الحقيقي .. لذلك لا أستطيع أن أفيدك في هذه النقطة. أرى أن ننتظر الغالية أميرات .. فلعلها تقدم لنا استراتيجية لتحقيق ما تتمنين ;) والله يبارك فيج ;) |
احمدى ربك انه جاء واعتذر والله فى ازواج ولا تاخذ ببالها وتفعل كل مشين استهدى بالله وبلاش دلع (حتي المصارين فى البطن تخانق ) سوف لن نقول اكثر من ذللك .
|
الأخت "تعبانه" ..
صراحة ان الاخوة الاعضاء كفوا و وفوا في ردودهم و لكن اريد ان احلل معك ما حدث .. ما يغضبك هو أمران : 1 - عدم خجل الخادمة من زوجك 2- طلاق زوجك لك و تخليه عنك في ثوان معدودة 3- عدم شعورك بالامان معه مستقبلا الأمر الاول .. 1 - عدم خجل الخادمة من زوجك : ليس لك حق فيه لاننا جميعا متساوون و ليس هناك احد اعلي من احد ، اما لو كانت غيره ، فجميع الرجال يتعاملن مع عدد ليس قليل من النساء خارج البيت ، فلماذا تغارين من خادمتك بالذات ؟ اري انك جانبك الصواب في هذا الامر بالذات .. 2- طلاق زوجك لك و تخليه عنك في ثوان معدودة الرجل يتعرض لضغوط شديدة خارج البيت تجعل نفسيته مشحونة و اعصابه مشدودة ، و زوجك رجل محترم كما فهمت ، و شرفه عنده ذو مكان ، و كلامك به مظنه الاتهام و اغلب من يسمعه يظنك تتهمينه في شرفه ، فاجتمعت ضغوط الحياة مع اتهامك له في شيء عزيز عليه في جعله يثور ثورة عنيفة ضدك و يخرج بها عن حيز التفكير المنطقي و يطلقك ، حتي راي الفقهاء في هذا الطلاق انه لا يقع اذا كان الرجل غضب غضبا شديدا اغلق عليه عقله "لا طلاق في اغلاق" ، فطلاقه لك مشكوك فيه .. كفارات الذنوب : اذا كان رب العالمين يقبل كفارات الذنوب افلا نقبلها نحن العباد ؟؟ خصوصا و ان زوجك اخطأ في حقك بدون قصد و لم يتعمد ذلك قط زوجك طلب منك ان تفعلي اي شيء كسبابه مثلا او حتي تطلبي ما تشائين من مال او تنزلي به ما تشائين من عقوبة ، ماذا يفعل الرجل اكثر من ذلك ليرضيك 3- خوفك من تكرار ما حدث : لا يحق لك الخوف من ذلك لان : 1- انه زوجك بالفعل و ليس رجلا سوف تتزوجيه ، بل انت زوجته فعلا و ما تخشين ان يحدث مستقبلا (حصولك علي لقب مطلقه) فلا تسعي انت لحدوثه في الحال فلا يعلم الغيب الا الله 2- لكل شخص في هذه الحياة خطوط حمراء ، لا يسمح بتجاوزها ابدا ، و من ضمن هذه الخطوط الحمراء عند زوجك هو اتهامك له في شرفه .. ستقولين لم اقصد .. و لكن اغلب من يسمع الحوار يظن ذلك .. اذا فالخطأ خطأك من البداية .. يجب عليك ان تجلسي مع زوجك و تسأليه عن خطوطه الحمراء و تفهميها جيدا و تتفاديها تماما ، و بما ان زوجك رجل محترم فخطوطه الحمراء لن تكون كثيرة و ستكون بسيطة جدا ، و لكن عليك الالتزام بها بشدة و ان تتفقي معه ان يكون صدره واسعا ان تخطيتي هذه الخطوط الحمراء و ان تفهميه انك ان فعلت ذلك فسيكون عن غير قصد 3- لا تنسي ابدا ان الرجل لا يعتذر لامراته خصوصا لو كانت هي المخطئة الا اذا كان يعشقها و لا يستطيع ان يستغني عنها ابدا ابدا ، فلا ترفضي قلبا قد احبك بصدق ، فان فعلت فستندمي علي ذلك اشد الندم منتظر تعليقك .. |
مهرة
