|
عندما يحب الرجل ؟
:23: اذا احببت فتاة بجنون ولا تستطيع العيش بدونها ورفض والدك زواجك بها لانه يريدك لابنت عمك ماذا تفعل؟
:18: تخطبها وتضعه امام الامر الواقع :29: تتنظر موافقته ولو طال الزمن سنوات ولا تتزوج بغيرها :25: تتزوج بعد فترة وتنساها :30: حل اخر يرجى ذكره طبعا الموضوع للعزاب ولا مانع من مشاركة المتزوجين وشكرا وهل صحيح ان الرجل عندما يحب يضحى باي شي في سبيل حبيبته |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الكريمة الحب يكون لثلاثة ، اولها أعظمها والثاني أوسطها والثالث أقلها :- 1- حب الله ورسوله 2- حب الوالدين 3- حب من دونهم من الناس فالحرص أكبر الحرص يكون لتحقيق المحبة الأولى ولن نفي الحب الأول حقه إذا فرطنا في الثاني ولن نوفي الثاني حقه إذا فرطنا فيه من أجل الثالث .. صحيح : أن الرجل يضحي بكل شيء من أجل من ينوي الإرتباط بها ويحبها مالم يتعارض مع مصلحة حب الله ورسوله التي لا تأتي إلا بحب الوالدين وإرضاهما . لذلك أقول : لو كنت أنوي الزواج بفتاة أحببتها وأردتها لكن أبي ووالدتي لم يريا بسبب أو بدون سبب الإرتباط بها فسأحاول معهما فترة معقولة وكافية ، فإلم تنجح محاولاتي صرفت النظر عنها وعليها ان تتفهم ان ما فعلته هو الصحيح وفيه رضا الله ورسوله والوالدين لأكون بهذا أرضيت الطرف الأول بطاعتهما وهي أرضيتها بمحاولاتي المتكررة التي لا أملك سلاحا غيرها ، وإن غضبت بعد كل هذا فمرحبا برضا والدي وبعدا لها ولغضبها من يريد أن يسعد فليراعي الأولويات وسيعوضه الله خيرا مما فات . أنا أريد أن أتزوج كي أسعد وأسعد والدي معي .. لا لأسعد وأغضبهما مني ثم تتعكر حياتي وحياة من أنا معها . بارك الله في الجميع |
موضوع صعب واكيد العزوبيه أو المتزوجين (من سبق لهم الحب ولم يتمكنوا من تكليله بالزواج) هم من يستطيعوا إفادتك
: : : ولكن السؤاااااااااااااااااااال الأهم : هل الزواج بأخرى ينسيك من أحببت؟؟؟؟ : اتمنى لو أعرف |
بما اني احب رضا والدي ووالدتي
وايضا احب ارضاء تلك الفتاة التي احببتها ولا استطيع ان اعيش بدونها اذن هو حل واحد ليس له ثالث فلن اتزوج غيرها حتى لو ظللت طول عمري اقاسي العزوبية ولا اظلم اخرى بالارتباط بها لان ارتباطي باخرى سوف يعيشها بجحيم تحياتي .. |
اقتباس:
وهل بقي وجود لهذا النوع من الرجال في هذا الزمن ؟! |
اقتباس:
آية الزواج والله عز وجل يقول " ومن آياته أن جعل لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها " وحرمت نفسك من الذرية التي قال فيهم صلى الله عليه وسلم " إذا مات ابن آدم انقطع عمله من ثلاث .. ثم قال : أو ولد صالح يدعوا له " ثم أنت بارك الله فيك قلت اقتباس:
دعوت لك أخي الكريم إلى تحكيم العقل وإدراك الأولويات ورعاية المصالح ودرء المفاسد. وفقك الله وأسعدك. |
السلام عليكم ..
اولاً تجلس مع اهلك وتصارحهم بمشاعرك .. ورفضك لأبنت عمك وماهي الأسباب اعطيهم الأحتمالات وقل لهم هل تريدون سعادتي .. لأنك انت الذي ستعيش معها واي خطأ او مشكلة تقع في المستقبل بين وبين زوجتك لا سمح الله سيكونون هم المسؤلون عنها فليس حلاً بأن تترك الفتاة التي احبتك وتخذلها بأن تكسر قلبها فستعاقب على ذلك قل لاهلك ويجب أن تصارح الفتاة برأي اهلك وهل هي على استعداد بأن تتركك وتتزوج غيرها ولا تفعل شيئاً بغضب الوالدين لأن هذا سيدمر حياتك وستكون العواقب بينكم وخيمة فيجب أن تقنعهم اولاً ومثل ما يقول المثل (كثر الدق يفش اللحام ) .. عدل هههههه ان شاء الله بالتوفيق .. هذه مشكلة شباب اليوم |
اقتباس:
نفس كلامك ادري بعض الشباب بيقول بتزوج غيرها مو مشكله بس اقسم بالله العظيم لو تحبها من قلب اتحداك تفكر باانسانه غير اللي تحبها اما بالنسبه للزواج من بنت العم انا بصراحه اجبروني اهلي اتزوجها ولكن ولله الحمد والمنه والفضل اولا واخيرا قدرت اتخلص منها لاانه يصيبني مثل الغثيان اذا فكرت اني اتزوج غير اللي احب وانا مره سمعت شيخ سئله شخص كان يقوله ان ابوي يبي يزوجني بنت ماابيها وانا ابي بنت ثانيه فقاله الشيخ تزوج البنت الثانيه اللي تبيها وحاول ارضاء ابوك وفعلا لما فكرت في كلام الشيخ درء مفسده الزواج من فتاه لايريدها الشاب لنفسه فقط مجامله لاابوه وامه يمكن يتسبب هذا الزواج بالطلاق وهذا اعظم من زعل الاب والام لفتره قصيره اذا تزوجت غير اللي يبون وفيه شي ثاني اغلب الناس يقولون فكر بعقلك ولاتخلي العاطفه تغلبك في امر الزواج والصحيح ان وجود العاطفه والتفكير المنطقي مطلوبه في امر الزواج فقد تكون هنالك فتاه مناسبه لك ولكنك لاتحبها ولا ترتاح لها فما فائدة التفكير بالعقل فقط دون العاطفه ؟؟ تحياتي |
أهم شئ رضى الوالدين
ومن ترك شئ لله عوضه الله خير منه تحياتي وفي حفظ الله |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
واتمنى المزيد من الاراء
|
| الساعة الآن 03:00 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©