|
ياشين الفلسفة
ياشين الفلسفة
قصة أب من الآباء رحت للمدرسة الابتدائية وقفت سيارتي .. انتظر ولدي .. ينهي أول يوم دراسي بالصف الأول الابتدائي .. شوي وجاء ركب السيارة .. كان ساكت كأن في باله سؤال محير !!؟؟ وحنا بطريقنا للبيت .. سألني : يبه أنا من وين جيت ؟؟ قمت أجاوبه .. و لـ سنة الحياة شرحت له بس بكل حذر ... و علمته السالفة بكل تشفير ... تعرفون الولد توه صغير بعدها رد الولد : أهااااااااااااا ،، وبعدين سكت قلت : يا ولدي أنت ليش سألتني هذا السؤال ؟؟؟؟؟ قال : لأن صديقي محمد يقول انه جاء من تبوك !!! منقول |
سؤال الاطفال يحتاج للصدق والمصداقيه وعدم الانزعاج وتكون الاجابه مبسطه لان عقولهم في مرحلت التكوين
|
الموقف مسلي وأضحكني فعلا
أسعدك الله |
وجزاكم الله خيراً أنتم على مشاركاتكم لي في موضوعي
|
أختي ام البراء
الله يسعدك ويفرح قلبك مثل ما انتي تسعدينا بمواضيعك |
والله صادقه انك كتبيت عنوان الموضوع (ياشين اللقافه) . وانا اقول ( ياشين اللي يتسرعون )
|
هههههههههههه
شوفوا تفكير الصغار كيف برئ وتفكيرنا يالكبار يااااااااا شينه هههه |
اقتباس:
هذا اللي كنت أبقوله يقطع شيطانك بس:22: :22: |
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه فطستني من الضحك
|
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
والله موقف لا يحسد عليه لو انا الاب كان كرهت نفسي ورحت غسلت مخي بكلوركس وصابون خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ |
ههههههههههههه الله يجزاك خير موقف لايحسد عليه الأب .....
|
ههههههههههههههههههههه
يعطيج العافيه على النقل والله ضحكتيني |
أقراء ومنسجم وفجأة أقراء كلمة تبوك تدخل علي فجأة
وقتها ما قدرت أمسك نفسي من الضحك بــــــــرائت الأطـــفال جميله جداً مشاركه جميله |
هههههههههههههههههههههه ياااحلات تفكير الاطفال
|
ههههههههههههههههههههه
يا شين تفكيرنا وين يودينا .. خخخخخخخخخخخخخخخخ |
تسلمي...
الأطفال مثل ماأسألتهم بريئة يحتاجوا جواب لا يقل براءة مو فلسفة وطاعت على الفاضي.. |
كوقف طريف ونهاية غير متوقعه
تحياتي وشكرا على النقل |
ياعيني على الأطفال وبراءتهم
ياليت عيشي طفلا سنين عمري قليلة تزهو البراءة مني للمجد كنت سليلة |
كل الشكر عزيزتي اضحك الله سنك
من جد موقف بايييييخ العجله شينه :) |
| الساعة الآن 03:35 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©