اريدها فقط كمهر جديد وتعويض للضرر ربما وليس ضماناً لعدم التكرار بل إني أظن بأن ذلك قد يجعله لا يعيدني إن أخطأ مرة أخرى لا قدر الله هكذا تسول لي نفسي ع العموم أخبرته بأنها مقابل الطلاق وليس كلماته الأخرى وتقبل الأمر هكذا يبدو لا ادري كيف اشكرك جزاك الله خيرا واسعدك وبارك فيك doody2009 الحمد لله لكن انا ضد مبدا اني انظر لغيره انا عشت معه هو ولم اعتد منه الا على التقدير فيحق لي ان يكون لي ردة فعل شكرا لك وجزاك الله خير الأخ good man2000 تحليلك سليم الا قليلا لاني اردت ان تعود الخادمة فقط الى ما كانت عليه وليس ذلك من باب التعالي ابدا واما الطلاق فيرى حسب قوله انه لا يقع لكني مصرة على العكس لان الرجل لا يطلق غالبا الا وقت الغضب اما الخطوط الحمراء فأوافقك جدا فقد كنت افتش جواله دوما ليس على سبيل الشك ولكن احب ان اعرف عنه كل شيء وكنت الح عليه في ان يتركني افتح جهازه اللاب توب مع اني تقريبا واثقة لكنه يتساءل احيانا بحزم ان كنت اشك فيه عموما اخذت درس لا افتش الجوال ولا الجهاز وليفعل ما شاء حتى الغيرة التي كان يحبها مني احيانا ساتركها واريح قلبي انا اولا واما قدره فقد تراجع كثيرا في قلبي شكرا جزيلا لك اخي الكريم على هذه الاضافة القيمة واشكر لك الموضوعية في المشاركة فغالبا ما ارى مشاركات الرجال في صف الرجل ايا يكن وجزاك الله خيرا |
أختي "تعبانه" معرفش ليه ؟
"واما قدره فقد تراجع كثيرا في قلبي" هل يجمع البشر معا الا الحب ؟؟ ماذا فعل زوجك ليتراجع حبه في قلبك ؟؟ اخطأ ، و من لا يخطيء ؟؟ الا تذكرين موقفا قط احسن فيه اليك ؟؟ الا تذكرين موقفا ابدا ضحي فيه لاجلك ؟؟ هل من طبعك نكران الجميل ، ام من طبعك عدم العفو ابدا ام من طبعك المبالغة في الخصومة ؟؟ لماذا لا تكون قلوبنا رحيمة ؟؟ الم تسمع قط عن ام اغضبها ولدها فلذة كبدها و ابكاها ؟؟ فاذا كان هذا سلوك من هو قطعة من لحمك و رغم ذلك تستطيعن ان تعفي عنه و تسامحيه رغم ان لحمه و دمه منك فلماذا لا تسامحي من هو اقل منه في فضلك عليه ؟؟ بعض الرحمة و التسامح فالراحمون يرحمهم الله .. منتظر تعليقك اختي الفاضلة .. |
أشكرك أخي
بصدق كان معي نعم الزوج الا في أشياء بسيطة لكن صدمت فيه .... لم اتوقع منه الاهانة البتة ربما انسى لكني لا آمنه بعد الان الطلاق كسر للمرأة فما بالك ان اقترن بكلمات يشق على النفس سماعها جزاك الله خيرا ربما الوقت كفيل بالنسيان جزيل الشكر |
أختي "تعبانة" معرفش ليه ؟
قصتك علمتني درسا هاما مع زوجة المستقبل .. فلو اكرمني الله بزوجة حساسة كحالتك تلك ، فسأتفق معها علي يوم في الأسبوع ، يكون يوم البهدلة و الخناق ، نعم نتشاجر مع بعض و كل واحد فينا يبهدل التاني بكل ما يخطر علي باله ، شتيمة ممكن .. تجريح مفيش مانع .. ضرب خفيف جدا ما يضرش .. ثم في نهاية اليوم يعتذر كلا منا للآخر و يمدح فيه و يثني عليه و نتبادل كلمات الحب و الغرام ، و مع الوقت يتباعد هذا اليوم ، فبدلا من ان يكون كل اسبوع يكون كل اسبوعين ثم كل شهر ثم كل شهرين ، حتي يعتاد كلا منا علي التسامح مع اهانة رفيق العمر و لا نصل لهذه النهاية البشعة التي وضعتيها لحبيب قلبك و زوجك العزيز .. |
| الساعة الآن 07:56 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©